Connect with us

الرياضة

الراجحي بطلاً لرالي تبوك

نيابة عن أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، توج نائب أمير منطقة تبوك الأمير خالد بن سعود بن عبدالله

نيابة عن أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، توج نائب أمير منطقة تبوك الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز الفائزين بـ «رالي تبوك تويوتا 2024»، ضمن الجولة الثانية من بطولة السعودية تويوتا للراليات، بحضور رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدرجات النارية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان عبدالله الفيصل، وذلك بقاعة الاحتفالات لفندق جراند ميلينيوم.

وأشاد نائب أمير منطقة تبوك بالنجاح الذي شهده الرالي قائلاً: لقد تشرفت هذا المساء بأن أنوب عن راعي هذا الحفل أمير منطقة تبوك صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، للمشاركة في ختام رالي تبوك، وما نشاهده اليوم من فعاليات رياضية يؤكد حرص القيادة الرشيدة – أيدها الله – على جعل المملكة على خارطة الأحداث الرياضية، وبفضل الله ثم بدعمهم أصبحت المملكة محط أنظار العالم، منوهاً سموه بجهود الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة و رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدرجات النارية، وعلى دعمهم غير المحدود لرياضة المحركات وممارسيها، مقدماً شكره لكل من سعى وعمل على إنجاح رالي تبوك تويوتا الدولي، مهنئاً الفائزين بالمراكز الأولى للرالي وكافة المشاركين، مشددا على أن تبوك وأهالها يرحبون دائماً بضيوف المنطقة، وباستضافة مثل هذه الفعاليات.

من جهته قدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدرجات النارية الأمير خالد بن سلطان عبدالله الفيصل، في كلمة له خلال الحفل، شكره للأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك ولنائبه، على ما حظي به السباق من دعم ومساندة لإنجاح هذا الرالي وتميزه، مثمناً لسموهما حسن ضيفاتهما واستقبالهما لفعاليات الرالي، وعلى الدعم الكبير والتسهيلات لمجريات المنافسات، التي ساهمت في نجاح وتميز النسخة الثانية من رالي تبوك تويوتا.

وقال: لقد حققت رياضة المحركات في وطننا خلال السنوات القليلة الماضية إنجازات كبيرة ما كانت لتحقق لولا – توفيق الله – ثم الدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله -، مهنئاً الفائزين، ومتمنياً لمن لم يحالفه الحظ التوفيق فيه هذه البطولة.

بعد ذلك توُج نائب أمير منطقة تبوك الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز، البطل العالمي يزيد الراجحي بطلاً لرالي تبوك تويوتا في نسخته الثانية الذي شكل الجولة الثانية من بطولة السعودية تويوتا للراليات الصحراوية لموسم 2024، إذ سجل الراجحي أسرع الأوقات في المرحلة الأولى والثانية اللتين تميزتا بمساراتهما التقنية وبصعوبة الملاحة محققاً المركز الأول في الترتيب العام للسائقين لأعلى فئة آلتيميت بزمن إجمالي قدره 03:30.39 ساعة بعد اجتيازه مسافة 807 كيلومترات على متن سيارة تويوتا هايلوكس وبتحضير من فريق أوفر درايف البلجيكي. وبعد أن بدأ يزيد الراجحي حملته الناجحة للدفاع عن لقبه الوطني بفوز ساحق في حائل، استمر في تحقيق الإنجازات وتألقه في رالي تبوك الورد، بصحبة ملاحه المتميز تيمو غوتشالك.

من جانبه قال البطل الراجحي: «أولاً وقبل كل شيء، أريد أن أعبر عن شكري العميق لجميع أهالي تبوك، على دعمهم غير المحدود واستقبالهم الرائع، وعلى تنظيمهم المتقن والمثالي لهذا الحدث الكبير. إن دعمهم المتواصل لرياضة المحركات لا يمكن أن يكون إلا مصدر فخر واعتزاز بالنسبة لنا»، وأضاف: «كما أود أن أشكر بكل امتنان رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان الفيصل، على جهوده الرائعة في تنظيم هذا الحدث المميز، الذي يمثل نقطة تحول مهمة في عالم رياضة المحركات في المملكة. ولا يمكنني نسيان شكري لشريكنا الرسمي، جميل، على دعمهم الكبير لنا، ولجميع محبي رياضة المحركات في المملكة بالفعل، كان كل شيء مثالياً إنه سباق لا يُنسى، إذ تمتزج التقنية بالإثارة بشكل لا مثيل له. المسارات كانت تحديّاً فنياً حقيقياً، مما استدعى منا كل مهارتنا كملاحين وتركيزنا كسائقين»، وأضاف: «نحن سعداء للغاية بالمشاركة في هذا الرالي المميز في شمال غرب المملكة للمرة الثانية على التوالي، ونتطلع بشوق إلى العودة إليها في المواسم القادمة. والآن، نتطلع إلى الجولات الأخرى من البطولات العالمية التالية، باها اليونان ورالي الأرجنتين بحماس وتحدي جديدين».

Continue Reading

الرياضة

صلاح: «الكرة الذهبية» حلم.. ومفاوضات ليفربول لم تكن سهلة.. وهذه قصة خلافي مع ساديو ماني !

كشف النجم المصري محمد صلاح، مهاجم ليفربول وقائد منتخب الفراعنة، عن تفاصيل مثيرة تتعلق بحلمه الكبير في الفوز بجائزة

كشف النجم المصري محمد صلاح، مهاجم ليفربول وقائد منتخب الفراعنة، عن تفاصيل مثيرة تتعلق بحلمه الكبير في الفوز بجائزة الكرة الذهبية، وكواليس تجديد عقده مع النادي الإنجليزي، والمفاوضات التي قال إنها «لم تكن سهلة».

وأوضح صلاح أبرز الدوافع الشخصية التي قادته لتقديم أحد أفضل مواسمه على الإطلاق.

حديث صلاح مع مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية، لم يخلُ من مشاعر الفخر والانتماء، حيث أكد أن إنجازاته داخل الملعب ترتبط بحلمه في إسعاد الجماهير المصرية، مشددًا على رغبته في الاستمرار في تحقيق البطولات مع ليفربول والمساهمة في مشروعه الجديد تحت قيادة المدرب الهولندي أرني سلوت.

استهل صلاح حديثه بالتأكيد على حلمه الكبير بالفوز بجائزة الكرة الذهبية «بالون دور»، معتبرًا إياها ليست مجرد إنجاز شخصي، بل هدف يحمل في طياته آمال الشعب المصري، قائلًا: «ليس الأمر بيدي، لكن من الواضح أنني أتمنى الفوز بالكرة الذهبية من أجل شعبي، عندما تكبر في قرية مصرية، يصعب عليك أن تحلم بهذا الإنجاز»، مشيرًا إلى أن عمره البالغ 32 عامًا لا يزال يتيح له فرصة المنافسة، مستشهدًا بنجوم مثل كريستيانو رونالدو، ليونيل ميسي، لوكا مودريتش، وكريم بنزيما، الذين فازوا بالجائزة في سن الثلاثينيات.

وأعرب صلاح عن أمله في حصد جميع البطولات مع ليفربول خلال العام المقبل قائلًا: «حتى لو لم أفز بالكرة الذهبية، ستظل مسيرتي ناجحة، لكن الموسم المقبل يبدو مثيرًا مع تحديات الدوري الإنجليزي، دوري الأبطال، وكأس الأمم الأفريقية».

تجديد العقد.. رحلة صعبة انتهت بالبقاء في آنفيلد

وتحدث صلاح عن كواليس تجديد عقده مع ليفربول، الذي أُعلن رسميًا في أبريل الماضي، ليمتد حتى صيف 2027، موضحًا أن المفاوضات لم تكن سهلة، حيث كان عقده السابق على وشك الانتهاء بنهاية موسم 2024-2025، مشيرًا إلى أن «فكرة الرحيل كانت واردة، لكنني كنت أقول لنفسي: إذا لم يرغب النادي في التجديد، لا مشكلة، سأغادر بأفضل طريقة ممكنة»، مضيفًا أن دوافعه الشخصية لتقديم أفضل موسم إحصائي في مسيرته كانت مرتبطة بإمكانية أن يكون هذا الموسم الأخير له مع الفريق، معتبرًا أن هذا الدافع دفعه لتحقيق أرقام مذهلة، حيث تصدر ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 22 هدفًا، وبفارق 3 أهداف عن إيرلينج هالاند.

في النهاية، حسم صلاح قراره بالبقاء، معربًا عن سعادته الكبيرة بالاستمرار في قلعة آنفيلد، قائلاً: «أنا متحمس للغاية، ليفربول منحني الكثير، وأريد رد الجميل بالمزيد من الألقاب»، معلنًا أنه كان من الممكن أن يرحل عن ليفربول: «نعم، كان الرحيل ممكنًا، الأمر كان غريبًا قليلًا، كنا نقدم موسمًا قويًّا جدًّا، لكن المفاوضات كانت معقدة، في النهاية، الأمور انتهت على خير، نحن أبطال، وأنا باقٍ لموسمين إضافيين».

دوافع شخصية.. «كنت ألعب وكأنها المرة الأخيرة»

أحد أبرز ما كشفه صلاح في حواره هو الدوافع الشخصية التي قادته لتقديم موسم استثنائي، قائلًا: «ربما كانت تلك ميزة كبيرة، لأنني قدمت أفضل موسم إحصائي في مسيرتي، فكرة أن هذا قد يكون موسمي الأخير دفعتني لتقديم كل شيء وتحقيق لقب البريميرليغ الذي وعدت به الجماهير»، مضيفًا أن هذا الشعور بالتحدي جعله يلعب بطاقة إضافية، حيث لم يقتصر دوره على التسجيل، بل كان صانع ألعاب وملهمًا لزملائه، مما ساهم في تصدر ليفربول جدول الدوري الإنجليزي بفارق 8 نقاط عن مانشستر سيتي بعد 12 جولة.

أخبار ذات صلة

هذا الدافع يعكس شخصية صلاح الطموحة، التي تجمع بين الانضباط والرغبة في ترك إرث كبير، ومنذ انضمامه إلى ليفربول في 2017 قادمًا من روما، سجل صلاح أكثر من 200 هدف وفاز بالدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، لكنه يرى أن هناك المزيد لتحقيقه.

علاقته مع أرني سلوت.. بداية مفاجئة ونجاح سريع

وتحدث صلاح بحماس عن علاقته مع المدرب أرني سلوت، الذي تولى تدريب ليفربول خلفًا ليورغن كلوب في بداية الموسم: «لم أتوقع فوزنا بهذه السرعة. من كان ليتوقع ذلك؟ لا أحد، على ما أعتقد»، قال صلاح، معبرًا عن دهشته من التأثير الفوري لسلوت.

وأضاف: «أرني مدرب مباشر وصريح جدًّا، أعاد إلينا روح المنافسة. مع يورغن، ربما دخلنا في منطقة راحة زائدة في نهاية مشواره. سلوت وجهازه الفني أكثر انفتاحًا في الحوار، وهذا ساعدني كثيرًا ورفع من مستواي».

من جانبه أشاد سلوت بصلاح مرات عديدة، مؤكدًا أنه «لاعب مميز حقًا» وأن تركيزه على الملعب لا يتأثر بالضجة الإعلامية حول عقده، وهذه العلاقة الإيجابية بين اللاعب والمدرب كانت عاملًا رئيسيًا في نجاح ليفربول هذا الموسم، حيث حقق الفريق انتصارات متتالية في الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا.

علاقته مع محترف النصر ساديو ماني

وتحدث لاعب ليفربول عن علاقته بساديو ماني، زميله السابق ولاعب نادي النصر السعودي حاليا، وقال: «كان هناك توتر مع السنغالي ساديو، علما بأننا كنا محترفين حتى النهاية، ولا أعتقد أن ذلك أثر على الفريق، ومن الطبيعي أن يرغب المرء في المزيد».

صلاح في قلب مشروع ليفربول الجديد

يأتي حوار صلاح مع «فرانس فوتبول» في وقت يعيش فيه ليفربول مرحلة انتقالية ناجحة تحت قيادة سلوت، بعد رحيل يورغن كلوب، كان هناك شكوك حول قدرة الفريق على الحفاظ على مكانته منافسًا قويًّا، لكن صلاح، إلى جانب قادة مثل فيرجيل فان دايك، شكلا العمود الفقري للفريق، وأزال تجديد عقد صلاح، إلى جانب عقد فان دايك، الغموض حول مستقبل الفريق، بينما لا تزال مفاوضات ترينت ألكسندر-أرنولد مع النادي تواجه تحديات وسط اهتمام ريال مدريد.

على الصعيد الدولي، يحمل صلاح آمال الجماهير المصرية في كأس الأمم الأفريقية 2025، وربما كأس العالم 2026، إذ يطمح لقيادة «الفراعنة» إلى إنجاز تاريخي. هذه التحديات تضيف بُعدًا آخر إلى طموحاته، حيث يرى نفسه قائدًا داخل وخارج الملعب.

Continue Reading

الرياضة

«ريمونتادا» الرياض تحطم أمواج الخليج

قلب الرياض تأخره أمام مضيّفه الخليج لفوز قاتل بهدفين لهدف، في اللقاء الذي جمع بينهما على استاد الأمير محمد بن فهد

قلب الرياض تأخره أمام مضيّفه الخليج لفوز قاتل بهدفين لهدف، في اللقاء الذي جمع بينهما على استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، ضمن لقاءات الجولة الـ31 من دوري روشن السعودي للمحترفين.

شهد اللقاء تقدم الخليج بهدف مبكر عن طريق قائده فابيو مارتينيز بعد مجهود فردي، إذ خطف الكرة من المدافع مرزوق تمبكتي من منتصف الملعب وانطلق نحو المرمى ليواجه الحارس ميلان بوريان ويسدد مارتينيز الكرة بقدمه اليمنى على يمين الحارس هدفاً للخليج (د:6). وفي الشوط الثاني واصل الخليج ضغطه وتمكن من إحراز هدف عن طريق عبدالله السالم، لكن راية التسلل كانت حاضرة، وكاد مارتينيز يضاعف النتيجة ولكن كرته ذهبت لخارج المرمى، واحتسب الحكم سامي الجريس ركلة جزاء للخليج لوجود احتكاك من قبل مدافع الرياض سويلم المنهالي، ولكن بعد العودة لتقنية الفيديو قرر عدم وجود ركلة جزاء، لينتفض الرياض ويبادر بالهجوم، وفي الوقت بدل الضائع لعب إبراهيم بايش كرة عرضية عالية ليسددها فايز سليماني على الطائر وتسكن الشباك هدف تعادل للرياض (د:90+3). وضغط الرياض مجدداً وتحصل على ركلة زاوية لتصل لسيكو ليجا الذي لعبها برأسه لزميله لوكاس كال ليسكنها برأسه في الشباك هدفاً ثانياً للرياض (د:90+14)، وينتهي معها اللقاء بفوز الرياض بهدفين لهدف.

وبهذه النتيجة يحقق الرياض فوزه العاشر ويصل للنقطة الـ38 في المركز التاسع، فيما تلقى الخليج الخسارة الـ15 وتجمد رصيده عند 34 نقطة في المركز العاشر متفوقاً على الخلود بفارق الأهداف، وفي الجولة القادمة سيلاقي الرياض ضيفه وجاره الشباب في «ديربي الرياض» يوم الخميس 15 مايو، فيما يحل الخليج ضيفاً على العروبة يوم الجمعة 16 مايو.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

بالاتفاق.. الخلود يعود

عاد الخلود لسلسلة الانتصارات بعد أن ذاق طعم الخسارة في الجولات السّت الماضية، لينتصر على ضيفه الاتفاق بهدف دون

عاد الخلود لسلسلة الانتصارات بعد أن ذاق طعم الخسارة في الجولات السّت الماضية، لينتصر على ضيفه الاتفاق بهدف دون مقابل، في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب نادي الحزم بالرّس، في افتتاحية لقاءات الجولة الـ31 من دوري روشن السعودي للمحترفين.

شهد اللقاء بداية هادئة من الفريقين، وظهرت الخطورة أكثر من قبل الخلود عن طريق لاعبه ميزياني ماوليدا الذي تلاعب بالدفاع الاتفاقي وتعرض للإعاقة، لكن الحكم فيصل البلوي لم يحتسب شيئاً، ومن كرة لماوليدا تجاوز مدافع الاتفاق جاك هندري وسدد الكرة بالشباك الجانبية، وردّ الاتفاق سريعاً عن طريق عرضية من ديماراي غراي، ولكن لم يتعامل معها فيتينهو كما يجب، وتمكن الحارس مارسيلو غروهي من الإمساك بالكرة. واصل الخلود ضغطه على الاتفاق وسدد همام الهمامي كرة أرضية قوية تمكن الحارس مايك روداك من إبعادها لركلة زاوية، وسرعان ما استطاع الظهير الأيمن للخلود عبدالله هوساوي من خطف الكرة والانطلاق بها لمنتصف ملعب الاتفاق، ومررها ذكية لزميله ميزياني ماوليدا ليسدد الكرة مباشرةً في المرمى هدفاً للخلود (د:68)، وحاول الاتفاق العودة للقاء، لكن دفاعات الخلود ومن خلفهم الحارس غروهي حالت دون ذلك. وفي الوقت بدل الضائع تعرض لاعب الخلود أليكس كويادو للضرب بالكوع من مدافع الاتفاق جاك هندري ليمنحه الحكم البلوي البطاقة الحمراء مباشرةً، لينتهي اللقاء بفوز الخلود بهدف دون مقابل.

وبهذه النتيجة يحقق الخلود فوزه العاشر ويصل للنقطة الـ34 ويقفز للمركز الـ11 ويبتعد عن مراكز الخطر، فيما تلقى الاتفاق الخسارة الـ12 وتجمد رصيده عند 43 نقطة في المركز السابع، وفي الجولة القادمة سيواجه الخلود مضيّفه الأهلي في لقاء صعب ومهم يوم السبت 17 مايو، وفي اليوم نفسه يلاقي الاتفاق ضيفه ضمك.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .