السياسة
فشل استراتيجية ترمب في غزة: الأسباب والتداعيات
استراتيجية ترمب في غزة تواجه الفشل، تقرير يكشف أسباب وتداعيات التحول في السياسة الأمريكية وتأثيرها على وقف إطلاق النار المستدام.
html
مراجعة إستراتيجية إدارة ترمب تجاه غزة: تحول في السياسة الأمريكية
كشف تقرير نشره موقع أكسيوس أن فريق الأمن القومي للرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس مراجعة إستراتيجيته الحالية بشأن الصراع في غزة، بعد مرور ستة أشهر على توليه منصبه. يأتي هذا التوجه في ظل عدم تحقيق وقف إطلاق النار المستدام الذي كانت تسعى إليه الإدارة الأمريكية.
إشارات من وزير الخارجية ماركو روبيو
أفاد التقرير بأن وزير الخارجية ماركو روبيو قد أعطى مؤشرات على هذا التحول المحتمل في الإستراتيجية خلال اجتماع مع بعض عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة. وأكد روبيو على ضرورة إعادة النظر بجدية في الإستراتيجية المتبعة، مشيراً إلى أن مسؤولي الأمن القومي سيقدمون للرئيس ترمب خيارات جديدة للتعامل مع الوضع.
انتقادات للنهج السابق
أوضح التقرير أن مسؤولي الأمن القومي لم يكونوا راضين عن نهج إدارة الرئيس السابق جو بايدن تجاه غزة، والذي كان يركز على التوصل لوقف إطلاق نار قصير الأجل مقابل إطلاق سراح بعض الأسرى. واعتبر روبيو أن الوقت قد حان لاستكشاف نهج أكثر شمولاً لإنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين.
تحديات داخلية لحملة ترمب الرئاسية
كانت حملة ترمب الرئاسية تركز بشكل كبير على إنهاء الحرب وعودة الأسرى، إلا أن استمرار النزاع وانتشار صور الفلسطينيين الجوعى عالمياً بدأ يؤثر سلباً على قاعدته الشعبية. ويشير تقرير أكسيوس إلى وجود تصدعات داخل هذه القاعدة بسبب دعم ترمب لإستراتيجية رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.
تصريحات وتصعيد محتمل
أكد الرئيس ترمب مؤخراً أنه يرى أن الوقت قد حان لإسرائيل لتصعيد العمليات العسكرية ضد حماس وإتمام المهمة. ومع ذلك، فإن المسؤولين الإسرائيليين غير متأكدين ما إذا كان هذا التصريح يعكس تحولاً حقيقياً في سياسة الإدارة الأمريكية أم أنه مجرد تكتيك تفاوضي.
التحليل والتوقعات المستقبلية
رغم تصريحات البيت الأبيض حول انزعاج الرئيس ترمب من مقتل الفلسطينيين ورغبته في إنهاء الحرب، إلا أن التحركات الأخيرة تشير إلى إمكانية حدوث تغيير كبير في النهج الأمريكي تجاه الصراع. يبقى السؤال حول كيفية تأثير هذه المراجعة المحتملة للإستراتيجية على الوضع الإقليمي والدولي.
السياسة
إصابة 11 فلسطينيًا في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة
أصيب 11 فلسطينيًا، اليوم الأربعاء، جراء قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة غزة. وأفادت وزارة الصحة في قطاع غزة في بيان، بإصابة 11 فلسطينيًا، بعضهم في حالة خطرة، في قصف إسرائيلي على منطقة قرب مفترق السامر وسط مدينة غزة.وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في وقت سابق اليوم، عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023، إلى 70 ألفًا و668 شهيدًا، و171 ألفًا و151 مصابًا.
.aksa-articleBody h1 span, .aksa-articleBody h2 span, .aksa-articleBody h3 span { font-size: unset; } .relateArticleBody + br + br, .relateArticleBody + br { display: none; } .relateArticleBody { margin-top: 20px; margin-bottom: 20px; } .relateArticleBodyTitle { font-family: ‘Cairo’; font-weight: 800; font-size: 17px; line-height: 24px; padding-right: 7px; border-right: 4px solid #00509f; margin-bottom: 10px; color: #00509f; } .blue-gradient-border{ height: 2px; background: linear-gradient(270deg, #00509F 0%, rgba(0, 80, 159, 0) 63.54%); margin-bottom: 20px; } .relateArticleBodyRow { display: flex; padding-bottom: 5px; } .relatedImageSmall{ margin-left: 7px; } .relateArticleBodyRow .relatedImageSmall .ratio{ padding-bottom: 100%; } .relateArticleBody.relatedImageSmall .ratio img { position: absolute; } .relateArticleBody .article-bx .related_article_title{ font-family: ‘Cairo’; font-size: 14px; line-height: 24px; color: #00509f; font-weight: 800; display: -webkit-box; -webkit-line-clamp: 3; -webkit-box-orient: vertical; overflow: hidden; } .relateArticleBodyRow .article-bx{ padding-top: 2px; padding-left: 3px; border-left: 1px solid #dddddd; margin-left: 5px; } .relateArticleBodyRow:last-child .article-bx{ border-left: none; } article div[data-oembed-url] { display: table; margin: auto; } @media screen and (max-width: 768px) { .relateArticleBody { float: none; width: 100%; } .relateArticleBodyRow { display: flex; padding-bottom: 5px; width: 100%; margin-bottom: 10px; } .relateArticleBodyRow .article-bx{ border-left: none; } } أصيب 11 فلسطينيًا، اليوم الأربعاء، جراء قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة غزة. وأفادت وزارة الصحة في قطاع غزة في بيان، بإصابة 11 فلسطينيًا، بعضهم في حالة خطرة، في قصف إسرائيلي على منطقة قرب مفترق السامر وسط مدينة غزة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في وقت سابق اليوم، عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023، إلى 70 ألفًا و668 شهيدًا، و171 ألفًا و151 مصابًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }

السياسة
قصف روسي على زابوريجيا يوقع 26 مصابًا ودمارًا واسعًا
ارتفعت حصيلة القصف الروسي على زابوريجيا إلى 26 مصابًا. استهدفت الغارات مباني سكنية ومؤسسات تعليمية، وسط تصاعد التوتر قرب أكبر محطة نووية في أوروبا.
شهدت الجبهة الجنوبية في أوكرانيا تصعيداً عسكرياً جديداً، حيث أسفرت ثلاث غارات جوية شنتها القوات الروسية على مدينة ومنطقة زابوريجيا، يوم الأربعاء، عن إصابة 26 شخصاً على الأقل، في حصيلة أولية مرشحة للزيادة وفقاً لما أعلنته السلطات المحلية، مما يعكس استمرار حدة المعارك في المناطق القريبة من خطوط التماس.
وأكد إيفان فيدوروف، قائد الإدارة العسكرية الإقليمية، عبر تطبيق “تلغرام” أن عدد الضحايا في تزايد مستمر، مشيراً إلى أن الهجمات استهدفت البنية التحتية المدنية بشكل مباشر. ومن جانبها، أوضحت خدمات الطوارئ الأوكرانية أن مدينة زابوريجيا وحدها سجلت 19 إصابة، حيث طال القصف مبنى سكنياً مكوناً من ثمانية طوابق، بالإضافة إلى منزل خاص ومؤسسة تعليمية، مما أدى إلى اندلاع حرائق واسعة عملت فرق الإطفاء لساعات على إخمادها وسط دمار كبير في الواجهات والنوافذ.
الأهمية الاستراتيجية لزابوريجيا وخطورة الموقع
تكتسب مدينة زابوريجيا أهمية استراتيجية قصوى في الصراع الدائر، حيث كانت تضم قبل الغزو الروسي في فبراير 2022 نحو 710 آلاف نسمة، وتعتبر مركزاً صناعياً حيوياً. وتعيش المدينة حالة من التوتر الدائم نظراً لقربها الشديد من خط الجبهة الذي يبعد عنها أقل من ثلاثين كيلومتراً، مما يجعلها عرضة للقصف المدفعي والصاروخي بشكل منتظم، في ظل محاولات القوات الروسية التقدم تدريجياً في هذا المحور.
المخاوف النووية والوضع الميداني المعقد
لا يقتصر القلق في هذه المنطقة على القصف التقليدي فحسب، بل يمتد ليشمل مخاوف دولية تتعلق بالأمن النووي. فمنطقة زابوريجيا تحتضن أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، والتي تسيطر عليها القوات الروسية منذ مارس 2022. ورغم أن المدينة نفسها لا تزال تحت السيطرة الأوكرانية، إلا أن وقوع المحطة النووية في الجزء الذي تسيطر عليه روسيا من المقاطعة يجعل المنطقة بؤرة ساخنة ومحط أنظار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، خوفاً من أي حوادث قد تنجم عن العمليات العسكرية المستمرة.
السياق السياسي والدولي للصراع
يأتي هذا القصف في وقت حساس للغاية، حيث أعلن الكرملين في وقت سابق ضم منطقة زابوريجيا إدارياً إلى روسيا، إلى جانب ثلاث مناطق أخرى في شرق وجنوب أوكرانيا، وهي خطوة لاقت رفضاً دولياً واسعاً. وتتزامن هذه التطورات الميدانية الدامية مع حراك دبلوماسي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لمحاولة إيجاد صيغة وساطة بين كييف وموسكو، بهدف وضع حد للنزاع الذي يُصنف كأكثر الصراعات دموية في القارة الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، إلا أن استمرار الغارات يشير إلى تعقيد المشهد وصعوبة الوصول إلى تهدئة قريبة.
السياسة
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً من نظيره الفرنسي لبحث التعاون
تلقى وزير الخارجية اتصالاً من وزير خارجية فرنسا استعرضا خلاله العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية الراهنة.
تلقى وزير الخارجية اتصالاً هاتفياً اليوم من وزير خارجية الجمهورية الفرنسية، حيث جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية المتينة التي تربط البلدين الصديقين، وبحث سبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
أهمية التنسيق الدبلوماسي المستمر
يأتي هذا الاتصال في إطار سلسلة من المشاورات المستمرة بين الجانبين، والتي تعكس عمق العلاقات الدبلوماسية والشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين. وتكتسب هذه المباحثات أهمية خاصة في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها العالم، مما يستدعي تنسيقاً عالي المستوى لتوحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك. ويعد التواصل المباشر بين وزراء الخارجية إحدى الأدوات الفعالة لضمان استمرارية الحوار السياسي وتذليل أي عقبات قد تعترض مسار التعاون المشترك.
الخلفية التاريخية للعلاقات الثنائية
تتميز العلاقات مع الجمهورية الفرنسية بتاريخ طويل من التعاون المثمر والاحترام المتبادل، حيث تعد فرنسا شريكاً رئيساً ومحورياً في القارة الأوروبية. وقد شهدت العقود الماضية تطوراً ملحوظاً في حجم التبادل التجاري والتعاون الثقافي والأمني، مما رسخ قاعدة صلبة للانطلاق نحو آفاق أرحب من العمل المشترك. وتستند هذه العلاقات إلى إرث من التفاهمات السياسية التي ساهمت في حلحلة العديد من الملفات الشائكة في المنطقة، مما يؤكد على الدور المحوري الذي يلعبه البلدان في صناعة الاستقرار.
التأثير الإقليمي والدولي
لا تقتصر أهمية هذا الاتصال على الشق الثنائي فحسب، بل تمتد لتشمل تأثيرات إيجابية على الاستقرار الإقليمي. فالتنسيق بين الدبلوماسية المحلية والفرنسية يلعب دوراً حاسماً في دعم جهود السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وعادة ما تتطرق مثل هذه المباحثات إلى ملفات حيوية مثل مكافحة الإرهاب، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، وتعزيز التنمية المستدامة. ومن المتوقع أن يسهم هذا التقارب في تعزيز الموقف التفاوضي للطرفين في المحافل الدولية، ودفع عجلة التعاون الاقتصادي والاستثماري، مما يعود بالنفع على شعبي البلدين ويعزز من فرص الازدهار في المنطقة ككل.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية