Connect with us

الأخبار المحلية

وفاة الأمير الوليد بن خالد: بيان الديوان الملكي الرسمي

صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي: انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير/ الوليد بن خالد بن

Published

on

وفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال

أعلن الديوان الملكي اليوم عن وفاة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود. ستقام صلاة الجنازة عليه – إن شاء الله – يوم غدٍ الأحد الموافق 25 / 1 / 1447هـ، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله بمدينة الرياض. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.

الأمير خالد ينعى نجله

توفي الأمير الوليد بعد أن قضى أكثر من 20 عاماً في غيبوبة تامة نتيجة حادث سير مأساوي. وقد نعى الأمير خالد نجله عبر حسابه الرسمي على منصة X قائلاً: “بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى ننعى ابننا الغالي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم”.

قصة “الأمير النائم”

تعرض الأمير الوليد لحادث مروري أثناء دراسته في الكلية العسكرية بلندن قبل نحو عشرين عاماً، مما أدى إلى دخوله في غيبوبة طويلة ظل خلالها تحت الرعاية الطبية المكثفة. وحرص والده الأمير خالد على ملازمته طوال هذه السنوات. ارتبط لقب “الأمير النائم” بالأمير الوليد، وتحولت قصته إلى حالة إنسانية ملهمة في المجتمع السعودي، حيث أثارت مشاعر المتابعين الذين تابعوا تفاصيل معاناته وأملهم في استعادة وعيه حتى وافته المنية اليوم.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة الخليجية 46 بالبحرين

برئاسة ولي العهد، تشارك السعودية في الدورة 46 للمجلس الأعلى لدول الخليج بالبحرين. تعرف على أبرز ملفات القمة وأهميتها لتعزيز العمل الخليجي المشترك.

Published

on

غادر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، متوجهاً إلى مملكة البحرين الشقيقة لترؤس وفد المملكة العربية السعودية في أعمال الدورة السادسة والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتأتي هذه المشاركة تأكيداً على الدور المحوري الذي تلعبه المملكة في تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك وتوحيد الرؤى تجاه القضايا المصيرية التي تواجه المنطقة.

أهمية القمة الخليجية في ظل التحديات الراهنة

تكتسب الدورة السادسة والأربعون للمجلس الأعلى أهمية استثنائية نظراً للتوقيت الدقيق الذي تنعقد فيه، حيث تشهد المنطقة والعالم تحولات جيوسياسية واقتصادية متسارعة. وتعد قمم مجلس التعاون الخليجي، منذ تأسيس المجلس في عام 1981، منصة استراتيجية عليا لصياغة المواقف الموحدة وتعزيز المنظومة الأمنية والاقتصادية لدول الخليج الست. وتهدف هذه القمة إلى البناء على مخرجات القمم السابقة، لاسيما فيما يتعلق بتسريع خطوات التكامل الاقتصادي والاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة.

الدور السعودي ومستهدفات رؤية 2030

تحمل مشاركة سمو ولي العهد دلالات عميقة تعكس التزام المملكة العربية السعودية الراسخ بدعم البيت الخليجي. وتتقاطع أهداف مجلس التعاون مع مستهدفات “رؤية المملكة 2030” التي يقودها سموه، والتي تسعى إلى تحويل المنطقة إلى قوة استثمارية ولوجستية عالمية. ومن المتوقع أن يطرح الوفد السعودي رؤى تعزز من مشاريع الربط الاستراتيجي، مثل مشروع السكك الحديدية الخليجي وشبكة الربط الكهربائي، وهي مشاريع حيوية لتعزيز التنمية المستدامة وتنويع مصادر الدخل بعيداً عن الاعتماد الكلي على النفط.

آفاق التعاون وتوحيد الصف

من المنتظر أن تناقش القمة ملفات سياسية وأمنية هامة، أبرزها تعزيز الاستقرار الإقليمي، ومكافحة الإرهاب، والتعامل مع التدخلات الخارجية في شؤون دول المنطقة. كما ستتصدر القضية الفلسطينية والأوضاع في اليمن جدول الأعمال، تأكيداً على الثوابت الخليجية في دعم الحقوق العربية والشرعية الدولية. إن ترؤس ولي العهد لوفد المملكة في المنامة يرسل رسالة واضحة للعالم حول متانة العلاقات السعودية البحرينية من جهة، وصلابة الجسد الخليجي وقدرته على مواجهة التحديات بصف واحد وموقف موحد من جهة أخرى.

Continue Reading

الأخبار المحلية

430 مستفيداً من الأطراف الصناعية في عدن خلال شهر: أرقام وحقائق

تعرف على إحصائيات مركز الأطراف الصناعية في عدن، حيث استفاد 430 شخصاً من الخدمات الطبية والتأهيلية خلال شهر واحد، بدعم إنساني لتخفيف معاناة المتضررين.

Published

on

قدم مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية والعلاجية المتنوعة لـ 430 مستفيداً ممن فقدوا أطرافهم، وذلك خلال فترة 30 يوماً فقط، في إطار الجهود الإنسانية المستمرة للتخفيف من معاناة المتضررين من الأوضاع الراهنة في اليمن. وتنوعت الخدمات المقدمة ما بين تركيب أطراف صناعية جديدة، وصيانة أطراف سابقة، بالإضافة إلى جلسات العلاج الطبيعي والتأهيل النفسي والحركي.

خدمات طبية شاملة وتأهيل متكامل

ووفقاً للبيانات الصادرة عن المركز، فقد حصلت نسبة كبيرة من المستفيدين على خدمات قسم الأطراف الصناعية، والتي شملت أخذ القياسات، وصناعة الأطراف، والتدريب على استخدامها لضمان تكيف المريض مع الطرف الجديد. كما استفاد آخرون من خدمات قسم العلاج الطبيعي، الذي يعد ركيزة أساسية في رحلة التعافي، حيث يتلقى المرضى جلسات مكثفة لتقوية العضلات واستعادة القدرة على الحركة بشكل طبيعي، مما يسهل عملية دمجهم في المجتمع مجدداً.

سياق الأزمة وتحديات الألغام في اليمن

تأتي هذه الجهود في وقت يواجه فيه اليمن تحديات صحية وإنسانية هائلة نتيجة الصراع المستمر منذ سنوات. وتعد مشكلة الألغام الأرضية والعبوات الناسفة واحدة من أخطر التحديات التي خلفت آلاف الضحايا، متسببة في ارتفاع حاد في أعداد مبتوري الأطراف، خاصة بين المدنيين من النساء والأطفال. وقد أدى هذا الوضع إلى ضغط هائل على القطاع الصحي المنهك، مما جعل مراكز الأطراف الصناعية المدعومة من المنظمات الإغاثية، وعلى رأسها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، طوق نجاة للآلاف.

أهمية الدعم الدولي واستمرارية المشاريع

لا تقتصر أهمية هذه المراكز على تقديم طرف صناعي فحسب، بل تمتد لتشمل الأثر الاقتصادي والاجتماعي العميق. فمعظم المستفيدين هم من المعيلين لأسرهم، وإعادة تأهيلهم تعني عودتهم إلى سوق العمل والإنتاج، مما يقلل من نسب البطالة والفقر الناجمة عن الإعاقة. وتعمل هذه المشاريع على توطين صناعة الأطراف وتدريب الكوادر الطبية اليمنية الشابة، مما يضمن استدامة الخدمات ورفع كفاءة النظام الصحي المحلي على المدى الطويل.

بارقة أمل وسط المعاناة

يمثل استمرار عمل مركز الأطراف الصناعية في عدن وغيره من المحافظات بارقة أمل حقيقية للمصابين، حيث يساهم في تحويلهم من أشخاص معتمدين على الغير إلى أفراد فاعلين ومنتجين. وتؤكد هذه الإحصائيات الشهرية المستمرة على الحاجة الملحة لمواصلة الدعم الدولي والإقليمي لهذه المشاريع الحيوية، لضمان تغطية الأعداد المتزايدة من المحتاجين للرعاية الطبية والتأهيلية في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد.

Continue Reading

الأخبار المحلية

مساعدات سعودية لغزة: طائرة إغاثة جديدة ضمن الجسر الجوي

انطلاق طائرة مساعدات سعودية جديدة إلى غزة عبر مطار العريش ضمن الجسر الجوي لمركز الملك سلمان للإغاثة، تنفيذاً لتوجيهات القيادة السعودية لدعم فلسطين.

Published

on

في إطار التزام المملكة العربية السعودية الراسخ بدعم القضايا الإنسانية في العالم الإسلامي والعربي، وتحديداً القضية الفلسطينية، غادرت طائرة إغاثية سعودية جديدة مطار الملك خالد الدولي بالرياض متوجهة إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية، تمهيداً لنقل حمولتها إلى المتضررين داخل قطاع غزة. ويأتي هذا التحرك تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بإطلاق حملة شعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.

مركز الملك سلمان للإغاثة ودور الجسر الجوي

يضطلع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (KSrelief) بدور محوري في تنسيق وتجهيز هذه المساعدات. وتأتي هذه الطائرة ضمن سلسلة متواصلة من الطائرات التي تشكل جسراً جوياً ممتداً، يحمل على متنه أطنانًا من المواد الغذائية، والإيوائية، والمستلزمات الطبية الضرورية. ويهدف هذا الجسر الجوي إلى تخفيف حدة المعاناة الإنسانية التي يواجهها سكان القطاع جراء الظروف الراهنة، وسد النقص الحاد في الاحتياجات الأساسية للمستشفيات ومراكز الإيواء.

الحملة الشعبية “ساهم” والتضامن المجتمعي

لا يقتصر الدعم السعودي على الجهود الرسمية فحسب، بل يعكس تلاحماً شعبياً كبيراً من خلال الحملة الشعبية عبر منصة “ساهم”. وقد شهدت هذه الحملة تفاعلاً واسعاً من المواطنين والمقيمين في المملكة، الذين سارعوا لتقديم التبرعات المالية، مما يعكس عمق الروابط الأخوية بين الشعبين السعودي والفلسطيني. وتُعد هذه التبرعات رافداً أساسياً لتمكين المركز من شراء وتوفير المواد الإغاثية العاجلة وتوصيلها لمستحقيها بالسرعة الممكنة.

سياق تاريخي وموقف سياسي ثابت

تأتي هذه المساعدات امتداداً للتاريخ الطويل من الدعم السعودي للقضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والإنسانية. فالمملكة كانت ولا تزال في طليعة الدول الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، وتعتبر تقديم العون الإنساني واجباً أخلاقياً وإسلامياً لا حياد عنه. وتعمل الدبلوماسية السعودية بالتوازي مع الجهود الإغاثية، من خلال التنسيق المستمر مع المنظمات الدولية والجهات المصرية المختصة لضمان فتح الممرات الإنسانية وتسهيل عبور المساعدات عبر معبر رفح الحدودي.

الأهمية الإقليمية والدولية للحدث

يكتسب استمرار تدفق المساعدات السعودية أهمية بالغة في ظل التقارير الدولية التي تحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة. ويشكل هذا الدعم ركيزة أساسية في منظومة العمل الإنساني الدولي الموجه للقطاع، حيث تساهم المواد الطبية في دعم القطاع الصحي المنهك، بينما توفر المواد الغذائية والإيوائية شبكة أمان للأسر النازحة. وتؤكد هذه الجهود للعالم أجمع أن المملكة العربية السعودية تضع العمل الإنساني في مقدمة أولوياتها، وتسعى جاهدة لتحقيق الاستقرار وتخفيف وطأة الأزمات في المنطقة.

Continue Reading

Trending