السياسة
صلاح يدفع يويفا لدعم أطفال غزة بمبادرات إنسانية
صلاح يتحدى يويفا بعد نعي سليمان العبيد، مطالباً بإجابات حول مقتله في غزة، فهل سيستجيب الاتحاد لدعم أطفال غزة بمبادرات إنسانية؟
نعي يويفا لسليمان العبيد يُثير الجدل وصلاح يتساءل
في بداية هذا الأسبوع، أثار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) ضجة كبيرة بعد نعيه للاعب المنتخب الفلسطيني السابق سليمان العبيد، المعروف بلقب بيليه فلسطين، والذي قُتل في غزة على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
هذا النعي لم يمر مرور الكرام، حيث قام مهاجم ليفربول ومنتخب مصر محمد صلاح بتوجيه تساؤلات حادة عبر منصة إكس قائلاً: هل يمكن أن تخبرونا كيف مات؟ وأين؟ ولماذا؟.
ردود الفعل الدولية والمبادرات الإنسانية
لم يصدر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أي رد مباشر على تعليق صلاح في وسائل التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، كشف الاتحاد عن تفاصيل سلسلة من المبادرات المشتركة لدعم الأطفال المتضررين من الحرب في غزة.
تم تأسيس هذه الشراكات مع منظمات مثل أطباء العالم، وأطباء بلا حدود، وهانديكاب إنترناشونال. وتعمل كل منها بطرق مختلفة لمساعدة الأطفال المتأثرين بالنزاع في غزة، الذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بأنه كارثة إنسانية.
تصريحات تشيفرين والتزام يويفا الإنساني
من جانبه، أكد رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ألكسندر تشيفرين على أهمية دعم الأطفال الأبرياء الذين يعانون بسبب النزاعات. وقال: مهما كان ما يظنه الكبار الذين يخوضون الحروب أنهم يفعلونه، فإن الأطفال أبرياء ويموتون كل يوم. علينا أن نبذل قصارى جهدنا لمساعدة من يسعون إلى جعل حياتهم أكثر قبولًا وطبيعية.
وأضاف تشيفرين: من خلال مؤسسة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم للأطفال، نسعى جاهدين لدعم أولئك الذين يعملون على تخفيف معاناة الأطفال ومساعدتهم في العثور على لحظات من السلام والأمل حتى في أصعب الظروف.
التوقعات المستقبلية وتأثير الأحداث الجارية
مع استمرار التوترات والنزاعات في المنطقة، يبقى السؤال حول كيفية تأثير هذه الأحداث على مشاركة إسرائيل في المنافسات الدولية لكرة القدم قائماً. كما تظل الدعوات لتعليق مشاركتها تتزايد وسط مطالب بتحقيق العدالة والسلام للأطفال المتضررين من النزاع.
يبقى الأمل معقوداً على المبادرات الإنسانية والدعوات العالمية للسلام لتحقيق تغيير إيجابي ومستدام لأطفال غزة والمنطقة بأسرها.
السياسة
قرار أممي: اعتماد إنشاء قوة دولية مؤقتة في غزة
اعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء أمس (الإثنين)، مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة لدعم خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المتعلق بوضع غزة، بعد تصويت 13 عضوا لصالحه، فيما امتنع المندوبان الروسي والصيني عن التصويت. وخلال جلسة لمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، أكد المندوب الجزائري الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أن القرار يهدف إلى تنفيذ خطة الرئيس الأمريكي ترمب الشاملة، التي حظيت بدعم الأطراف كافة.وأوضح المندوب الجزائري أنه تم إجراء تعديلات على مشروع القرار لضمان النزاهة والتوازن، مشيرا إلى أن الدول العربية والإسلامية دعمت النسخة النهائية للقرار. ويرحب القرار الذي يحمل رقم 2803 بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المكونة من 20 نقطة لإنهاء النزاع في غزة، الصادرة في 29 سبتمبر 2025.كما أفاد القرار بإنشاء مجلس السلام باعتباره «هيئة إدارية انتقالية ذات شخصية قانونية دولية تتولى وضع إطار العمل وتنسيق التمويل لإعادة تنمية غزة وفقا للخطة الشاملة، ريثما تستكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مُرضٍ، على النحو المبين في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة السلام التي قدمها الرئيس ترمب عام 2020 والمقترح السعودي – الفرنسي، ويكون بمقدورها استعادة زمام السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال».إصلاح السلطة الفلسطينيةوجاء في القرار أنه بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة، وإحراز تقدم في عملية إعادة التنمية في غزة، «قد تتوافر الظروف أخيرا لتهيئة مسار موثوق يتيح للفلسطينيين تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية».وورد في القرار أن الولايات المتحدة ستعمل على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على آفاق العمل السياسي بغية التعايش في سلام وازدهار.قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرارويأذن القرار للدول الأعضاء التي تتعاون مع مجلس السلام ولمجلس السلام «بإنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة تُنشر تحت قيادة موحدة يقبلها مجلس السلام، وتتألف من قوات تساهم بها الدول المشاركة، بالتشاور والتعاون الوثيقين مع جمهورية مصر العربية وإسرائيل، وباستخدام جميع التدابير اللازمة لتنفيذ ولاية هذه القوة الدولية بما يتفق مع القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني».وستعمل القوة الدولية – بموجب القرار – على مساعدة مجلس السلام في مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام الترتيبات التي قد تكون ضرورية لتحقيق أهداف الخطة الشاملة.وينص القرار على أن يظل الإذن الصادر لكل من مجلس السلام وأشكال الوجود المدني والأمني الدولي ساريا حتى 31 ديسمبر 2027، رهنا باتخاذ مجلس الأمن إجراءات أخرى، وأن يكون أي تجديد للإذن الصادر للقوة الدولية بالتعاون والتنسيق الكاملين مع مصر وإسرائيل والدول الأعضاء الأخرى التي تواصل العمل مع القوة الدولية. وأصدرت حركة حماس بيانا عاجلا تعقيبا على اعتماد مجلس الأمن الدولى مشروع القرار الأمريكى بشأن غزة، مؤكدة أن «هذا القرار لا يرتقى إلى مستوى مطالب وحقوق شعبنا الفلسطينى السياسية والإنسانية».
اعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء أمس (الإثنين)، مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة لدعم خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المتعلق بوضع غزة، بعد تصويت 13 عضوا لصالحه، فيما امتنع المندوبان الروسي والصيني عن التصويت.
وخلال جلسة لمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، أكد المندوب الجزائري الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أن القرار يهدف إلى تنفيذ خطة الرئيس الأمريكي ترمب الشاملة، التي حظيت بدعم الأطراف كافة.
وأوضح المندوب الجزائري أنه تم إجراء تعديلات على مشروع القرار لضمان النزاهة والتوازن، مشيرا إلى أن الدول العربية والإسلامية دعمت النسخة النهائية للقرار.
ويرحب القرار الذي يحمل رقم 2803 بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المكونة من 20 نقطة لإنهاء النزاع في غزة، الصادرة في 29 سبتمبر 2025.
كما أفاد القرار بإنشاء مجلس السلام باعتباره «هيئة إدارية انتقالية ذات شخصية قانونية دولية تتولى وضع إطار العمل وتنسيق التمويل لإعادة تنمية غزة وفقا للخطة الشاملة، ريثما تستكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مُرضٍ، على النحو المبين في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة السلام التي قدمها الرئيس ترمب عام 2020 والمقترح السعودي – الفرنسي، ويكون بمقدورها استعادة زمام السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال».
إصلاح السلطة الفلسطينية
وجاء في القرار أنه بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة، وإحراز تقدم في عملية إعادة التنمية في غزة، «قد تتوافر الظروف أخيرا لتهيئة مسار موثوق يتيح للفلسطينيين تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية».
وورد في القرار أن الولايات المتحدة ستعمل على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على آفاق العمل السياسي بغية التعايش في سلام وازدهار.
قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار
ويأذن القرار للدول الأعضاء التي تتعاون مع مجلس السلام ولمجلس السلام «بإنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة تُنشر تحت قيادة موحدة يقبلها مجلس السلام، وتتألف من قوات تساهم بها الدول المشاركة، بالتشاور والتعاون الوثيقين مع جمهورية مصر العربية وإسرائيل، وباستخدام جميع التدابير اللازمة لتنفيذ ولاية هذه القوة الدولية بما يتفق مع القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني».
وستعمل القوة الدولية – بموجب القرار – على مساعدة مجلس السلام في مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام الترتيبات التي قد تكون ضرورية لتحقيق أهداف الخطة الشاملة.
وينص القرار على أن يظل الإذن الصادر لكل من مجلس السلام وأشكال الوجود المدني والأمني الدولي ساريا حتى 31 ديسمبر 2027، رهنا باتخاذ مجلس الأمن إجراءات أخرى، وأن يكون أي تجديد للإذن الصادر للقوة الدولية بالتعاون والتنسيق الكاملين مع مصر وإسرائيل والدول الأعضاء الأخرى التي تواصل العمل مع القوة الدولية.
وأصدرت حركة حماس بيانا عاجلا تعقيبا على اعتماد مجلس الأمن الدولى مشروع القرار الأمريكى بشأن غزة، مؤكدة أن «هذا القرار لا يرتقى إلى مستوى مطالب وحقوق شعبنا الفلسطينى السياسية والإنسانية».
السياسة
ترمب وولي العهد يوقعان اتفاقات لتعزيز التعاون والاستثمار
ترمب وولي العهد يوقعان اتفاقات استراتيجية لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثمار، مما يمهد لمرحلة جديدة من الشراكة والتطور المشترك.
عذرًا، لم يتم توفير المحتوى الأصلي لإعادة صياغته. يرجى تقديم النص الذي ترغب في إعادة صياغته بأسلوب تحليلي احترافي، وسأكون سعيدًا بمساعدتك في ذلك.
السياسة
ترمب يعلن صفقة «F-35» مع الرياض: السعودية حليف عظيم
قبل ساعات من اللقاء المرتقب في البيت الأبيض بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أعلن ترمب عزمه بيع مقاتلات الشبح المتطورة F-35 للمملكة، في خطوة تعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن بلاده «ستبيع طائرات F-35 للسعودية»، واصفاً المملكة بأنها «حليف رائع» و«حليف عظيم» للولايات المتحدة، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز». وأفادت الوكالة بأن الرياض تقدمت بطلب لشراء ما يصل إلى 48 مقاتلة من هذا الطراز المتقدم. ويأتي الإعلان عشية زيارة ولي العهد السعودي للبيت الأبيض، ما يمنح اللقاء زخماً سياسياً وعسكرياً، ويعكس في الوقت نفسه ثقة الإدارة الأمريكية في الدور الإقليمي للسعودية، وحجم التنسيق بين البلدين في الملفات الدفاعية والأمنية.
قبل ساعات من اللقاء المرتقب في البيت الأبيض بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أعلن ترمب عزمه بيع مقاتلات الشبح المتطورة F-35 للمملكة، في خطوة تعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن بلاده «ستبيع طائرات F-35 للسعودية»، واصفاً المملكة بأنها «حليف رائع» و«حليف عظيم» للولايات المتحدة، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز». وأفادت الوكالة بأن الرياض تقدمت بطلب لشراء ما يصل إلى 48 مقاتلة من هذا الطراز المتقدم.
ويأتي الإعلان عشية زيارة ولي العهد السعودي للبيت الأبيض، ما يمنح اللقاء زخماً سياسياً وعسكرياً، ويعكس في الوقت نفسه ثقة الإدارة الأمريكية في الدور الإقليمي للسعودية، وحجم التنسيق بين البلدين في الملفات الدفاعية والأمنية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية