السياسة
فضل شاكر يواجه 3 اتهامات بعد الإفراج غير المتوقع
فضل شاكر يواجه القضاء العسكري بعد تسليم نفسه للجيش اللبناني، تهم جديدة تلاحقه في تحول مثير من نجم الغناء إلى ساحات المحاكم.

فضل شاكر: من نجم الغناء إلى قاعات المحاكم
في خطوة مثيرة للجدل، قرر الفنان اللبناني الشهير فضل شاكر أن يضع حداً لفترة طويلة من الغموض والابتعاد عن الأضواء، حيث قام بتسليم نفسه للجيش اللبناني استعداداً لمواجهة القضاء العسكري. هذه الخطوة تأتي بعد سنوات من التكهنات والشائعات التي أحاطت بحياة الفنان الذي كان يوماً ما يتصدر قوائم الأغاني في العالم العربي.
التهم الموجهة: بين الواقع والتوقعات
وفقاً لمصادر قضائية لبنانية، فإن فضل شاكر يواجه ثلاث تهم رئيسية: حمل السلاح، وإطلاق النار، والاشتراك بتأليف جمعيات مسلحة للإخلال بالأمن الداخلي. ولكن لا تدع هذه التهم تخدعك، فالأمور ليست كما تبدو تماماً. إذ تشير المصادر ذاتها إلى أن فرص تبرئة شاكر “ممكنة إلى حد كبير”. لماذا؟ لأن اسمه لم يُذكر خلال جلسات محاكمة الشيخ أحمد الأسير والموقوفين في معركة عبرا بأنه شارك في القتال أو حرّض ضد الجيش اللبناني.
الإجراءات القانونية: رحلة طويلة نحو العدالة
بالرغم من التفاؤل الحذر بشأن براءته، إلا أن الإفراج عن فضل شاكر في الوقت الحالي يبدو بعيد المنال. فالمحاكمة ستُعاد من الصفر بعد تسليمه نفسه، ولن يصدر الحكم النهائي إلا بعد انتهاء جميع الإجراءات القانونية. وكأننا نشاهد حلقة جديدة من مسلسل درامي طويل الأمد!
الفريق القانوني للفنان لا يضيّع الوقت، إذ يعتزم تقديم طلب عاجل لتحديد موعد بدء جلسات المحاكمة الجديدة. يبدو أننا على موعد مع فصل جديد ومثير في حياة هذا الفنان الذي لطالما أثار الجدل بقراراته الجريئة.
فضل شاكر: أيقونة موسيقية أم شخصية مثيرة للجدل؟
لا يمكن إنكار أن فضل شاكر كان ولا يزال واحداً من أبرز الأصوات في الساحة الفنية العربية. أغانيه التي كانت تتردد على ألسنة الجميع جعلت منه نجماً لا يُنسى. لكن الحياة ليست دائماً وردية! فقد اختار طريقاً مختلفاً عندما قرر الابتعاد عن الفن والانخراط في قضايا سياسية ودينية أثارت الكثير من الجدل.
اليوم، ونحن نتابع تطورات قضيته القضائية، يبقى السؤال المطروح: هل سيعود فضل شاكر إلى عالم الفن بعد كل هذه الأحداث؟ أم أنه سيختار طريقاً آخر؟ الأيام القادمة وحدها ستكشف لنا الإجابة.
“الحياة مليئة بالمفاجآت” – ربما تكون هذه العبارة هي الأكثر تعبيراً عن حالة فضل شاكر الحالية. وبينما ينتظر الجمهور بفارغ الصبر ما ستؤول إليه الأمور، يبقى الأمل قائماً بأن يعود هذا الصوت الفريد ليُطربنا مجدداً بأغانيه الساحرة.
السياسة
اختطاف مسؤولين أمميين باليمن: الإرياني ينتقد الصمت الدولي
حملة اختطافات حوثية تستهدف موظفين أمميين في اليمن تثير غضب الإرياني، وسط صمت دولي يثير التساؤلات حول مصير المختطفين.
حملة اختطافات حوثية تستهدف موظفين أمميين في اليمن
كشفت مصادر يمنية عن حملة اختطافات واسعة نفذتها جماعة الحوثي بحق موظفين تابعين للأمم المتحدة في صنعاء وصعدة. من بين المختطفين كان رمزي عبدالقوي صالح الفاردي، المسؤول عن قسم الشؤون الإدارية في مكتب برنامج الأغذية العالمية في صعدة.
تفاصيل الاقتحامات والاختطاف
أوضحت المصادر أن مسلحين حوثيين، بينهم خلية نسائية، اقتحموا منزل الفاردي في منطقة أرتل جنوب صنعاء وعبثوا به لأكثر من ست ساعات قبل أن يقتادوه إلى جهة مجهولة. كما تمت مصادرة مقتنيات شخصية من منزله. وفي حادثة مماثلة، اقتحمت مجموعة مسلحة أخرى منزل غسان رشدي، الموظف في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية اليمني في صنعاء واختطفته.
ردود فعل الحكومة اليمنية
علق وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني على هذه الحملة قائلاً إن ما يتعرض له الموظفون الإنسانيون يعكس استخفاف الحوثيين بالقانون الدولي الإنساني وسعيهم لفرض وصايتهم على العمل الإنساني وتحويله إلى أداة للابتزاز والضغط السياسي.
انتقادات للمجتمع الدولي
اتهم الإرياني الأمم المتحدة بالتقاعس عن اتخاذ مواقف حازمة ورادعة تجاه هذه الانتهاكات، مشيراً إلى إصرارها على إبقاء موظفيها في مناطق يسيطر عليها الحوثيون رغم المخاطر التي تهدد حياتهم وسلامتهم. وطالب الأمم المتحدة بالاعتراف بأن الحوثيين لا يفهمون إلا لغة الحزم والقوة، وأن الصمت الأممي يشكل غطاءً للجرائم الحوثية ويقوض هيبة المنظمة الدولية ومصداقيتها.
دعوات لنقل المكاتب الأممية ومعاقبة الحوثيين
شدد الوزير اليمني على ضرورة تحرك الأمم المتحدة ووكالاتها بشكل عاجل لنقل جميع مكاتبها وموظفيها إلى العاصمة المؤقتة عدن وعدم ترك أي موظف -خصوصاً اليمنيين منهم- في مناطق سيطرة الحوثيين التي أصبحت بيئة غير آمنة وعدائية لعمل المنظمات الدولية.
كما دعا المجتمع الدولي ودول الاتحاد الأوروبي لاتخاذ خطوات جادة لمعاقبة جماعة الحوثي على انتهاكاتها المتكررة ضد العاملين الإنسانيين وضمان حماية الموظفين الدوليين والمحليين العاملين في المناطق المتضررة من النزاع.
الموقف السعودي والدعم الدبلوماسي
المملكة العربية السعودية تواصل دعم الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار والسلام في اليمن عبر القنوات الدبلوماسية المختلفة. وتؤكد المملكة أهمية اتخاذ خطوات عملية لحماية العاملين الدوليين والمحليين وضمان تقديم المساعدات الإنسانية دون عوائق أو تهديدات أمنية.
تسعى السعودية لتعزيز التعاون الدولي والإقليمي لمواجهة التحديات الأمنية والإنسانية التي تواجه المنطقة، بما يعكس التزامها بتحقيق السلام والاستقرار ودعم الجهود الأممية لإيجاد حلول مستدامة للأزمة اليمنية.
السياسة
خطة الحكومة اللبنانية لحصر السلاح: تقرير الجيش الأول
مجلس الوزراء اللبناني يخطو نحو الاستقرار بخطة حصر السلاح، تعزيزاً لسلطة الدولة وسط أجواء سياسية هادئة ومناقشات بناءة.
انعقاد مجلس الوزراء اللبناني: خطوة نحو الاستقرار الداخلي
في ظل أجواء سياسية مشحونة، انعقد مجلس الوزراء اللبناني في قصر بعبدا برئاسة الرئيس جوزيف عون، ليعيد الانتظام إلى الساحة السياسية ويسحب فتيل التوتر المتصاعد. الجلسة التي وُصفت بأنها من أكثر الجلسات سلاسة وهدوءاً، ركزت على الملفات الأمنية والإدارية الحساسة، مع غياب أي سجالات تذكر، خصوصاً من وزراء الثنائي الشيعي.
خطة حصر السلاح: تعزيز سلطة الدولة
تناولت الجلسة خطة حصر السلاح بيد الدولة كأحد أبرز محاورها. قدم قائد الجيش رودولف هيكل التقرير الأول حول تنفيذ الخطة الوطنية لحصر السلاح، وهي خطوة مفصلية تهدف إلى تثبيت سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية. التقرير استعرض مراحل التنفيذ الميدانية واللوجستية والجهوزية العالية للوحدات العسكرية والتنسيق القائم بين المؤسسة العسكرية والأجهزة الأمنية لتطبيق القرار وفقاً لاتفاق الطائف والقرار 1701.
إشادة بالدعم الدولي للجيش اللبناني
أشاد مجلس الوزراء بالدعم الدولي المستمر للجيش اللبناني، خاصة ما أعلنته الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً من مساعدات إضافية بقيمة 190 مليون دولار للجيش و40 مليون دولار لقوى الأمن الداخلي. هذا الدعم يعكس ثقة المجتمع الدولي بالمؤسسات الشرعية اللبنانية ويعزز قدراتها في مواجهة التحديات الأمنية.
قرر المجلس إبقاء مضمون الخطة سرياً في هذه المرحلة، على أن تقدم قيادة الجيش تقارير شهرية مفصلة عن التقدم في التنفيذ لعرضها دورياً على مجلس الوزراء.
تعليق عمل جمعية الفنون اللبنانية “رسالات”
فيما يتعلق بأزمة إضاءة صخرة الروشة، قرر مجلس الوزراء تعليق عمل الجمعية اللبنانية للفنون “رسالات” حتى صدور نتائج التحقيقات التي تباشرها النيابة العامة التمييزية. جاء هذا القرار بعد استعراض المخالفات القانونية والإدارية المثبتة ضد الجمعية إثر قيامها بإضاءة الصخرة خلافاً لقرار محافظ بيروت.
تحليل واستنتاج
يأتي انعقاد جلسة مجلس الوزراء اللبناني في توقيت حساس يهدف إلى تهدئة الأوضاع الداخلية وتعزيز سلطة الدولة عبر خطوات عملية ملموسة مثل خطة حصر السلاح. الدعم الدولي المتواصل يعزز موقف لبنان في مواجهة التحديات الأمنية والسياسية المعقدة التي يواجهها البلد.
المملكة العربية السعودية تراقب الوضع عن كثب وتدعم كل جهد يسعى لتعزيز الاستقرار والسيادة في لبنان بما يتماشى مع مصالح المنطقة وأمنها الاستراتيجي.
السياسة
الخريجي يمثل وزير الخارجية في الاجتماع الخليجي الأوروبي 29
الخريجي يشارك في اجتماع خليجي أوروبي بالكويت لتعزيز التعاون ومناقشة القضايا المشتركة بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي.
اجتماع وزاري لتعزيز التعاون بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي
شارك نائب وزير الخارجية السعودي، المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، نيابةً عن وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، في الاجتماع الوزاري المشترك التاسع والعشرين لمجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي، الذي انعقد في دولة الكويت. يهدف هذا الاجتماع إلى تعزيز مسيرة التعاون والتنسيق بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
تعزيز الشراكة الاستراتيجية
ركز الاجتماع على الجهود المبذولة لتعزيز الشراكة بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول الاتحاد الأوروبي. هذه الشراكة تُعد من الركائز الأساسية التي تسعى الدول المعنية إلى تطويرها لتحقيق مصالح مشتركة وتلبية التحديات الإقليمية والعالمية. وقد حضر الاجتماع رئيسة بعثة المملكة لدى الاتحاد الأوروبي السفيرة هيفاء الجديع، مما يعكس اهتمام السعودية بتفعيل دورها الدبلوماسي في مثل هذه المحافل الدولية.
القضايا الإقليمية والدولية
تناول الاجتماع مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم الطرفين، حيث تم تبادل وجهات النظر حول الأزمات الحالية وكيف يمكن للعمل المشترك أن يسهم في إيجاد حلول فعالة ومستدامة. كما ناقش الحضور سبل دعم الاستقرار والأمن في المنطقة، وهو ما يتطلب تعاونًا وثيقًا بين الجانبين.
الدور السعودي في تعزيز العلاقات الخليجية الأوروبية
تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في تعزيز العلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي. إذ تسعى الرياض إلى بناء جسور التواصل والتفاهم مع الاتحاد الأوروبي بما يخدم مصالح الطرفين ويعزز من استقرار المنطقة. وتأتي مشاركة نائب وزير الخارجية السعودي في هذا الاجتماع كدليل على التزام المملكة بتطوير هذه العلاقات وتعزيزها.
إن موقف السعودية يعكس قوة دبلوماسيتها وقدرتها على تحقيق التوازن الاستراتيجي الذي يخدم المصالح المشتركة لدول الخليج والاتحاد الأوروبي. ومن خلال هذا النهج المتوازن، تسعى المملكة إلى تقديم نموذج للتعاون الدولي الفعال والمثمر.
التطلع نحو المستقبل
مع استمرار التحديات العالمية والإقليمية، يبقى تعزيز التعاون بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي أمرًا ضروريًا لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة. ومن المتوقع أن تستمر الاجتماعات المستقبلية في البناء على ما تم تحقيقه حتى الآن لضمان مستقبل أفضل للطرفين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية