الأخبار المحلية
أفضل 5 مطارات تلتزم بمعايير الأداء في سبتمبر
اكتشف أفضل 5 مطارات سعودية تلتزم بمعايير الأداء لشهر سبتمبر 2025 وفقًا لتقرير الهيئة العامة للطيران المدني، لتحسين تجربة السفر.
تقرير الهيئة العامة للطيران المدني: تقييم أداء مطارات المملكة لشهر سبتمبر 2025
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني في المملكة العربية السعودية تقريرها الشهري الذي يقيم أداء المطارات الدولية والداخلية لشهر سبتمبر 2025، وذلك استنادًا إلى 11 معيارًا أساسيًا لقياس الأداء. يأتي هذا التقرير في إطار التوجهات الاستراتيجية للمملكة التي تهدف إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمسافرين ورفع مستوى تجربة السفر عبر مطاراتها.
تصنيف المطارات وفق الأداء
تم تقسيم المطارات إلى خمس فئات بناءً على عدد المسافرين السنوي، حيث حقق مطار الملك خالد الدولي بالرياض المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد عدد مسافريها على 15 مليون سنويًا، بنسبة التزام بلغت 82. وجاء مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة في المرتبة الثانية بنفس النسبة، إلا أن مطار الرياض تفوق في تحقيق المعايير المحددة.
في الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يتراوح عدد مسافريها بين 5 و15 مليون سنويًا، حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام على المركز الأول بنسبة التزام وصلت إلى 91، متفوقًا بذلك على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة.
تفوق ملحوظ لمطاري أبها والقيصومة
مطار أبها الدولي حصل على المركز الأول في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يتراوح عدد مسافريها بين مليونين و5 ملايين سنويًا، محققًا نسبة التزام كاملة بلغت 100. تميز المطار بتقليل متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والوصول.
مطار القيصومة الدولي تصدر الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي يقل عدد مسافريها عن مليوني مسافر سنويًا بنفس نسبة الالتزام الكاملة البالغة 100، مما يعكس نجاحه في تحسين تجربة المسافر وتقليل أوقات الانتظار.
نظرة شاملة وتحليل الأداء
(المزيد من التفاصيل حول أداء مطار القريات والمطارات الأخرى سيتم إضافتها عند توفر المعلومات الكاملة).
تحليل وتوقعات مستقبلية
(المزيد من التفاصيل حول تحليل الأداء والتوقعات المستقبلية سيتم إضافتها عند توفر المعلومات الكاملة).
دور المملكة العربية السعودية في تعزيز قطاع الطيران المدني
(المزيد من التفاصيل حول دور المملكة العربية السعودية سيتم إضافتها عند توفر المعلومات الكاملة).
الأخبار المحلية
توقعات الأرصاد: أمطار غزيرة في السعودية خلال نوفمبر
أمطار غزيرة متوقعة في السعودية خلال نوفمبر، المركز الوطني للأرصاد يكشف عن حالات مطرية متعاقبة تزداد شدتها، اكتشف التفاصيل كاملة!
المركز الوطني للأرصاد: توقعات بهطول أمطار متعاقبة خلال نوفمبر
أعلن المركز الوطني للأرصاد عن تعرض عدد من المناطق في المملكة لحالات مطرية متعاقبة خلال شهر نوفمبر الجاري، مشيراً إلى أن شدة هذه الأمطار ستزداد تدريجياً مع مرور الوقت.
مرحلة انتقالية نحو الشتاء
أكد المتحدث باسم المركز، حسين القحطاني، أن المملكة تمر حالياً بمرحلة انتقالية تشهد عادةً تأثر مناطق عدة بفرص هطول أمطار تتراوح شدتها بين المتوسطة والغزيرة. وأوضح أن هذه الفترة تتميز بتذبذب في درجات الحرارة استعداداً للدخول التدريجي إلى فصل الشتاء.
المناطق المتأثرة بالأمطار
تشمل المناطق المتأثرة بالأمطار المرتفعات الجبلية الممتدة من الطائف حتى جازان، بالإضافة إلى أجزاء من المدينة المنورة والمناطق الشمالية. وأكد القحطاني أن السمة السائدة في هذه الفترة هي الانخفاض التدريجي في درجات الحرارة والأجواء المعتدلة على معظم مناطق المملكة.
معدلات الهطول المطرية لهذا العام
وأشار القحطاني إلى أن معدلات الهطول المطرية لهذا العام تُعد أقل مقارنة بالسنوات الماضية التي شهدت أمطاراً غزيرة متتالية، خصوصاً على مرتفعات جازان وعسير. وأضاف أن شهر نوفمبر يُعتبر من الأشهر الممطرة بطبيعتها على عدد من المناطق، لا سيما المرتفعات الجبلية وأجزاء من المدينة المنورة والمناطق الجنوبية لمنطقة الرياض.
دعوة للالتزام بالتعليمات والتحذيرات الجوية
دعا القحطاني المواطنين إلى الالتزام بتعليمات الجهات المختصة والاستمتاع بالأجواء الجميلة مع أخذ الاحتياطات اللازمة، خاصة لمرتادي الطرق الطويلة. وحذر من التهاون في متابعة التحذيرات والتنبيهات الجوية، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية الحالية وبداية انخفاض درجات الحرارة.
الأخبار المحلية
معايير التقويم التكويني للطلاب: متى نعيد التدريس؟
وزارة التعليم تحدد معايير جديدة للتقويم التكويني، لتوجيه المعلمين نحو خطط تعليمية فعّالة وتحقيق استفادة قصوى للطلاب. اكتشف التفاصيل الآن!
وزارة التعليم ترسم خارطة طريق لقياس أثر التقويم التكويني: نحو تعليم أكثر فعالية
في خطوة تهدف إلى تعزيز جودة التعليم وتحسين أداء الطلاب، حددت وزارة التعليم معايير دقيقة لقياس أثر التقويم التكويني خلال العام الدراسي الحالي.
تأتي هذه المعايير لتكون بمثابة بوصلة للمعلمين في تقييم خططهم التعليمية وتوجيه جهودهم نحو تحقيق أقصى استفادة ممكنة لكل طالب.
80 وأكثر: خطة تعليمية ناجحة
إذا تمكن 80 أو أكثر من الطلاب من إتقان المادة الدراسية، فإن ذلك يعد مؤشراً على نجاح خطة المعلم التعليمية. يُنصح في هذه الحالة بالاستمرار في استخدام الخطة الحالية، مع تقديم دعم إضافي للطلاب الذين لم يصلوا إلى مستوى الإتقان المطلوب.
يمكن أن يتضمن هذا الدعم دروساً موجهة أو أنشطة إضافية تتناسب مع احتياجات الطلاب الفردية. هذا النهج يضمن عدم ترك أي طالب خلف الركب ويعزز من فرص النجاح الجماعي.
بين 50 و80: الحاجة للتعليم المتمايز
أما إذا تراوحت نسبة الإتقان بين 50 و80، فإن الوضع يتطلب اعتماد التعليم المتمايز. هنا يمكن للطلاب الذين حققوا درجة الإتقان الانخراط في أنشطة إثرائية أو العمل كفريق دعم للزملاء الآخرين.
بالنسبة للطلاب الذين لا يزالون يحاولون الوصول إلى مستوى الإتقان، يوفر لهم المعلم تدريبات موجهة إضافية أو مواد تعليمية مثل الوسائط المتعددة والتعليم المبرمج الذي يقسم المحتوى لأجزاء صغيرة ومترابطة.
أقل من 50: إعادة التدريس ضرورة ملحة
في حال كان أقل من 50 من الطلاب قد أتقنوا المادة، يصبح إعادة تدريس الموضوع للفصل بأكمله أمراً ضرورياً. تُستخدم هنا استراتيجيات متنوعة مثل تقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة وتقديم المحتوى بناءً على مستوى فهمهم.
الطلاب المتقنون يمكن أن يكون لهم دور فعال في دعم زملائهم عبر مجموعات التعلم، مما يعزز مهارات الحوار والإقناع لديهم ويعمّق فهمهم للمادة الدراسية.
التطلعات المستقبلية: نحو تعليم شامل ومتوازن
“التعليم الشامل”: هو الهدف الأسمى الذي تسعى وزارة التعليم لتحقيقه عبر هذه المعايير الجديدة. إن التركيز على قياس أثر التقويم التكويني يعكس اهتمام الوزارة بتطوير استراتيجيات تعليمية تلبي احتياجات جميع الطلاب وتساعدهم على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
“مستقبل مشرق”: ينتظر النظام التعليمي إذا ما تم تطبيق هذه المعايير بفعالية. ستساهم هذه الخطوات في خلق بيئة تعليمية محفزة وداعمة تُمكّن كل طالب من التفوق والتميز الأكاديمي والاجتماعي.
الأخبار المحلية
الرياض: مركز عالمي للإنجازات والابتكار
الرياض تتألق كمركز عالمي للابتكار والإنجازات الاقتصادية تحت قيادة المملكة، محققةً خطوات ملموسة نحو رؤية 2030 الطموحة.
الرياض: مركز عالمي للإنجازات الاقتصادية
تعتبر الرياض اليوم مركزًا حيويًا للإنجازات العالمية، حيث تجذب اهتمام رجال السياسة والاقتصاد والثقافة من مختلف أنحاء العالم. هذا الاهتمام ينبع من قدرة المملكة العربية السعودية على تحقيق تطلعاتها بطرق علمية مبنية على حقائق تضمن النجاح والاستمرارية.
تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حققت رؤية المملكة 2030 خطوات ملموسة في تعزيز مكانة الرياض كمركز اقتصادي عالمي. وقد انعكس ذلك في استضافة المؤتمرات والندوات الدولية التي يشارك فيها رؤساء دول وحكومات ووزراء ومختصون من مختلف المجالات.
التأثير الاقتصادي لرؤية 2030
رؤية المملكة 2030 ليست مجرد خطة اقتصادية، بل هي إطار شامل لإعادة تشكيل الاقتصاد السعودي ليكون أكثر تنوعًا واستدامة. أحد الأهداف الرئيسية للرؤية هو تقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل، وتعزيز القطاعات الأخرى مثل السياحة والصناعة والتكنولوجيا.
من الناحية المالية، تشير التقارير إلى أن الناتج المحلي الإجمالي للسعودية قد شهد نموًا ملحوظًا منذ إطلاق الرؤية. وفقًا لأحدث البيانات، فإن معدل النمو الاقتصادي قد تجاوز التوقعات الأولية، مما يعكس نجاح السياسات الاقتصادية الجديدة في جذب الاستثمارات الأجنبية وتحفيز النمو المحلي.
الرياض كمحرك للاقتصاد العالمي
بفضل موقعها الاستراتيجي والسياسات الاقتصادية الحكيمة، أصبحت الرياض محركًا موثوقًا لرؤوس الأموال العالمية. الشركات والمؤسسات الكبرى تتوالى لافتتاح مكاتبها الإقليمية في العاصمة السعودية، مما يعزز من مكانتها كوجهة رئيسية للاستثمار والتجارة.
هذا التوجه يعكس الثقة الكبيرة التي يضعها قادة الاقتصاد العالمي في قدرات السعودية على تنظيم واستضافة الفعاليات الكبرى بكفاءة عالية. إن اختيار المواضيع التي تحاكي الحاجات العالمية وصناعة المحتوى الذي ينسجم مع توجهات قادة الاقتصاد يعزز من جاذبية الرياض كمركز اقتصادي عالمي.
قفزات نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي
أحد المجالات التي أبهرت بها السعودية العالم هو الذكاء الاصطناعي. بفضل الاستثمارات الكبيرة والاهتمام بالتكنولوجيا الحديثة، حققت المملكة قفزات نوعية في هذا المجال الحيوي. هذه الإنجازات لم تساهم فقط في تعزيز الاقتصاد المحلي بل أثرت أيضًا على المشهد العالمي للتكنولوجيا.
التقدم السريع الذي حققته السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي يعكس قدرتها على مواكبة التطورات العالمية وتطبيق التقنيات الحديثة بفعالية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
التوقعات المستقبلية للاقتصاد السعودي
المستقبل يبدو واعداً بالنسبة للاقتصاد السعودي. مع استمرار تنفيذ رؤية 2030 وتوسع الاستثمارات الأجنبية والمحلية، يتوقع المحللون أن يستمر النمو الاقتصادي بوتيرة متسارعة خلال السنوات القادمة. كما أن التركيز المتزايد على الابتكار والتكنولوجيا سيعزز من قدرة المملكة على المنافسة في الأسواق العالمية.
على الصعيد العالمي, يمكن أن تلعب السعودية دوراً محورياً في تشكيل مستقبل الاقتصاد الرقمي والصناعي بفضل استراتيجياتها الطموحة وسياساتها الاقتصادية المرنة والمبتكرة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية