Connect with us

السياسة

تصريحات بن غفير تحرض ضد الرئيس الفلسطيني عباس

تصريحات بن غفير تشعل التوترات الإسرائيلية-الفلسطينية، وتحرض ضد الرئيس عباس، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي في المنطقة.

Published

on

تصريحات بن غفير تحرض ضد الرئيس الفلسطيني عباس

التوترات الإسرائيلية-الفلسطينية: خلفية تاريخية وتحليل للوضع الراهن

تُعد القضية الفلسطينية واحدة من أكثر القضايا تعقيدًا في الشرق الأوسط، حيث تمتد جذورها إلى بدايات القرن العشرين. ومع مرور العقود، شهدت المنطقة العديد من الصراعات المسلحة والمفاوضات السياسية التي لم تؤدِ إلى حل دائم. في هذا السياق، تبرز الأحداث الأخيرة كجزء من سلسلة طويلة من التوترات المتصاعدة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

التصعيد الأخير: الأسباب والتداعيات

شهدت الأيام الأخيرة تصاعدًا ملحوظًا في العنف بين القوات الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية المسلحة، خاصة في قطاع غزة. يعود هذا التصعيد جزئيًا إلى الاحتجاجات المستمرة ضد السياسات الإسرائيلية في القدس الشرقية والضفة الغربية، والتي يعتبرها الفلسطينيون جزءًا لا يتجزأ من دولتهم المستقبلية.

من جهة أخرى، ترى إسرائيل أن هذه العمليات تأتي كرد فعل على الهجمات الصاروخية التي تطلقها الفصائل الفلسطينية باتجاه المدن الإسرائيلية. وتعتبر الحكومة الإسرائيلية أن هذه الهجمات تهدد أمن مواطنيها وتستدعي ردود فعل عسكرية لحماية حدودها.

الموقف الدولي والإقليمي

على المستوى الدولي، دعت العديد من الدول والمنظمات الدولية إلى ضبط النفس ووقف التصعيد العسكري. ومع ذلك، فإن الانقسامات السياسية داخل المجتمع الدولي تجعل من الصعب الوصول إلى توافق حول كيفية معالجة الأزمة بشكل فعال.

المملكة العربية السعودية تلعب دورًا بارزًا في دعم الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. ومن خلال مواقفها الداعمة للحقوق الفلسطينية المشروعة والدعوة للحوار السلمي، تسعى الرياض لتعزيز الاستقرار الإقليمي عبر استراتيجيات متوازنة تراعي مصالح جميع الأطراف المعنية.

آفاق الحلول الممكنة

رغم التعقيدات المحيطة بالقضية الفلسطينية-الإسرائيلية، لا يزال هناك أمل في إمكانية التوصل إلى حلول سلمية عبر المفاوضات المباشرة وغير المباشرة. يظل حل الدولتين هو الخيار الأكثر تداولاً على الساحة الدولية كحل دائم للصراع، إلا أن تحقيقه يتطلب تنازلات متبادلة وإرادة سياسية قوية من كلا الجانبين.

في الختام، تبقى الأوضاع الحالية مرهونة بالتطورات السياسية والعسكرية على الأرض وبمدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز الخلافات التاريخية والتوجه نحو مستقبل أكثر استقراراً وأمناً للجميع.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

السياسة

قرار أممي: اعتماد إنشاء قوة دولية مؤقتة في غزة

اعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء أمس (الإثنين)، مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة لدعم خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المتعلق بوضع غزة، بعد تصويت 13 عضوا لصالحه، فيما امتنع المندوبان الروسي والصيني عن التصويت. وخلال جلسة لمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، أكد المندوب الجزائري الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أن القرار يهدف إلى تنفيذ خطة الرئيس الأمريكي ترمب الشاملة، التي حظيت بدعم الأطراف كافة.وأوضح المندوب الجزائري أنه تم إجراء تعديلات على مشروع القرار لضمان النزاهة والتوازن، مشيرا إلى أن الدول العربية والإسلامية دعمت النسخة النهائية للقرار. ويرحب القرار الذي يحمل رقم 2803 بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المكونة من 20 نقطة لإنهاء النزاع في غزة، الصادرة في 29 سبتمبر 2025.كما أفاد القرار بإنشاء مجلس السلام باعتباره «هيئة إدارية انتقالية ذات شخصية قانونية دولية تتولى وضع إطار العمل وتنسيق التمويل لإعادة تنمية غزة وفقا للخطة الشاملة، ريثما تستكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مُرضٍ، على النحو المبين في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة السلام التي قدمها الرئيس ترمب عام 2020 والمقترح السعودي – الفرنسي، ويكون بمقدورها استعادة زمام السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال».إصلاح السلطة الفلسطينيةوجاء في القرار أنه بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة، وإحراز تقدم في عملية إعادة التنمية في غزة، «قد تتوافر الظروف أخيرا لتهيئة مسار موثوق يتيح للفلسطينيين تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية».وورد في القرار أن الولايات المتحدة ستعمل على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على آفاق العمل السياسي بغية التعايش في سلام وازدهار.قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرارويأذن القرار للدول الأعضاء التي تتعاون مع مجلس السلام ولمجلس السلام «بإنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة تُنشر تحت قيادة موحدة يقبلها مجلس السلام، وتتألف من قوات تساهم بها الدول المشاركة، بالتشاور والتعاون الوثيقين مع جمهورية مصر العربية وإسرائيل، وباستخدام جميع التدابير اللازمة لتنفيذ ولاية هذه القوة الدولية بما يتفق مع القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني».وستعمل القوة الدولية – بموجب القرار – على مساعدة مجلس السلام في مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام الترتيبات التي قد تكون ضرورية لتحقيق أهداف الخطة الشاملة.وينص القرار على أن يظل الإذن الصادر لكل من مجلس السلام وأشكال الوجود المدني والأمني الدولي ساريا حتى 31 ديسمبر 2027، رهنا باتخاذ مجلس الأمن إجراءات أخرى، وأن يكون أي تجديد للإذن الصادر للقوة الدولية بالتعاون والتنسيق الكاملين مع مصر وإسرائيل والدول الأعضاء الأخرى التي تواصل العمل مع القوة الدولية. وأصدرت حركة حماس بيانا عاجلا تعقيبا على اعتماد مجلس الأمن الدولى مشروع القرار الأمريكى بشأن غزة، مؤكدة أن «هذا القرار لا يرتقى إلى مستوى مطالب وحقوق شعبنا الفلسطينى السياسية والإنسانية».

Published

on

اعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء أمس (الإثنين)، مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة لدعم خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المتعلق بوضع غزة، بعد تصويت 13 عضوا لصالحه، فيما امتنع المندوبان الروسي والصيني عن التصويت.

وخلال جلسة لمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، أكد المندوب الجزائري الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أن القرار يهدف إلى تنفيذ خطة الرئيس الأمريكي ترمب الشاملة، التي حظيت بدعم الأطراف كافة.

وأوضح المندوب الجزائري أنه تم إجراء تعديلات على مشروع القرار لضمان النزاهة والتوازن، مشيرا إلى أن الدول العربية والإسلامية دعمت النسخة النهائية للقرار.

ويرحب القرار الذي يحمل رقم 2803 بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المكونة من 20 نقطة لإنهاء النزاع في غزة، الصادرة في 29 سبتمبر 2025.

كما أفاد القرار بإنشاء مجلس السلام باعتباره «هيئة إدارية انتقالية ذات شخصية قانونية دولية تتولى وضع إطار العمل وتنسيق التمويل لإعادة تنمية غزة وفقا للخطة الشاملة، ريثما تستكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مُرضٍ، على النحو المبين في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة السلام التي قدمها الرئيس ترمب عام 2020 والمقترح السعودي – الفرنسي، ويكون بمقدورها استعادة زمام السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال».

إصلاح السلطة الفلسطينية

وجاء في القرار أنه بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة، وإحراز تقدم في عملية إعادة التنمية في غزة، «قد تتوافر الظروف أخيرا لتهيئة مسار موثوق يتيح للفلسطينيين تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية».

وورد في القرار أن الولايات المتحدة ستعمل على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على آفاق العمل السياسي بغية التعايش في سلام وازدهار.

قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار

ويأذن القرار للدول الأعضاء التي تتعاون مع مجلس السلام ولمجلس السلام «بإنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة تُنشر تحت قيادة موحدة يقبلها مجلس السلام، وتتألف من قوات تساهم بها الدول المشاركة، بالتشاور والتعاون الوثيقين مع جمهورية مصر العربية وإسرائيل، وباستخدام جميع التدابير اللازمة لتنفيذ ولاية هذه القوة الدولية بما يتفق مع القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني».

وستعمل القوة الدولية – بموجب القرار – على مساعدة مجلس السلام في مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام الترتيبات التي قد تكون ضرورية لتحقيق أهداف الخطة الشاملة.

وينص القرار على أن يظل الإذن الصادر لكل من مجلس السلام وأشكال الوجود المدني والأمني الدولي ساريا حتى 31 ديسمبر 2027، رهنا باتخاذ مجلس الأمن إجراءات أخرى، وأن يكون أي تجديد للإذن الصادر للقوة الدولية بالتعاون والتنسيق الكاملين مع مصر وإسرائيل والدول الأعضاء الأخرى التي تواصل العمل مع القوة الدولية.

وأصدرت حركة حماس بيانا عاجلا تعقيبا على اعتماد مجلس الأمن الدولى مشروع القرار الأمريكى بشأن غزة، مؤكدة أن «هذا القرار لا يرتقى إلى مستوى مطالب وحقوق شعبنا الفلسطينى السياسية والإنسانية».

Continue Reading

السياسة

ترمب يعلن صفقة «F-35» مع الرياض: السعودية حليف عظيم

قبل ساعات من اللقاء المرتقب في البيت الأبيض بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أعلن ترمب عزمه بيع مقاتلات الشبح المتطورة F-35 للمملكة، في خطوة تعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن بلاده «ستبيع طائرات F-35 للسعودية»، واصفاً المملكة بأنها «حليف رائع» و«حليف عظيم» للولايات المتحدة، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز». وأفادت الوكالة بأن الرياض تقدمت بطلب لشراء ما يصل إلى 48 مقاتلة من هذا الطراز المتقدم. ويأتي الإعلان عشية زيارة ولي العهد السعودي للبيت الأبيض، ما يمنح اللقاء زخماً سياسياً وعسكرياً، ويعكس في الوقت نفسه ثقة الإدارة الأمريكية في الدور الإقليمي للسعودية، وحجم التنسيق بين البلدين في الملفات الدفاعية والأمنية.

Published

on

قبل ساعات من اللقاء المرتقب في البيت الأبيض بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أعلن ترمب عزمه بيع مقاتلات الشبح المتطورة F-35 للمملكة، في خطوة تعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن بلاده «ستبيع طائرات F-35 للسعودية»، واصفاً المملكة بأنها «حليف رائع» و«حليف عظيم» للولايات المتحدة، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز». وأفادت الوكالة بأن الرياض تقدمت بطلب لشراء ما يصل إلى 48 مقاتلة من هذا الطراز المتقدم.

ويأتي الإعلان عشية زيارة ولي العهد السعودي للبيت الأبيض، ما يمنح اللقاء زخماً سياسياً وعسكرياً، ويعكس في الوقت نفسه ثقة الإدارة الأمريكية في الدور الإقليمي للسعودية، وحجم التنسيق بين البلدين في الملفات الدفاعية والأمنية.

Continue Reading

السياسة

مفوضية الانتخابات العراقية تعلن النتائج النهائية

أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في العراق، اليوم (الإثنين)، رسمياً النتائج النهائية للانتخابات التشريعية، وفتح باب الطعون ضمن المدد القانونية.وأوضحت المفوضية أن النتائج النهائية أظهرت تصدر قائمة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بحصولها على 46 مقعداً في البرلمان الذي يتألف من 329 مقعداً، مبينة أن ائتلاف «الإعمار والتنمية» تصدر نتائج العاصمة بغداد بحصوله على 15 مقعداً، فيما حل حزب «تقدم» بزعامة رئيس البرلمان السابق محمد ريكان الحلبوسي في المركز الثاني بـ10 مقاعد.وأشارت المفوضية إلى أن ائتلاف «دولة القانون» الذي يقوده رئيس الوزراء السابق نوري المالكي جاء في المرتبة الثالثة بـ9 مقاعد، في حين تحالف «قوى الدولة» بزعامة عمار الحكيم، وحركة «صادقون» (الجناح السياسي لعصائب أهل الحق) بقيادة قيس الخزعلي، وتحالف «عزم» برئاسة مثنى السامرائي، على 5 مقاعد لكل منها.وحصلت منظمة «بدر» بزعامة هادي العامري على 4 مقاعد، وهي النسبة ذاتها التي حصل عليها تحالف «السيادة» بزعامة خميس الخنجر، وائتلاف «الأساس» الذي يضم شخصيات من بينها النائب الأول لرئيس البرلمان محسن المندلاوي، أما حركة «حقوق» فحصدت 3 مقاعد، فيما حصلت كل من قائمة «أبشر يا عراق» وحركة «إشراقة كانون»، ومرشحة الأقليات إيفان جابرو على مقعد واحد لكل منها.وذكرت المفوضية أن نسبة المشاركة في بغداد تجاوزت 48%.

Published

on

أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في العراق، اليوم (الإثنين)، رسمياً النتائج النهائية للانتخابات التشريعية، وفتح باب الطعون ضمن المدد القانونية.

وأوضحت المفوضية أن النتائج النهائية أظهرت تصدر قائمة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بحصولها على 46 مقعداً في البرلمان الذي يتألف من 329 مقعداً، مبينة أن ائتلاف «الإعمار والتنمية» تصدر نتائج العاصمة بغداد بحصوله على 15 مقعداً، فيما حل حزب «تقدم» بزعامة رئيس البرلمان السابق محمد ريكان الحلبوسي في المركز الثاني بـ10 مقاعد.

وأشارت المفوضية إلى أن ائتلاف «دولة القانون» الذي يقوده رئيس الوزراء السابق نوري المالكي جاء في المرتبة الثالثة بـ9 مقاعد، في حين تحالف «قوى الدولة» بزعامة عمار الحكيم، وحركة «صادقون» (الجناح السياسي لعصائب أهل الحق) بقيادة قيس الخزعلي، وتحالف «عزم» برئاسة مثنى السامرائي، على 5 مقاعد لكل منها.

وحصلت منظمة «بدر» بزعامة هادي العامري على 4 مقاعد، وهي النسبة ذاتها التي حصل عليها تحالف «السيادة» بزعامة خميس الخنجر، وائتلاف «الأساس» الذي يضم شخصيات من بينها النائب الأول لرئيس البرلمان محسن المندلاوي، أما حركة «حقوق» فحصدت 3 مقاعد، فيما حصلت كل من قائمة «أبشر يا عراق» وحركة «إشراقة كانون»، ومرشحة الأقليات إيفان جابرو على مقعد واحد لكل منها.

وذكرت المفوضية أن نسبة المشاركة في بغداد تجاوزت 48%.

The High Electoral Commission in Iraq officially announced today (Monday) the final results of the legislative elections and opened the door for appeals within the legal deadlines.

The Commission clarified that the final results showed that the list of Prime Minister Muhammad Shia’ al-Sudani led with 46 seats in the parliament, which consists of 329 seats. It indicated that the “Reconstruction and Development” coalition topped the results in the capital, Baghdad, with 15 seats, while the “Progress” party, led by former Parliament Speaker Muhammad Rikan al-Halbousi, came in second with 10 seats.

The Commission pointed out that the “State of Law” coalition, led by former Prime Minister Nouri al-Maliki, came in third with 9 seats, while the “State Forces” coalition led by Ammar al-Hakim, the “Sadiqoon” movement (the political wing of Asa’ib Ahl al-Haq) led by Qais al-Khazali, and the “Azm” coalition headed by Muthana al-Samarrai each secured 5 seats.

The “Badr” organization, led by Hadi al-Amiri, obtained 4 seats, which is the same percentage achieved by the “Sovereignty” coalition led by Khamis al-Khanjar, and the “Foundation” coalition that includes figures such as the First Deputy Speaker of Parliament Mohsen al-Mandalawi. Meanwhile, the “Rights” movement garnered 3 seats, while each of the “Abshir Ya Iraq” list, the “Ishraq Qanon” movement, and the minority candidate Ivan Jabro received one seat each.

The Commission stated that the voter turnout in Baghdad exceeded 48%.

Continue Reading

Trending