السياسة
9972 ترخيصاً زراعياً خلال 3 أشهر.. و«النحالون» في الصدارة
أصدرت الوطنية للخدمات الزراعية، (9972) ترخيصا زراعيا خلال الرُبع الأول من 2025م، لمختلف الفئات الزراعية، وذلك ضمن
أصدرت الوطنية للخدمات الزراعية، (9972) ترخيصا زراعيا خلال الرُبع الأول من 2025م، لمختلف الفئات الزراعية، وذلك ضمن الخدمات التي تُقدمها الشركة للعاملين في القطاع الزراعي بمناطق المملكة كافة.
وأوضحت أن التراخيص الصادرة شملت أسواق النفع العام، وفئات الثروة الحيوانية، والنباتية، والسمكية، بالإضافة إلى المنشآت البيطرية، خلال الفترة من بداية شهر يناير حتى نهاية مارس من العام الحالي.
وأبانت أن الثروة النباتية تصدّرت قائمة التراخيص بـ(5058) ترخيصًا، تلتها الثروة السمكية بـ(3274) ترخيصًا، فيما جاءت فئة المنشآت البيطرية بـ(703) تراخيص، وفئة أسواق النفع العام بـ(530) ترخيصًا، والثروة الحيوانية بـ(407) تراخيص. وأضافت أن النحالين في قطاع الثروة النباتية سجلوا أعلى فئة في الحصول على التصاريح بـ(2829) تصريحًا، كما حصل صيادو الأسماك على (1357) رخصة صيد، في فئة الثروة السمكية، فيما بلغ عدد التراخيص لمزاولة المهن البيطرية بـ(345) ترخيصًا، وبلغت رخص إنتاج الدجاج اللاحم في فئة الثروة الحيوانية بـ(274) ترخيصًا، وبلغ عدد تراخيص مُقدمي خدمة التسويق في أسواق النفع العام (146) ترخيصًا.
يُشار إلى أن الوطنية للخدمات الزراعية، هي جهة حكومية تأسست بقرار من مجلس الوزراء؛ بهدف تقديم الخدمات الزراعية التي تُسند لها من قِبل وزارة البيئة والمياه والزراعة؛ بما يُعزز التنمية المستدامة للقطاع الزراعي في المملكة، وذلك وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
أخبار ذات صلة
السياسة
فوز ممداني يلوح بالأفق و800 ألف يخططون لترك نيويورك
الانتخابات البلدية في نيويورك تثير قلقًا اقتصاديًا مع تهديد 800 ألف بمغادرة المدينة إذا فاز ممداني. ما تأثير ذلك على الاقتصاد المحلي؟
تأثير الانتخابات البلدية في نيويورك على الاقتصاد المحلي
مع اقتراب موعد الانتخابات البلدية في نيويورك، يبرز المرشح الديمقراطي زهران ممداني كمرشح قوي لمنصب عمدة المدينة. ومع ذلك، أظهر استطلاع رأي أجرته شركة جيه إل بارتنرز لصحيفة ديلي ميل أن هناك قلقًا واسع النطاق بين سكان المدينة بشأن فوزه المحتمل. وفقًا للاستطلاع، يخطط نحو 800 ألف من سكان نيويورك لمغادرة المدينة إذا تم إعلان فوز ممداني.
تحليل الأرقام ودلالاتها الاقتصادية
يمثل الرقم 800 ألف نسبة 9 من إجمالي سكان نيويورك البالغ عددهم حوالي 8.5 مليون نسمة. إذا تحقق هذا السيناريو، فإن التأثير سيكون مشابهاً لهجرة سكان مدن كبيرة مثل واشنطن العاصمة أو لاس فيغاس أو سياتل بالكامل. بالإضافة إلى ذلك، يفكر حوالي 25 من السكان، أي ما يعادل 2.12 مليون نسمة، في مغادرة المدينة.
من الناحية الاقتصادية، فإن مغادرة هذه الأعداد الكبيرة قد تؤدي إلى انخفاض الطلب على العقارات والخدمات المحلية مما يؤثر سلباً على الاقتصاد المحلي. كما أن هجرة أصحاب الدخل المرتفع الذين يشكلون نحو 7 ممن يكسبون أكثر من 250 ألف دولار سنوياً ستكون لها تداعيات خطيرة على الإيرادات الضريبية للمدينة.
التأثير على الإيرادات الضريبية والاقتصاد المحلي
يشكل أصحاب الدخل الأعلى نسبة صغيرة من السكان ولكنهم يدفعون نحو نصف ضرائب دخل المدينة. وبالتالي، فإن مغادرتهم ستؤدي إلى نقص كبير في الإيرادات الضريبية التي تعتمد عليها المدينة لتمويل الخدمات العامة والبنية التحتية.
الولايات الجنوبية مثل كارولينا الشمالية والجنوبية وفلوريدا وتينيسي تُعتبر وجهات جذابة لهؤلاء المهاجرين بسبب انخفاض ضرائب الدخل والعقارات فيها مقارنة بنيويورك.
السياق الاقتصادي العام والتوقعات المستقبلية
في السياق الاقتصادي العام، تأتي هذه التحولات وسط بيئة اقتصادية متغيرة حيث تتزايد الضغوط التضخمية وتتصاعد تكاليف المعيشة في المدن الكبرى مثل نيويورك. قد يؤدي فوز ممداني إلى تسريع هذه التحولات بسبب سياساته الاشتراكية الديمقراطية التي قد لا تتماشى مع مصالح الطبقات العليا وأصحاب الأعمال.
التوقعات المستقبلية تشير إلى أن استمرار هذا الاتجاه يمكن أن يؤدي إلى إعادة تشكيل التركيبة السكانية والاقتصادية لنيويورك بشكل جذري خلال السنوات المقبلة. قد تشهد المدينة تراجعاً في النمو الاقتصادي إذا لم يتم اتخاذ إجراءات لتعويض فقدان الإيرادات وجذب الاستثمارات الجديدة.
الخلاصة
بناءً على المعطيات الحالية والاستطلاعات المتاحة، يبدو أن نتائج الانتخابات البلدية القادمة في نيويورك ستلعب دوراً محورياً في تحديد مستقبل الاقتصاد المحلي للمدينة. يجب على صناع القرار والمستثمرين مراقبة التطورات عن كثب والاستعداد للتكيف مع التغيرات المحتملة لضمان استقرار ونمو اقتصاد المدينة.
السياسة
زيارة الأمير محمد بن سلمان لواشنطن في 18 نوفمبر
زيارة مرتقبة للأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن لتعزيز العلاقات السعودية الأمريكية، اكتشف تفاصيل الزيارة وأهدافها الاستراتيجية.
زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن: تعزيز العلاقات الاستراتيجية
أعلن البيت الأبيض أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، يعتزم زيارة العاصمة الأمريكية واشنطن في 18 نوفمبر الجاري. تأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. وتعتبر هذه الزيارة الثانية للأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن بعد زيارته الأولى في عام 2018، والتي جاءت بناءً على توجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
تواصل دبلوماسي وتحليل للعلاقات الثنائية
في سياق التحضير للزيارة المرتقبة، تلقى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان اتصالاً هاتفياً من نظيره الأمريكي ماركو روبيو. تم خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية وبحث مستجدات الأحداث في المنطقة، وفقاً لبيان صادر عن وزارة الخارجية السعودية. يعكس هذا التواصل الدبلوماسي المستمر الأهمية التي توليها الدولتان لتعزيز التعاون والتنسيق فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية والدولية.
زيارات متبادلة ودلالات جيوسياسية
وفي سياق متصل، زار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المملكة العربية السعودية في مايو الماضي، وكانت تلك الزيارة أولى زياراته الخارجية منذ توليه منصبه الرئاسي الجديد. وصف مراقبون هذه الزيارة بأنها مؤشر على المكانة الجيوسياسية المتقدمة التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية كلاعب محوري في استقرار المنطقة بفضل ثقلها الاقتصادي وتوجهاتها الإصلاحية.
معاهدة دفاعية وتعاون نووي مرتقب
من المتوقع أن تشهد زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن تطورات مهمة على صعيد التعاون الثنائي بين البلدين. وقد أعرب وزير الداخلية الأمريكي دوغ بيرغم عن تفاؤله بشأن التوصل إلى اتفاق حول البرنامج النووي السعودي السلمي خلال المحادثات الجارية مع المسؤولين السعوديين. وأشار الوزير الأمريكي إلى أن هناك “الكثير من النشاط” المتوقع قبيل حلول موعد الزيارة.
كما كشفت مجلة “نيوزويك” الأمريكية عن مفاوضات جارية بين السعودية وإدارة ترمب حول معاهدة دفاعية تلزم الولايات المتحدة بمعاملة أي هجوم على المملكة كأنه هجوم عليها. تعكس هذه المفاوضات عمق العلاقات الدفاعية والاستراتيجية بين البلدين وحرصهما المشترك على تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.
التوقعات والآفاق المستقبلية
من المنتظر أن تسفر زيارة الأمير محمد بن سلمان عن إعلانات كبيرة تتعلق بالتعاون النووي السلمي ومعاهدة الدفاع المحتملة بين البلدين. تعكس هذه التطورات التزام القيادة السعودية بتعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة بما يخدم مصالح الطرفين ويسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة.
ختاماً، تظل زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن فرصة لتعميق الحوار والتفاهم المتبادل حول القضايا ذات الاهتمام المشترك وتعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين الرياض وواشنطن بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة للمستقبل.
السياسة
تفاصيل المشروع الأمريكي في غزة: الأهداف والتأثيرات
واشنطن تقترح نزع سلاح حماس وإرسال قوات استقرار لغزة، خطوة تهدف لتحقيق السلام وتثير تساؤلات حول تأثيرها المستقبلي.
واشنطن تقدم مسودة قرار للأمم المتحدة بشأن نزع سلاح حماس
في خطوة جديدة ضمن الجهود الدولية لتحقيق الاستقرار في قطاع غزة، قدمت الولايات المتحدة مسودة مشروع قرار إلى الأمم المتحدة يهدف إلى نزع سلاح حركة حماس، إذا لم يتم تسليمه طوعاً. يأتي هذا الاقتراح في إطار استراتيجية أوسع تشمل إرسال قوة استقرار إلى غزة لمدة عامين، وفقاً لما ذكره موقع “أكسيوس” اليوم (الثلاثاء).
تفاصيل المقترح الأمريكي
يهدف المقترح الأمريكي إلى نشر القوات الأولى في غزة بحلول شهر يناير القادم. وستكون مهمة قوة الاستقرار متعددة الأوجه، حيث ستعمل على حفظ الأمن على حدود غزة مع مصر، وحماية الممرات الإنسانية داخل القطاع، بالإضافة إلى تدريب الشرطة الفلسطينية لتعزيز الأمن الداخلي.
من جانبه، جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوته لإسرائيل للسماح بدخول الصحفيين الأجانب إلى غزة بعد أن دخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. وأشار مسؤولان أمريكيان إلى أن هناك أجزاء من غزة تعتبر أكثر خطورة من غيرها، خاصة مع استمرار سيطرة إسرائيل على النصف الشرقي من القطاع بعد بدء وقف إطلاق النار في العاشر من أكتوبر الماضي.
التحديات الإعلامية والدبلوماسية
رغم تجديد إدارة ترامب طلبها بمنح الصحفيين حق الوصول إلى غزة، إلا أن هذه المسألة لم تُعتبر أولوية قصوى لواشنطن. ومع ذلك، فإن وجود تغطية إعلامية مستقلة يعتبر ضرورياً لفهم الوضع الإنساني والأمني بشكل أفضل.
الوضع الميداني في قطاع غزة
على الأرض، أظهرت مشاهد قادمة من القطاع معدات للحفر مع عناصر حماس استعداداً لعمليات بحث عن جثث رهائن إسرائيليين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. هذه التحركات تأتي وسط توترات مستمرة رغم الجهود الدولية لتهدئة الأوضاع.
الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين
في تطور آخر مرتبط بالوضع الإنساني والسياسي في المنطقة، وصل خمسة أسرى فلسطينيين تم استلامهم من الصليب الأحمر إلى مستشفى الأقصى بعد الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية. يُعد هذا الإفراج جزءًا من الجهود المستمرة لتخفيف التوترات وتحقيق تقدم دبلوماسي بين الأطراف المعنية.
الموقف السعودي ودوره الدبلوماسي
تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في دعم الاستقرار الإقليمي وتعزيز الحلول الدبلوماسية للصراعات القائمة. ومن خلال دعمها للمبادرات الدولية التي تهدف لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، تواصل الرياض العمل على تعزيز الحوار والتفاهم بين الأطراف المختلفة بما يخدم مصالح المنطقة ككل.
إن موقف المملكة يعكس التزامها الراسخ بتعزيز الأمن والسلام عبر الوسائل الدبلوماسية والاستراتيجية المتوازنة التي تراعي مصالح جميع الأطراف المعنية وتساهم في تحقيق مستقبل أكثر استقرارًا للمنطقة بأسرها.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية