Connect with us

السياسة

94 عاماً من العزة والرخاء

اليوم تحتفي المملكة العربية السعودية بمرور 94 عاماً على توحيدها وتأسيسها على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن

اليوم تحتفي المملكة العربية السعودية بمرور 94 عاماً على توحيدها وتأسيسها على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله.

94 عاماً تحكي مسيرة التضحية والبذل والعطاء، 94 عاماً من العزة والكرامة سطرها ملوك هذا البلد العظيم من أبناء المؤسس إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله، 94 عاماً تحكي مسيرة الأجداد إلى الأحفاد وتحقيق الإنجاز تلو الإنجاز.

حيث استطاع المغفور له الملك عبدالعزيز أن يوحد البلاد ويجمع شتات العباد تحت راية الوطن الخضراء راية التوحيد.

واليوم وتحت شعار «نحلم ونحقق» فرصة عظيمة لتعزيز قيم المواطنة وترسيخها لدى أبنائنا الطلبة وإظهار الولاء الصادق لأمجاد وتاريخ ومسيرة وطننا الغالي.

اليوم كلنا فخر واعتزاز بما تقوم به حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- من جهود لتحقيق مكانة المملكة وريادتها في العالمين العربي والإسلامي وما تتمتع به من ثقل إنساني وسياسي إقليمياً ودولياً.

إن الحديث عن الوطن يطول ولا نهاية له، حيث نستعيد فيه ذكريات الماضي العريق ونتحدث فيه عن الحاضر المجيد ونرسم خططاً لمستقبل زاهر.

اليوم الوطني الـ94 هو يوم عظيم.. يوم الفخر والتباهي بوطن شامخ وقيادة صنعت المكانة التي يستحقها الوطن وجعلته محط أنظار العالم وإبهاره.

فالمملكة اليوم تتبوأ الصدارة في شتى أنحاء المعارف والعلوم، حيث أعطت القيادة -حفظها الله- أولوية للعلم والتعليم ووفرت البيئات المحفزة للطلبة ووجهت بوصلة الدارسين إلى الجامعات العريقة لدراسة التخصصات النوعية ليعودوا بعد تخرجهم لاستكمال مسيرة البناء لوطن عظيم بحب وولاء وانتماء.

واليوم في الوقت الذي تشهد فيه المملكة احتفالا عظيما بهذه المناسبة على المستويين الرسمي والشعبي، وما يصاحبه من التفاف حول القيادة وإبراز مظاهر الولاء والانتماء للقيادة والوطن، فإننا نعيش كذلك تلك اللحظات الغالية على قلوبنا في سلطنة عمان، من خلال الاحتفالات الرسمية لسفارة خادم الحرمين الشريفين في مسقط وكذلك الفعاليات التي تقيمها الملحقية الثقافية، والاحتفال الذي يقيمه الأشقاء العمانيون بهذه المناسبة، وكل ذلك دلالة على التقارب بين البلدين واللحمة المتأصلة بين الشعبين في ظل القيادة الحكيمة للبلدين ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد -حفظهما الله.

واليوم أضحت رسالتنا للعالم أجمع أن السعودي عندما يحلم فإنه قادر على أن يحقق ما يحلم به، وستبقى رايتنا الخضراء ترفرف عالياً لتعلن للعالم أجمع أن أرض السعودية هي أرض بناء ونماء وأرض حب وسلام.

* الملحق الثقافي بسفارة المملكة لدى سلطنة عمان

السياسة

أمير الرياض يرفع الشكر والتقدير للقيادة على إطلاق «مشروع قطار الرياض»

رفع أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز،

رفع أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على إطلاق «مشروع قطار الرياض» ضمن «مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض – القطار والحافلات» الذي تقوم عليه الهيئة الملكية لمدينة الرياض.

وقال: إن هذا المشروع الذي يُعد الأكبر من نوعه والأحدث في تصاميمه وتقنياته، سيسهم في تيسير سبل التنقل لسكان مدينة الرياض وزوّارها، والارتقاء بمختلف قطاعاتها إلى المكانة الرائدة التي تستحقها بين نظرائها من مدن العالم المتقدمة، بما ينسجم مع أهداف برامج «رؤية المملكة 2030».

Continue Reading

السياسة

مع بدء سريان وقف النار في لبنان.. هل تصمد الهدنة؟

بعد 13 شهراً من الحرب، عاد الهدوء الحذر إلى لبنان، لكن هدنة الـ60 تبدو مثيرة للمخاوف لدى المجتمع اللبناني الذي يطمح

بعد 13 شهراً من الحرب، عاد الهدوء الحذر إلى لبنان، لكن هدنة الـ60 تبدو مثيرة للمخاوف لدى المجتمع اللبناني الذي يطمح بأن تتحول هذه الهدنة إلى سلام دائم.

وأكدت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، أنه إذا تم تنفيذ الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ اليوم (الأربعاء) فإنه يجلب الراحة التي ينشدها اللبنانيون بعد أشهر من القصف الإسرائيلي المستمر الذي شرد حوالي 1,2 مليون شخص وقتل نحو 4 آلاف شخص، في حين سيعود نحو ستين ألف نازح إسرائيلي إلى ديارهم بعد تسبب صواريخ حزب الله في تهجيرهم.

وترى الصحيفة أن هذه الهدنة ممكن أن تقلل من خطر اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط، الذي وصل إلى حافة الهاوية خلال ما يقرب من أربعة عشر شهرا من الأعمال العدائية المتصاعدة من غزة إلى بيروت، لكنه من المرجح أن يكون سلاما هشا، ومجرد ضمادة قد تتفكك في أي لحظة.

ويستند الاتفاق، الذي يبدأ بوقف إطلاق نار مبدئي لمدة ستين يوما، إلى قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 الذي أنهى حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله ولكن لم ينفذه أي من الجانبين بشكل كامل، ومن المقرر أن ينسحب عناصر حزب الله من معقلهم في جنوب لبنان، ويتحركون إلى شمال نهر الليطاني، الذي يمتد على مسافة ثلاثين كيلومترا من الحدود، الأمر نفسه مع القوات الإسرائيلية التي ستنسحب إلى جانبها من الحدود.

على مدى العقدين الماضيين لم يكن لدى الجيش اللبناني ولا قوات حفظ السلام، التفويض أو القدرة أو الإرادة لمنع حزب الله من القيام بما يريد، ولهذا فإن أحد الفروق هذه المرة هو أن الاتفاق يتضمن آلية مراقبة معززة بقيادة الولايات المتحدة والتي من المفترض أن تكشف عن الانتهاكات، على الرغم من أن تفاصيل كيفية تنفيذها لا تزال غير واضحة.

وتشدد إسرائيل أنها تحتفظ بحقها في الضرب من جانب واحد إذا اعتقدت أن حزب الله يشكل تهديدا وشيكا، وهو ما يعني في الأساس الضوء الأخضر لانتهاك القرار 1701 والعمل كـ «منفذ» بغطاء أمريكي.

هذه الطريقة تمنح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التصرف لتقطع شوط طويل في تحديد مدى استدامة وقف إطلاق النار.

ووجهت إسرائيل طوال الأشهر الماضية ضربات مدمرة لحزب الله، الذي غالبا ما يوصف بأنه أثقل جهة فاعلة غير حكومية مسلحة في العالم، ولكنه في وضع أضعف بكثير اليوم مما كان عليه في عام 2006، بعد أن تغيرت قواعد اللعبة وقضى جيش الإحتلال الإسرائيلي على 10 من قادة حزب الله، بما في ذلك أمينه العام حسن نصر الله، وعدد آخر من قياداته.

Continue Reading

السياسة

ميقاتي يحذر النازحين من العودة السريعة.. وإسرائيل تعلن اعتقال 4 من حزب الله

ناشد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي العائدين إلى الجنوب عدم التسرع وانتظار توجيهات الجيش اللبناني

ناشد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي العائدين إلى الجنوب عدم التسرع وانتظار توجيهات الجيش اللبناني حفاظاً على أمنهم وسلامتهم، معرباً عن تطلعه ببدء تنفيذ خطة الجيش اللبناني لتعزيز انتشاره في الجنوب بما يمكّن النازحين من العودة لمنازلهم.

جاء ذلك في الوقت الذي قال الجيش اللبناني إنه باشر تعزيز انتشاره في جنوب الليطاني وبسط سلطة الدولة بالتنسيق مع اليونيفيل، موضحاً أن الوحدات العسكرية المعنية تنتقل من مناطق عدة إلى جنوب الليطاني وستتمركز في المواقع المحددة لها.

وطالب الجيش المواطنين العائدين بعدم الاقتراب من مناطق وجود قوات جيش الاحتلال في الجنوب حفاظا على سلامتهم.

تزامن ذلك مع إعلان ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اعتقاله جيش الاحتلال 4 من عناصر حزب الله منهم قائد محلي بعد أن دخلوا منطقة محظورة، موضحاً أن نتنياهو وكاتس أمرا الجيش بمنع دخول السكان القرى القريبة من الحدود بجنوب لبنان.

ونقلت فايننشال تايمز عن مسؤول إسرائيلي قوله: طائراتنا تقوم بدوريات فوق لبنان وقواتنا متمركزة بالداخل ومستعدة لأي انتهاك، موضحاً أن جيش الاحتلال سجل عدة حالات اقترب فيها مشتبه بهم من قواته التي ردت بنيران تحذيرية.

من جهة أخرى، رحبت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) بإعلان وقف الأعمال العدائية وتأكيد الالتزام بالقرار الأممي 1701 باعتباره الطريق نحو السلام.

وأكدت اليونيفيل أن جنودها في مواقعهم وعلى أهبة الاستعداد لدعم لبنان وإسرائيل في تنفيذهما للقرار 1701، متعهدةً بمواصلة أداء المهمات المنوطة بها والبدء في تعديل عملياتها بما يتلاءم مع الوضع الجديد.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .