Connect with us

السياسة

76 طالباً وطالبة يتنافسون في «برنامج ساهم» للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية

اختتمت مؤسسة الملك خالد أمس (السبت) النسخة الخامسة من برنامج «ساهم للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية» بالتعاون

Published

on

اختتمت مؤسسة الملك خالد أمس (السبت) النسخة الخامسة من برنامج «ساهم للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية» بالتعاون مع جامعة الملك فيصل، حيث أقيم في مقر الجامعة بمحافظة الأحساء، وذلك سعياً لنشر ثقافة الريادة الاجتماعية بين الشباب السعودي، وقد استمر البرنامج لمدة ثلاثة أسابيع تضمنها مخيم تدريبي تفاعلي استعرض أهم نظريات وأدوات الريادة الاجتماعية والابتكار والتفكير الإبداعي، يليها الهاكاثون الذي تنافست فيه نحو 12 مجموعة مكونة من 76 طالباً وطالبة.

يهدف البرنامج إلى بناء قدرات الشباب في مجال الابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية لتمكينهم من إيجاد حلول مستدامة للتحديات التي تواجه المجتمع، وتعزيز روح المواطنة الفاعلة لديهم ليساهموا في تحقيق رؤية المملكة 2030، إضافة لتعزيز ثقتهم بأنفسهم في مواجهة التحديات التي قد تواجه حياتهم العملية والمهنية المستقبلية وزيادة خلق الفرص لهم ليتمكنوا من بناء مستقبلهم ومسارهم المهني، وذلك عن طريق صقل مهاراتهم من خلال المخيم التدريبي والهاكاثون، الذي ضم مجموعة من المرشدين من رياديي الأعمال والمختصين لدعم وإرشاد المشاركين خلال رحلتهم في إيجاد الحلول للتحدي المطروح تحت عنوان «الاستدامة البيئية والسياحة». وفي نهاية الهاكاثون تم عرض أفكارهم أمام لجنة التحكيم، وفازت 3 فرق في البرنامج بالمراكز الثلاثة الأولى.

جاء المشروع ضمن مشاريع برنامج بناء القدرات الذي يعمل على تطوير المهارات، والعمليات، والموارد للمنظمات غير الربحية من أجل تحقيق الأداء الأفضل في العمل المؤسسي.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

شراكة إستراتيجية بين الرياض وكوالالمبور: تعاون مثمر

شراكة سعودية ماليزية تعززها رؤية 2030، تفتح آفاقًا جديدة للتعاون الاقتصادي والاستراتيجي بين البلدين، مدفوعة بالروابط الإسلامية المشتركة.

Published

on

تعزيز العلاقات السعودية الماليزية: تحليل اقتصادي واستراتيجي

تشهد العلاقات بين المملكة العربية السعودية وماليزيا تطورًا ملحوظًا، مدفوعًا برؤية 2030 التي تسعى إلى تنويع الاقتصاد السعودي وتعزيز التعاون الدولي. تأتي زيارة ملك ماليزيا كخطوة لتعميق هذه العلاقات، مستندة إلى الروابط الإسلامية المشتركة والأسس المتينة التي تجمع البلدين.

رؤية 2030 وفرص التعاون الاقتصادي

تعتبر رؤية 2030 إطارًا استراتيجيًا يهدف إلى تقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل في السعودية. من خلال هذه الرؤية، تسعى المملكة إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وتطوير قطاعات جديدة مثل السياحة والتكنولوجيا والطاقة المتجددة.

في هذا السياق، تمثل ماليزيا شريكًا محتملاً قويًا نظرًا لاقتصادها المتنوع وتجربتها الناجحة في التصنيع والتكنولوجيا. يمكن أن تساهم الاستثمارات الماليزية في تحقيق أهداف رؤية 2030 من خلال نقل التكنولوجيا والخبرات الصناعية.

المؤشرات الاقتصادية الرئيسية وتأثيرها

بلغ الناتج المحلي الإجمالي للسعودية حوالي 700 مليار دولار في عام 2022، مع توقعات بنموه بنسبة تتراوح بين 2 و3 سنويًا بفضل الإصلاحات الاقتصادية المستمرة. من ناحية أخرى، حققت ماليزيا نموًا اقتصاديًا بنسبة 4 في نفس العام، مما يعكس استقرار اقتصادها وقدرته على التكيف مع التحديات العالمية.

تظهر هذه الأرقام إمكانيات كبيرة للتعاون الاقتصادي بين البلدين. فالسعودية بحاجة إلى تنويع مصادر دخلها وتحقيق التنمية المستدامة، بينما تبحث ماليزيا عن أسواق جديدة لتصدير منتجاتها وخدماتها التقنية.

التعاون السياسي والثقافي

إلى جانب التعاون الاقتصادي، تلعب العوامل السياسية والثقافية دوراً مهماً في تعزيز العلاقات الثنائية. يتبنى البلدان منهج الإسلام الوسطي الذي يدعو للاعتدال والتسامح ونبذ التطرف والإرهاب. هذا التقارب الثقافي والديني يعزز من فرص التعاون في مجالات التعليم والبحث العلمي والسياحة الدينية.

توقعات مستقبلية وآفاق الشراكة الاستراتيجية

مع استمرار الجهود لتعزيز الشراكة بين السعودية وماليزيا، يمكن توقع زيادة حجم التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين خلال السنوات القادمة. قد يشهد قطاع الطاقة المتجددة اهتماماً خاصاً نظراً لتوجه العالم نحو حلول الطاقة النظيفة والمستدامة.

كما أن تطوير البنية التحتية والتكنولوجيا الرقمية يمثلان مجالين واعدين للتعاون الثنائي. يمكن للخبرة الماليزية في هذه المجالات أن تساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لرؤية 2030.

الخلاصة

تمثل زيارة ملك ماليزيا للسعودية خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثنائية واستكشاف فرص التعاون الجديدة التي تقدمها رؤية 2030. إن التركيز على تطوير الشراكات الاقتصادية والسياسية والثقافية سيسهم بلا شك في تحقيق فوائد متبادلة لكلا البلدين ويساعدهما على مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية بشكل أكثر فعالية.

Continue Reading

السياسة

دعم دولي لوقف شامل لإطلاق النار في السودان

تحركات دبلوماسية مكثفة تقودها مصر لدعم وقف شامل لإطلاق النار في السودان وجهود لتثبيت السلام في غزة بمشاركة دولية فعالة.

Published

on

دعم دولي لوقف شامل لإطلاق النار في السودان

تحركات دبلوماسية مكثفة لمصر في قضايا غزة والسودان

أجرى وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، سلسلة من الاتصالات الهاتفية مع نظرائه في المنطقة، شملت وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير خارجية تركيا هاكان فيدان. تناولت هذه المحادثات تطورات الأوضاع في قطاع غزة والسودان.

جهود مصر لتثبيت السلام في غزة

استعرض الوزير عبدالعاطي خلال اتصالاته الجهود المصرية المستمرة لتثبيت اتفاق شرم الشيخ للسلام. وأكد على أهمية التنفيذ الكامل لبنود الاتفاق لضمان إنهاء الحرب وتخفيف المعاناة الإنسانية عن سكان القطاع. تأتي هذه التحركات ضمن إطار أوسع يشمل الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي التي تتضمن جوانب سياسية وتنموية وإنسانية.

كما تطرق الوزير إلى التحضيرات لعقد المؤتمر الدولي لإعادة الإعمار والتعافي المبكر والتنمية في قطاع غزة، المقرر عقده بالقاهرة خلال نوفمبر الجاري. يُنظر إلى هذا المؤتمر كخطوة محورية لحشد الدعم الدولي لجهود إعادة إعمار القطاع وتحقيق الاستقرار فيه.

دعم سعودي متوازن

في سياق هذه الجهود، تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا مهمًا من خلال دعمها للمبادرات الرامية لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة. تعكس المحادثات بين وزيري خارجية مصر والسعودية توافقاً استراتيجياً حول أهمية تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لدعم الحلول السلمية.

التوصل إلى هدنة إنسانية شاملة في السودان

على صعيد آخر، تناولت الاتصالات مستجدات الأوضاع المتوترة في السودان. جدد الوزير عبدالعاطي التأكيد على ثوابت الموقف المصري الداعم لوحدة واستقرار السودان ومؤسساته الوطنية. وأشار إلى الجهود التي تبذلها مصر ضمن الآلية الرباعية المعنية بالسودان لدعم التهدئة والتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار.

وأكد الوزير على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى هدنة إنسانية شاملة تمهد الطريق لإطلاق عملية سياسية جامعة، مع ضمان تدفق المساعدات الإنسانية والإغاثة لجميع أنحاء السودان. كما أعرب عن إدانة مصر للانتهاكات الأخيرة التي شهدتها الفاشر وشدد على ضرورة وضع حد فوري لها.

التعاون الإقليمي والدولي

تعكس هذه التحركات الدبلوماسية المكثفة رغبة واضحة لدى الدول المعنية لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي لحل الأزمات المستمرة في المنطقة. ومع استمرار التوترات السياسية والإنسانية، يبقى التركيز على إيجاد حلول سلمية ومستدامة هو الهدف الأساسي الذي تسعى إليه الأطراف المختلفة عبر الحوار والتنسيق المشترك.

Continue Reading

السياسة

احتجاجات تعرقل عودة برشلونة إلى ملعبه الرئيسي

احتجاجات عمالية تهدد بتأجيل إعادة إعمار كامب نو، بعد فصل مفاجئ لـ50 موظفاً، مما يعرقل عودة برشلونة إلى ملعبه الرئيسي.

Published

on

احتجاجات تعرقل عودة برشلونة إلى ملعبه الرئيسي

احتجاجات عمالية تهدد بإعادة جدولة أعمال إعادة الإعمار في كامب نو

اندلعت اليوم احتجاجات حاشدة قرب ملعب كامب نو في مدينة برشلونة، حيث أعلن عمال البناء إضرابهم عن العمل، مما يهدد بتأجيل إضافي لأعمال إعادة الإعمار الجارية في هذا الملعب الشهير.

تفاصيل الأزمة العمالية

وفقاً لتقارير صحيفة “سبورت” الإسبانية، أعرب اتحاد العمال عن استيائه الشديد بعد أن قامت شركة المقاولات بفصل أكثر من 50 موظفاً بشكل مفاجئ. بالإضافة إلى ذلك، تم ترحيل عدد من العمال غير الموثقين إلى بلدانهم الأصلية دون أي تعويض أو ضمانات قانونية.

هذه الخطوة أثارت غضب العمال الذين اعتبروا أن الشركة انتهكت حقوقهم الأساسية، مما دفعهم إلى تنظيم احتجاجات واسعة النطاق للمطالبة بحقوقهم وإعادة النظر في قرارات الفصل والترحيل.

تأثير الأزمة على جدول الأعمال

مع تصاعد التوترات العمالية، يخشى كثيرون أن تؤدي هذه الأزمة إلى تعطيل عودة فريق برشلونة إلى ملعبه التاريخي في الموعد المحدد. كان من المتوقع أن تنتهي أعمال إعادة الإعمار قريبًا ليعود الفريق للعب على أرضه أمام جماهيره المتحمسة.

لكن مع استمرار الإضراب والاحتجاجات، يبدو أن الجدول الزمني قد يتعرض لتغييرات كبيرة. وهو ما قد يؤثر سلبًا على خطط النادي المستقبلية واستعداداته للموسم القادم.

تحليل فني وتكتيكي للوضع الحالي

من الناحية الفنية والتكتيكية، يمثل هذا الوضع تحديًا كبيرًا لإدارة نادي برشلونة التي تسعى جاهدة للحفاظ على استقرار الفريق وتهيئة الظروف المثلى للاعبين والجهاز الفني. إن عدم القدرة على اللعب في كامب نو لفترة أطول قد يؤثر على أداء الفريق ويضع ضغوطًا إضافية عليه خلال المباريات القادمة.

توقعات مستقبلية وحلول محتملة

التوقعات المستقبلية تشير إلى ضرورة تدخل الجهات المعنية بسرعة لحل هذه الأزمة قبل تفاقمها. يمكن للنادي والإدارة المحلية العمل مع اتحاد العمال وشركة المقاولات للتوصل إلى حلول وسط تضمن حقوق العمال واستمرار العمل دون تأخير إضافي.

الحلول المحتملة قد تشمل إعادة التفاوض حول شروط العمل وتقديم تعويض مناسب للعمال المفصولين والمُرحلين. كما يمكن تعزيز التواصل بين الأطراف المختلفة لضمان عدم تكرار مثل هذه الأزمات مستقبلاً.

Continue Reading

Trending