Connect with us

السياسة

580 مصنعاً و9 معادن ثمينة.. القصيم أرض غنية بالفرص

تواصل منطقة القصيم ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز المناطق الصناعية في المملكة، إذ تمتلك قاعدة صناعية كبيرة ومتنوعة

تواصل منطقة القصيم ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز المناطق الصناعية في المملكة، إذ تمتلك قاعدة صناعية كبيرة ومتنوعة تضم 580 مصنعاً موزعة على عدد من محافظات المنطقة، وتشير الإحصاءات إلى أن 84% من هذه المنشآت الصناعية تتركز في أربع مدن رئيسية هي: بريدة، عنيزة، الرس، والبدائع، ما يجعلها قلب الحركة الصناعية في المنطقة.

وبحسب إمارة منطقة القصيم، فإن ما يعزز هذه القاعدة الصناعية هو التنوع الجيولوجي الكبير الذي تتميز به المنطقة، والذي يفتح آفاقاً واسعة أمام الاستثمار في قطاع التعدين والمعادن النفيسة والصناعية.

وتضم المنطقة مجموعة من أبرز المعادن ذات القيمة الاقتصادية العالية، من بينها: الذهب، الفضة، النحاس، الرصاص، القصدير، التنجستن، الموليبدينوم، والجرانيت.

ويُتوقع أن يسهم هذا التنوع في تحفيز المزيد من المشاريع التعدينية والصناعية، وخلق فرص استثمارية واعدة أمام القطاعين العام والخاص.

ويأتي هذا التوجّه في ظل دعم رؤية المملكة 2030 لتعزيز التنمية الاقتصادية خارج النطاق التقليدي، وتنمية الموارد الطبيعية والصناعية الكامنة في المناطق المختلفة، وفي مقدمتها منطقة القصيم.

القصيم اليوم لا تُعرف فقط بزراعتها وتاريخها العريق، بل بمستقبلها الصناعي والمعرفي الذي يتشكل على أرض غنية بالثروات والفرص.

أخبار ذات صلة

السياسة

«سلمان للإغاثة» يوزع كسوة لـ144 أسرة في دمشق

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الكسوة لـ144 أسرة في مدينة دمشق بالجمهورية العربية السورية، ضمن

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الكسوة لـ144 أسرة في مدينة دمشق بالجمهورية العربية السورية، ضمن مشروع توزيع المساعدات السعودية المتنوعة للشعب السوري الشقيق.

ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية؛ التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب السوري الشقيق في مختلف الأزمات والمحن.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إيران: الجولة الثانية من المفاوضات مع أمريكا السبت القادم في مسقط

أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية (الإثنين)، أن الجولة الثانية من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد السبت

أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية (الإثنين)، أن الجولة الثانية من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد السبت القادم في سلطنة عمان.

وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، لوكالة الأنباء الإيرانية «إرنا»: «بعد المشاورات، تقرر أن تستمر العاصمة العمانية مسقط في استضافة الجولة الثانية من هذه المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة»، مشيراً إلى أنها «ستعقد يوم السبت 20 أبريل».

وجاء هذا التصريحات بعد ساعات قليلة من إبلاغ عراقجي وزراء خارجية عدة دول بالمنطقة عبر اتصالات هاتفية، أن الجولة الثانية من المفاوضات الإيرانية الأمريكية «ستُعقد قريباً في العاصمة الإيطالية روما»، و«برعاية سلطنة عُمان»، معتبراً أن الجولة الأولى من المحادثات «كانت جيدة».

ويبدو أن فرص التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران آخذة في الزيادة، إذ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الليلة قبل الماضية، أنه يتوقع أن يتخذ قراراً بشأن إيران «سريعاً جداً». ووصف خلاصة الاجتماع بين واشنطن وطهران (السبت) في مسقط بأنها إيجابية وبنّاءة. وأبلغ الصحفيين على متن الطائرة الرئاسية أنه التقى بمستشاريه بشأن إيران، وأنه يتوقع قراراً سريعاً.

وكشف موقع «أكسيوس» أن ما لم يشرح تفاصيله الجانبان هو أن الموفدين الأمريكي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تحدثا وجهاً لوجه لنحو 45 دقيقة بعد انتهاء المفاوضات غير المباشرة، التي قادها وزير خارجية عمان بدر البوسعيدي، وهو ما وصفه مراقبون بأنها أطول محادثة مباشرة بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين منذ نحو ثمانية أعوام.

ونقل الموقع عن مصدر أمريكي قوله إن لقاء ويتكوف وعراقجي كان جوهرياً، وجاداً، وممتازاً. وأضاف أن محادثات مسقط بدأت بقدر من عدم الثقة، إذ أشار الجانب الإيراني إلى أن ترمب سبق أن انسحب من الاتفاق النووي. وأعرب الإيرانيون عن قلقهم من أن تنسحب الولايات المتحدة من أي اتفاق جديد يتم التوصل اليه.

فيما عبر الجانب الأمريكي عن شكوكه في نيّات طهران المتعلقة ببرنامجها النووي. لكن الطرفين خلصا إلى أنهما يريان طريقاً يقود إلى الأمام.

وفيما أفاد الموقع بأن المفاوضات هذه المرة قد تُجرى بحضور مسؤولين إيرانيين وأمريكيين في الغرفة نفسها، فإن الإيرانيين يتمسكون بأن تكون المحادثات غير مباشرة، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، مشدداً على أن مطلب طهران الأساسي هو رفع العقوبات.

لكن إدارة الرئيس دونالد ترمب عبّرت عن رضاها عن الجولة الأولى من المحادثات، معتبرة أنها «جرت حسب الخطة، وحققت هدفها المتمثل في تحويل صيغة المحادثات من غير مباشرة تتم عبر وسطاء إلى مباشرة، إذ يتحدث المسؤولون وجهاً لوجه».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

استمرار المحادثات غير المباشرة بين أمريكا وإيران في عُمان

أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية (الإثنين)، أن الجولة الثانية من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد السبت

أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية (الإثنين)، أن الجولة الثانية من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد السبت القادم في سلطنة عمان.

وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، لوكالة الأنباء الإيرانية «إرنا»: «بعد المشاورات، تقرر أن تستمر العاصمة العمانية مسقط في استضافة الجولة الثانية من هذه المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة»، مشيراً إلى أنها «ستعقد يوم السبت 20 أبريل».

وجاء هذا التصريحات بعد ساعات قليلة من إبلاغ عراقجي وزراء خارجية عدة دول بالمنطقة عبر اتصالات هاتفية، أن الجولة الثانية من المفاوضات الإيرانية الأمريكية «ستُعقد قريباً في العاصمة الإيطالية روما»، و«برعاية سلطنة عُمان»، معتبراً أن الجولة الأولى من المحادثات «كانت جيدة».

ويبدو أن فرص التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران آخذة في الزيادة، إذ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الليلة قبل الماضية، أنه يتوقع أن يتخذ قراراً بشأن إيران «سريعاً جداً». ووصف خلاصة الاجتماع بين واشنطن وطهران (السبت) في مسقط بأنها إيجابية وبنّاءة. وأبلغ الصحفيين على متن الطائرة الرئاسية أنه التقى بمستشاريه بشأن إيران، وأنه يتوقع قراراً سريعاً.

وكشف موقع «أكسيوس» أن ما لم يشرح تفاصيله الجانبان هو أن الموفدين الأمريكي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تحدثا وجهاً لوجه لنحو 45 دقيقة بعد انتهاء المفاوضات غير المباشرة، التي قادها وزير خارجية عمان بدر البوسعيدي، وهو ما وصفه مراقبون بأنها أطول محادثة مباشرة بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين منذ نحو ثمانية أعوام.

أخبار ذات صلة

ونقل الموقع عن مصدر أمريكي قوله إن لقاء ويتكوف وعراقجي كان جوهرياً، وجاداً، وممتازاً. وأضاف أن محادثات مسقط بدأت بقدر من عدم الثقة، إذ أشار الجانب الإيراني إلى أن ترمب سبق أن انسحب من الاتفاق النووي. وأعرب الإيرانيون عن قلقهم من أن تنسحب الولايات المتحدة من أي اتفاق جديد يتم التوصل اليه.

فيما عبر الجانب الأمريكي عن شكوكه في نيّات طهران المتعلقة ببرنامجها النووي. لكن الطرفين خلصا إلى أنهما يريان طريقاً يقود إلى الأمام.

وفيما أفاد الموقع بأن المفاوضات هذه المرة قد تُجرى بحضور مسؤولين إيرانيين وأمريكيين في الغرفة نفسها، فإن الإيرانيين يتمسكون بأن تكون المحادثات غير مباشرة، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، مشدداً على أن مطلب طهران الأساسي هو رفع العقوبات.

لكن إدارة الرئيس دونالد ترمب عبّرت عن رضاها عن الجولة الأولى من المحادثات، معتبرة أنها «جرت حسب الخطة، وحققت هدفها المتمثل في تحويل صيغة المحادثات من غير مباشرة تتم عبر وسطاء إلى مباشرة، إذ يتحدث المسؤولون وجهاً لوجه».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .