Connect with us

السياسة

50,000 ريال غرامة الوافد المتأخر عن المغادرة بعد انتهاء تأشيرته

تبدأ الجهات المعنية، اليوم (الأربعاء)، تنفيذ تنظيم الدخول إلى مكة المكرمة استعداداً لموسم الحج. ومن المقرر أن يكون

تبدأ الجهات المعنية، اليوم (الأربعاء)، تنفيذ تنظيم الدخول إلى مكة المكرمة استعداداً لموسم الحج. ومن المقرر أن يكون آخر موعد لمغادرة المعتمرين 29 أبريل الجاري، مع إيقاف إصدار تصاريح العمرة في اليوم ذاته، ومنع الدخول أو البقاء في مكة المكرمة دون تصريح حج، ومنع التسكين في مكة دون تصريح.

وأكدت وزارة الداخلية، فرض تطبيق غرامة تصل إلى 50,000 ريال، والسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر، والترحيل بحق الوافد الذي يتأخر عن المغادرة عقب انتهاء صلاحية تأشيرة الدخول الممنوحة له.

وشددت على أهمية الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج والعمرة المرعية في المملكة العربية السعودية.

وكان الأمن العام، بدأ تنفيذ الترتيبات والإجراءات المنظمة للحج التي تقتضي حصول المقيمين الراغبين في الدخول إلى مدينة مكة المكرمة على تصريح من الجهات المختصة، اعتباراً من الأربعاء 25/‏‏ 10/‏‏ 1446هـ الموافق 23/‏‏ 4/‏‏ 2025م، وذلك بمنع من لا يتوافر لديهم تصريح دخول، عند مراكز الضبط الأمني المؤدية إلى العاصمة المقدسة.

وشدد الأمن العام على أنه سيتم تطبيق الترتيبات والإجراءات المنظمة لحج هذا العام والقاضية بإعادة المركبات، والمقيمين الذين ليس لديهم تصريح دخول للعمل في المشاعر المقدسة صادر من الجهة المختصة، أو هوية مقيم صادرة من العاصمة المقدسة، أو تصريح حج.

ونوّه الأمن العام، بأن إصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة للمقيمين العاملين خلال موسم الحج يتم إلكترونياً عبر منصة «أبشر أفراد» و«بوابة مقيم»، بالتكامل التقني مع المنصة الرقمية الموحدة لإصدار تصاريح الحج «منصة تصريح».

وبدأت «الجوازات»، في استقبال طلبات إصدار تصاريح الدخول للعاصمة المقدسة إلكترونياً للمقيمين العاملين خلال موسم الحج عبر بوابتيْ «أبشر» و«مقيم» دون الحاجة إلى مراجعة مقار إداراتها، وذلك بالتكامل التقني مع منصة «تصريح».

وتتيح بوابة «أبشر أفراد» إصدار التصاريح للعمالة المنزلية والتابعين وحاملي الإقامة المميزة والمستثمرين وأم المواطن ومواطني دول الخليج، بعد إرفاق المستندات المطلوبة.

ويُمكِّن موقع «مقيم» الإلكتروني من إصدار تصاريح الدخول للعاملين في المنشآت التي مقرّها العاصمة المقدسة، وحاملي تأشيرة العمل الموسمي، ومن لديهم عقود عمل معها خلال موسم الحج.

وكانت وزارة الداخلية أطلقت، الإثنين، منصة «تصريح» الرقمية الموحدة لإصدار التراخيص والتصاريح التي تخول لحجاج الداخل والخارج والعاملين والمتطوعين في أعمال الموسم، والمركبات التي تقلهم، الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.

وتعدّ المنصة أنموذجاً متقدماً لحلول تقنية ابتكارية ونقلة نوعية في مرونة وسرعة إصدار التراخيص والتصاريح من خلال التكامل التقني بين الجهات المعنية.

أخبار ذات صلة

السياسة

الرئيس السوري يحذر: الفوضى في سورية ستضر بالعالم

حذر الرئيس السوري أحمد الشرع، من أن أي فوضى في بلاده ستضر بالعالم أجمع، وليس فقط دول الجوار. وقال الشرع في حديث

حذر الرئيس السوري أحمد الشرع، من أن أي فوضى في بلاده ستضر بالعالم أجمع، وليس فقط دول الجوار. وقال الشرع في حديث لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إن «دولا إقليمية وأوروبية تهتم باستقرار سورية الجديدة بعد سقوط نظام بشار الأسد».

وردا على سؤال حول وجود قوات أجنبية في سورية، أفاد الرئيس السوري: «أبلغنا جميع الأطراف بأن الوجود العسكري في سورية يجب أن يتوافق مع قوانينا». وأضاف: يجب ألا يشكل أي وجود أجنبي في سورية تهديداً للدول الأخرى عبر أراضينا.

واعتبر الشرع أن بضعة أشهر لاتكفي لبناء جيش لدولة بحجم سورية، مضيفا أن بلاده لم تتلق بعد عروضاً من دول لاستبدال أسلحتها ومعظمها تصنيع روسي.

وحول طبيعة العلاقة بين دمشق وموسكو، أوضح الشرع: لدينا اتفاقيات غذاء وطاقة مع روسيا منذ سنوات، ويجب أخذ هذه المصالح السورية في الاعتبار.

ودعا الرئيس السوري واشنطن إلى رفع العقوبات عن سورية التي اتخذت رداً على جرائم النظام السابق. ولفت إلى أن بعض الشروط الأمريكية بشأن رفع العقوبات تحتاج إلى مناقشة أو تعديل. وأكد الشرع أن الحكومة ملتزمة بالحفاظ على السلام في منطقة الساحل، مشددا على محاسبة المسؤولين عن أعمال العنف الأخيرة.

وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، زعم أن وجود قواته في مناطق جنوب سورية يهدف إلى «الدفاع عن النفس بأفضل طريقة ممكنة». وقال خلال زيارة مناطق تسيطر عليها إسرائيل في جنوب سورية: «نحن نسيطر على نقاط رئيسية، ونتواجد على الحدود لحماية أنفسنا على أفضل وجه»، وفقا لما نقلت عنه صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».

وتدعو الإدارة السورية الجديدة منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي، المجتمع الدولي إلى رفع العقوبات التي فرضت خلال حكمه. لكن حتى الآن لا يزال معظم العقوبات سارية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أبو مازن: حماس أضرت بالقضية ووفرت الذرائع لإسرائيل

شن الرئيس الفلسطيني محمود عباس هجوماً على حركة حماس، متهماً إياها بأنها أضرت بالقضية، ووفرت لإسرائيل ذرائع مجانية.

شن الرئيس الفلسطيني محمود عباس هجوماً على حركة حماس، متهماً إياها بأنها أضرت بالقضية، ووفرت لإسرائيل ذرائع مجانية. وطالب في كلمة ألقاها، اليوم (الأربعاء)، أمام المجلس المركزي الفلسطيني، حماس بتسليم الأسرى المحتجزين لديها لسد الذرائع الإسرائيلية.

واتهم أبو مازن إسرائيل بتقطيع أوصال الضفة الغربية المحتلة عبر إقامة المزيد من الحواجز، واصفاً ما يحدث حالياً في غزة أو الضفة بأنه تهجير قسري. وقال: «إسرائيل استغلت انقلاب حماس في 2007 لتنفيذ مخططاتها، مؤكداً أنها وفرت لهذا الاحتلال ذرائع مجانية لتنفيذ مؤامراته وجرائمه في قطاع غزة».

وأضاف أن حماس ومنذ انقلابها على الشرعية الوطنية ألحقت أضراراً بالغة بالقضية الفلسطينية وقدمت للاحتلال خدمات مجانية خطيرة سواء بقصد أو بغير قصد.

وتوقع عدم التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة لأن حماس «مبسوطة»، على حد تعبيره، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باقٍ في الحكم.

وكشف الرئيس الفلسطيني أن نحو 2,165 عائلة أبيدت كليّاً في قطاع غزة. وأضاف في كلمته: «نواجه مخاطر كبيرة قد تقود إلى نكبة جديدة». وأضاف: «لا يوجد دولة فيها سلاحان». ودعا عباس حماس أن تتحول إلى حزب سياسي يعمل وفق قوانين الدولة الفلسطينية ويلتزم بالشرعية الدولية وبالشرعية الوطنية التي تمثلها منظمة التحرير.

ويجتمع المجلس المركزي الفلسطيني، اليوم في رام الله، لبحث تعديل النظام الداخلي لمنظمة التحرير بهدف استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وفق ما أكّد أعضاء في اللجنة التنفيذية.

ويتألف المجلس المركزي الفلسطيني من 188 عضواً، ويتكوّن من ممثلين عن الفصائل الفلسطينية الممثلة في منظمة التحرير الفلسطينية، التي لا تضم حركتي حماس والجهاد.

وكان الرئيس الفلسطيني تعهد خلال اجتماع القمة العربية الطارئ، الذي عقد في القاهرة في شهر مارس الماضي بإعادة هيكلة الأطر القيادية للدولة الفلسطينية، وضخ دماء جديدة في منظمة التحرير وحركة فتح وأجهزة الدولة.

من جانبها، اعتبرت حركة حماس أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني قد يشكل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحد. وطالبت في بيان المجلس المركزي الفلسطيني بتفعيل منظمة التحرير وإعادة بنائها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هدنة.. أم توسيع الحرب على غزة

كشفت هيئة البث الإسرائيلية، أن حكومة بنيامين نتنياهو قررت منح فرصة أخيرة للتفاوض قبل توسيع الحرب في غزة. وأفادت

كشفت هيئة البث الإسرائيلية، أن حكومة بنيامين نتنياهو قررت منح فرصة أخيرة للتفاوض قبل توسيع الحرب في غزة. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم (الأربعاء)، بأن وزراء في الحكومة شددوا خلال اجتماع أمس، (الثلاثاء)، على احتلال قطاع غزة بالكامل، ومواصلة الضغط العسكري على حماس للتوصل إلى اتفاق.

وأفصحت بأن اجتماع الحكومة الأمنية شهد صداما بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ورئيس أركان الجيش إيال زامير، ورئيس الشاباك رونين بار.

وذكرت أن رئيس الأركان رفض تولي الجيش مسؤولية توزيع المساعدات في غزة، الأمر الذي اعترض عليه سموتريتش، ما أدى إلى انسحابه من الاجتماع، بحسب هيئة البث.

ومن المقرر أن تطرح حماس خلال اجتماع القاهرة، مقترحا يتضمن صفقة شاملة لإطلاق الأسرى، مقابل وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة، وإعادة الإعمار.

وينص المقترح على تشكيل لجنة محلية من مستقلين تكنوقراط لإدارة القطاع، وفق المقترح المصري للجنة الإسناد المجتمعي.

في غضون ذلك، قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون لموقع «أكسيوس» الإخباري إن إدارة الرئيس دونالد ترمب ترغب في تحقيق اختراق بشأن صفقة غزة خلال هذا الأسبوع. وأضاف المسؤولون أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، متردد في الموافقة على أي شيء يتجاوز اتفاقا مؤقتا لا ينهي الحرب.

على الصعيد الميداني، يتواصل القصف الإسرائيلي على مدينة غزة، فيما ارتفع عدد القتلى إلى 15. وتمكنت قوات المدني من انتشال أربعة قتلى في حي التفاح، وقال إن العشرات ما يزالون تحت أنقاض منازلهم هناك.

وكشفت إذاعة جيش الاحتلال أنه تم الانتهاء من رصف نصف المحور الفاصل بين رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة، في إطار خطة تهدف إلى التوسيع.

وأكدت أن محور موراغ بات تحت سيطرة الجيش من صوفا بمدينة رفح إلى البحر. وأضافت الإذاعة أن الجيش بدأ بوضع أبراج مراقبة على طول المحور، أي على مسافة 300 متر.. فيما نقل موقع «والا» عن مصادر عسكرية أن الجيش بدأ توسيع سيطرته شمال غزة بهدف تقسيم المدينة إلى شطرين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .