Connect with us

السياسة

12 شركة تقدم خدمة «المركبات المتصلة»

أصدرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، بالتعاون مع الهيئة العامة للنقل ولجنة التنظيمات الوطنية، موافقتها لـ«12

أصدرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، بالتعاون مع الهيئة العامة للنقل ولجنة التنظيمات الوطنية، موافقتها لـ«12 شركة»، تخدم 26 علامة تجارية، لتقديم خدمة «المركبات المتصلة»، وذلك في إطار دور الهيئة التنظيمي لقطاع تقنية المعلومات والتقنيات الناشئة، وسعيها نحو تحفيز وتعزيز الاستثمار في مثل هذا النوع من التقنيات في المملكة، والعمل على تحقيق الاستفادة القصوى من خدمات الاتصالات والتقنية، لتسهم في تواجد المملكة ضمن الدول الرائدة في استخدام وتطوير التقنية لتحسين جودة الحياة وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.

وتعد خدمة «المركبات المتصلة»، أحد تطبيقات إنترنت الأشياء التي تربط المركبة بأنظمة متطورة توفر عدداً من الخدمات؛ التي سترفع مستوى الأمان للمستخدم كخدمة رفع التقارير التشخيصية عن حالة أداء المركبة، مما يساعد المصنّع والمالك في الكثير من القرارات التي ترتبط بصيانة وتحسين أداء المركبة، وطلب المساعدة والدعم الفني بشكل مباشر، فضلاً عن مجموعة من الخيارات والخدمات الترفيهية مما سينتج عنه تحسين تجربة المستخدم.

يذكر أن هذه الموافقات تأتي امتداداً لدور الهيئة في تنظيم إنترنت الأشياء والتقنيات الناشئة من خلال اعتماد ونشر الإطار التنظيمي لإنترنت الأشياء، وترخيص تقديم خدمات مشغل الشبكات الافتراضية لإنترنت الأشياء IoT-VNO، والإسهام في نشر تقنيات الاتصال لإنترنت الأشياء مثل تقنية NB-IoT، إلى جانب استحداث ترخيص تقديم خدمات إنترنت الأشياء باستخدام الترددات المعفاة من الترخيص، إضافة إلى الشراكة مع الهيئة العامة للنقل المنظم لأنماط النقل البري والبحري والسككي، والداعم لتبني تقنيات إنترنت الأشياء، والتقنيات الحديثة في أنماط النقل والخدمات الداعمة لها، بما يعزز انتشار النقل الذكي داخل مدن المملكة.

السياسة

الرياض.. عاصمة التنمية والسلام

قطار الرؤية يواصل الانطلاق من محطة إلى أخرى، بسرعة تسابق الزمن، سرعة تجاوزت المتحلطمين والمتخلفين، والمستهدف

قطار الرؤية يواصل الانطلاق من محطة إلى أخرى، بسرعة تسابق الزمن، سرعة تجاوزت المتحلطمين والمتخلفين، والمستهدف الوصول إلى محطة التنمية والسلام، ورش العمل في كل مكان، يواكبها حراك دبلوماسي وسياسي، يتحدث بلغة السلام، ينشد الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي، الذي يعتبر من أسس بناء الأوطان وتطوير المجتمعات.

التحديات الكبيرة صمدت أمامها ريادة السعودية وحكمة قيادتها، ونزعت كل الألغام، وكافحت بسواعد وعقول رجالها خبث جميع التيارات، وأصبحت الرياض بوصلة جاذبة لرواد المال والأعمال للالتحاق برحلة الرؤية إلى المستقبل المشرق، واستقبلت طلبات فاقت التوقعات، للمشاركة في التغيير، وتحقيق طموحات الشعوب وأحلام الأجيال القادمة، وفق رؤية طموحة رسمت خططاً استراتيجية شاملة، مستهدفاتها تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية شاملة، فمنذ الإعلان عن الرؤية في عام 2016 حققت السعودية قفزات تطويرية ومكتسبات في جميع المجالات الاقتصادية والتنموية والرياضية، ساهمت في تقليل الاعتماد على النفط من خلال تطوير قطاعات اقتصادية أخرى مثل السياحة والصناعة والتقنية.

كما سعت إلى تعزيز دور القطاع الخاص في المجال الاقتصادي، ونجحت في تحفيز الاستثمار الذي كان له دور كبير في تحسين جودة الحياة للمواطنين، من خلال تطوير الخدمات الصحية والتعليمية والترفيهية، وقطعت شوطاً كبيراً في تحقيق الاستدامة في استخدام الموارد الطبيعية وتحفيز استخدام الطاقة المتجددة، إضافة إلى تطوير البنية التحتية بما في ذلك الطرق والجسور والمطارات والموانئ.

تحول نوعي في علاقات الرياض وواشنطن

وكانت الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للسعودية، في أول رحلة خارجية له ضمن جولته الخليجية، كدولة رائدة وذات ثقل سياسي في المنطقة، من المؤشرات على نجاح الحراك التنموي والسياسي الذي تشهده الرياض، وما خرجت به هذه الزيارة من مكاسب اقتصادية وسياسية، حيث وقّع الرئيس الأمريكي مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية»، التي وصفتها واشنطن بأنها تمثل تحولاً نوعياً في العلاقة بين البلدين، وتفتح آفاقاً واسعة للتعاون في مجالات الطاقة والدفاع والصناعات الحيوية.

وتضمنت الوثيقة مذكرات تفاهم في مجالات حيوية، أبرزها المعادن النادرة، والطاقة النووية السلمية، إلى جانب التدريب العسكري والإسناد الدفاعي.

وتضمنت صفقات بمليارات الدولارات، وسط تفاؤل بشأن اتفاق نووي مع إيران، ورفع العقوبات الأمريكية عن سورية.

وكان الرئيس الأمريكي يهدف إلى تحسين العلاقات مع الرياض وتنقية الأجواء الضبابية التي خلقتها الإدارة الأمريكية السابقة. ومن النجاحات الاقتصادية التي خرجت بها الزيارة التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم. كما شملت وثيقة الشراكة وزارات وهيئات سعودية وأمريكية، منها الدفاع، والطاقة، إلى جانب التعاون في الفضاء والتصنيع العسكري، وتوطين الصناعات الدفاعية بما يعزز الرؤية الإستراتيجية نحو الاكتفاء الذاتي. كما تضمنت مذكرات التفاهم عدة مجالات حيوية.

وتزامن ذلك مع انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي استضاف أكثر من ألف مشارك يتقدمهم 32 من رواد الأعمال في كبار الشركات الأمريكية. وتضمن جلسات وورش عمل توجت بتوقيع شراكات في مجال الطاقة والتقنية والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية والمعادن.

وتندرج هذه الشراكة ضمن الخطط الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030، الهادفة إلى تنويع الاقتصاد وتطوير القطاعات الحيوية، خصوصاً الدفاع والتعليم والصحة. وتوسيع قاعدة الشراكات مع الشركات الأمريكية الرائدة، لاسيما أن السعودية تستعد لمشاريع كبرى كمؤتمر «إكسبو»، وكأس العالم 2034، ما يجعلها مركزاً محورياً للاستثمار الإقليمي والدولي في السنوات القادمة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«السياحة» لمرافق الضيافة: مليون ريال غرامة ممارسة النشاط بلا ترخيص

أكدت وزارة السياحة ضرورة التزام مرافق الضيافة السياحية ومرافق الضيافة السياحية الخاصة بالحصول على ترخيص مزاولة

أكدت وزارة السياحة ضرورة التزام مرافق الضيافة السياحية ومرافق الضيافة السياحية الخاصة بالحصول على ترخيص مزاولة الأنشطة من قبل الوزارة، وفقاً لما نص عليه نظام السياحة ولوائحه؛ وذلك لضمان جودة الخدمات المقدمة للسياح والزوار في كل مناطق ومدن المملكة.

وأهابت الوزارة بجميع مرافق الضيافة السياحية، ومرافق الضيافة السياحية الخاصة ضرورة استخراج أو تجديد ترخيص وزارة السياحة قبل مزاولة النشاط، مبينةً أن عدم الالتزام بالحصول على الترخيص أو التصريح سيُعرّض المخالفين لعقوبات تصل إلى غرامة مالية بمقدار مليون ريال سعودي، أو إغلاق المرفق، أو كليهما معاً، إضافة إلى التشهير بالمخالفين.

وأكدت أنه سيتم تطبيق العقوبات النظامية على المخالفين لنظام السياحة ولوائحه، وذلك على كل منشأة مخالفة تمارس النشاط دون الحصول على ترخيص من وزارة السياحة.

أخبار ذات صلة

وكانت وزارة السياحة قد أطلقت حملة «ضيوفنا أولوية»؛ بهدف تعزيز التزام مرافق الضيافة بمعايير التراخيص والتصنيف، وضمان امتثالها للاشتراطات والمتطلبات، كما دعت جميع المستفيدين من خدمات مرافق الضيافة لتقديم استفساراتهم وملاحظاتهم حول الخدمات المقدمة لهم، وذلك عبر التواصل مع المركز الموحد للسياحة.

Continue Reading

السياسة

الجيش السوداني يتقدم.. والدعم السريع يستنفر غرب كردفان

فيما يواصل الجيش السوداني التقدم على عدد من محاور القتال، أعلنت الإدارة المدنية بولاية غرب كردفان غرب السودان

فيما يواصل الجيش السوداني التقدم على عدد من محاور القتال، أعلنت الإدارة المدنية بولاية غرب كردفان غرب السودان حالة الطوارئ العامة والتعبئة والاستنفار في مناطق الولاية.

ودعا رئيس الإدارة المدنية بغرب كردفان يوسف عليان، اليوم (الأحد)، الإدارة الأهلية والقطاعات الحيوية إلى ضرورة إسناد قوات الدعم السريع في المحاور المتقدمة.

وطلب من الأجهزة الأمنية مصادرة سيارات الدفع الرباعي القتالية المتواجدة بعيداً عن مناطق العمليات العسكرية والدفع بها إلى مناطق الاشتباكات.

وجاءت هذه التطورات على خلفية استعادة قوات الجيش والقوات المساندة لها مدينة الخوي الإستراتيجية في غرب كردفان، وعزمها التوجه إلى مدينة النهود التي سيطرت عليها قوات الدعم السريع خلال الأيام الماضية.

وكانت قوات الدعم السريع، التي يرأسها محمد حمدان دقلو، دخلت مدينة الفولة، عاصمة ولاية غرب كردفان، في يونيو من العام الماضي، وسيطرت على ولاية شمال كردفان، متموضعة في مناطق محدودة، أهمها منطقة أم روابة، في الوقت الذي لا تزال ولاية جنوب كردفان وعاصمتها كادوقلي تحت سيطرة قوات الجيش السوداني.

وتسببت الحرب المستعرة في السودان منذ 15 أبريل 2023 بين قوات الجيش والدعم السريع في كارثة إنسانية كبيرة، وأودت بحياة عشرات الآلاف من القتلى، وتهجير أكثر من 13 مليون شخص بين نازح ولاجئ، فيما غرقت أنحاء عدة من السودان في المجاعة، وفق تقديرات أممية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .