Connect with us

السياسة

1,000 قانوني ومحكم ومحامٍ يطلقون أسبوع الخليج للقانون والتحكيم

ينظم مركز التحكيم الخليجي فعاليات الأسبوع الخليجي الأول للقانون والتحكيم، الذي يعقد خلال الفترة من 26 – 30 يناير

Published

on

ينظم مركز التحكيم الخليجي فعاليات الأسبوع الخليجي الأول للقانون والتحكيم، الذي يعقد خلال الفترة من 26 – 30 يناير 2025 بالمنامة، في مملكة البحرين، بمشاركة إستراتيجية مع اتحاد الغرف الخليجية، والاتحاد الهندسي الخليجي، وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، وعدد من الجهات القانونية.

وأوضح الأمين العام لمركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور كمال آل حمد، أن أسبوع القانون والتحكيم الأول لدول مجلس التعاون الخليجي الذي سيعقد على مدار خمسة أيام، يتضمن أكثر من 20 جلسة حوارية يتحدث فيها أكثر من 30 شخصية قيادية، ويتضمن تكريما لأبرز الشخصيات الخليجية التي خدمت قطاع القانون والقضاء التجاري والتحكيم والمحاماة والشؤون الحقوقية من السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في دول مجلس التعاون الخليجي تقديرا لجهودهم في خدمة القانون والعدالة والقضاء في خلال مسيرتهم العلمية والمهنية والعملية.

وقال آل حمد: «تم مخاطبة الوزراء بدول المجلس، لتسليط الأضواء على المشاريع الكبرى والعملاقة في جميع القطاعات، خصوصا في قطاع الطاقة والنقل والخدمات اللوجستية والتطوير العقاري والعمراني، للمشاركة في أعمال وفعاليات الأسبوع، بالإضافة إلى كبار المسؤولين التنفيذيين من القطاع العام والخاص وكذلك نخبة من الخبراء القانونيين من الاتحاد الدولي للمحامين، والبنك الدولي، ومراكز تحكيم عالمية كمتحدثين رئيسيين، وهذه انطلاقة جديدة للمركز بعد احتفاله أخيرا بمرور 30 عاما على تأسيسه، حيث يتوقع مشاركة ما لا يقل عن 1000 شخصية قيادية دولية في القانون والتحكيم لدعم وتوطين صناعة التحكيم بدول مجلس التعاون الخليجي».

وعد آل حمد، هذا الحدث حدثًا افتتاحيًا يهدف إلى جمع المتخصصين في الاقتصاد والاستثمار، بالإضافة إلى القانون والمحكمين العلماء وقادة الصناعة من دول مجلس التعاون الخليجي، إذ يسعى مركز التحكيم الخليجي من خلال هذا الحدث ليكون بمثابة منتدى محوري لتعزيز بيئة الاستثمار والاقتصاد من التعاون وتبادل المعرفة، ومعالجة التحديات القانونية الفريدة داخل مجلس التعاون الخليجي للمستثمرين ورجال الأعمال من دول مجموعة G20.

بيئة جاذبة للاستثمار

وأكد الدكتور آل حمد، أهمية الدور الريادي الذي يقوم به مركز التحكيم التجاري الخليجي في إيجاد بيئة نظامية وجاذبة للاستثمار وحمايته، وما يقدمه المركز من خدمات مهنية سريعة في تسوية المنازعات ونشر الثقافة التحكيمية، وتسهيل ممارسة الأعمال ورفد بيئة الاستثمار في المنطقة الخليجية، بصفتها وجهة عالمية حاضنة للاستثمارات الأجنبية، وتوفير كل الضمانات القضائية لحماية الاستثمارات والتشجيع عليها، من شأنها تعزيز المناخ الاستثماري الآمن في دول الخليج، وتسهيل بيئة الأعمال ودعم المستثمرين المحليين والأجانب لممارسة أعمالهم وتوسيع استثماراتهم.

وذكر آل حمد، أنه تمت الموافقة على تطبيق نظام المركز في دول مجلس التعاون الخليجي، والذي يعمل على تعزيز دور التحكيم كنظام متفرد قائم بذاته في فض المنازعات التجارية والاستثمارية، وإلى تأهيل وإعداد المحكمين والخبراء وأمناء السر في مختلف التخصصات من خلال تنفيذ برامج اعتمادية ذات جودة عالية، وذلك لنشر ثقافة العدالة والإنصاف في التحكيم بدول مجلس التعاون الخليجي.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

ترمب يحذّر نتنياهو بعد موافقة حماس: تطورات سياسية جديدة

توتر دبلوماسي بين ترمب ونتنياهو حول رد حماس؛ فرصة للسلام أم بلا قيمة؟ اكتشف تفاصيل المكالمة المثيرة والخلافات السياسية الجديدة.

Published

on

ترمب يحذّر نتنياهو بعد موافقة حماس: تطورات سياسية جديدة

توتر دبلوماسي بين الولايات المتحدة وإسرائيل حول رد حماس

كشفت وسائل إعلام أمريكية عن مكالمة هاتفية متوترة جرت بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث أظهرت المكالمة تباينًا في وجهات النظر بشأن رد حركة حماس. ووفقًا لموقع “أكسيوس”، وصف ترمب رد حماس بأنه فرصة للتوصل إلى اتفاق، بينما اعتبره نتنياهو بلا قيمة تُذكر.

تفاصيل المكالمة

نقل الموقع عن مسؤول أمريكي مطلع على المكالمة قوله إن نتنياهو أعرب لترمب عن رأيه قائلاً: “لا يوجد ما يستحق الاحتفال، ذلك لا يعني شيئاً”. ورد ترمب عليه قائلاً: “لا أعرف لماذا أنت دائماً سلبي بهذا الشكل اللعين، هذا مكسب، تقبّل الأمر”.

فرصة لتحقيق النصر

في مقابلة قصيرة مع الموقع ذاته، أوضح ترمب أنه أبلغ نتنياهو بأن هذه هي “فرصته لتحقيق النصر”، وأنه في النهاية وافق على الموقف. وأضاف ترمب: “كان بخير مع الأمر، عليه أن يكون بخير مع الأمر، ليس أمامه خيار معي، يجب أن تكون بخير”.

تطورات ميدانية ومبادرات دبلوماسية

دعا ترمب إسرائيل إلى وقف غاراتها الجوية على غزة، وهو ما تم بالفعل بعد ثلاث ساعات من تصريحاته. وفي المقابل، أعلنت حركة حماس موافقتها على تسليم سلاحها لهيئة فلسطينية-مصرية بإشراف دولي وأبلغت واشنطن بذلك.

خطوات نحو التهدئة

بحسب قناتي “العربية” و”الحدث”، بدأت الحركة بتجميع جثث الإسرائيليين وطلبت عبر مصر وقف القصف الجوي في مناطق محددة لإتمام المهمة. كما أشارت الحركة إلى أن تسليم الرهائن الإسرائيليين الأحياء سيكون على مرحلة واحدة بينما سيستغرق تسليم الجثث بعض الوقت.

ضمانات دولية وتحركات سياسية

تلقت حركة حماس ضمانات أمريكية عبر قطر تقضي بانسحاب إسرائيلي دائم من قطاع غزة. وأكد المصدر أن خروج قيادات الحركة من القطاع مرهون بقرار منهم مع وجود ضمانات أمريكية بعدم المساس بهم. كما زودت الحركة الوسطاء بقائمة الجثث والرهائن لعرضها على إسرائيل التي تعرف تماماً عددهم.

تحليل وتوقعات مستقبلية

تشير هذه التطورات إلى مرحلة جديدة من المفاوضات المكثفة والسريعة التي قد تؤدي إلى تهدئة طويلة الأمد إذا تم التوصل إلى اتفاق شامل يرضي جميع الأطراف المعنية. ومع وجود ضمانات دولية وإقليمية قوية مثل تلك المقدمة عبر قطر والولايات المتحدة، يبدو أن هناك فرصة واقعية لتحقيق استقرار نسبي في المنطقة.

الموقف السعودي:

Continue Reading

السياسة

مشروع مسام السعودي يزيل 1319 لغماً في أسبوع واحد

مشروع مسام السعودي يحقق إنجازاً كبيراً بإزالة 1319 لغماً في اليمن خلال أسبوع، مما يعزز الأمان ويحمي الأرواح في المناطق المتضررة.

Published

on

مشروع مسام السعودي يزيل 1319 لغماً في أسبوع واحد

مشروع “مسام” السعودي: إنجازات مذهلة في نزع الألغام وحماية الشعب اليمني

في إطار الجهود المستمرة لحماية الشعب اليمني وإنهاء معاناته، يواصل مشروع “مسام” السعودي لنزع الألغام تحقيق إنجازات كبيرة على الأرض. فقد أعلن المشروع اليوم (الأحد) عن نزع 1319 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة من عدة مناطق يمنية خلال الأسبوع الماضي.

تفاصيل الإنجازات الميدانية

أوضح المكتب الإعلامي لمشروع “مسام” أن الفرق الهندسية تمكنت من نزع 1227 ذخيرة غير منفجرة، و65 لغماً مضاداً للدبابات، و26 لغماً مضاداً للأفراد، بالإضافة إلى عبوة ناسفة واحدة. كما نجحت الفرق في تطهير مساحة قدرها 252,556 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية.

وبذلك يرتفع إجمالي المساحة التي طهّرها المشروع منذ انطلاقه وحتى 3 أكتوبر الجاري إلى 71,164,694 متراً مربعاً، مما يعكس حجم الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والسلامة في المناطق المتضررة.

إحصائيات مذهلة منذ انطلاق المشروع

منذ انطلاق مشروع “مسام” في يونيو 2018 وحتى الآن، تم نزع أكثر من 517,818 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة. وتشمل هذه الإحصائيات نزع 355,182 ذخيرة غير منفجرة، و8278 عبوة ناسفة، و147,447 لغماً مضاداً للدبابات، بالإضافة إلى 6911 لغماً مضاداً للأفراد.

هذه الأرقام تعكس الجهود الإنسانية الكبيرة للمشروع لتأمين المناطق المتأثرة بالألغام ومخلفات الحرب.

تأثير إيجابي على حياة المدنيين

أسهم مشروع “مسام” بشكل كبير في حماية ملايين اليمنيين وآلاف الأسر التي كانت مشردة بسبب الألغام. لقد حرمت هذه الألغام العديد من العائلات من منازلهم ومزارعهم وحولت الطرق والأراضي الزراعية إلى حقول ألغام خطرة.

حتى الماشية لم تسلم من خطر هذه الألغام القاتلة.

التوعية والتدريب: جزء لا يتجزأ من النجاح

إلى جانب العمل الميداني لنزع الألغام، يولي مشروع “مسام” أهمية كبيرة للتوعية بمخاطر الألغام. إذ تقوم فرق التوعية بزيارة المدارس والقرى والأرياف لتثقيف المدنيين حول أنواع وأشكال الألغام وكيفية الإبلاغ عنها بطريقة آمنة.

نظرة مستقبلية وتوقعات

مع استمرار الدعم والجهود المكثفة لمشروع “مسام”، يمكن توقع المزيد من النجاحات في تأمين الأراضي اليمنية وإعادة الحياة الطبيعية للمناطق المتضررة. إن هذا العمل البطولي لا يحمي فقط الأرواح ولكنه يسهم أيضاً في إعادة بناء المجتمع وتحقيق الاستقرار المنشود لليمن وشعبه.

Continue Reading

السياسة

حماس تسلم السلاح لهيئة فلسطينية مصرية: تفاصيل الاتفاق

حماس توافق على تسليم السلاح لهيئة فلسطينية مصرية بإشراف دولي، خطوة قد تغير مسار السلام في المنطقة، تفاصيل الاتفاق تكشف النقاب عن تحولات جديدة.

Published

on

حماس تسلم السلاح لهيئة فلسطينية مصرية: تفاصيل الاتفاق

موافقة حماس على تسليم السلاح: خطوة نحو السلام أم مناورة سياسية؟

أعلنت حركة حماس عن موافقتها على تسليم سلاحها إلى هيئة فلسطينية ـ مصرية تحت إشراف دولي، في خطوة قد تمثل تحولاً كبيرًا في مسار الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. يأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه المنطقة توترات متزايدة، ويبدو أن هناك جهودًا دبلوماسية مكثفة تقودها أطراف إقليمية ودولية للوصول إلى حل سلمي.

تفاصيل المبادرة

وفقًا لمصادر نقلتها قناتا العربية والحدث، أبلغت حماس الولايات المتحدة بموافقتها على هذه الخطوة، مشيرة إلى أنها بدأت بتجميع جثث الإسرائيليين وطلبت عبر الوساطة المصرية وقف القصف الجوي في مناطق محددة لإتمام المهمة. وأكد المصدر أن تسليم الرهائن الإسرائيليين الأحياء سيتم دفعة واحدة، بينما سيستغرق تسليم الجثث بعض الوقت نظرًا لتعقيدات لوجستية.

ضمانات أمريكية ودور قطر

تلقت حماس ضمانات أمريكية عبر قطر تتضمن انسحابًا إسرائيليًا دائمًا من قطاع غزة. كما أشارت المصادر إلى أن خروج قيادات الحركة من القطاع يعتمد على قرارهم الشخصي، مع وجود ضمانات بعدم التعرض لهم. وقد زودت الحركة الوسطاء بقائمة الجثث والرهائن لعرضها على إسرائيل، مما يعكس جدية المفاوضات وسرعتها.

خطة ترمب للسلام: بين الطموح والتحديات

كشف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب عن خطة سلام تهدف إلى إنهاء الصراع في غزة، إلا أن الخطة لم تحدد جدولاً زمنياً واضحاً أو آلية دقيقة للانسحاب الإسرائيلي. وتتضمن الخطة انسحاب القوات الإسرائيلية إلى خط متفق عليه لتسهيل عملية إطلاق سراح الأسرى وتعليق العمليات العسكرية حتى استيفاء شروط الانسحاب الكامل.

التحديات أمام التنفيذ

اتهم مصدر من حماس إسرائيل بعرقلة تنفيذ خطة ترمب من خلال استمرار القصف والتدمير، مؤكداً التزام الحركة بوقف القتال وعدم الانجرار وراء الاستفزازات الإسرائيلية. وفي هذا السياق، أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن اجتماعات جارية لتنفيذ خطة السلام، مؤكدًا أن الحرب لم تنته بعد ولكن هناك أمل في الإسراع بالترتيبات اللوجستية اللازمة لتنفيذ الاتفاق.

نزع السلاح والانسحاب: نهاية للصراع أم بداية جديدة؟

يظل السؤال المطروح هو ما إذا كان الاتفاق يمثل نهاية فعلية للحرب أم أنه مجرد مرحلة جديدة في الصراع المستمر منذ عقود. وبينما تبذل الجهود الدبلوماسية لتحقيق سلام دائم، يبقى الوضع معقدًا ويتطلب تعاون جميع الأطراف المعنية لتحقيق الاستقرار المنشود.

الموقف السعودي والدور الإقليمي:

lt;pgt;في ظل هذه التطورات المتسارعة، تبرز المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي يسعى لتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال دعم المبادرات التي تهدف إلى تحقيق السلام العادل والشامل. وتواصل الرياض العمل بشكل وثيق مع شركائها الدوليين والإقليميين لضمان تنفيذ الحلول الدبلوماسية التي تراعي مصالح جميع الأطراف وتساهم في بناء مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للمنطقة.lt;/pgt;
Continue Reading

Trending