Connect with us

السياسة

10 مستشفيات جديدة في التصنيف العالمي.. السعودية تواصل تميّزها عالمياً

أعلنت وزارة الصحة المستشفيات العشرة التي حققت مراكز متقدمة في قائمة «نيوزويك» العالمية لعام 2025، بالتعاون مع منصة

أعلنت وزارة الصحة المستشفيات العشرة التي حققت مراكز متقدمة في قائمة «نيوزويك» العالمية لعام 2025، بالتعاون مع منصة «ستاتيستا» المتخصصة في تحليل البيانات.

ويعكس هذا الإنجاز أثر برنامج التحول في القطاع الصحي ضمن رؤية المملكة 2030، الذي يهدف إلى تعزيز تنافسية المنشآت الطبية السعودية وفق أعلى المعايير العالمية، وتحسين جودة الرعاية الصحية، ورفع كفاءة الكوادر البشرية، إضافة إلى اعتماد أحدث التقنيات الطبية، مما يرسخ مكانة المملكة كوجهة طبية عالمية رائدة.

وتضمنت قائمة أفضل المستشفيات في المملكة لعام 2025، 40 مستشفى من مختلف مناطق المملكة، شملت المستشفيات العامة والقطاع الخاص المتنامي.

وجاء مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في المركز الأول، يليه مستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة في المركز الثاني، ثم مدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة في المركز الثالث، كما شملت القائمة مدينة الملك سعود الطبية بالرياض في المركز الرابع، ومستشفى جونز هوبكنز أرامكو للرعاية الصحية في المركز الخامس، ومدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض (وزارة الحرس الوطني) في المركز السادس، تليها مدينة الملك فهد الطبية بالرياض في المركز السابع، وجاء مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة في المركز الثامن، ومدينة الملك عبدالعزيز الطبية بجدة (وزارة الحرس الوطني) في المركز التاسع، بينما حلّ المركز الطبي الدولي بجدة في المركز العاشر، وتعد هذه النتائج تطورًا ملحوظًا مقارنة بالعام الماضي، حيث ارتفع عدد المستشفيات السعودية في القائمة من 34 مستشفى إلى 40 مستشفى.

أخبار ذات صلة

وبهذه المناسبة قال وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل: «يسرني أن أرى المزيد من المستشفيات السعودية تحتل مكانة مرموقة في تصنيف أفضل المستشفيات في العالم لهذا العام الصادر عن مجلة نيوزويك، ويعزز هذا الإنجاز مكانة المملكة كوجهة عالمية للرعاية الصحية عالية الجودة، ويعكس التطور الكبير الذي يشهده القطاع الصحي في المملكة».

ويعكس هذا الإنجاز النقلة النوعية التي يشهدها القطاع الصحي في المملكة، والجهود المستمرة من المنظومة الصحية لتعزيز جودة الرعاية الطبية وفق أعلى المعايير العالمية، ويأتي ذلك نتيجة للاستثمار المستمر في تطوير المستشفيات، ورفع كفاءة الكوادر الطبية، وتبني أحدث التقنيات لتعزيز تجربة المرضى وتحسين الخدمات الصحية المقدمة.‫

يُذكر أن التصنيف اعتمد على آراء أكثر من 85.000 خبير طبي عالمي، إلى جانب بيانات رضا المرضى، ومؤشرات جودة الرعاية الصحية، وتقييم تطبيقات قياس نتائج المرضى (PROMs).

السياسة

لتوسيع حرب غزة.. خطط إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط

أفصحت مصادر إسرائيلية أن جيش الاحتلال سيصدر قريباً أوامر استدعاء لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط، استعداداً لتوسيع

أفصحت مصادر إسرائيلية أن جيش الاحتلال سيصدر قريباً أوامر استدعاء لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط، استعداداً لتوسيع العمليات القتالية في قطاع غزة، إذ عُرض على مجلس الوزراء الأمني (الكابينت) عدة خطط قتالية تُنفذ تدريجياً، وسط ما تشهده تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار من جمود، بحسب ما أوردت صحيفة «هآرتس».

ومن المقرر أن يحل جنود الاحتياط محل القوات النظامية التي ستُنقل إلى الجنوب، وتبدأ في الاستعداد للعمل في القطاع، وجرى إبلاغ بعض جنود الاحتياط في هذه المرحلة بأنه سيُطلب منهم أيضاً المشاركة في القتال داخل القطاع.

ووفق المصادر، فإن بعض جنود الاحتياط الذين سيتم تجنيدهم مخصصون لنشاطات في لبنان وسورية، في حين سيتم إرسال قوات إضافية لتنفيذ مهام تشغيلية في الضفة الغربية.

يذكر أن غالبية جنود الاحتياط الذين سيتم استدعاؤهم خدموا بالفعل مئات الأيام منذ بداية الحرب، وبالنسبة لبعضهم ستكون هذه هي المرة الثالثة أو الرابعة التي يتم فيها تجنيدهم، لفترة لا يعرف الجيش حتى الآن تحديد مدتها.

من جانبهم، أعلن العديد من القادة والمقاتلين الإسرائيليين، عدم رغبتهم في الانضمام إلى جولة جديدة من العمليات القتالية في غزة، بسبب شعور بعضهم بـ«الإرهاق».

وأفادت «هآرتس» بأنه عرض على الحكومة عدة خطط تدريجية للقتال في غزة، إذ إن من بين الخيارات التي نوقشت، إخلاء منطقة المواصي (جنوب القطاع)، التي تُستخدم حالياً كمنطقة إنسانية للنازحين.

وزعم جيش الاحتلال أن المنطقة الإنسانية تحولت إلى ملاذ لعناصر حماس، طارحاً بدائل تتمثل بإقامة مخيم يضم خياماً كبيرة في منطقة تل السلطان جنوب القطاع، قرب المواصي، والسماح للفلسطينيين بالانتقال إليه بعد إخضاعهم للفحص الأمني.

ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها: إن المستوى السياسي لا يزال يدّعي أنه لن يسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، إلا أن المؤسسة الأمنية تقدّر أنه لن يكون هناك مفر من السماح بإدخالها في الأسابيع القادمة القريبة.

وتمنع قوات الاحتلال منذ الثاني من مارس دخول كل الإمدادات لسكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، ونفدت تقريباً كل المواد الغذائية التي دخلت خلال وقف إطلاق النار في بداية العام. وأكدت أنها لن تسمح بدخول السلع والإمدادات إلى غزة حتى تفرج حركة «حماس» عن جميع المحتجزين المتبقين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

عمل لصالح «الموساد».. إيران تعدم جاسوساً إسرائيلياً رفيع المستوى

أعلنت دائرة الإعلام في السلطة القضائية الإيرانية، اليوم (الأربعاء)، إعدام جاسوس إسرائيلي رفيع المستوى. وأفادت

أعلنت دائرة الإعلام في السلطة القضائية الإيرانية، اليوم (الأربعاء)، إعدام جاسوس إسرائيلي رفيع المستوى. وأفادت بأن المتهم محسن لنغرنشین كان مساعداً ميدانياً لعدة عمليات للموساد الإسرائيلي، وكان متورطاً في التجسس لصالح تل أبيب، بحسب ما ذكرت «وكالة مهر» الإيرانية. وأكدت أن عملية الإعدام تمت صباح الأربعاء بعد استكمال الإجراءات القانونية.

وبحسب البيان، تم اعتقال الشخص الذي تعاون مع أجهزة الاستخبارات لصالح إسرائيل بتهمة المحاربة والإفساد في الأرض، بعد محاكمته عقب استكمال كافة مراحل الإجراءات الجنائية، حيث تم تأكيد الحكم من قبل المحكمة العليا، ليتم تنفيذ العقوبة.

وأوضحت الوكالة أن «محسن لنغرنشین» انضم إلى جهاز الاستخبارات الإسرائيلي منذ أكتوبر 2019، وبدأت أولى مهماته للموساد في شهر ديسمبر من العام نفسه بعد اجتيازه دورات تدريبية متعددة.

وذكرت أنه خلال عامين من عمله كجاسوس تعاون بشكل وثيق مع ضباط رفيعي المستوى من إسرائيل، حيث قام بعدة مهمات مهمة، بما في ذلك دعم العمليات والمشاركة في موقع اغتيال «صياد خدائي».

وكان حسن صياد خدائي ضابطاً عسكرياً في الحرس الثوري الإيراني، واغتيل في 22 مايو من العام 2022 من قبل شخصين يستقلان دراجة نارية أطلقا خمس رصاصات تجاهه أمام منزله في العاصمة طهران.

وتأتي هذه العملية على خلفية تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، إذ تتهم طهران الاستخبارات الإسرائيلية بالوقوف وراء سلسلة من الاغتيالات التي استهدفت شخصيات عسكرية وعلمية إيرانية بارزة خلال السنوات الأخيرة. وسبق لإيران أن أعلنت عن إعدام أفراد آخرين اتهمتهم بالتجسس لصالح إسرائيل، بما في ذلك أربعة أشخاص في ديسمبر 2023، متهمين بالتخطيط لهجمات ضد منشآت عسكرية إيرانية بالتعاون مع الموساد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الكرملين: مستعدون لمفاوضات مباشرة مع أوكرانيا

بعد أقل من 48 ساعة على إعلانها عن شروط جديدة لتسوية حرب أوكرانيا، أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري

بعد أقل من 48 ساعة على إعلانها عن شروط جديدة لتسوية حرب أوكرانيا، أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري بيسكوف أن موسكو مستعدة لإجراء مفاوضات مباشرة مع كييف من دون شروط مسبقة، لكن الأخيرة لم توضح بأي شكل من الأشكال ما إذا كانت مستعدة لمثل هذه المفاوضات أم لا؟

وقال بيسكوف للصحفيين في الماراثون التعليمي لجمعية «المعرفة» اليوم (الأربعاء): إن الرئيس فلاديمير بوتين أكد استعداده لإجراء مفاوضات مباشرة مع الأوكرانيين من دون أي شروط مسبقة، مضيفاً أن «هذا الاستعداد لا يزال قائماً»، وفق ما نقلت عنه وكالة «تاس». وأضاف: «للأسف، لم نسمع حتى الآن أي تصريحات أو تعليقات من كييف، لذلك لا نعلم ما إذا كانت مستعدة للمفاوضات المباشرة أم لا».

ولفت متحدث الكرملين إلى أن كييف تضع العديد من الشروط المسبقة لهذه العملية، مثل وقف إطلاق النار طويل الأمد، معتبراً أن هذا يتناقض مع موقف الرئيس بوتين.

وكان بيسكوف أعلن أمس أن أوكرانيا لم ترد على العديد من العروض التي قدمها بوتين لبدء مفاوضات سلام مباشرة، وأنه لم يتضح بعد ما إذا كانت ستنضم إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه لمدة 3 أيام الشهر القادم. وقال للصحفيين إن الرئيس بوتين هو من أكد مراراً أن روسيا مستعدة، بدون أي شروط مسبقة، لبدء عملية المفاوضات، مضيفاً: «لم نتلق أي رد من نظام كييف حتى الآن». ورأى أنه «من الصعب للغاية فهم» ما إذا كانت أوكرانيا تنوي الانضمام لوقف النار.

يذكر أن الرئيس الروسي أعلن، الاثنين، وقف إطلاق النار لمدة 3 أيام بالحرب في أوكرانيا من الثامن إلى العاشر من مايو، وهو الموعد الذي تخطط فيه روسيا لإقامة احتفالات بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار في الحرب العالمية الثانية. وردت أوكرانيا بالتساؤل عن سبب عدم موافقة موسكو على دعوتها لوقف إطلاق نار يستمر 30 يوماً على الأقل ويبدأ على الفور.

وكانت روسيا كشفت عن شروط جديدة لتسوية حرب أوكرانيا، وأعلنت على لسان وزير الخارجية سيرغي لافروف، (الإثنين)، أن الاعتراف الدولي بضمها 5 مناطق أوكرانية، من بينها شبه جزيرة القرم، يعد شرطاً «أساسياً» لأي محادثات سلام محتملة.

ونقلت صحيفة «أو غلوبو» البرازيلية عن لافروف قوله: «إن الاعتراف الدولي بملكية روسيا للقرم، سيفستابول، وجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، إضافة إلى منطقتي خيرسون وزابوريجيا أمر لا غنى عنه لتسوية حرب أوكرانيا». وأضاف: «الحوار بين روسيا والولايات المتحدة بشأن التسوية في أوكرانيا مستمر ونأمل التوصل إلى نتائج مقبولة للطرفين».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .