Connect with us

السياسة

10 آلاف جثة تحت الأنقاض.. و80 مليار دولار لإعمار غزة

فيما كشف الدفاع المدني في غزة، أنه يجري البحث عن جثامين نحو 10 آلاف فلسطيني تحت الأنقاض، أفادت بيانات فلسطينية ودولية،

فيما كشف الدفاع المدني في غزة، أنه يجري البحث عن جثامين نحو 10 آلاف فلسطيني تحت الأنقاض، أفادت بيانات فلسطينية ودولية، بأن الحرب على القطاع المنكوب دمرت أكثر من 200 منشأة حكومية و136 مدرسة وجامعة و823 مسجداً و3 كنائس. ورجحت وزارة الصحة الفلسطينية، وجود نحو 10 آلاف جثة تحت الركام.

ووفق تقرير مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، فإن الاحتلال دمر العديد من المستشفيات، ولم تعد تعمل في القطاع سوى 17 من أصل 36.وبحسب صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية، فإن حرب إسرائيل على غزة خلّفت أكثر من 58 مليون طن من الأنقاض، تقدّر كلفة إزالتها بنحو 970 مليون دولار، فيما تقدر كلفة إعادة الإعمار بحوالى 80 مليار دولار.وتوقعت في تقرير لها نقلاً عن الأمم المتحدة، أن تستمر إعادة بناء المنازل حتى عام 2040، في وقت تتخوف الدول المانحة من إعادة إعمار غزة المهددة كل فترة بحرب مدمرة، وأن الدول المانحة لا تفي بالتزاماتها لإعادة إعمار منطقة تتعرّض لحرب مدمّرة كل سنوات عدة.وبحسب إحصاءات إسرائيلية وفلسطينية، فإن الحرب قتلت أكثر من 46 ألف فلسطيني، فيما أسفر هجوم حماس على إسرائيل عن مقتل 1,200 شخص.وقدرت الأمم المتحدة بأن إزالة أكثر من 50 مليون طن من الركام، قد تستغرق 21 عاماً وتكلف حوالى 1.2 مليار دولار، ويُعتقد أن الركام ملوث بالأسبستوس الذي يسبب مرضاً رئوياً مزمناً، في حين تعرض نحو 68 % من شبكة الطرق لأضرار بالغة.ووفق بيانات الأقمار الصناعية للأمم المتحدة، فإن ثلثي المباني في غزة، أي أكثر من 170 ألف مبنى، تهدمت أو سويت بالأرض، ما يعادل حوالى 69 % من إجمالي مباني القطاع. وأعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أن أكثر من 1.8 مليون فلسطيني يحتاجون حالياً إلى مأوى.وذكرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة العام الماضي، أن 15 ألف رأس من الماشية، أو أكثر من 95 % من إجمالي الماشية، ونحو نصف الأغنام، ذبحت أو نفقت منذ بدء الصراع.

السياسة

برئاسة نائب أمير مكة.. لجنة الحج تستعرض مشاريع المشاعر المقدسة

استعرضت لجنة الحج المركزية في اجتماعها برئاسة نائب أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة التنفيذية للجنة الحج المركزية

استعرضت لجنة الحج المركزية في اجتماعها برئاسة نائب أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة التنفيذية للجنة الحج المركزية الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، آخر المستجدات المتعلقة بخطة حج ١٤٤٦هـ.

واطلعت اللجنة على المشاريع الجاري تنفيذها في المشاعر المقدسة استعدادًا لحج هذا العام، والهادفة إلى التسهيل على ضيوف الرحمن خلال تأديتهم شعائرهم وتوفير أقصى درجات الراحة لهم، وناقشت جاهزية واستعدادات الجهات المعنية لشهر رمضان المبارك، إلى جانب العديد من الموضوعات الأخرى المدرجة على جدول الأعمال واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.

Continue Reading

السياسة

ريما بنت بندر تحضر تنصيب الرئيس ترمب وتنقل تهاني خادم الحرمين وولي العهد للرئيس الأمريكي

نقلت سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز،

نقلت سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، تهاني خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب، بمناسبة تنصيبه مجدّداً لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدةً تمنيات القيادة السعودية للرئيس الأمريكي بالنجاح والتوفيق في مهماته.

وشدّدت خلال حضورها ممثلة عن المملكة حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والفعاليات المصاحبة، على أهمية العلاقات التاريخية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين، وقالت: «مر ما يقرب من 80 عاماً منذ أن التقى المؤسس الملك عبدالعزيز بالرئيس الأمريكي الأسبق فرانكلين روزفلت في فبراير عام ١٩٤٥، حيث تم وضع الأسس لعلاقات متينة بين البلدين الصديقين، ومنذ ذلك الحين، نجحت الشراكة الإستراتيجية بين البلدين في تعزيز الأمن والسلام، وتجاوز العديد من التحديات السياسية والاقتصادية معاً»، مشيرة إلى أن حكومة المملكة تتطلع إلى استمرار التعاون مع الولايات المتحدة في مختلف المجالات، خصوصاً في ظل التحديات الراهنة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، مؤكدة عمق العلاقات السعودية الأمريكية، التي تمتد لعقود من الزمن وتشمل مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، في إطار الشراكة التي تسعى لتعزيز الاستقرار والأمن العالميين.

Continue Reading

السياسة

ترمب يطلق ثورة التغيير

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب «بدء العصر الذهبي للولايات المتحدة الآن وثورة التغيير»، في كلمته عقب أدائه اليمين

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب «بدء العصر الذهبي للولايات المتحدة الآن وثورة التغيير»، في كلمته عقب أدائه اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة خلال حفل التنصيب في الكابيتول بالعاصمة واشنطن أمس (الإثنين) ليصبح الرئيس الأمريكي الـ47.

وقال ترمب «إن سيادتنا سوف تُستعاد، وستكون قوية ومحترمة أكثر مما كانت عليه من قبل»، مهاجماً سجل إدارة الرئيس السابق جو بايدن الذي كان حاضراً مع نائبته كامالا هاريس وامتنعا عن التصفيق أثناء الخطاب، باستثناء التصفيق عندما تحدث عن إطلاق المحتجزين من غزة، معتبراً أن الحكومة تواجه أزمة ثقة.

وتطرق في انتقاده لسياسة سلفه لعدة ملفات على رأسها الهجرة والسياسة الخارجية والفشل في النظام الصحي، مؤكداً أنهم يواجهون «أزمة ثقة في الحكومة التي أخفقت في حماية المواطنين، خصوصاً أن هناك أثرياء في القاعة فقدوا منازلهم بالحرائق المستمرة».

ووعد ترمب بعدم السماح بعد الآن باستغلال وزارة العدل كسلاح سياسي، وكذلك عدم السماح مجدداً بقمع الخصوم السياسيين، وسيعمل لوقف الرقابة الحكومية، ويعيد حرية التعبير لأمريكا، مبيناً أن الأولوية الأولى ستكون إنشاء أمة حرة مزدهرة.

ولفت إلى أنه واجه امتحانات أكثر من أي رئيس أمريكي سابق ونجا من الاغتيال، مبيناً أنهم حاولوا قتله والقضاء على حياته، لكنه أُنقذ «لأجل أن تبقى أمريكا عظيمة مرة أخرى».

وعن سياسته الخارجية قال ترمب: أريد أن يكون إرثي هو صناعة السلام، وهناك حروب لن نتدخل فيها على الإطلاق، مبيناً أن قواته ستركز على مهمة واحدة وهي هزيمة أعداء بلاده، متعهداً بإعادة كل جندي للجيش طُرد بسبب اعتراضه على إجراءات كورونا.

وتطرق إلى ملف الهجرة بالقول: سأرسل قوات إلى الحدود الجنوبية لمنع دخول المهاجرين غير الشرعيين، وسأوقف بشكل كامل سياسية إطلاق سراح المهاجرين بعد توقيفهم، مجدداً اتهاماته للمهاجرين بالمسؤولية عن ارتفاع معدل الجرائم في أمريكا، متعهداً بوقف ما وصفه بـ«الغزو».

،،،،،،،،،،،،،،،،،،

نقاط

ـ سأتبع سياسة «ابقوا في المكيسك»

ـ توقيع نحو 200 أمر تنفيذي

ـ سأنهي الحروب وأكون صانع سلام

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .