Connect with us

السياسة

ولي العهد.. خطاب الـ «5 دقائق».. «عناوين شاملة» لكل الطموحات والمنجزات

مع كل خطاب له أو لقاء معه لا يمكن وصف الحالة الشعبية بأقل من الاعتزاز والابتهاج والروح الإيجابية..

وكأنه يؤكد مع

مع كل خطاب له أو لقاء معه لا يمكن وصف الحالة الشعبية بأقل من الاعتزاز والابتهاج والروح الإيجابية..

وكأنه يؤكد مع كل موعد علو مكانة وقيمة السعودية شعبا ووطنا تحت حكم قيادة تصل بك إلى قمة المجد والفخر..

في الخطاب الملكي السنوي لأعمال مجلس الشورى الذي ألقاه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، جاءت الرسائل متعددة للعالم، ومعنونة بالفخر لما وصلت إليه المملكة بسواعد شعبها ورؤية قيادتها..

أكد على استمرار نهج التطور الذي وعد به لتصل السعودية إلى أعلى المراتب عالميا بإستراتيجية مدعمة بالإمكانات وارتقاء الأداء، مع الرقابة والمتابعة لكافة الخطط والأعمال للوصول إلى الجودة المطلوبة والمفروضة..

أشاد بالمنجزات التي تحققت ولا تزال في كافة المجالات، والتي ستكون محصلتها الأهم رفعة الوطن والمواطن، لاسيما للأجيال القادمة التي ستضمن الحصانة من أي تقلبات ستحصل مستقبلا، مكررا فخره الدائم مع كل حضور له، برحلة سادها العمل المستمر لتحقيق كل المستهدفات التي ارتقت بالمملكة عاليا وطنيا ودوليا، وفي كافة القطاعات..

شدد على استمرار عجلة السير لتلك الإستراتيجيات والخطط والمشاريع، وفق مراجعة دقيقة وأولويات مرتّبة ومنهج شامل لتحقيق كافة المستهدفات، ودلّل على إيجابية التخطيط الطموح بما حصدته المملكة من قفزات كبيرة على مستوى التنوع الاقتصادي من خلال ارتفاع الناتج المحلي، وكذلك البطالة التي انخفضت لأدنى مستوياتها، إضافة إلى الدعم السكني بارتفاع نسبة تملّك المواطنين، مرورا بالسياحة التي بلغت أوجها بتزايد السياح إلى أعلى الأرقام..

عدّد الأمير محمد بن سلمان منجزات الطاقة والثروات وما حظيت به السعودية من مكانة عالية لدى الدول والمراكز العالمية التي جعلت من المملكة وجهتها الأولى، بفتح مكاتبها الإقليمية في أرض الرياض..

استثمارات كبيرة واستضافات عالمية لأكبر الفعاليات الاقتصادية والفنية والثقافية والرياضية، أكسبت المملكة ثقة العالم فكان الناتج مثالا باستضافة إكسبو 2030 وكأس العالم 2034، كحدثين منتظرين من العالم أجمع، يسبقها الطموح والإرادة بأن يكونا «الاستثناء» الأجمل والأكثر تفردا..

ولي العهد أكد فخره بمواطنين ومواطنات حققوا الجوائز والصدارة عالميا وبكافة القطاعات، لاسيما القطاعات العلمية، ليرسموا خارطة طريق الإبداع لمن سيلحقهم، ووعد «مخطط الرؤية» بمواصلة الدعم لبناء أجيال تواصل رفع اسم السعودية في أعالي القمم..

وشدد أخيرا على أمرين أحدهما داخليا من خلال الحرص على التزام الجميع بالحفاظ على القيم الأصيلة والهوية الثابتة للمواطن السعودي..

أما الأمر الخارجي الذي يصر عليه فهو الثبات على موقف الدعم لفلسطين والرفض لأي تواصل مع إسرائيل دون رضوخها التام لأن تكون فلسطين دولة متواجدة بحدودها وأراضيها الشرعية..

وكان الختام، برغبة وآمال ووعود أن يكون المستقبل أكثر إشراقا للعالم أجمع، خصوصا في ظل جهود بُذلت ولاتزال وستظل، لتحقيق الأمن والرخاء لكافة الدول..

حديث مختصر لـ 5 دقائق، كان «عناوين شاملة» لكل الطموحات والمنجزات والوعود والفخر بكل مواطن يحمل هوية قيمتها الأغلى أنها سعودية..

السياسة

وزير الخارجية: زيارة ترمب للمملكة تُظهر حرص البلدين على تعزيز الشراكة لتحقيق الأهداف المشتركة

عقد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، مؤتمراً صحفياً في ختام زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية

عقد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، مؤتمراً صحفياً في ختام زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس دونالد جي ترمب إلى المملكة.

وأكد وزير الخارجية في المؤتمر الصحفي أن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة تحمل أهمية خاصة وتُظهر حرص البلدين على تعزيز الشراكة لتحقيق الأهداف المشتركة، مشيراً إلى عمق العلاقات الاقتصادية والشراكة المتميزة التي تجمع البلدين الصديقين، وبلغ إجمالي حجم التجارة بين البلدين في الفترة من العام 2013م حتى العام 2024م نحو 500 مليار دولار.

وقال: إن المنتدى الاستثماري السعودي الأمريكي شهد العشرات من اللقاءات مع قيادات القطاع الخاص وأكبر الشركات في البلدين والتي أثمرت عنها فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار من بينها اتفاقيات تزيد عن 300 مليار دولار في العديد من المجالات، كما تشمل شراكة البلدين عدداً من القطاعات التنموية والمحورية، وتدعم جهود تنويع الاقتصاد السعودي والفرص المتاحة في القطاعات الإستراتيجية والواعدة في الاقتصاد الأمريكي على المدى الطويل والإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.

وأشاد بإعلان الرئيس الأمريكي رفع العقوبات عن سورية الشقيقة، مثمناً هذه الخطوة المهمة في سبيل إعادة بناء سورية، متطلعاً إلى أن يسهم ذلك في استقرار ونهوض سورية، مشيراً إلى أن القيادتين بحثتا تطورات الأوضاع في عددٍ من الدول الشقيقة ومنها اليمن ولبنان والسودان، مؤكداً دعم المملكة الكامل لكل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار وتهيئة ظروف التنمية والازدهار في المنطقة.

أخبار ذات صلة

وأكد وزير الخارجية على اتفاق قيادتي المملكة والولايات المتحدة على ضرورة وقف الحرب في غزة والإفراج عن الرهائن، وضمان تدفق وانسياب المساعدات الإنسانية والإغاثية، والعمل على تحقيق سلام عادل ودائم، كما أكدت المملكة على أساس مبدأ حل الدولتين وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م.

وجدد استمرار المملكة في دورها البنّاء في تقريب وجهات النظر وتشجيع الحلول السلمية بالتعاون مع الشركاء الدوليين، معبراً عن عمق الشراكة الإستراتيجية الخليجية الأمريكية من خلال انعقاد القمة الخليجية الأمريكية والتي عكست الالتزام المشترك بتعزيز التعاون بين دول الخليج والولايات المتحدة في جميع المجالات.

وتطرق إلى لقاء الرئيس الأمريكي بالرئيس السوري أحمد الشرع، بحضور ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمشاركة فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هاتفياً، إذ بحث القادة فرص أوجه دعم استقرار سورية وسبل تجاوز التحديات الاقتصادية ورفع المعاناة عن الشعب السوري وذلك في سياق ما أعلنه فخامة الرئيس بالأمس برفع العقوبات المفروضة على سورية.

Continue Reading

السياسة

«حرس الحدود» بجازان يقبض على مخالِفَيْن لتهريبهما 60 كيلوغراماً من نبات القات

قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان على مخالفيْن لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية،

قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان على مخالفيْن لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية، لتهريبهما 60 كيلوغراماً من نبات القات، واستُكملت الإجراءات النظامية الأولية بحقهما، وسلما والمضبوطات لجهة الاختصاص.

‏وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email:995@gdnc.gov.sa، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بماذا علق الرئيس الأمريكي على لقاء الشرع؟

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لقاءه بالرئيس السوري أحمد الشرع، أنه كان جيداً جداً، واصفاً الرئيس السوري بـ«الرجل

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لقاءه بالرئيس السوري أحمد الشرع، أنه كان جيداً جداً، واصفاً الرئيس السوري بـ«الرجل القوي». واعتبر ترمب في أول تعليق له، على اللقاء الذي احتضنته العاصمة السعودية الرياض، «أن لدى الشرع الكثير من الفرص». وأكد الرئيس الأمريكي أن زيارته إلى السعودية كانت ممتازة، قائلاً «لدينا علاقة رائعة».

وكان الرئيس الأمريكي، أكد أن رفع العقوبات عن سورية يعطي فرصة كبيرة لبقاء الدولة واستقرارها. وقال في تصريحات للصحفيين من على متن الطائرة الرئاسية قبل وصوله إلى الدوحة، اليوم الأربعاء، إن رفع العقوبات عن السلطات السورية أمر مهم لاستقرار الشرق الأوسط. و نقل الرئيس الأمريكي عن ولي العهد قوله: “إن رفع العقوبات عن سورية سيعطيهم فرصة للحياة”.

ورحب وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بقرار رفع العقوبات عن دمشق. وأكد أن فرص الاستثمار في سورية ستكون كثيرة بعد رفع العقوبات الأمريكية. وأعلن أن دعم المملكة لسورية سيشهد تقدماً ملحوظاً في المستقبل.

يذكر أنه منذ اندلاع الحرب في سورية عام 2011، فرضت الولايات المتحدة عشرات العقوبات على نظام الرئيس السابق بشار الأسد، للانتهاكات التي ارتكبها في حق الآلاف من السوريين. إلا أنه عقب سقوط الأسد في ديسمبر الماضي، بدأت السلطات الجديدة تطالب برفع تلك العقوبات التي باتت تنهك الاقتصاد المتدهور، وتعرقل عملية النهوض وإعادة الإعمار.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .