Connect with us

السياسة

وضعته واشنطن على قائمة العقوبات.. مقتل رجل أعمال سوري في قصف إسرائيلي على الجولان

قُتل رجل أعمال سوري بارز مع مرافقه اليوم (الإثنين) في ضربة جوية إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية ـ السورية. وبحسب

قُتل رجل أعمال سوري بارز مع مرافقه اليوم (الإثنين) في ضربة جوية إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية ـ السورية. وبحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان» فإن مسيّرة إسرائيلية استهدفت سيارة كان يستقلها رجل الأعمال براء قاطرجي في منطقة الصبورة في ريف دمشق، ما أدى إلى مقتله مع شخص آخر كان برفقته.

وقال «المرصد» إن قاطرجي رجل أعمال مقرب من الأسد، ومسؤول عن تمويل فصيل المقاومة السورية لتحرير الجولان وهي مجموعة أسسها «حزب الله» اللبناني قبل سنوات، وتتولى تنفيذ عمليات ضد إسرائيل من جنوب سورية.

ولم يعلن النظام السوري مقتله بشكل رسمي، لكن وكالة «رويترز» نقلت عن ثلاثة مصادر أمنية تأكيدات على مقتله ومرافقيه، مبينة أن القاطرجي قُتل مع مرافقيه في السيارة التي كانت تقلهم بعد أن استُهدفت بصاروخ.

وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أدرجت قاطرجي على لائحة العقوبات في سبتمبر 2018 بتهمة الدخول بوساطة في صفقات نفط مشبوهة بين النظام السوري وتنظيم «داعش» الإرهابي، مستغلاً شركته البترولية التي أسسها عام 2018، مبينة أن قاطرجي سهّل تجارة الوقود بين النظام السوري وتنظيم «داعش»، وتوفير المنتجات النفطية للمناطق التي كانت تحت سيطرة التنظيم.

السياسة

السعودية تحذّر من خطورة الاجتياح البري الإسرائيلي

أعربت وزارة الخارجية السعودية اليوم (الإثنين) عن إدانة المملكة بأشد العبارات تصعيد الاحتلال الإسرائيلي العسكري

أعربت وزارة الخارجية السعودية اليوم (الإثنين) عن إدانة المملكة بأشد العبارات تصعيد الاحتلال الإسرائيلي العسكري في شمال وجنوب قطاع غزة، وتوسعه في احتلال أجزاء واسعة من القطاع، وهو ما يتعارض مع إرادة المجتمع الدولي، وقانون حقوق الإنسان، ومواثيق الأمم المتحدة، ويحول دون تحقيق فرص السلام والاستقرار في المنطقة.

وجدّدت المملكة إدانتها وشجبها لكل العمليات البرية التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي، لما في ذلك من تهديد لحياة المدنيين الفلسطينيين، ويفاقم المعاناة الإنسانية لسكان القطاع، محذرة من خطورة الاستمرار في هذه الانتهاكات الصارخة وغير المبررة، والمخالفة للقانون الدولي «بحق الشعب الفلسطيني الشقيق».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وزير الحرس الوطني يرعى تخريج الدفعة الـ6 من برنامج القيادة والأركان

رعى وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز حفل تخريج الدفعة السادسة من برنامج القيادة والأركان

رعى وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز حفل تخريج الدفعة السادسة من برنامج القيادة والأركان والدفعة الأولى من برنامج الدراسات العسكرية المتقدمة بكلية الملك عبدالله بن عبدالعزيز للقيادة والأركان.

وكان في استقباله لدى وصوله مقر الحفل نائب وزير الحرس الوطني الدكتور ناصر الداود، ورئيس الجهاز العسكري بوزارة الحرس الوطني الفريق الركن صالح عبدالرحمن الحربي، وقائد كلية الملك عبدالله بن عبدالعزيز للقيادة والأركان اللواء الركن عبدالله صالح العنزي.

وألقى قائد الكلية كلمة عبَّر فيها عن سعادته وجميع منسوبي الكلية برعاية وزير الحرس الوطني لحفل التخرج، مثمناً الدعم الذي تحظى به الكلية منه ومشاركة الخريجين فرحتهم، مضيفاً أن عدد الدارسين في برنامج القيادة والأركان بلغ 126 دارساً من جميع القطاعات العسكرية والأمنية، و19 دارساً في برنامج الدراسات العسكرية المتقدمة من وزارة الحرس الوطني، إذ أمضوا عاماً دراسيّاً مليئاً بالمعارف والعلوم والتطبيقات الهادفة.

عقب ذلك دشّن وزير الحرس الوطني برنامج الماجستير في الدراسات الإستراتيجية «برنامج الحرب» بالتعاون مع جامعة الدفاع الوطني للقوات المسلحة، ليصبح ثالث برامج كلية الملك عبدالله بن عبدالعزيز للقيادة والأركان.

ونوه العقيد الركن عبدالرحمن المطيري في كلمة للخريجين بما تلقوه أثناء دراستهم من برامج أكاديمية وتدريبية مكثفة ومناهج حديثة، مشيداً بما تسلحوا به من علوم ومعارف تشكل نقطة جوهرية في حياة الضابط العملية.

بعد ذلك أُعلنت النتيجة العامة للخريجين، وكرم وزير الحرس الوطني المتفوقين، وحصل على المركز الأول وسيف الكلية المقدم الطيار علي بن حسن القحطاني من برنامج القيادة والأركان، وحصل على المركز الأول ودرع الكلية المقدم الركن الطيار عواد بن عودة المطرفي من برنامج الدراسات العسكرية المتقدمة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل يعلّق الأوروبيون اتفاق الشراكة مع إسرائيل غداً؟

نقلت صحيفة يسرائيل هيوم اليوم (الإثنين) عن مصدر أوروبي قوله إن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيناقشون غداً (الثلاثاء)

نقلت صحيفة يسرائيل هيوم اليوم (الإثنين) عن مصدر أوروبي قوله إن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيناقشون غداً (الثلاثاء) إمكانية تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، عقب بيان اصدرته ثلاث دول في الاتحاد لوحت فيه بفرض عقوبات محددة الهدف.

وأكدت فرنسا وبريطانيا وكندا في أول بيان مشترك وقوي موقفها الرافض لمنع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة، مؤكدة في بيان مشترك أن إعلان إسرائيل السماح بدخول كمية ضئيلة من الغذاء إلى القطاع «غير كافٍ على الإطلاق».

في غضون ذلك، عزت صحيفة «واشنطن بوست» قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إدخال مساعدات محدودة إلى قطاع غزة إلى ضغوط علنية وأخرى خفية من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى أسابيع لإنهاء الحرب.

وقالت الصحيفة التي وصفت قرار نتنياهو السماح بدخول المساعدات بـ«التحول النوعي» بأن مقربين من ترمب هددوا إسرائيل بالتخلي عنها إذا لم توقف الحرب.

وأشارت الصحيفة إلى أن ضغوط ترمب تزايدت مع تصعيد إسرائيل قصفها على غزة، واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب، ونقلت الصحيفة عن مصدر لم تسمّه قوله إن لدى نتنياهو طريقة لإنهاء الحرب في الكنيست وفي إسرائيل، لكنه يفتقر إلى الإرادة السياسية.

وكان ترمب قد قال خلال جولته في المنطقة الأسبوع الماضي إن الكثير من الناس يتضورون جوعاً في غزة، كما استثنى إسرائيل من برنامج زيارته للمنطقة.

لكن صحيفة صحيفة «يسرائيل هيوم» نقلت عن مسؤولين قولهم، إن إدخال المساعدات لغزة هو جزء من اتفاق الإفراج عن الأسير عيدان ألكسندر، خلافاً للتصريحات الإسرائيلية، فيما وصفت «القناة 12» الإسرائيلية إدخال المساعدات لغزّة بـ«الثمن» الذي فرضته حركة حماس على واشنطن للإفراج عن ألكسندر.

وأشارت إلى أن المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيفن ويتكوف ومبعوث شؤون الرهائن آدم بولر أعطيا كلمتهما رغماً عن إسرائيل وأن نتنياهو «لم يكن قادراً على التراجع».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .