Connect with us

السياسة

وسط تحذيرات من خطورة سحب الدعم الأمريكي.. زيلينسكي: لا نريد الحرب

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الأحد) بحثه مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني خطة مشتركة

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الأحد) بحثه مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني خطة مشتركة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

وقال زيلينسكي في منشور على حسابه في تليغرام: «لا أحد مهتم باستمرار الحرب والعودة إليها بسرعة باستثناء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لذلك من المهم أن تبقوا متحدين بشأن أوكرانيا وتعزيز موقف دولتنا بالتعاون مع الحلفاء من الدول الأوروبية والولايات المتحدة»، مضيفاً: «أوكرانيا بحاجة إلى أن يكون السلام مدعوماً بضمانات أمنية جديرة بالثقة».

بدورها، قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني: «من المهم للغاية تجنب خطر انقسام الغرب»، موضحة لدى وصولها إلى داونينغ ستريت لإجراء محادثات مع نظيرها البريطاني كير ستارمر: «إيطاليا والمملكة المتحدة يمكن أن تؤديا دورا مهما في مدّ الجسور».

وذكرت ميلوني أن اجتماعها مع زيلنيسكي أتاح الفرصة للتأكيد على دعم إيطاليا لأوكرانيا وشعبها، فضلاً عن التزامها ببناء سلام عادل ودائم، وضمان مستقبل من السيادة والأمن والحرية لأوكرانيا.

ووصل زيلينسكي إلى قمة الزعماء الأوروبيين في لندن لمناقشة الحرب في بلاده، بعد يومين من انهيار محادثاته بشكل دراماتيكي في البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

أخبار ذات صلة

وكان معهد دراسة الحرب الأمريكي قد حذر من خطورة سحب المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا، معتبراً ذلك خطوة لدعم الرئيس الروسي بوتين.

وقال المعهد، الذي يتخذ من واشنطن مقراً له، في تحليل نشره أمس: «إنه من الممكن قطع الدعم العسكري والمالي الأمريكي لكييف، كما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بقلب موازين الحرب لصالح روسيا، مما يمنحها تفوقاً أكبر في ساحة المعركة في أوكرانيا، ومما يزيد من احتمالات انتصار روسيا».

وحذر معهد دراسة الحرب من أن بوتين قد يزداد جرأة في استخدام القوة لتحقيق أهدافه الإستراتيجية بالسيطرة على دول أخرى من دول ما بعد الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك ليتوانيا وإستونيا ولاتفيا، الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي «الناتو» في منطقة البلطيق.

وأشار إلى أن خفض المساعدات لأوكرانيا قد يضعف أيضاً نفوذ الولايات المتحدة في العالم.

السياسة

عقوبات صارمة ضد التسوّل: السجن 6 أشهر للفرد.. وعاماً للجماعات المنظمة

في خطوة جديدة لمواجهة ظاهرة التسوّل التي باتت تؤرق المجتمع في شهر رمضان، أوضح المتحدث باسم الأمن العام خالد الكريديس

في خطوة جديدة لمواجهة ظاهرة التسوّل التي باتت تؤرق المجتمع في شهر رمضان، أوضح المتحدث باسم الأمن العام خالد الكريديس عبر قناة «الإخبارية» أن العقوبات الجديدة المفروضة على المتسوّلين، تشدد الإجراءات القانونية ضد هذه الظاهرة.

وأكد الكريديس أن عقوبة التسوّل الفردي تصل إلى السجن لمدة ستّة أشهر أو دفع غرامة مالية قدرها 50 ألف ريال، أو تطبيق العقوبتين معاً في بعض الحالات، أما بالنسبة للتسوّل ضمن جماعة منظمة، فالعقوبة تكون أكثر تشدداً، إذ تصل إلى السجن لمدة عام كامل أو فرض غرامة مالية قدرها 100 ألف ريال، أو تطبيق العقوبتين معاً.

وفي سياق تلك العقوبات، قال المحامي القانوني سلمان الرمالي إن هذه الإجراءات تعتبر خطوة إيجابية في مواجهة ظاهرة التسوّل، التي تؤثر سلباً على الأمن الاجتماعي والاقتصادي.

أخبار ذات صلة

وأضاف أن العقوبات المقررة تعكس جدية الأمن العام في حماية المجتمع وضمان سلامته.

وأوضح الرمالي أن إقرار هذه العقوبات يساهم في ردع المتسوّلين ويعزز من هيبة القانون، مع أهمية وجود برامج توعوية من قبل الجهات المختصة لرفع الوعي حول كيفية التعامل مع المتسوّلين، بما يضمن تقديم المساعدة الفعالة لهم بعيداً عن التسوّل.

Continue Reading

السياسة

منصة يمنية: الحوثي أسّس شبكة اقتصادية سرّية لتمويل حربه

كشف تقرير لمركز (P.T.O.C.YEMEN) للأبحاث والدراسات المتخصّصة اليوم (الإثنين) عن تأسيس مليشيا الحوثي شبكة مالية سرية تمكّنها

كشف تقرير لمركز (P.T.O.C.YEMEN) للأبحاث والدراسات المتخصّصة اليوم (الإثنين) عن تأسيس مليشيا الحوثي شبكة مالية سرية تمكّنها من تمويل عملياتها العسكرية وتعزيز نفوذها الاقتصادي والسياسي ضمن اقتصاد موازٍ.

وأوضح المركز في ثالث تقرير له عن «الكيانات المالية السرية للحوثيين»، أن الحوثي أنشأ نحو 200 شركة جديدة في مختلف القطاعات الاقتصادية، مسجّلة بأسماء شخصيات موالية لهم أو مقرّبين من قادتهم، بهدف الالتفاف على العقوبات الدولية والقيود المفروضة على الكيانات المرتبطة بهم، منذ انقلاب سبتمبر 2014، مبيناً أن الشركات تعمل في مجالات حيوية مثل الصرافة، والتجارة، والاستيراد والتصدير، والعقارات، والطاقة، مستفيدة من غياب الرقابة الحكومية بسبب الحرب.

وأشار التقرير إلى أن قطاع الصرافة من أبرز المجالات التي اعتمدها الحوثيون لتعزيز اقتصادهم السري، موضحاً أن المليشيا أنشأت شبكة من شركات ومحلات الصرافة التي تعمل خارج نطاق الرقابة المالية الرسمية، ما يمكّنهم من تنفيذ عمليات «غسيل أموال» واسعة النطاق، وتحويل الأموال بين الداخل والخارج بعيداً عن أعين الجهات التنظيمية.

وأفاد التقرير أن المليشيا استغلّت قطاع الأدوية بشكل خاص، من خلال إنشاء شركات استيراد وتوزيع تابعة لها، إضافة إلى فرض قيود على الشركات المنافسة، ما يتيح لها تحقيق أرباح ضخمة عبر الاحتكار ورفع الأسعار، فضلاً عن سيطرتها على الموانئ والمنافذ الجمركية في مناطق نفوذها، وفرض ضرائب ورسوم غير قانونية على الواردات، ما منحها مصدر دخل ضخم، إضافة إلى استخدام هذه المنافذ لتسهيل عمليات تهريب الأموال والسلع، بما في ذلك الأسلحة والمعدّات التي تدعم مجهودها الحربي.

واستعرض التقرير عدداً من الوثائق المسرّبة، وتقارير مصرفية، ومعلومات عن الشركات وحجم التغلغل الذي وصلت إليه المليشيا في الاقتصاد الوطني، ومدى قدرتها على تحويل الموارد لصالحها على حساب معاناة المواطنين، مبيناً الدور المحوري الذي لعبه إبراهيم محسن علي النجار (إبراهيم محسن السويدي) في الاستحواذ على إحدى شركة الاتصالات في اليمن وانتقال ملكيتها إلى جهات تابعة للحوثيين بطريقة لا تثير الشبهات، ثم تغيير اسم الشركة إلى اسم آخر.

وقال التقرير إن السويدي يعمل بشكل وثيق مع شخص يدعى إسماعيل محمد عبدالله الأكوع، وهو يمني يحمل الجنسية الألمانية، ويديران استثمارات مشتركة تشمل سلسلة مطاعم وعدداً من المشاريع التجارية، مع تسجيل تحويلات مالية متكرّرة عبر شبكات مصرفية وصرّافين في الخارج.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أمير المدينة يستقبل المهنئين بشهر رمضان

استقبل أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، في القصر الحكومي، عدداً من المسؤولين، والمشايخ،

استقبل أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، في القصر الحكومي، عدداً من المسؤولين، والمشايخ، والأهالي، ومديري الجهات الحكومية من مدنيين وعسكريين، وجمعاً من المواطنين، الذين قدموا للسلام عليه وتهنئته بحلول شهر رمضان.

وبادل أمير منطقة المدينة المنورة الحضور التهنئة بهذه المناسبة، داعياً الله أن يعيد الشهر الكريم على الجميع بالخير والبركات، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين.

أخبار ذات صلة

وأكد أمير المدينة المنورة، أهمية ترجمة العناية الفائقة التي توليها القيادة لزوار المسجد النبوي خلال شهر رمضان وتحقيق أقصى درجات الراحة والأمن والطمأنينة، ليتمكن المصلون من أداء صلواتهم بيسر وسهولة، وسط منظومة الخدمات المميزة التي وفرتها الدولة، مثمناً لجميع الجهات الأعمال التي تقوم بها التي تتطلب مضاعفة الجهود في خدمة المصلين والزوار، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم، وأن يعيد هذه المناسبة على الأمة الإسلامية باليُمن والبركات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .