Connect with us

السياسة

وسط أنباء عن اتفاق وشيك بين إسرائيل والفلسطينيين.. أمير قطر: نسعى لإنهاء الحرب بغزة

فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن اتفاق وشيك يضمن وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الأسرى، قال أمير قطر الشيخ

فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن اتفاق وشيك يضمن وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الأسرى، قال أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني اليوم (الخميس): «نسعى لإنهاء الحرب في غزة من خلال التفاوض وإلى عودة المحتجزين في أسرع وقت».

وأضاف في تصريحات: «نأمل بإنهاء الحرب وتحقيق طموحات الشعب الفلسطيني بدولة مستقلة، موضحاً أنه غير مقبول ألا تكون هناك دولة فلسطينية على حدود عام 1967».

في غضون ذلك، قالت الإذاعة الإسرائيلية إن المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابنيت) سيجتمع مساء اليوم لبحث رد الفصائل الفلسطينية على صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة.

وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن الاتفاق مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بشأن تبادل الأسرى بات أقرب من أي وقت مضى. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن وزير الدفاع قوله في اجتماع مع عائلات أسرى إسرائيليين في غزة: «نحن أقرب إلى اتفاق أكثر من أي وقت مضى»، مضيفاً: قبل شهر كنت متشائما بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق قريبا، وكان أحد أهدافي الرئيسية في جميع الاجتماعات بالولايات المتحدة، هو الضغط للتوصل إلى اتفاق.

بدورها، توعّدت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة اليوم بتنظيم مظاهرات مليونية إذا أفشلت الحكومة إبرام صفقة تبادل أسرى جديدة بدأت تلوح بالأفق مع الفصائل الفلسطينية بالقطاع.

وكانت شبكة «سي إن إن» الأمريكية نقلت عن مصدر إسرائيلي مطلع على المفاوضات قوله، إن إسرائيل والفصائل الفلسطينية تقتربان من اتفاق إطاري يضمن وقف النار بقطاع غزة وإطلاق الرهائن.

في غضون ذلك، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 4 مجازر وصل منها إلى المستشفيات 58 شهيدا و179 مصابا في 24 ساعة، موضحة أن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 38 ألف شهيد و87445 مصاباً.

السياسة

وزير خارجية إيران : ندرس المشاركة في الجولة الخامسة من المفاوضات

لا تزال قضية «التخصيب» تفجر خلافات بين واشنطن وطهران، ويبدو أنها باتت «عقدة العقد» في المفاوضات الجارية بين الطرفين،

لا تزال قضية «التخصيب» تفجر خلافات بين واشنطن وطهران، ويبدو أنها باتت «عقدة العقد» في المفاوضات الجارية بين الطرفين، إذ ألمح وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي إلى احتمالات تعليق المشاركة في الجولة المرتقبة. وقال إن طهران تدرس حالياً ما إذا كانت ستشارك في الجولة الخامسة من المفاوضات النووية مع واشنطن أم لا.

وتأتي تصريحات عراقجي، بعد تشكيك المرشد الإيراني علي خامنئي في جدوى المفاوضات، وإعلان وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو أن واشنطن تسعى إلى اتفاق نووي مع طهران لا يتضمن تخصيبها لليورانيوم، وهو ما تصر إيران على أنه «حق غير قابل للتفاوض».

وأضاف عراقجي في تصريحات للصحفيين، اليوم (الأربعاء)، في طهران، أن بلاده قدمت ردوداً على ما وصفها بـ«المطالب غير المنطقية، والتصريحات الأمريكية غير الاعتيادية التي لا تساعد في الحوار»، وفق ما نقلت عنه وسائل إعلام إيرانية رسمية.

ووفق عراقجي، فإن طهران تدرس ما إذا كان يمكن عقد مفاوضات مفيدة في ذلك التاريخ والمكان أم لا، مجددا التأكيد على أن التخصيب سيستمر سواءً كان هناك اتفاق أم لا، ولكن إذا كانت الأطراف الأخرى ترغب في وجود شفافية بشأن البرنامج السلمي الإيراني، فنحن مستعدون. وشدد على ضرورة رفع العقوبات.

وقال وزير خارجية إيران: نحن ندرس حالياً ما إذا كنا سنشارك في الجولة القادمة من المفاوضات أم لا. سنواجه المطالب الزائدة على طاولة المفاوضات، لكننا لم نتخل أبداً عن الدبلوماسية.

وكان وزير الخارجية الأمريكية أفاد بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب تعمل على التوصل إلى اتفاق يسمح لإيران بامتلاك برنامج نووي مدني دون تخصيب اليورانيوم، معتبراً أن التوصل إلى مثل هذا الاتفاق «لن يكون سهلاً».

وأضاف في جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الثلاثاء، أن الإدارة تقدم مخرجاً لإيران يساعدها على تحقيق الرخاء والسلام، لكن الأمر لن يكون سهلاً، هذه هي العملية التي ننخرط فيها الآن. وكشف روبيو أن المحادثات في هذه المرحلة تنصب على مسألة التخصيب؛ لأن إيران تُصر على الاحتفاظ بقدراتها على ذلك، لأنه يُعد جوهر القضية، وهو المسألة الأكثر خطورة.

وأوضح روبيو أن الموقف الإيراني يتمحور حول أن «التخصيب حق سيادي ومسألة كرامة وطنية»، لكن موقف واشنطن الثابت هو أنه «من الممكن لطهران أن تمتلك برنامجاً نووياً مدنياً، من دون أن تكون لها القدرة على التخصيب؛ لأن التخصيب في نهاية المطاف، يمكن أن يستخدم في إنتاج سلاح نووي، وهذا تهديد لا يمكن قبوله».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الخفجي: الانتهاء من أعمال التسوية الترابية والبدء بسفلتة مشروع ازدواجي طريق مكة الرابط بطريق الملك سلمان

انتهت بلدية محافظة الخفجي من أعمال الردم والتسوية، بجزء من طريق مكة المكرمة، ضمن برنامج معالجة التشوهات البصرية،

انتهت بلدية محافظة الخفجي من أعمال الردم والتسوية، بجزء من طريق مكة المكرمة، ضمن برنامج معالجة التشوهات البصرية، وتحسين المشهد الحضري.

من جانبه أوضح رئيس بلدية محافظة الخفجي المهندس محمد بن علي اليامي، بأن البلدية انتهت أخيرا من أعمال ردم وتسوية طريق مكة المكرمة بإجمالي مساحة 45.000 ألف متر مربع، بالإضافة إلى الانتهاء من أعمال طبقة الأساس الركامي، بإجمالي مساحة 40.000 ألف متر مربع، لافتا إلى أن المشروع عبارة عن إنشاء طريق ازدواجي لطريق مكة المكرمة لتعديل المسار القادم من طريق مكة المكرمة باتجاه المدخل الجنوبي للمحافظة، للميدان الذي يربط طريق الملك سلمان بن عبد العزيز، بطريق مكة المكرمة بإجمالي طول 2900 متر وعرض 11 مترا للاتجاهين، بالإضافة إلى جزيرة وسطية بعرض 4 أمتار، وسيتم أعمال السفلتة بمساحة إجماليه تبلغ 41650 مترا مربعا من الأسفلت، ويأتي ذلك ضمن اهتمامات البلدية في تطوير المحافظة والمراكز التابعة لها واستمرار جهودها في إطار رفع مستوى أداء الطرق في الأحياء والشوارع الرئيسية وتحقيق رضا مستخدميها في أنحاء المحافظة.

أخبار ذات صلة

وقال المهندس اليامي إن المحافظة تشهد نشاطاً ملحوظاً في أعمال السفلتة لعدد من الشوارع الرئيسية والفرعية، مشيراً إلى أن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى تغطية كامل مناطق المحافظة بأعمال الصيانة.

Continue Reading

السياسة

من هو المبعوث الأمريكي الخاص لدى سورية؟

تعتزم الولايات المتحدة الأمريكية تعيين السفير الأمريكي الحالي في أنقرة توماس باراك، مبعوثا خاصا إلى سورية. ويأتي

تعتزم الولايات المتحدة الأمريكية تعيين السفير الأمريكي الحالي في أنقرة توماس باراك، مبعوثا خاصا إلى سورية. ويأتي قرار تعيين صديق الرئيس دونالد ترمب، بعد الإعلان الأمريكي قبل عدة أيام عن رفع العقوبات عن سورية.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: «لا يوجد إعلان في الوقت الحالي».

من جانبه، اعتبر حاكم مصرف سورية المركزي عبدالقادر حصرية أن تزامن رفع العقوبات الأوروبية مع نظيرتها الأمريكية عن سورية، يمثل محطة مهمة في مسار استعادة العلاقات الاقتصادية والمالية الطبيعية بين سورية والمجتمع الدولي، ويشكل خطوة إيجابية نحو تعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي.

ورحب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن سورية، والذي جاء بعد أسبوع واحد فقط من الإعلان الرسمي للرئيس الأمريكي دونالد ترمب حول رفع العقوبات الأمريكية عن سورية.

ونوه حصرية بأهمية الدعم المستمر من الدول الأوروبية الصديقة لسورية، مقدما شكره على مواقفها المبدئية، وجهودها التي تعكس التزاما صادقا بالحوار والتفاهم الدولي، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء السورية «سانا».

يذكر أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، وافقوا أمس (الثلاثاء)، على رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، بحسب ما أعلنته مسؤولة السياسة الخارجية في التكتل كايا كالاس. وقالت في منشور عبر منصة «إكس» بعد مناقشات مع الوزراء في بروكسل: «نريد أن نساعد الشعب السوري في إعادة بناء سورية جديدة شاملة وسلمية».

وسبق أن خفف الاتحاد الأوروبي بالفعل بعض العقوبات المتعلقة بقطاعات الطاقة والنقل وإعادة الإعمار، إضافة إلى المعاملات المالية المرتبطة بها، إلا أن بعض العواصم الأوروبية اعتبرت أن هذه الخطوات غير كافية لدعم الانتقال السياسي في سورية وتعافيها الاقتصادي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .