Connect with us

السياسة

وزير خارجية إيران: نرفض أي اتفاق يحرمنا من التخصيب

جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن البرنامج النووي لطهران سلمي، مكرراً قوله إن التأكيد على أن «تخصيب اليورانيوم

جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن البرنامج النووي لطهران سلمي، مكرراً قوله إن التأكيد على أن «تخصيب اليورانيوم حق لبلاده». وشدد على أن إيران لن تقبل أي اتفاق يحرمها من النشاط النووي السلمي، في إشارة إلى تخصيب اليورانيوم.

وقال عراقجي خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري بدر عبدالعاطي في القاهرة، اليوم (الإثنين): «طهران لا تسعى لامتلاك سلاح نووي، ونريد منطقة الشرق الأوسط خالية من السلاح النووي». ولفت إلى أن إسرائيل هي من تمتلك السلاح النووي وتهدد باستخدامه.

وأفاد بأن المباحثات مع نظيره المصري تطرقت إلى كافة الملفات الإقليمية. وأشار إلى أن الحوثيين يتخذون قراراتهم بأنفسهم ولا يتلقون الأوامر من بلاده.

وأكد الوزير الإيراني عدم وجود عقبات حالياً في العلاقات بين إيران ومصر، مشدداً على أن الثقة بينهما عالية جداً. وتحدث عن وجود إرادة مصرية وإيرانية لتوسيع التعاون بين البلدين، معتبراً أن مسار تطوير العلاقات مع القاهرة مفتوح أكثر من أي وقت مضى.

أخبار ذات صلة

من جهته، أكد وزير الخارجية المصري دعم بلاده تسوية سياسية وسلمية للملف النووي الإيراني. وقال إن هناك تطوراً في العلاقات الثنائية بين مصر وإيران. وشدد على ضرورة تطبيق معاهدة حظر انتشار السلاح النووي بالمنطقة.

وكان وزيرا الخارجية الإيراني والمصري التقيا في القاهرة بالمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، الذي أعرب عن تقديره للدور المصري الواضح في محاولة تسوية الملف النووي الإيراني. وتحدث غروهي خلال المؤتمر أن الوكالة الدولية تعمل على ضمان أي اتفاق نووي سلمي.

وكان دبلوماسي إيراني كبير، كشف أن طهران تعتزم رفض الاقتراح الأمريكي الأخير بشأن التوصل إلى اتفاق نووي، واصفاً عرض واشنطن بأنه «غير قابل للتنفيذ» ولا يلبي المصالح الوطنية لبلاده. وأفاد المسؤول الإيراني- الذي طلب عدم كشف هويته- بأن الاقتراح لا يتضمن أي تغيير جوهري في موقف واشنطن من قضية تخصيب اليورانيوم، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لنا. وقال إن طهران ترى أن المقترح المقدم لا يراعي الحقوق النووية الإيرانية، ولا يوفر ضمانات حقيقية لرفع العقوبات، معتبراً أن الموقف الأمريكي لم يتغير «لا في الشكل ولا في المضمون». ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، عن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت قولها المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أرسل «اقتراحاً مفصلاً ومقبولاً للنظام الإيراني، ومن مصلحته قبوله». ونقلت عن مسؤولين مطلعين على المحادثات الدبلوماسية أن الاقتراح عبارة عن سلسلة من النقاط الموجزة وليس مسودة كاملة. وأجرت طهران وواشنطن 5 جولات من المباحثات بوساطة عمانية منذ أبريل الماضي، مع تأكيد الجانبين إحراز تقدم، رغم تباين معلن بينهما بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم.

السياسة

اعتقال زوجة منفّذ «هجوم كولورادو» وأبنائه الـ 5

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، أن سلطات الهجرة الاتحادية احتجزت زوجة الرجل، المتهم بإلقاء زجاجات

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، أن سلطات الهجرة الاتحادية احتجزت زوجة الرجل، المتهم بإلقاء زجاجات حارقة (مولوتوف) على متظاهرين في بولدر بولادية كولورادو، وأطفاله الخمسة.

وقالت نويم في منشور على منصة التواصل الاجتماعي «إكس» إن المسؤولين الاتحاديين يحققون أيضًا فيما إذا كانت عائلة محمد صبري سليمان على علم بخطته.

ويواجه سليمان، الذي يقول مسؤولون اتحاديون إنه مصري يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، اتهامات بإلقاء المواد الحارقة على مجموعة كانت تدعو إلى إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة، ما أسفر عن إصابة 12 منهم.

ويواجه اتهامات على مستوى الولاية وعلى المستوى الاتحادي فيما يتعلق بالهجوم. وقالت الشرطة إنه كان بحوزة سليمان، الذي تنكر في زي بستاني، 18 زجاجة حارقة لكنه ألقى اثنتين فقط خلال هجوم الأحد وهتف قائلًا «فلسطين حرة».

وكتبت الشرطة في إفادة خطية أن سليمان (45 عامًا) لم ينفذ خطته بالكامل «لأنه خاف ولم يؤذ أحدًا من قبل».

أخبار ذات صلة

وكانت الزجاجتان الحارقتان اللتان ألقاهما على المجموعة المكونة من حوالي 20 شخصًا الذين كانوا ينظمون مظاهرتهم الأسبوعية كافيتين لإصابة أكثر من نصفهم، وقال المسؤولون إنه لم يعرب عن أي ندم على الهجوم.

ويحتجز سليمان على ذمة القضية بموجب كفالة قدرها 10 ملايين دولار. ورفضت محاميته، كاثرين هيرولد، التعليق، الإثنين، بعد جلسة استماع مثل فيها أمام قاضي الولاية. وجلسة الاستماع التالية له الخميس المقبل.

وانتقل سليمان، المولود في مصر، قبل ثلاث سنوات إلى كولورادو سبرينغز، حيث عاش مع زوجته وأطفاله الخمسة، وفقًا لوثائق المحكمة. وسبق له أن قضى 17 عامًا في الكويت.

Continue Reading

السياسة

مجلس الأمن يصوّت اليوم على قرار لوقف دائم لإطلاق النار بغزة

يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لدبلوماسي

يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لدبلوماسي من سلوفينيا العضو غير الدائم في مجلس الأمن.

ويطالب نص مشروع القرار بـ«وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، تحترمه جميع الأطراف».

وكذلك يدعو إلى «الرفع الفوري وغير المشروط لجميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة»، إضافة إلى «إعادة جميع الخدمات الأساسية». ويصف مشروع القرار الوضع الإنساني في غزة بـ«الكارثي». وكرر مشروع القرار «المطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس وجماعات أخرى، مع الحفاظ على كرامتهم».

وتمت صياغة القرار من قبل الدول العشر غير دائمة العضوية في المجلس التي تشغل مقاعد لمدة عامين. ولكي يتم تمرير القرار، يجب أن تصوت 9 دول أعضاء لصالحه، ويجب ألا تستخدم الدول الخمس الدائمة العضوية- الولايات المتحدة وروسيا والصين والمملكة المتحدة وفرنسا- حق النقض (الفيتو).

أخبار ذات صلة

ومن المرجح أن تستخدم الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضده.

ويأتي التصويت، المقرر في وقت متأخر من بعد ظهر الأربعاء، وسط حوادث إطلاق نار شبه يومية أعقبت إنشاء نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية إسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو نظام تقول الجهتان إنه مصمم لتجاوز سيطرة حماس.

لكن الأمم المتحدة رفضت هذا النظام الجديد، قائلة إنه «لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، ويمنح إسرائيل أداة لاستخدام المساعدات كسلاح، ولا يتوافق مع المبادئ الإنسانية التي تشمل الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية».

Continue Reading

السياسة

رئيس كوريا المُنتخب: الحوار مع «الجارة الشمالية» أفضل من الحرب

تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي-ميونغ، الأربعاء، باستئناف «الحوار» مع بيونغ يانغ وتحسين العلاقات مع

تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي-ميونغ، الأربعاء، باستئناف «الحوار» مع بيونغ يانغ وتحسين العلاقات مع جارته النووية.

وقال لي في خطاب تنصيبه: «مهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب»، متعهدًا بـ«ردع الاستفزازات النووية والعسكرية من كوريا الشمالية وفي الوقت نفسه مع فتح قنوات اتصال».

وأوضح ميونغ أن حكومته ستتعامل مع أي اعتداءات محتملة من كوريا الشمالية عبر «ردع قوي» يستند إلى التحالف العسكري المتين بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه سيبقي باب الحوار مفتوحًا مع كوريا الشمالية؛ بهدف ترسيخ السلام في شبه الجزيرة الكورية.

أخبار ذات صلة

وأضاف الرئيس الجديد أنه سيتبنى دبلوماسية واقعية، ويعزز التعاون الثلاثي بين سول وواشنطن وطوكيو، انطلاقًا من التحالف الكوري الجنوبي-الأمريكي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .