Connect with us

السياسة

والتز يقرر بخطئه في محادثة «سيغنال».. ترمب: زميل لمستشاري وراء ما جرى

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء) عن تورط زميل لمستشار الأمن القومي مايك والتز في إضافة الصحفي جيفري

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء) عن تورط زميل لمستشار الأمن القومي مايك والتز في إضافة الصحفي جيفري غولدبرغ إلى النقاش السري بتطبيق «سيغنال»، مؤكداً أن المحادثات لم تكن فيها معلومات سرية.

وقال ترمب في مقابلة مع «نيوزماكس»: أعتقد أن زميلاً عمل مع والتز في مهمّات سابقة وكان ضمن المجموعة على متن التطبيق، هو من قام بإضافة الصحفي جيفري لأنه يمتلك رقمه.

وأضاف ترمب: لم تكن المكالمة سرية، على حد علمي، لم تكن هناك معلومات سرية، لم تكن هناك مشكلة، وكان الهجوم ناجحاً للغاية، لا يسعني إلا أن أعتمد على ما قيل لي، لم أكن متورطاً فيه، ولكن تم إخباري من قبل، ولم يكن الآخرون متورطين على الإطلاق، لكنني أشعر براحة كبيرة في الواقع.

ووصف ترمب رئيس تحرير مجلة «ذا أتلانتيك» جيفري غولدبرغ بالسيئ، وأن المجلة التي يديرُها تختلق الكثير من القصص، قائلاً: المجلة أداؤها سيئ للغاية، لا أحد يكترث بهذه المجلة الفاشلة، وسأخبركم بهذا لقد اختلقوا المزيد من القصص، وهي مجلة فاشلة الجمهور يدرك ذلك.

بالمقابل، أقر مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز بأنه ارتكبَ خطأً بإنشاء مجموعة دردشة على تطبيق «سيغنال»، أدى إلى تسريب تفاصيل هجوم أمريكي كان مرتقباً على الحوثيين، قائلاً في تصريحات لـ«لقناة فوكس نيوز»: ما حدث تم عن طريق الخطأ وأتحمل المسؤوليةَ الكاملة، نافياً أن يكون أحد موظفيه قد أخطأ.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أن رئيس تحرير مجلة «ذا أتلانتك» جيفري غولدبرغ الذي تمت إضافته إلى المحادثة عن غير قصد لم يتواصل معه، وبرر إضافته بأنه كان يحاول إضافة رقم هاتف لشخص آخر لم يفصح عنه.

وشدد والتز بالقول: «إنه أمر محرج، نعم. سنصل إلى حقيقة الأمر، لقد تحدثتُ للتو مع إيلون ماسك وأنا في طريقي إلى هنا، لدينا أفضل التقنيين الذين يحققون في كيفية حدوث التسريب، لكن يمكنني أن أخبركم، بكل تأكيد، أنني لا أعرف هذا الرجل (جيفري غولدبرغ). أعرفه من خلال سمعته السيئة، وهو في الواقع مجرد صحفي سيئ، وأعرفه من حيث كرهه للرئيس، لكنني لا أرسل له رسائل نصية، لم يكن يتحدث معي على هاتفي، أنا أتحمل المسؤولية كاملةً، لقد أسست المجموعة، ومهمتي هي التأكد من تنسيق كل شيء».

ومن المقرر أن يقدم كبار مسؤولي الاستخبارات في إدارة الرئيس ترمب اليوم إفادة لأعضاء مجلس النواب بشأن التهديدات العالمية التي تواجه الولايات المتحدة، وسط توقعات بأن يواجهوا تساؤلات جديدة حول استخدامهم «مجموعة دردشة» لمناقشة خطط شن ضربات عسكرية في اليمن.

السياسة

أوامر ترمب بمعاقبة شركات حقوقية ترافعت ضده تصطدم بالقضاء

أصدر قضاة فيدراليون أوامر تقييد مؤقتة تمنع تنفيذ معظم أوامر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التنفيذية التي استهدفت

أصدر قضاة فيدراليون أوامر تقييد مؤقتة تمنع تنفيذ معظم أوامر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التنفيذية التي استهدفت شركتَي محاماة كبيرتين شاركتا في تحقيقات ضده، وهما «جينر آند بلوك»، و«ويلمرهيل». وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز» فإن هذه الأحكام منعت الإدارة الأمريكية من تنفيذ العقوبات المنصوص عليها في الأوامر التنفيذية، مثل منع محامي هذه الشركات من دخول المباني الحكومية أو حضور الاجتماعات أو شغل الوظائف.

واعترض القاضي في المحكمة الفيدرالية في مقاطعة كولومبيا جون بيتس على أمر ترمب التنفيذي، لأنه عاقب الشركة أيضاً بسبب عملها التطوعي، وهو أمر شائع في العديد من شركات المحاماة الكبرى التي تقدم تمثيلاً قانونياً للعملاء غير المشهورين أو ذوي الدخل المحدود، واصفاً الإجراء بـ«المؤسف».

وبعد أيام أصدر قاضٍ آخر في المحكمة نفسها، وهو ريتشارد ليون، أمراً تقييدياً مؤقتاً مماثلاً ضد أمر تنفيذي أصدره ترمب يستهدف شركة ويلمرهيل التي عمل فيها روبرت مولر، قبل وبعد توليه منصب المستشار الخاص في التحقيقات المتعلقة بترمب وروسيا.

وسمح القضاة باستمرار تطبيق أجزاء من أوامر ترمب التي تتعلق بسحب التصاريح الأمنية من المحامين في هاتين الشركتين.

أخبار ذات صلة

وكانت الشركتان قد رفعتا دعاوى قضائية أمس في المحكمة الفيدرالية في واشنطن لتحققا إلى جانب شركة «بيركنز كوي» انتصارات أولية في المحكمة، رغم الانقسام في الأوساط القانونية خصوصاً بعد محاولة بعض الشركات التوصل إلى تسوية مع الرئيس ترمب.

وكان البيت الأبيض قد قال إن المزيد من الشركات ستكون في مرمى نيران ترمب، لاسيما تلك التي توظف محامين عملوا في التحقيقات ضده، أو في قضايا يعارضها مؤيدوه.

من جهة أخرى، أصدرت قاضية فيدرالية أمريكية أمرا بوقف ترحيل طالبة الدكتوراه التركية رميساء أوزتورك المحتجزة في بوسطن، بينما قررت محكمة في نيوجيرسي استمرار احتجاز الناشط الفلسطيني محمود خليل.

Continue Reading

السياسة

هولندا: أوكراني يقف وراء عملية طعن 5 أشخاص في أمستردام

كشفت الشرطة الهولندية اليوم (السبت) هوية المشتبه به في عملية الطعن التي أصيب فيها 5 أشخاص في وسط أمستردام (الخميس)،

كشفت الشرطة الهولندية اليوم (السبت) هوية المشتبه به في عملية الطعن التي أصيب فيها 5 أشخاص في وسط أمستردام (الخميس)، مؤكدة أنه أوكراني يبلغ من العمر 30 عاماً من منطقة دونيتسك الشرقية.

وقالت الشرطة إنها ألقت القبض عليه سريعاً بعد الواقعة بمساعدة المارة، ما أدى إلى إصابته في ساقه، مبينة أنه نزل في فندق بأمستردام (الأربعاء)، وسيمثل أمام القضاء في الأول من أبريل، لاتخاذ قرار بشأن استمرار احتجازه.

وقالت الشرطة إن التحقيقات جارية لمعرفة دوافع الطعن، مبينة أن المصابين شاب بولندي (26 عاماً)، وامرأة بلجيكية (73 عاماً)، وشابة من أمستردام (19 عاماً)، وامرأة (67 عاماً) ورجل (69 عاماً) وهما أمريكيان.

وأشارت الشرطة إلى أن البولندي خرج من المستشفى (الجمعة)، في حين يتلقى المصابون الآخرون العلاج في المستشفى لكن حالتهم مستقرة.

وضربت الشرطة طوقاً أمنياً في محيط المنطقة التي وقعت فيها حادثة الطعن قرب ساحة دام بوسط العاصمة عقب الحادثة فوراً للبحث عن دلائل جديدة عن دوافع الجريمة.

وذكرت صحيفة «هيت بارول» أن الجريمة وقعت أمام متجر أقمشة وشوهد عدد من المارة يفرون من موقع الحادثة، فيما هناك شابة ومسن مطعونان على الأرض.

وتعيد عملية الطعن التهديدات الأمنية الداخلية في أوروبا، خصوصاً ملف «الذئاب المنفردة»، إلى الواجهة مع تصاعد التوترات الاجتماعية والسياسية المرتبطة بقضايا اللجوء، والاندماج، والتطرف، ولم تستبعد حتى الآن أي فرضيات، بما فيها العمل الإرهابي أو الاضطرابات النفسية أو أن المهاجم تصرّف بدوافع أيديولوجية أو نتيجة تطرف فردي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

عائلات الأسرى الإسرائيليين تتهمها بالتخاذل.. حكومة نتنياهو تفقد الثقة الشعبية

اتهمت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة اليوم (السبت) حكومة نتنياهو بالتخاذل وإدارة ظهرها للرهائن، داعية إلى

اتهمت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة اليوم (السبت) حكومة نتنياهو بالتخاذل وإدارة ظهرها للرهائن، داعية إلى التظاهر أمام وزارة الدفاع بتل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل.

وقالت الهيئة في بيان: «رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترك 59 أسيرا للموت في غزة واختفى إلى الأبد في الأنفاق من أجل الحفاظ على حكومته، مؤكدة أن الضغط الجماهيري الحازم هو الحل لإعادة الأسرى».وأوضحت أن حراك الشارع الجماعي ضروري لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة دون تأخير، موضحة بأن وعود نتنياهو للوزيرين المتشددين الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش تتحقق الآن، والمناورة البرية في غزة تتوسع وحياة الرهائن في خطر حقيقي.وتوعد متظاهرون الليلة الماضية باللجوء إلى العصيان المدني والإضراب العام، وذلك في ظل تصاعد الخلافات الداخلية وإصرار نتنياهو على إقالة رئيس الشاباك رونين بار واستئناف الحرب على غزة.وأظهر استطلاع رأي للقناة 12 الإسرائيلية أن 70% من الإسرائيليين لا يثقون بحكومة بنيامين نتنياهو، وأن 50% من الإسرائيليين يعارضون القوانين الأخيرة المتعلقة بالجهاز القضائي، 69% من الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مقابل اتفاق يفرج فيه عن جميع الرهائن المتبقين في القطاع، فيما يعارض 21% من الإسرائيليين مثل هذه الصفقة.ورأى الاستطلاع الذي نشرته صحيفة معاريف أن 66% من المستجوبين يرون أن الحكومة تهتم أكثر بالمتدينين والشرائح التي تشكّل الائتلاف الحاكم، مؤكدين أن المعسكر اليميني بقيادة نتنياهو سيحصل على 50 مقعدا مقابل 61 مقعدا للمعارضة و9 مقاعد للنواب العرب في حال جرت الانتخابات الآن.وذكر الاستطلاع أن رئيس الوزراء اليميني السابق نفتالي بينيت إذا قرر العودة للساحة السياسية فسيحصل المعسكر المعارض على 67 مقعدا مقابل 44 مقعدا للمعسكر اليميني، مؤكدة تراجع شعبية حزب «الصهيونية الدينية» بقيادة سموتريتش.وتزامنت نتائج الاستطلاع مع رفض العشرات من جنود الاحتياط في سلاح الطب العودة إلى غزة للمشاركة في القتال، وبحسب هيئة البث الإسرائيلية فإن الجنود برتبة مقدم وما دون أشاروا في عريضتهم إلى أن رفضهم للخدمة العسكرية سببه عدم إحراز تقدم نحو المرحلة الثانية من صفقة الأسرى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .