غير مصنف
واشنطن تجمّد «مؤقتاً» المساعدات لباكستان
علقت الولايات المتحدة المساعدات الخارجية لباكستان لإعادة التقييم، بموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس دونالد ترمب،

علقت الولايات المتحدة المساعدات الخارجية لباكستان لإعادة التقييم، بموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس دونالد ترمب، بحسب ما أعلن مسؤول في القنصلية الأمريكية في كراتشي، اليوم (الثلاثاء).
وأدت هذه الخطوة إلى وقف عدد من المشاريع المهمة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في باكستان، بما يشمل «صندوق السفراء للحفاظ على التراث الثقافي»، وهو البرنامج الرائد لتعزيز الحفاظ على التراث الثقافي وحمايته.
ووفق السفارة الأمريكية، فإن هذا الصندوق يساعد في حماية المباني التاريخية والمواقع الأثرية ومجموعات المتاحف والتعبيرات الثقافية التقليدية، مثل اللغات والحرف اليدوية الأصلية في أنحاء العالم.
لكن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، أصدر بياناً بهذا الشأن، إلا أنه خلا من ذكر أي دولة. وقال: «تماشياً مع الأمر التنفيذي للرئيس ترمب بشأن إعادة تقييم المساعدات الخارجية للولايات المتحدة وإعادة تنظيمها، أوقف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، جميع المساعدات الخارجية الأمريكية الممولة من جانب وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، أو من خلالهما، للمراجعة».
وأضاف: «مثلما قال روبيو يجب أن يتم تبرير كل دولار ننفقه، وكل برنامج نموله، وكل سياسة نتبعها، من خلال الإجابة على ثلاثة أسئلة بسيطة، وهي: هل يجعل ذلك أمريكا أكثر أماناً؟ هل يجعل ذلك أمريكا أقوى؟ هل يجعل ذلك أمريكا أكثر رخاء؟».
غير مصنف
فصل 13 عضواً بارزاً من اتحاد الكتّاب العرب في سورية
اتحاد الكتّاب العرب في سورية يفصل 13 عضواً بارزاً، مما يثير تساؤلات حول مستقبل الحركة الثقافية وسط توترات داخلية متزايدة.

اتحاد الكتّاب العرب في سورية يفصل 13 عضواً بارزاً
أصدر اتحاد الكتّاب العرب في سورية قراراً بفصل 13 عضواً من عضويته، بينهم شخصيات سياسية وثقافية بارزة. جاء القرار على خلفية ما وصفه الاتحاد بـمخالفة مبادئه الأساسية والخروج عن ثوابته الوطنية والقومية. هذا القرار يعكس التوترات الداخلية في الاتحاد ويثير تساؤلات حول مستقبل الحركة الثقافية في البلاد.
تفاصيل القرار
البيان الصادر عن الاتحاد أوضح أن القرار صدر بعد اجتماع لمكتبه التنفيذي في دمشق، وتمت المصادقة عليه استناداً إلى النظام الداخلي للاتحاد. النظام الداخلي يجيز إسقاط العضوية عن الأعضاء الذين يتورطون في مواقف معادية للوطن أو للأمة العربية أو يتجاوزون قيم المهنة. هذه الخطوة تعكس محاولة الاتحاد للحفاظ على نهجه الثقافي والسياسي المتماسك.
الأسماء المفصولة
تضم قائمة الأعضاء المفصولين كلاً من: رفعت الأسد، بثينة شعبان، بشار الجعفري، خالد العبود، علي الشعيبي، خالد الحلبوني، طالب إبراهيم، خليل جواد، نهلة السوسو، رجاء شاهين، حسن أحمد حسن، سعد مخلوف وحسن م. يوسف. هذه الأسماء تمثل شخصيات لها وزنها السياسي والثقافي داخل وخارج سورية.
خلفيات ومواقف
لم يوضح القرار تفاصيل محددة حول أسباب فصل كل عضو على حدة. إلا أن وسائل إعلام سورية مستقلة ربطت القرار بمراجعة شاملة لأوضاع العضوية. يُعتقد أن هناك رغبة لدى الاتحاد لإعادة تنظيم صفوفه وفتح الباب أمام عودة من التزموا بالنهج الثقافي العام الذي يتبناه الاتحاد.
تحليل ودلالات
يأتي هذا القرار في سياق سياسي وثقافي معقد تشهده سورية والمنطقة بشكل عام. الفصل الجماعي لأعضاء بارزين قد يشير إلى توجه جديد لدى اتحاد الكتّاب العرب نحو تعزيز الانضباط الداخلي والالتزام بالأهداف القومية والوطنية التي يؤمن بها.
وجهات نظر مختلفة:
- المؤيدون للقرار: يرون أنه خطوة ضرورية للحفاظ على وحدة الصف الثقافي والسياسي داخل الاتحاد وتجنب الانقسامات التي قد تؤثر سلباً على دوره الوطني والقومي.
- المعارضون للقرار: يعتبرونه تقييداً لحرية التعبير ومحاولة لإسكات الأصوات الناقدة داخل المؤسسة الثقافية السورية.
السياق الإقليمي والدولي
الدور السعودي:
في حال كانت المملكة العربية السعودية داعمة لأي طرف معين: تتبنى المملكة العربية السعودية موقفًا دبلوماسيًا متوازنًا تجاه القضايا الإقليمية بما يعزز الاستقرار والتعاون المشترك بين الدول العربية. دعمها لأي طرف يأتي ضمن إطار استراتيجيتها لتعزيز الوحدة العربية والوقوف ضد أي محاولات لزعزعة الاستقرار الإقليمي.
إذا لم تكن السعودية داعمة لأي طرف: تبقى المملكة ملتزمة بمبادئها الدبلوماسية التي تدعو إلى الحوار والتفاهم بين الأطراف المختلفة لحل النزاعات وتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة.
خلاصة القول
يمثل قرار فصل الأعضاء خطوة جريئة من قبل اتحاد الكتّاب العرب تهدف إلى إعادة ترتيب البيت الداخلي وضمان الالتزام بالمبادئ الأساسية التي تأسس عليها. يبقى السؤال مفتوحًا حول تأثير هذا القرار على مستقبل الحركة الثقافية والسياسية داخل سورية ومدى انعكاساته على الساحة الإقليمية والدولية.
غير مصنف
تشكيلة حكومة لوكورنو الجديدة: إعلان رسمي من الرئاسة الفرنسية
تشكيلة حكومة لوكورنو الجديدة في فرنسا تواجه تحديات سياسية مع تغييرات وزارية هامة، اكتشف التفاصيل المثيرة حول هذه الحكومة المتنوعة.

التحديات السياسية أمام حكومة لوكورنو الجديدة في فرنسا
أعلنت الرئاسة الفرنسية عن التشكيلة الحكومية الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو، والتي تضمنت إعادة تعيين رولان ليسكور وزيراً للمالية. الحكومة المؤلفة من 34 وزيراً شهدت تغييرات في بعض الحقائب الوزارية، حيث تم تعيين لوران نونيز محافظ شرطة باريس وزيراً للداخلية، بينما احتفظ جيرالد دارمانان بحقيبة الداخلية أيضاً. كما حافظت رشيدة داتي على منصبها وزيرة للثقافة، واستمر جان نويل بارو في منصبه كوزير للخارجية.
ردود فعل الأحزاب السياسية
في خطوة سريعة، أعلن حزب الجمهوريين اليميني عن شطب عدد من أعضائه الذين اختارهم لوكورنو في حكومته الجديدة. هذه الخطوة تأتي في سياق سياسي مضطرب حيث تواجه الحكومة تحديات كبيرة لإقرار ميزانية 2026 عبر برلمان منقسم بشدة.
ضغوط الميزانية والبرلمان المنقسم
يواجه رئيس الوزراء الفرنسي سيباستيان لوكورنو سباقاً مع الزمن لتقديم مشروع قانون موازنة 2026 إلى مجلس الوزراء ثم إلى البرلمان. هذا يأتي وسط تعهدات من خصومه السياسيين من اليسار واليمين المتطرف بإسقاط حكومته الجديدة. وقد أكد لوكورنو أن تشكيل الحكومة جاء بهدف إقرار الموازنة قبل نهاية العام الجاري.
إعادة تعيين مثيرة للجدل
أعاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعيين لوكورنو بعد أيام قليلة من استقالته، معللاً القرار بأن الوضع السياسي الحالي لا يسمح بتشكيل حكومة قادرة على تقليص الإنفاق لعام 2026 عبر برلمان يفتقر إلى التوافق. هذه الخطوة أثارت غضب بعض المعارضين الذين يرون أن الحل الوحيد للأزمة السياسية الحالية هو الدعوة إلى انتخابات تشريعية جديدة أو استقالة الرئيس.
السياق التاريخي والسياسي
تولى لوكورنو الحكومة للمرة الأولى لمدة قصيرة بلغت 27 يوماً فقط، وهي أقصر مدة لرئيس وزراء في تاريخ فرنسا الحديث. هذا السياق يعكس حالة عدم الاستقرار السياسي التي تمر بها البلاد منذ فترة طويلة، ويزيد من الضغوط على القيادة الفرنسية لإيجاد حلول فعالة للأزمات المتلاحقة.
تحليل الوضع الراهن
تعكس التحديات التي تواجه حكومة لوكورنو الحالية حالة الانقسام السياسي العميق الذي يعيشه البرلمان الفرنسي. هذا الانقسام يجعل من الصعب تمرير أي تشريعات حيوية مثل ميزانية الدولة، مما يزيد الضغط على الحكومة لتحقيق توافق سياسي واسع النطاق لضمان استمراريتها ونجاحها في تنفيذ السياسات المطلوبة.
في ظل هذه الظروف المعقدة، يبقى السؤال حول قدرة حكومة لوكورنو على البقاء والاستمرار مفتوحاً أمام العديد من السيناريوهات المحتملة التي قد تشمل إعادة تشكيل الحكومة أو حتى الدعوة لانتخابات جديدة إذا لم تتمكن الحكومة الحالية من تحقيق أهدافها المالية والسياسية.
غير مصنف
اشتباكات دامية في غزة بين حماس ومسلحين: قتلى وجرحى
استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي خلال تغطيته لاشتباكات دامية في غزة، والشرطة تبدأ خطة لاحتواء الانفلات الأمني. اقرأ التفاصيل كاملة.

استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي في اشتباكات عنيفة بغزة
أكد مستشفى المعمداني في غزة اليوم (الأحد) وصول جثمان الصحفي والناشط الإعلامي صالح الجعفراوي بعد إصابته بعدة رصاصات أثناء تغطيته للاشتباكات العنيفة بين أفراد من عائلة دغمش وعناصر الشرطة في حي الصبرة غرب مدينة غزة.
خطة أمنية لاحتواء الانفلات الأمني
أعلنت مصادر أمنية في غزة أن أجهزة الشرطة والأمن بدأت تنفيذ خطة لمعالجة الانفلات الأمني وضبط مجموعة من الخارجين عن القانون في حي الصبرة. وأكد شهود عيان أن الاشتباكات كانت عنيفة، مما أدى إلى إصابة عدد من عناصر الأمن التابعين لحركة حماس.
ومن بين المصابين، تم الإبلاغ عن حالة حرجة لـنعيم نعيم، نجل القيادي البارز في حماس باسم نعيم. هذه الأحداث تأتي بعد ساعات قليلة من دخول اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بناءً على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حيز التنفيذ.
تعزيزات أمنية مكثفة لحركة حماس
بدأت حركة حماس بتنفيذ خطوات ميدانية سريعة تهدف إلى إعادة فرض حضورها الأمني والعسكري في المناطق التي انسحب منها الجيش الإسرائيلي. وذكرت تقارير إعلامية أن الحركة نشرت ما يزيد على 7 آلاف من عناصرها في مختلف مناطق القطاع، مع تركيز الانتشار في أحياء غزة وخان يونس والوسطى.
شوهدت وحدات من كتائب القسام، الجناح العسكري للحركة، والشرطة العسكرية وهي تعيد نصب الحواجز وتسيّر الدوريات المسلحة لضمان السيطرة الأمنية وإعادة الاستقرار للمنطقة.
اقتحام مربع عائلة دغمش ومحاولات للتهدئة
اقتحمت قوة كبيرة تابعة لـحماس مربع عائلة دغمش بعد توتر أمني نجم عن تحدي بعض أفراد العائلة لسلطة الحركة ورفضهم تسليم أسلحة أو عناصر ملاحقين. وبحسب شهود عيان، فإن العملية شهدت إطلاق نار كثيف واعتقالات وسط محاولات من الوجهاء لاحتواء الموقف المتأزم.
ملفات أمنية حساسة على طاولة النقاش
“التعليمات متركزة على ثلاثة ملفات رئيسية: العملاء، اللصوص، ومثيرو المشاكل من العائلات وقطاع الطرق”. هذا ما أكده مصدر أمني مطلع على الخطة الأمنية الجديدة. وأضاف المصدر أنه تم إرسال وسطاء لتسوية الأمور مع عائلة المجايدة وبعض الشخصيات القيادية في الجهاد الإسلامي للمساهمة في احتواء الأزمة الحالية.
التوقعات المستقبلية تشير إلى تصاعد التوترات الأمنية. ومع ذلك، تبقى الآمال معلقة على نجاح جهود الوساطة والتهدئة لإعادة الاستقرار إلى المنطقة ومنع المزيد من التصعيد الذي قد يؤثر سلباً على حياة المدنيين الأبرياء.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية