السياسة
هاريس متفائلة بمخرجات التصويت.. وترمب: واثقون من الفوز
برفقة زوجته ميلانيا، أدلى الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترمب،
برفقة زوجته ميلانيا، أدلى الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترمب، أمس (الثلاثاء)، بصوته في ولاية فلوريدا على الرغم من إدانته في نيويورك بارتكاب 34 تهمة تتعلق بتزوير سجلات تجارية في وقت سابق من هذا العام، لكن قانون ولاية نيويورك يسمح للأفراد الذين أُدينوا بجرائم جنائية بالتصويت طالما لم يتم سجنهم وقت الانتخابات، بحسب شبكة (سي إن إن).
وقال ترمب في كلمة للصحفيين من مركز الاقتراع: «نحن واثقون من الفوز، وحملتنا كانت ناجحة، لقد حققنا تقدماً جيداً اليوم، لا أتوقع الخسارة في هذه الانتخابات»، مضيفاً: «أداؤنا جيد جداً في الولايات المتأرجحة، ونحن نتقدم بشكل كبير جداً في ولايات عدة».
وفي ما يتعلق بإمكانية إعلانه الفوز قبل الإعلان الرسمي للنتائج قال ترمب: «سننتظر النتائج، ومستعد للإقرار بالهزيمة إذا كانت الانتخابات عادلة»، مضيفاً: «سنشرك الجميع في القرار الأمريكي عندما أعود للرئاسة».
وكان ترمب قد دعا أنصاره إلى الإدلاء بأصواتهم بغض النظر عن طول الطوابير أمام مراكز الاقتراع، مع استمرار عمليات التصويت في انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وكتب ترمب على حسابه في «إكس»: «الحماس للتصويت في أقصى درجاته، هذا يعني أن الطوابير ستكون طويلة، وأريدكم أن تدلوا بأصواتكم مهما استغرق الأمر، ابقوا في الطابور».
وأشار ترمب إلى أنه لا يحتاج لدعوة مؤيديه للامتناع عن العنف، «لأنه بالطبع لن يكون هناك عنف، ولا أريد رؤية أي عنف»، مؤكداً أن أنصاره ليسوا عنيفين.
في الوقت ذاته، قال المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جيه دي فانس: «الأمور جيدة حتى الآن، ولكن لا يزال الوقت مبكراً، ويمكن أن نفوز أو نخسر».
بالمقابل، دعت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس المواطنين إلى التصويت، وقالت على موقع «إكس»: «اليوم هو فرصتكم الأخيرة للتأثير في هذه الانتخابات».
وقالت حملة المرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة الأمريكية ونائبة الرئيس كامالا هاريس إن الحملة طرقت أكثر من 100 ألف باب في جميع أنحاء ولاية بنسلفانيا أمس، معربة عن تفاؤلها بمخرجات التصويت حتى الآن.
السياسة
فريق إيطالي ينقذ لاعب فلسطيني من غزة
نادي سيبيلا الإيطالي يمنح يوسف، الشاب الفلسطيني من غزة، فرصة جديدة لتحقيق حلمه بكرة القدم بعيداً عن أهوال الحرب. اكتشف القصة الكاملة!
نادي سيبيلا يستجيب لنداء الشاب الفلسطيني يوسف: فرصة جديدة للنجاة من الحرب
في خطوة إنسانية ملهمة، استجاب نادي سيبيلا الإيطالي لنداء الشاب الفلسطيني يوسف، الذي أطلق صرخة عبر موقع “فيسبوك” لإنقاذه من واقع الحرب في غزة وحرمانه من ممارسة شغفه بكرة القدم.
يوسف، البالغ من العمر 21 عاماً، شارك قصته المؤثرة على صفحته الشخصية قائلاً: “في العاشرة من عمري، كنت جزءاً من أكاديمية نادي الهلال وتمت ترقيتي إلى الفريق الأول. ظهرت لأول مرة في الدوري الفلسطيني الممتاز مع شباب جباليا. الآن، لم أعد أملك حتى كرة”.
الأمل في كرة القدم
أضاف يوسف بحزن وأمل: “لم يبقَ شيء في غزة سوى الأمل. أملي هو اللعب. أعلم أن لدي إمكانيات وشخصية جيدة. إذا كنت بحاجة إلى لاعب كرة قدم، فاخترني. إنها فرصتي الوحيدة للنجاة من الحرب”.
يوسف يتمتع بشعبية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتابعه أكثر من 11 ألف شخص تعاطفوا معه وساندوه بقوة.
انتشر مقطع فيديو ليوسف يطلب فيه المساعدة للعب خارج فلسطين بشكل واسع النطاق، مما جعله يشعر بالسعادة والامتنان لتفاعل الناس معه.
استجابة نادي سيبيلا
وصلت رسالة يوسف إلى مدينة باكولي في مقاطعة نابولي الإيطالية، حيث قرر نادي سيبيلا الصاعد حديثاً إلى دوري الدرجة الخامسة الاستجابة لطلبه.
صرح رئيس النادي لويغي إليانو في حديث إذاعي قائلاً: “بعد نقاش مع رئيس البلدية خوسيه ديلا راغيوني، قررنا استضافة الشاب بكل حفاوة. نريد أن نمنحه فرصة ارتداء قميصنا”.
“لقد بدأنا بالفعل اتصالات أولية مع وزارة الخارجية ووزارة الشؤون الخارجية ونأمل أن نرحب بيوسف قريباً في فريقنا”.
توقعات مستقبلية
هذه الخطوة ليست مجرد فرصة رياضية ليوسف بل هي نافذة أمل جديدة لحياة أفضل بعيداً عن الحرب والصعوبات اليومية التي يعيشها في غزة.
إذا نجحت الجهود الدبلوماسية والإدارية في نقل يوسف إلى إيطاليا، فقد يكون ذلك بداية لمسيرة كروية مميزة تفتح له أبواب الاحتراف وتحقق أحلامه الرياضية.
قصة يوسف تُظهر كيف يمكن لكرة القدم أن تكون أكثر من مجرد لعبة؛ إنها وسيلة لتحقيق الأمل والتغيير الإيجابي حتى في أحلك الظروف.
السياسة
العاهل المغربي يدعو لتسريع تطوير التعليم والصحة
العاهل المغربي يحث البرلمان على تعزيز التعليم والصحة، مشدداً على دورهم في تحسين حياة المواطنين ودفع عجلة التنمية في البلاد.
html
العاهل المغربي يدعو البرلمان للتركيز على التنمية والمواطنين
في خطوة تعكس التزام المغرب بتعزيز التنمية وتحسين معيشة المواطنين، دعا العاهل المغربي الملك محمد السادس نواب البرلمان إلى العمل بروح الجدية والمسؤولية. جاء ذلك خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة من الولاية التشريعية الحادية عشرة، حيث أكد الملك على أهمية عدم التنافس بين المشاريع الكبرى طالما أن الهدف هو تنمية البلاد.
توجيهات ملكية لتعزيز التنمية
أكد الملك محمد السادس في خطابه على ضرورة تكريس السنة الأخيرة لأعضاء مجلس النواب للعمل بروح المسؤولية، لاستكمال المخططات التشريعية وتنفيذ البرامج والمشاريع المفتوحة. كما شدد على أهمية التحلي باليقظة والالتزام في الدفاع عن قضايا الوطن والمواطنين.
وأشار العاهل المغربي إلى أهمية إعطاء عناية خاصة للمناطق الأكثر هشاشة، مع مراعاة خصوصياتها وطبيعة حاجياتها، وخاصة مناطق الجبال والواحات. ودعا إلى التفعيل الأمثل لآليات التنمية المستدامة للسواحل الوطنية.
تأطير المواطنين وتعزيز الحريات
ركز الملك محمد السادس على ضرورة تأطير المواطنين والتعريف بالمبادرات التي تتخذها السلطات العمومية، خصوصاً تلك المتعلقة بحريات المواطنين. وأكد أن هذه المسؤولية تقع أيضاً على عاتق الأحزاب السياسية والمنتخبين والإعلام وكل القوى الحية في الأمة.
تحولات تنموية وتكنولوجية
أوضح العاهل المغربي أن التحول الكبير الذي يسعى المغرب لتحقيقه على مستوى التنمية الترابية يتطلب تغييراً ملموساً في العقليات وطرق العمل، وترسيخ ثقافة النتائج بناءً على معطيات ميدانية دقيقة واستثمار أمثل للتكنولوجيا الرقمية.
وأشار إلى توقعاته بأن يكون هناك وتيرة أسرع وأثر أقوى من الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية التي وجه الحكومة لإعدادها، وذلك في إطار علاقة رابح رابح بين المجالات الحضرية والقروية.
أولويات المرحلة المقبلة
شدد الملك محمد السادس على ضرورة الاهتمام بالقضايا الرئيسية ذات الأولوية مثل تشجيع المبادرات المحلية والأنشطة الاقتصادية، وتوفير فرص الشغل للشباب، والنهوض بقطاعات التعليم والصحة وتأهيل المجال الترابي. ولفت إلى أن السنة المقبلة ستكون حافلة بالمشاركات والتحديات التي تتطلب تضافر جهود الجميع لتحقيق الأهداف المنشودة.
هذا النص يعكس دعوة العاهل المغربي للبرلمان للعمل بجدية ومسؤولية لتحقيق أهداف التنمية وتحسين حياة المواطنين دون انحياز لأي طرف معين.
السياسة
تفاهم روسي أمريكي حول أزمة أوكرانيا: تصريحات بوتين
تفاهم روسي أمريكي جديد حول أزمة أوكرانيا يفتح آفاق الحل السلمي، تصريحات بوتين تكشف عن تقدم في المفاوضات المعقدة بين البلدين.
التفاهم الروسي الأمريكي حول الصراع في أوكرانيا
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن وجود تفاهم بين روسيا والولايات المتحدة بشأن حل الصراع في أوكرانيا بطرق سلمية. جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي عقده بوتين في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، حيث أشار إلى أن البلدين لا يزالان يعملان ضمن إطار الاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقًا في ألاسكا فيما يتعلق بأوكرانيا، مؤكدًا على تعقيد هذه القضايا.
وفي سياق متصل، أعرب بوتين عن دعمه لجهود الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإنهاء النزاع في غزة، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة بقيادة ترمب تسعى بصدق للتوصل إلى تسوية سلمية في أوكرانيا. وأشاد بالجهود الكبيرة التي يبذلها نظيره الأمريكي لحل الأزمات المستمرة منذ عقود.
إقامة دولة فلسطينية
تطرق بوتين أيضًا إلى خطة السلام المتعلقة بغزة، حيث أكد دعم روسيا لمبادرات ترمب في الشرق الأوسط. واعتبر أن نجاح هذه الجهود سيكون بمثابة “حدث تاريخي”، مشددًا على أهمية إقامة دولة فلسطينية كجزء أساسي من الحلول المطروحة.
وأشار بوتين إلى مستوى الثقة العالي الذي تتمتع به روسيا لدى الدول العربية وفلسطين، مما يعزز دورها كوسيط موثوق به في المنطقة. كما أكد التزام بلاده بدعم مسار السلام الذي تقوده الولايات المتحدة هناك.
استهداف شبكات الكهرباء الأوكرانية
في تطور آخر، تعرضت شبكة الطاقة الأوكرانية لهجمات ليلية روسية أدت إلى حرمان عشرات الآلاف من الكهرباء في 9 مناطق بما فيها العاصمة كييف. وأسفرت الهجمات عن مقتل طفل وإصابة نحو 30 شخصاً بجروح.
وقد صعّدت روسيا ضرباتها على شبكات الكهرباء والسكك الحديدية في أوكرانيا مع اقتراب فصل الشتاء، مما أثار مخاوف من استمرار الهجمات وإغراق ملايين الأشخاص في الظلام للشتاء الرابع منذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير 2022.
وأفادت شركة الكهرباء الأوكرانية “أوكرينيرغو” بأن الضربات الليلية تسببت بانقطاع التيار الكهربائي عن عدد كبير من المستخدمين، مما يفاقم الوضع الإنساني المعقد بالفعل جراء النزاع المستمر.
تحليل الموقف السعودي
المملكة العربية السعودية تلعب دورًا دبلوماسيًا مهمًا ومتوازنًا على الساحة الدولية، حيث تدعم الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار والسلام سواء كان ذلك عبر دعم المبادرات الأمريكية أو تعزيز الحوار بين الأطراف المتنازعة. وتُظهر المملكة قدرتها على التأثير الإيجابي من خلال استراتيجياتها الدبلوماسية المدروسة بعناية والتي تهدف إلى تحقيق التوازن والاستقرار الإقليمي والدولي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية