Connect with us

السياسة

نتنياهو يشترط إطلاق 4 جثامين.. ومفاوضوه: عدم إطلاق الأسرى الفلسطينيين خطير

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم (الإثنين) أن حركة «حماس» تدرس نقل جثمانَي إسرائيليين اثنين إلى مصر، مقابل إطلاق

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم (الإثنين) أن حركة «حماس» تدرس نقل جثمانَي إسرائيليين اثنين إلى مصر، مقابل إطلاق إسرائيل سراح نصف عدد الأسرى الفلسطينيين الذين كان من المقرر إطلاق سراحهم في الدفعة الأخيرة من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة السبت.

ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر لم تكشف عن هويتها قولها إن تقديرات تشير إلى أن الساعات القادمة ستحدد ما إذا كانت «حماس» ستنقل جثمانين إسرائيليين إلى مصر، مقابل أن تفرج إسرائيل عن 301 أسير فلسطيني ممن أخّرت حكومة بنيامين نتنياهو إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية، موضحة أنه بعد الانتهاء من هذه المرحلة، من المفترض أن تسلم «حماس» جثمانين إسرائيليين آخرين قتلتهم الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 301 أسير فلسطيني آخر من السجون الإسرائيلية.

وأشارت القناة الإسرائيلية إلى أن ما يعرقل التوصل إلى اتفاق حتى الآن هو انعدام الثقة بين الطرفين، إذ تريد «حماس» ضمانات بأن إسرائيل ستفرج عن الأسرى الفلسطينيين، وأنها لن تكرر ما فعلته بالدفعة الأخيرة حين أرجأت إطلاق سراحهم رغم وفاء الحركة الفلسطينية بالتزاماتها من الاتفاق.

في المقابل تزعم إسرائيل أنها لا تريد الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين قبل التأكد من صحة هوية الجثامين التي ستسلمها «حماس»، لكن القناة الـ13 الإسرائيلية قالت إن رئيس الشاباك ومسؤول التفاوض بالجيش حذّرا بنيامين نتنياهو من خطورة عدم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.

أخبار ذات صلة

وكان موقع والا الإسرائيلي قد نقل عن مسؤول رفيع قوله: حكومة نتنياهو ألقت حجراً في البئر والآن تحاول إخراجه، مبيناً أن نتنياهو مهتم بالاتفاق مع حركة «حماس» للإفراج عن مزيد من المحتجزين دون إنهاء الحرب.

وأشار إلى أن إسرائيل مستعدة حالياً لدفع ثمن لـ«حماس» مقابل رفض الحكومة الإعلان عن إنهاء الحرب.

في الوقت ذاته ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن هناك استعدادات في إسرائيل لبدء مناقشات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار التي تشمل ترتيبات سياسية بغزة.

السياسة

الجيش السوداني: مقتل وإصابة 13 مدنياً في الفاشر.. «الدعم السريع» يهاجم النهود في كردفان

اتهم الجيش السوداني اليوم (الخميس) قوات الدعم السريع بمهاجمة مدينة النهود غرب كردفان وقيادة فرقة للجيش بولاية

اتهم الجيش السوداني اليوم (الخميس) قوات الدعم السريع بمهاجمة مدينة النهود غرب كردفان وقيادة فرقة للجيش بولاية النيل الأبيض، مؤكداً مقتل 4 مدنيين بقصف مدفعي على مدينة الفاشر.

وأعلن مصدر عسكري سوداني اليوم مهاجمة قوات الدعم السريع مدينة النهود العاصمة الإدارية الجديدة لولاية غرب كردفان بأكثر من 300 مركبة قتالية، مبيناً أن قوات من الجيش والقوات المساندة له تمكنت من صد الهجوم ولا يزال القتال مستمراً في المحور الشمالي للمدينة والجيش يسيطر على الوضع هناك.

وكان مصدر عسكري سوداني آخر قال إن قوات الدعم السريع استهدفت قيادة الفرقة الـ18 التابعة للجيش السوداني بولاية النيل الأبيض جنوبي السودان، مشيراً إلى أن قوات الدعم السريع استخدمت المسيرات في هجماتها على مواقع الجيش بكوستي.

ولفت إلى أن أكثر من 3 صواريخ أطلقها المهاجمون على مواقع الجيش، ما أدى إلى حدوث انفجارات قرب القيادة. جاء ذلك بالتزامن مع مقتل 4 مدنيين وإصابة 9 آخرين بقصف مدفعي مكثف للدعم السريع على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان.

أخبار ذات صلة

وأعلن الجيش السوداني قطع إمداد الدعم السريع وتدمير 5 مركبات قتالية والاستيلاء على 3 أخرى، وتدمير مدفع هاون، وقتل 10 من عناصر الدعم في الفاشر، لكن قوات الدعم السريع قالت إنها تقدمت في أحياء جنوبي مدينة الفاشر وسيطرت على عدد منها.

وكان برنامج الأغذية العالمي قد حذر أمس من موسم الأمطار القادم ونقص التمويل، مؤكداً أنهما يهددان بكارثة ومجاعة في السودان.

وقال البرنامج إن نحو 638 ألف شخص يواجهون جوعاً كارثياً، وهو أعلى عدد في العالم.

Continue Reading

السياسة

قتلى في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم (الخميس)، مقتل لبناني وسوريين اثنين في قصف إسرائيلي استهدف سيارة في جنوب البلاد.

وقال

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم (الخميس)، مقتل لبناني وسوريين اثنين في قصف إسرائيلي استهدف سيارة في جنوب البلاد.

وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، في بيان صحفي: «شن الاحتلال الإسرائيلي غارة بمسيرة على سيارة في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان، أدت إلى سقوط 3 قتلى لبناني وسوريين، فيما قالت الوكالة الوطنية للإعلام إن مسيرة معادية شنت غارة على سيارة بيك أب لجمع الخردة بين بلدتي ميس الجبل وبليدا، مما أدى إلى مقتل مواطن لبناني واثنين من التابعية السورية».غير أن القناة 12 الإسرائيلية نقلت عن مصدر أمني إسرائيلي قوله: «الجيش قتل عنصراً من حزب الله جنوبي لبنان».وكانت إسرائيل استهدفت بغارة بواسطة مسيرة بلدة عيترون في جنوب لبنان دون تسجيل إصابات، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء اللبنانية.وكان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام قال أمس إن الانسحاب الإسرائيلي هو المدخل الفعلي لتعزيز سلطة الدولة وتقويتها، مشددا على ضرورة التزام إسرائيل بوقف خروقاتها والاعتداءات التي تطال مختلف المناطق اللبنانية.وأكد سلام خلال لقائه رئيس لجنة الإشراف على تنفيذ آلية اتفاق ترتيبات وقف الأعمال العدائية في الجنوب (اللبناني) الميجور جنرال جاسبير جيفيرز، والميجور جنرال مايكل ليني، أن الجيش اللبناني يواصل مهماته في توسيع الانتشار لبسط سيطرته بشكل كامل على الأراضي اللبنانية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

نيودلهي تطالب بتسليم المهاجمين.. وإسلام أباد: مستعدون للانضمام للجنة تحقيق

أعلن مستشار رئيس الوزراء الباكستاني للشؤون السياسية رانا سناء الله خان اليوم (الخميس) استعداد بلاده للانضمام إلى

أعلن مستشار رئيس الوزراء الباكستاني للشؤون السياسية رانا سناء الله خان اليوم (الخميس) استعداد بلاده للانضمام إلى تحقيق يجريه المسؤولون الهنود في هجوم كشمير للتوصل إلى الحقائق وتجنب تصاعد الصراع بين الدولتين الجارتين، موضحاً أن الحرب مع الهند ستكون مدمرة للبلدين.

ونقلت قناة «جيو نيوز» الباكستانية عن خان قوله: «إن إجراء تحقيق من جانب طرف ثالث هو خيار آخر»، موضحاً أن بلاده تدين الهجوم الذي أودى بحياة العشرات.

بدوره، أعلن مدير الشؤون الدينية المحلية حفيظ نظير أحمد إغلاق المدارس القرآنية في الشطر الباكستاني من كشمير لمدة 10 أيام، قائلاً: «لقد قررنا عطلة من 10 أيام لكل المدارس (القرآنية) في كشمير، أي 1100 مدرسة تستقبل آلاف الأطفال».

وأرجعت السلطات المحلية في كشمير أسباب اتخاذ هذا القرار إلى التوتر عند الحدود وإمكان اندلاع نزاع، وتحمل الهند باكستان مسؤولية الهجوم المسلح الذي أودى بحياة 26 شخصاً في 22 أبريل في الشطر الخاضع لإدارة الهند من كشمير.

وأجرى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أمس اتصالاً بنظيره الهندي سوبراهمانيام جايشانكار ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف ودعاهما إلى احتواء التوترات والحفاظ على السلم والأمن في جنوب آسيا.

أخبار ذات صلة

وتنفي إسلام آباد ضلوعها في الهجوم، مؤكدةً أن لديها أدلة موثوقة على أن الهند تُخطط لضربة عسكرية وشيكة عليها وأنها سترد بشكل حاسم على أي عدوان.

وطالب وزير الخارجية الهندي اليوم بتسليم منفذي الهجوم ومن دعمهم وخطط للهجوم في كشمير إلى العدالة.

ويعيش نحو 1.5 مليون شخص بالقرب من خطّ وقف إطلاق النار على الجانب الباكستاني من الحدود، حيث انهمك السكان ممن لديهم القدرة على ذلك في تجهيز ملاجئ بسيطة تحت الأرض ذات جدران طينية مُدعّمة بالخرسانة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .