Connect with us

السياسة

ميل جيبسون يفجّر مفاجأة: مؤامرة وراء حرائق لوس أنجليس!

في الوقت الذي تواصل فيه الحرائق المستعرة انتشارها في لوس أنجليس ملتهمة في طريقها العديد من منازل أبرز نجوم هوليود

في الوقت الذي تواصل فيه الحرائق المستعرة انتشارها في لوس أنجليس ملتهمة في طريقها العديد من منازل أبرز نجوم هوليود بأثمانها الباهظة، فجّر الممثل الأمريكي الشهير ميل جيبسون مفاجأة مدوية، ملمحا إلى وجود مؤامرة وراء اشتعال الحرائق بهذا الحجم غير المسبوق.

يذكر أن النيران قد أتت على منزل نجم هوليوود، المقدر ثمنه بأكثر من 14 مليونا ونصف المليون دولار، وحولته إلى كومة تراب.

وفي مقابلة تلفزيونية، قال جيبسون: يمكنني أن أخترع العديد من النظريات الفظيعة في رأسي، لكن يبدو جلياً أن السبب الرئيسي لتمدد النار نقص المياه، فضلا عن وجود الرياح الشديدة.

وتساءل عما إذا كان مفتعلو تلك الحرائق تصرفوا بمفردهم أم تم تكليفهم بالأمر؟

واعتبر أنه من الجنون التفكير بأن مثل تلك الحرائق افتعلت عن قصد ولكن هذا ما حصل، وبالتالي علينا التفكير في الهدف. وتساءل مجددا: «ماذا يريد هؤلاء.. هل يودون إفراغ الدول.. لا أعرف».

وتحدث بطل فيلم «القلب الشجاع» الحائز على جائزة الأوسكار بألم عن أنه عاد من تكساس إلى منزله الفخم في «ماليبو» ليراه وقد تحول إلى أنقاض بعد أن التهمته النيران.

ووصف جيبسون ما حدث بأنه أمر «مروع ومؤثر»، مؤكدا أنه فقد كل شيء في هذا المنزل من صور وذكريات إلى ملفات شخصية وملابس وغيرها.

من جهته، أعلن مكتب الطب الشرعي في مقاطعة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرائق المدمرة إلى 16 شخصا، فيما قدرت فرق الإطفاء دمار أكثر من 5300 منزل في حي باليسيدز منذ الثلاثاء الماضي. لكن إدارة الإطفاء في مقاطعة لوس أنجليس تحدثت عن تدمير أو تضرر أكثر من 7 آلاف مبنى في حريق إيتون. وحذر رئيس إدارة الإطفاء أنتوني ماروني، من أن خطر الحريق لا يزال مرتفعا بسبب الرياح القوية والهواء والنباتات الجافة.

السياسة

وزير الخارجية السعودي يناقش المستجدات مع نظيره المصري

التقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، في الرياض، اليوم (الأحد)، وزير الخارجية والهجرة في جمهورية

التقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، في الرياض، اليوم (الأحد)، وزير الخارجية والهجرة في جمهورية مصر العربية الدكتور بدر عبدالعاطي، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري الموسع بشأن سورية.

وجرى خلال اللقاء، بحث علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، إضافة إلى مناقشة المستجدات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

Continue Reading

السياسة

أنباء إسرائيلية عن قرب صفقة «التبادل»

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاتها في قطاع غزة، إذ أكدت مصادر فلسطينية أنها ارتكبت مجزرتين راح ضحيتهما

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاتها في قطاع غزة، إذ أكدت مصادر فلسطينية أنها ارتكبت مجزرتين راح ضحيتهما 28 شهيدا و89 مصابا خلال 24 ساعة. وأعلن الدفاع المدني أن نحو 70 طفلا استشهدوا خلال الأيام الخمسة الماضية، ما رفع عدد ضحايا الحرب إلى 46 ألفا و565 شهيدا و109 آلاف و660 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.

في غضون ذلك، رجحت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم (الأحد)، اقتراب صفقة التبادل وإنهاء الحرب على قطاع غزة، وتحدثت عن ضغوط مارسها مبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب ستيفن ويتكوف ومبعوث الإدارة الحالية في اجتماعات الدوحة بريت ماكغورك.

وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» بأن الهدف من المفاوضات الجارية هو صياغة صفقة في غضون 8 أيام، أي قبل تنصيب ترمب يوم 20 يناير الجاري، ولفتت إلى أهمية المناقشات المتوقعة اليوم بعد وصول الوفد الإسرائيلي الذي وافق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو (السبت) على توجهه إلى قطر. ونقل عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله: هذه المرة هناك تفاؤل ويبدو الأمر أقرب من أي وقت مضى بعد محادثات استمرت لأسابيع.

ووفق مصدر سياسي إسرائيلي، فإن الصفقة تناقش إطلاق سراح 33 محتجزا، لكن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم مقابل ذلك لا يزال غير معلوم، ولن يحدد إلا عند معرفة أسماء الأحياء والأموات من المحتجزين الإسرائيليين.

وذكر أن قائمة الـ33 محتجزا تعتمد على قائمة الـ34 اسما التي كُشفت الأسبوع الماضي، والتي لم تعد تشمل الأسير هشام الزيادنة الذي تم انتشال جثته وجثة ابنه حمزة من نفق في غزة قبل أيام. ووصف المصدر تفاصيل الصفقة بـ«المعقدة»، إذ تتألف من خطوات كثيرة حتى الوصول إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين الأحياء والأموات.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر أمريكية، أن الصفقة المطروحة متعددة المراحل، وأن التعهدات بين كل مرحلة وأخرى من مراحل الصفقة ستكون مفتاح التوصل إلى اتفاق. وكشفت أن إسرائيل ستتعهد بعدم العودة إلى القتال، على أن تتعهد حماس بإعادة كل من تبقى من المحتجزين الإسرائيليين في المرحلة الثانية.

وتوقع مسؤول إسرائيلي أن يلتقي منسق شؤون الأسرى غال هيرش هذا الأسبوع مع رئيس الصليب الأحمر الذي يزور إسرائيل لمناقشة كيفية إطلاق سراح المحتجزين ومشاركة المنظمة بالعملية إذا أُبرمت الصفقة.

وبحسب «هآرتس»، فإن الصفقة ستكون عبارة عن مرحلتين، الأولى يُطلق سراح المحتجزين النساء والمسنين والمرضى بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار، والثانية تشمل انسحابا كبيرا لقوات جيش الاحتلال من ممر نتساريم ومحور فيلادلفيا.

Continue Reading

السياسة

بعد عاصمة ولاية الجزيرة.. الجيش السوداني يسيطر على مجمع «الرواد»

وسط ارتفاع حدة الاشتباكات مع قوات الدعم السريع في الخرطوم بحري، أعلن الجيش السوداني، اليوم (الأحد)، السيطرة على

وسط ارتفاع حدة الاشتباكات مع قوات الدعم السريع في الخرطوم بحري، أعلن الجيش السوداني، اليوم (الأحد)، السيطرة على الرواد، ما يفتح الطريق أمام القوات الحكومية شرقاً نحو وسط الخرطوم، وشمالاً نحو المقرن.

وتمكنت قوات سلاح المدرعات بمنطقة الشجرة العسكرية من السيطرة على مجمع الرواد جنوب الخرطوم، الذي يضم أبراجاً سكنية. وأعلن الجيش في بيان تكبيد الدعم السريع خسائر في الأرواح مع التزام قواته بسلامة الممتلكات العامة والخاصة، طبقاً للقانون الدولي وقواعد الاشتباك. وأكد مصدر عسكري سوداني أن مجمع الأبراج يحتل أهمية عسكرية كبيرة في خارطة المعارك. وأوضح في تصريحات تليفزيونية، أن قوات الدعم السريع اقتحمته منذ الأشهر الأولى للحرب، واستخدمت أسطح الأبراج لأغراض حربية. وتحدث عن وجود قناصين أعلى أبراجه، مع وجود منصات إطلاق الصواريخ وتحديداً (الكورنيت) وهو ما أعاق تقدم قوات الجيش.

ووفق المصدر العسكري، فإن ارتفاع أبراج المجمع منح الدعم السريع أفضلية في ترصد تحركات الجيش غرب وجنوب الخرطوم.

يذكر أنه منذ أكتوبر الماضي، دخلت قوات المدرعات إلى المنطقة، لكنها عجزت عن التقدم بسبب المجمع، وأن الجيش استخدم العمليات النوعية والخاصة لإحكام السيطرة من دون جدوى.

ولفت المصدر إلى أنه تمت مراعاة سلامة المنشآت والمباني خلال الاشتباكات للسيطرة عليه من دون خسائر، إذ بقي الجيش منذ ذلك الحين في منطقة اللاماب من دون تقدم.

إلى أن تم تحييد هذه الأبراج، بحيث يمكن للجيش الانفتاح شرقاً نحو وسط الخرطوم وشمالاً نحو المقرن.

وقال المصدر إن كل ما يجري يأتي في إطار العملية العسكرية للوصول إلى الخرطوم واستعادة السيطرة عليها.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .