السياسة
مقتل 10 لبنانيين.. والهجمات بين حزب الله وإسرائيل تتصاعد
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم (السبت)، إصابة شخصين جراء إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو الجليل الأعلى بشمال

أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم (السبت)، إصابة شخصين جراء إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو الجليل الأعلى بشمال إسرائيل، مشيرةً إلى أن حزب الله أطلق نحو 50 صاروخاً على مرحلتين نحو شمال إسرائيل، ودوت صافرات الإنذار في مناطق عدة، منها صفد والجليل الأعلى.
ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن الجيش الإسرائيلي قوله إنه قصف مناطق في القطاع الشرقي من جنوب لبنان بعد إطلاق صواريخ باتجاه الجليل الأعلى، مبينة أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق توجيهات لسكان الجليل الأعلى بالبقاء قرب الملاجئ.
وأشارت إلى أنه تم اعتراض صواريخ في منطقة صفد بعد تفعيل الإنذارات، مبينة أن القصف الصاروخي ما زال مستمراً من جنوبي لبنان تجاه إسرائيل.
في حين قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي قصف مناطق في القطاع الشرقي من جنوب لبنان بعد إطلاق صواريخ باتجاه الجليل، مؤكدة إصابة شخصين وتضرر مبنى في إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه الجليل الأعلى شمالي إسرائيل، واصفة القصف بالهجوم المكثف.
وذكرت القناة أن أكثر من 10 حرائق اندلعت في المناطق المفتوحة والزراعية نتيجة القصف، وأن طواقم الإطفاء تعمل على إخماد الحرائق ومنع انتشارها إلى المباني والمستوطنات المجاورة.
وأفاد موقع والا أن جندياً إسرائيلياً أصيب بجروح خطيرة في الجليل جراء إطلاق قذيفة صاروخية من لبنان، في حين قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن التيار الكهربائي انقطع في مناطق بصفد إثر سقوط صواريخ من جنوب لبنان، مضيفة أن حريقاً اندلع في حرش بيريه بالجليل الأعلى إثر سقوط شظايا صاروخ اعتراضي.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت في وقت سابق اليوم مقتل 10 أشخاص بينهم امرأة وطفلاها بمنطقة وادي الكفور في النبطية، فيما أصيب خمسة بجروح بينهم اثنان إصاباتهما حرجة، لكن شهود عيان أكدوا أن الغارة استهدفت مؤسسة تجارية، نافين وجود أي عناصر من حزب الله.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إن جميع القتلى مواطنون سوريون، مشيرة إلى أنه سيتم الإعلان عن العدد النهائي بعد إجراء فحص الحمض النووي لتحديد هوياتهم.
بالمقابل، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي أن طائراته هاجمت خلال ساعات الليلة الماضية مستودع أسلحة لحزب الله في النبطية
السياسة
الرئاسي اليمني يدعم الحكومة ويؤكد التزامه بالشراكة
مجلس القيادة الرئاسي اليمني يدعم الحكومة في مسار الإصلاحات الاقتصادية والأمنية، مؤكدًا التزامه بالشراكة لتحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد.

مجلس القيادة الرئاسي اليمني: خطوات نحو الاستقرار والإصلاح
عقد مجلس القيادة الرئاسي اليمني اجتماعًا استثنائيًا لمناقشة الأوضاع الراهنة في البلاد، مع التركيز على التطورات الاقتصادية والأمنية ومسار الإصلاحات الشاملة. يأتي هذا الاجتماع في ظل تحديات كبيرة تواجه اليمن، حيث تسعى الحكومة إلى تحقيق الاستقرار النقدي والمالي وتحسين مستوى الخدمات العامة.
الإصلاحات الاقتصادية والمالية
أشاد المجلس بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي لتحقيق الاستقرار المالي والنقدي، مشيرًا إلى الجهود المبذولة لضمان انتظام دفع رواتب موظفي الدولة وتحسين الخدمات العامة. هذه الخطوات تأتي ضمن خطة التعافي الوطنية التي تهدف إلى تعزيز ثقة مجتمع المانحين بالحكومة ومؤسساتها.
وفي هذا السياق، أعلن صندوق النقد الدولي استئناف أنشطته في اليمن بعد توقف دام 11 عامًا، مما يعكس تحسن الثقة الدولية في الاقتصاد اليمني وقدرة الحكومة على تنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
دعم المجتمع الدولي والإقليمي
أكد مجلس القيادة الرئاسي دعمه لجهود الحكومة في مواصلة برنامج الإصلاحات وتمكينها من ممارسة صلاحياتها الدستورية والقانونية بشكل كامل. ويهدف ذلك إلى تعزيز قدرة الحكومة على الوصول إلى الموارد كافة وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين.
كما جدد المجلس تقديره للدعم المستمر من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لمسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية وتنفيذ برامج التعافي والتنمية. وأبرز الدعم السعودي الأخير للموازنة العامة كدليل على حرص المملكة على تعزيز الاستقرار الاقتصادي والتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
التزام بالشراكة والتوافق الوطني
أكد مجلس القيادة الرئاسي التزامه بمبدأ الشراكة والتوافق الوطني وفق مرجعيات المرحلة الانتقالية وإعلان نقل السلطة والقواعد المنظمة لعمل المجلس. يهدف هذا الالتزام إلى ضمان وحدة الصف وتعزيز المركز القانوني للدولة، مما يسهم في تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي في البلاد.
نظرة مستقبلية
مع استمرار التحديات التي تواجه اليمن، يبقى التعاون الإقليمي والدولي عنصرًا حاسمًا لدعم جهود الحكومة في تنفيذ الإصلاحات وتحقيق التنمية المستدامة. وفي هذا السياق، تظل المملكة العربية السعودية شريكًا رئيسيًا يدعم استقرار المنطقة ويساهم بشكل فعال في تحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للشعب اليمني.
السياسة
الرئاسي اليمني يدعم الحكومة في ممارسة صلاحياتها كاملة
مجلس القيادة الرئاسي اليمني يدعم الحكومة في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والأمني، مع التركيز على الإصلاحات الشاملة وتحسين الخدمات العامة.

اليمن: مجلس القيادة الرئاسي يستعرض التطورات الاقتصادية والأمنية
عقد مجلس القيادة الرئاسي اليمني اجتماعًا استثنائيًا لمناقشة المستجدات التي تمر بها البلاد، مع التركيز على الأوضاع الاقتصادية والأمنية ومسار الإصلاحات الشاملة. في هذا السياق، أشاد المجلس بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي لتحقيق الاستقرار النقدي والمالي، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لضمان انتظام دفع رواتب موظفي الدولة وتحسين مستوى الخدمات العامة.
خطة التعافي الوطنية وتعزيز ثقة المانحين
تأتي هذه الإجراءات كجزء من خطة التعافي الوطنية التي تهدف إلى تعزيز ثقة مجتمع المانحين بالحكومة ومؤسساتها. وقد تجلى ذلك في إعلان صندوق النقد الدولي استئناف أنشطته في اليمن بعد توقف دام 11 عامًا، مما يعكس تحسنًا ملحوظًا في البيئة الاقتصادية والسياسية للبلاد.
وأكد المجلس دعمه لجهود الحكومة في مواصلة برنامج الإصلاحات وتمكينها من ممارسة كامل صلاحياتها الدستورية والقانونية. ويهدف هذا الدعم إلى تعزيز قدرة الحكومة على الوصول إلى الموارد كافة وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين.
التزام بالشراكة والتوافق الوطني
وفي سياق متصل، جدد مجلس القيادة الرئاسي التزامه بمبدأ الشراكة والتوافق الوطني وفق مرجعيات المرحلة الانتقالية، بما يضمن وحدة الصف وتعزيز المركز القانوني للدولة. يأتي هذا الالتزام ضمن إطار إعلان نقل السلطة والقواعد المنظمة لعمل المجلس.
الدعم الإقليمي: دور المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة
أعرب مجلس القيادة الرئاسي عن تقديره للدعم الأخوي الصادق من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لمسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية وتنفيذ برامج التعافي والتنمية. وخص بالذكر الدعم السعودي الأخير للموازنة العامة، الذي يعكس حرص قيادة المملكة على تعزيز الاستقرار الاقتصادي والتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
هذا الدعم الإقليمي يُظهر بوضوح الدور المحوري الذي تلعبه السعودية في دعم جهود الاستقرار والتنمية في اليمن، مما يعزز من مكانتها كشريك استراتيجي موثوق به في المنطقة.
تحليل الوضع الراهن وآفاق المستقبل
تشير التطورات الأخيرة إلى تقدم ملموس في مسار الإصلاحات الاقتصادية والسياسية باليمن، مدعومًا بالتعاون الوثيق مع الدول الشقيقة والمجتمع الدولي. ومع استمرار التحديات الأمنية والاقتصادية، يبقى الالتزام بتنفيذ الإصلاحات وتحقيق الاستقرار هدفًا رئيسيًا للحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي.
إن تحقيق النجاح يتطلب تضافر الجهود المحلية والدولية لدعم مسيرة التنمية والاستقرار السياسي والاقتصادي. وفي ظل هذه المعطيات، يبقى التفاؤل حذرًا بشأن مستقبل اليمن واستقراره على المدى الطويل.
السياسة
لوكورنو يقود الحكومة الفرنسية والمعارضة تتراجع
لوكورنو يعود لقيادة الحكومة الفرنسية في مواجهة التحديات السياسية، مع تراجع المعارضة وتجديد الثقة من الإليزيه، اكتشف التفاصيل!
التحديات السياسية في فرنسا: إعادة تعيين لوكورنو رئيسًا للوزراء
بعد مرور أربعة أيام على تقديم استقالته للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عاد اسم سيبستيان لوكورنو إلى الساحة السياسية كمنقذ للمرحلة القادمة. فقد أعلن الإليزيه عن إعادة تجديد الثقة في لوكورنو كرئيس للحكومة، مما يعكس رغبة القيادة الفرنسية في الاستفادة من خبراته وقدراته في مواجهة التحديات الراهنة.
خلفية تاريخية وسياسية
لوكورنو، الذي يُعرف بلقب “الراهب المحارب”، يتمتع بتاريخ طويل من الخدمة العامة والتفاني في العمل السياسي. تولى عدة مناصب حكومية قبل أن يصبح رئيسًا للوزراء، ويُعتبر شخصية محورية داخل المعسكر الرئاسي لإيمانويل ماكرون. ومع ذلك، فإن مهمته الجديدة لن تكون سهلة بالنظر إلى التحديات العديدة التي تواجه حكومته.
التحديات أمام الحكومة الجديدة
أمام لوكورنو مهمة صعبة تتمثل في تجنب حجب الثقة عنه في الجمعية الوطنية الفرنسية. هذا الأمر يحمل أهمية كبيرة، حيث إن الفشل في تحقيق ذلك قد يؤدي إلى حل الجمعية الوطنية وإجراء انتخابات جديدة. وتأتي هذه التحديات وسط انقسامات عميقة تشهدها الساحة السياسية الفرنسية، خاصة داخل قصر بوربون.
اجتماع الإليزيه: محاولة لاحتواء الأزمة
في محاولة لاحتواء الأزمة السياسية المتفاقمة، دعا الرئيس ماكرون ممثلين عن الأحزاب الرئيسية المنضوية ضمن “القوس الجمهوري” إلى اجتماع في قصر الإليزيه. ورغم أن الاجتماع استمر قرابة ثلاث ساعات، إلا أنه لم ينجح في تخفيف حدة التوتر بين الأطراف المختلفة. ولم تتم دعوة حزب التجمع الوطني وحزب فرنسا الأبية اللذين كانا يطالبان بحل الجمعية الوطنية واستقالة الرئيس.
ردود فعل المعارضة
خرجت قوى اليسار من الاجتماع غاضبة ومحبطة بعد أن أدركت أن رئيس الحكومة لن يكون من صفوفها. وعبّر بوريس فالود من الحزب الاشتراكي عن خيبة أمله قائلاً: “لم يقل لنا شيئاً”. بينما أضاف فابيان روسيل من الحزب الشيوعي الفرنسي: “لا بارقة أمل في الأفق”. وتوحدت تصريحات المعارضة بوصف الوضع بـ”القلق”، معبرة عن ذهولها مما يحدث.
الوضع الداخلي للحكومة
سادت أجواء التوتر داخل أروقة الحكومة نفسها، حيث وصف أحد المشاركين الاجتماع بأنه كان أشبه بالخيال مع إطلاق الجميع للنيران السياسية في كل الاتجاهات. هذا يعكس حجم الخلافات الداخلية حتى داخل المعسكر الرئاسي نفسه.
تحليل الموقف السعودي والدور الدبلوماسي
بالنظر إلى الموقف السعودي تجاه التطورات الدولية والإقليمية، يمكن القول إن المملكة تتبع نهجًا دبلوماسيًا متوازنًا واستراتيجيًا يدعم الاستقرار السياسي والاقتصادي العالميين.
وفي السياق الفرنسي الحالي، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تلعب دورًا إيجابيًا عبر تعزيز العلاقات الثنائية مع فرنسا ودعم جهود الاستقرار السياسي فيها بما يتماشى مع مصالح البلدين المشتركة.
هذا النهج يعكس القوة الدبلوماسية للسعودية وقدرتها على التأثير بشكل إيجابي على الساحة الدولية بما يخدم السلام والاستقرار العالميين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية