Connect with us

السياسة

«مسام» ينتزع 4,578 لغماً في أقل من شهر

أعلن مشروع مسام لنزع الألغام في اليمن اليوم (الأحد) عن نجاحه في انتزاع 4,578 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة خلال

أعلن مشروع مسام لنزع الألغام في اليمن اليوم (الأحد) عن نجاحه في انتزاع 4,578 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة خلال 20 يوماً، منها 1,338 خلال أسبوع.

وذكرت غرفة عمليات المشروع في بيان أن فرق المشروع خلال الأسبوع الماضي تمكنت من انتزاع 1,300 ذخيرة غير منفجرة و35 لغماً مضاداً للدبابات ليرتفع بذلك عدد ما تم نزعه منذ بداية الشهر وحتى 20 سبتمبر إلى 4,441 ذخيرة غير منفجرة و104 ألغام مضادة للدبابات.

وأكد مدير عام مشروع مسام أسامة القصيبي أن الفرق الميدانية نزعت منذ انطلاقة المشروع وحتى 21 سبتمبر 462,289 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة، موضحاً في بيان أن الفرق نزعت منذ بداية المشروع وحتى الآن 302,368 ذخيرة غير منفجرة و8,148 عبوة ناسفة، إضافة إلى 145,174 لغماً مضاداً للدبابات و6,599 لغماً مضاداً للأفراد.

وأشار القصيبي إلى أن الفرق الهندسية التابعة لمشروع مسام تمكنت منذ نهاية يونيو 2018 حتى الآن من تطهير 60,034,518 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية كانت مفخخة بالألغام والذخائر والعبوات الناسفة.

يذكر أن مشروع مسام لنزع الألغام استطاع على مدى سبع سنوات من تخفيف آثار الحرب، وجنّب ملايين المدنيين اليمنيين خطر الألغام التي تهدد حياتهم في عدد من المحافظات المحررة بما فيها محافظة شبوة التي تمكن المشروع من تأمين مواقع حيوية بها في منطقة آل عبدالله بمديرية عسيلان، خصوصاً مشاريع قنوات لتصريف مياه السيول، ولم يكتفِ بذلك بل نفذ عدداً من مشاريع التوعية في الحديدة وتعز ولحج والضالع وأبين ومأرب، واستفاد منه أكثر من 8 آلاف مدني في مواقع التماس والمناطق التي كانت مسرحاً للحرب طوال السنوات الماضية.

السياسة

نحلم ونحقق.. 990 أمان لكم

يستقبل مركز العمليات الميدانية 990 برئاسة أمن الدولة بلاغات المواطنين والمقيمين، للمشاركة في حماية الوطن من كل

image

يستقبل مركز العمليات الميدانية 990 برئاسة أمن الدولة بلاغات المواطنين والمقيمين، للمشاركة في حماية الوطن من كل ما قد يعكر صفوه ويهدد أمنه، ولمجتمع يشارك أفراده في صناعة أمنهم. وأكد مركز العمليات الميدانية 990 برئاسة أمن الدولة استقبال البلاغات بكل اهتمام وسرية، عمّا يتعلق بالإرهاب والفكر الضال وكل ما يمس ويهدد الأمن وما يثير الريبة والاشتباه، عبر قنوات الاتصال التالية:

الهاتف الموحد: 990

البريد الإلكتروني:

990@900pss.gov.sa

فاكس البلاغات: 0114869645

هاتف البلاغات الدولي: 00966114752500

Continue Reading

السياسة

94 عاماً من العزة والرخاء

اليوم تحتفي المملكة العربية السعودية بمرور 94 عاماً على توحيدها وتأسيسها على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن

اليوم تحتفي المملكة العربية السعودية بمرور 94 عاماً على توحيدها وتأسيسها على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله.

94 عاماً تحكي مسيرة التضحية والبذل والعطاء، 94 عاماً من العزة والكرامة سطرها ملوك هذا البلد العظيم من أبناء المؤسس إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله، 94 عاماً تحكي مسيرة الأجداد إلى الأحفاد وتحقيق الإنجاز تلو الإنجاز.

حيث استطاع المغفور له الملك عبدالعزيز أن يوحد البلاد ويجمع شتات العباد تحت راية الوطن الخضراء راية التوحيد.

واليوم وتحت شعار «نحلم ونحقق» فرصة عظيمة لتعزيز قيم المواطنة وترسيخها لدى أبنائنا الطلبة وإظهار الولاء الصادق لأمجاد وتاريخ ومسيرة وطننا الغالي.

اليوم كلنا فخر واعتزاز بما تقوم به حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- من جهود لتحقيق مكانة المملكة وريادتها في العالمين العربي والإسلامي وما تتمتع به من ثقل إنساني وسياسي إقليمياً ودولياً.

إن الحديث عن الوطن يطول ولا نهاية له، حيث نستعيد فيه ذكريات الماضي العريق ونتحدث فيه عن الحاضر المجيد ونرسم خططاً لمستقبل زاهر.

اليوم الوطني الـ94 هو يوم عظيم.. يوم الفخر والتباهي بوطن شامخ وقيادة صنعت المكانة التي يستحقها الوطن وجعلته محط أنظار العالم وإبهاره.

فالمملكة اليوم تتبوأ الصدارة في شتى أنحاء المعارف والعلوم، حيث أعطت القيادة -حفظها الله- أولوية للعلم والتعليم ووفرت البيئات المحفزة للطلبة ووجهت بوصلة الدارسين إلى الجامعات العريقة لدراسة التخصصات النوعية ليعودوا بعد تخرجهم لاستكمال مسيرة البناء لوطن عظيم بحب وولاء وانتماء.

واليوم في الوقت الذي تشهد فيه المملكة احتفالا عظيما بهذه المناسبة على المستويين الرسمي والشعبي، وما يصاحبه من التفاف حول القيادة وإبراز مظاهر الولاء والانتماء للقيادة والوطن، فإننا نعيش كذلك تلك اللحظات الغالية على قلوبنا في سلطنة عمان، من خلال الاحتفالات الرسمية لسفارة خادم الحرمين الشريفين في مسقط وكذلك الفعاليات التي تقيمها الملحقية الثقافية، والاحتفال الذي يقيمه الأشقاء العمانيون بهذه المناسبة، وكل ذلك دلالة على التقارب بين البلدين واللحمة المتأصلة بين الشعبين في ظل القيادة الحكيمة للبلدين ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد -حفظهما الله.

واليوم أضحت رسالتنا للعالم أجمع أن السعودي عندما يحلم فإنه قادر على أن يحقق ما يحلم به، وستبقى رايتنا الخضراء ترفرف عالياً لتعلن للعالم أجمع أن أرض السعودية هي أرض بناء ونماء وأرض حب وسلام.

* الملحق الثقافي بسفارة المملكة لدى سلطنة عمان

Continue Reading

السياسة

خطوات متقدمة في التقنية والمعرفة والتطوير

أربعة وتسعون عاماً يستذكر الجميع أن الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه الذي فتح ووحّد هذه البلاد

أربعة وتسعون عاماً يستذكر الجميع أن الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه الذي فتح ووحّد هذه البلاد على ظهور الخيل يسانده رجال أوفياء شجعان واصلوا الرسالة والمسيرة حتى تحقق المراد والفروسية أصبحت جزءاً من تاريخ وتراث وهوية المملكة، ويؤكد ذلك أن خادم الحرمين الشريفين هو رئيسها الفخري، ومن بعدها فإنها تحظى باهتمام ومتابعة من ولي عهده الأمين حفظهم الله.

أربعة وتسعون عاماً وبلادنا تخطو خطوات متقدمة وسريعة في مجال التقنية والعلم والمعرفة والتطوير وتعزيز وترسيخ ثوابت هوية المواطنة وتناغم وانسجام مكونات المجتمع المدني بمفهومه الأوسع الصحيح، تحت راية وقيادة واحدة في ظل قوة ونظام الدولة المدنية وقوانينها وأنظمتها التي حرصت منذ الأيام الأولى للتأسيس على وحدة الوطن وقوة تلاحم مجتمعه بدون تمييز وتفرقة تحت ظل راية واحدة.

أربعة وتسعون عاماً مضت وتحولت الصحراء فيها إلى بساتين خضراء، أربعة وتسعون عاماً وعلم التوحيد يرفرف خفاقاً عالياً شامخاً رغم الظروف التي عاشتها المملكة بين فترة وأخرى، إلا أنها ظلت شامخة ولا تزال تسير في خطى ثابتة في درب الكفاح والنجاح الذي خطه من أول يوم المؤسس طيب الله ثراه الملك عبدالعزيز آل سعود وسار عليه أبناؤه البررة الذين تعاقبوا على الحكم وحتى يومنا هذا الذي يقود فيه زمام الأمور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك الحزم والعزم، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز صاحب الرؤية الثاقبة حفظهم الله.

أربعة وتسعون عاماً نفخر بها ونعتز بها ونحن نعيش الأمن والاستقرار والنماء والازدهار، والمسلمون يرون المملكة وهي قبلة للعالم الإسلامي من مختلف أصقاع الأرض، ونراها وهي تتصدر الواجهة الإعلامية في كل القنوات والصحف ووسائل الإعلام المختلفة، والجميع يتحدث عنها، وكأنها معجزة تجري على الأرض، وما كان ليكون إلا بفعل التنظيم والحنكة والشجاعة التي وهبها الله لحكام هذه البلاد التي تسير وفق مخططات واستراتيجيات مدروسة ومرسومة منذ التأسيس، واليوم رؤية 2030 الوطن الطموح والاقتصاد المزدهر، والمجتمع الحيوي، يقابلها التوفيق من الله تعالى.

أربعة وتسعون عاماً تستحق أن تكتب بحروفٍ من ذهب، ففيها تغيرت خارطة العالم، وولد اسم جديد في الجزيرة العربية اسمه المملكة العربية السعودية، ليعلم العالم بأسره أن المستحيل يمكن صنعه، والصعب يمكن تجاوزه، وما لا يمكن تصوره صار يرى بالعين المجردة، ولا يمكن أن يحدث هذا إلا بفعل إرادة صلبة وشجاعة لا مثيل لها، وحكمة قلما توجد في هذا الزمن من قبل ولاة الأمر حفظهم الله.

أربعة وتسعون عاماً والمملكة تمضي قدماً في مسيرة التنمية والبناء، وتتعامل مع كل الأمور بالحنكة والحكمة والشجاعة، فهي تعطي لكل قضية وحدث قدرهما وتتصرف فيهما وفق ما يستلزم الموقف منها، فمن حنكة المؤسس رحمه الله التي شكّلت نواة الدولة وإعلان تأسيسها، إلى قيادة الملك سعود التي لم تحد عن خطى أبيه، وفي عهده تأسست المنشآت الحكومية والأهلية ووضعت لها الأنظمة، إلى شجاعة وحنكة فيصل الذي اتسم بالسياسة والدهاء، والذي عرف بأنه رائد التضامن الإسلامي، إلى قيادة الملك خالد الذي بدأ في إرساء وظهور الطفرة الاقتصادية والعقارية والصناعية والزراعية، إلى التطوير في عهد الملك فهد الذي تبنى نهج الملك خالد وأكمل مسيرة البناء والتطوير داخلياً وخارجياً وعرف بشجاعته لمجابهة الأخطار المحدقة بالعرب والمسلمين، إلى التنمية والازدهار والرخاء والتسامح في عهد الملك عبدالله الذي تبنى الحوار بين أتباع الأديان والحضارات، ثم إلى الحزم والعزم والحسم ومحاربة الفساد وصياغة الرؤية الوطنية 2030 في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله.

أربعة وتسعون عاماً والمملكة تسير من الحسن إلى الأحسن، ومن تقدم إلى رفعة، رغم كل العواصف التي تحدث من هنا وهناك، فلكم تعرضت المملكة للقدح من الأقلام المغرضة، وللتشكيك من الألسنة الحاقدة، وللتشويه من الإعلام المعادي، ومع ذلك فهي تسير دون مبالاة لما يقال أو يذاع، فواثق الخطوة يمشي ملكاً، مهما علا وارتفع نباح الحاقدين، فضوء الشمس لا تحجبه الغمام، ومسيرة النماء لا يوقفها أحد، طالما وإرادة القيادة السياسية عازمة عليها وماضية في تحقيقها.

أربعة وتسعون عاماً وأيدي المملكة ممدودة لكل الأشقاء والأصدقاء، تارة تساعد الفقراء والمنكوبين، ومناصرة المظلومين، وتارة تقدم العون للدول الضعيفة اقتصادياً، وتارة في بناء المنشآت الطبية والصحية التي تساهم في مستوى تطوير القطاعات الصحية في البلدان الشقيقة والصديقة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

أربعة وتسعون عاماً وشعار المملكة العطاء بلا حدود، وهي نفسها التي تنشد السلام وتدعو إليه وتساهم في صناعته حتى أصبحت تسمى مملكة الإنسانية، فكم مؤتمراً دولياً وإقليمياً أقيم على أرض هذه البلاد المباركة ومنها المؤتمرات الاقتصادية والإسلامية والعدلية وكذلك إقامة الندوات وغيرها التي تهدف إلى تطوير كل ما هو متعلق بالحياة وخدمة البلاد والعباد.

حفظ الله المملكة وقيادتها ورجال أمنها وشعبها وأدام الله علينا ظلها وعزها، فحق لنا أن نفخر بوطن كله منجزات، وحق لنا أن نفخر بتاريخ مرصع بالذهب، وحق لنا أن ننشد السمو الكامل طالما ولدينا قيادة تصنع المعجزات وترسم السياسات التي توصلنا إلى القمة، وإرساء العدل وتطوير المنظومة القضائية برمتها التي شهدت تطوراً غير مسبوق نوعياً وفريداً في عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وكل عام والوطن والجميع بخير.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .