Connect with us

السياسة

مجلس الوزراء: الموافقة على نظام هيئة الرقابة ومكافحة الفساد

رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم (الثلاثاء)، في جدة.

وفي

Published

on

رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم (الثلاثاء)، في جدة.

وفي بداية الجلسة، اطّلع مجلس الوزراء على مضامين الاتصالات الهاتفية التي جرت خلال الأيام الماضية بين ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وكل من رئيس الجمهورية الفرنسية، ورئيس روسيا الاتحادية، ورئيس مجلس الوزراء في جمهورية العراق، وما اشتملت عليه من استعراض للعلاقات المشتركة وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات.

وأوضح وزير الإعلام سلمان يوسف الدوسري، عقب الجلسة، أن المجلس تابع إثر ذلك تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المستمرة التي تبذلها المملكة لإنهاء الحرب على غزة، ودعم مساعي السلام في اليمن، وبما يحقق الأمن والاستقرار الإقليميين، داعياً في هذا السياق المجتمع الدولي والأطراف الفاعلة والمؤثرة إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم وأدوارهم لوقف التوترات في المنطقة.

وفي الشأن المحلي، وافق مجلس الوزراء على نظام هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، كما وافق على اتفاقات بشأن توظيف العمالة، والعمالة المنزلية بين المملكة العربية السعودية وكل من جمهوريتي جامبيا، وتنزانيا المتحدة.

ترحيب بقرار عدم قانونية الوجود الإسرائيلي

جدّد مجلس الوزراء، الترحيب بالرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية بشأن عدم قانونية الوجود الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ (57) عاماً، وتأكيد المملكة على ضرورة القيام بخطوات عملية وذات مصداقية للوصول إلى حلٍ عادلٍ وشامل للقضية الفلسطينية؛ وفقاً لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية.وتناول المجلس في الشأن المحلي، مستجدات الاقتصاد الوطني وأبرز مؤشراته، ومنها استقرار معدلات التضخم عند مستويات منخفضة وفي نطاق أقل من المستهدف عالمياً خلال الأشهر الماضية، في ظل متانة اقتصاد المملكة، وفاعلية الإجراءات والتدابير المتخذة لمواجهة تداعيات ارتفاع الأسعار العالمية.

قرارات

اطّلع مجلس الوزراء، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انـتهى إليه كل من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ومجلس الشؤون السياسية والأمنية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى:

– تفويض وزير الثقافة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الزامبي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في المجال الثقافي بين وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية ووزارة الشباب والرياضة والفنون في جمهورية زامبيا، والتوقيع عليه.

– تفويض وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الكازاخستاني في شأن مشروع مذكرة تفاهم في مجال خدمة اللغة العربية بين مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في المملكة العربية السعودية وجامعة الفارابي الوطنية في جمهورية كازاخستان، والتوقيع عليه.

– تفويض وزير التجارة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الكويتي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة التجارة في المملكة العربية السعودية ووزارة التجارة والصناعة في دولة الكويت للتعاون في مجال حماية المستهلك، والتوقيع عليه.

– تفويض وزير الصناعة والثروة المعدنية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الموزمبيقي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة الثروة المعدنية والطاقة في جمهورية موزمبيق، للتعاون في مجال الثروة المعدنية، والتوقيع عليه.

– تفويض وزير المالية رئيس مجلس إدارة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك – أو من ينيبه – بالتوقيع على مشروع اتفاقية بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة دولة الكويت، لتجنب الازدواج الضريبي في شأن الضرائب على الدخل ولمنع التهرب والتجنب الضريبي.

– الموافقة على اتفاقية بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية جامبيا، لتجنب الازدواج الضريبي في شأن الضرائب على الدخل ولمنع التهرب الضريبي.

– تفويض وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني – أو من ينيبه – بالتوقيع على مشروعي اتفاقيتين بين حكومة المملكة العربية السعودية وكل من حكومة جمهورية غينيا، وحكومة سانت لوسيا، في مجال خدمات النقل الجوي.

– تفويض رئيس هيئة حقوق الإنسان – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الجزائري في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين هيئة حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية والمجلس الوطني لحقوق الإنسان في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، للتعاون في مجال حقوق الإنسان، والتوقيع عليه.

– الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال التأمين الاجتماعي بين المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية وصندوق الإيداع والتدبير بالمملكة المغربية.

– انضمام المملكة العربية السعودية إلى «مبادرة الحشائش البحرية 2030».

– الموافقة على مذكرة تفاهم بين المركز الوطني لإدارة النفايات في المملكة العربية السعودية والمجلس الأعلى للبيئة في مملكة البحرين، في مجال الإدارة المستدامة للنفايات.

– اعتماد الحسابين الختاميين لهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وجامعة شقراء، لعام مالي سابق.

– الموافقة على ترقية طالب بن عبداللّه بن محمد بن طالب إلى وظيفة (مدير مكتب) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بالنيابة العامة.

كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، وصندوق التعليم العالي الجامعي، ومجلس المخاطر الوطنية، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

وزير الخارجية ونظيره الإيطالي: مباحثات حول القضايا الإقليمية

تفاصيل مباحثات وزير الخارجية مع نظيره الإيطالي حول تطورات الأوضاع في المنطقة، سبل تعزيز التعاون المشترك، ومناقشة ملفات الطاقة والهجرة والأمن الإقليمي.

Published

on

عقد وزير الخارجية اجتماعاً هاماً مع نظيره الإيطالي، حيث تناول الجانبان جملة من الملفات الحيوية التي تخص الأوضاع الإقليمية والدولية، في إطار السعي المستمر لتعزيز أواصر التعاون المشترك وتنسيق المواقف حيال القضايا ذات الاهتمام المتبادل. ويأتي هذا اللقاء في توقيت حساس تشهده المنطقة، مما يضفي أهمية بالغة على استمرار الحوار الدبلوماسي بين الجانبين.

عمق العلاقات التاريخية والشراكة المتوسطية

تكتسب المباحثات بين وزارتي الخارجية أهمية خاصة نظراً للعلاقات التاريخية المتجذرة التي تربط البلدين، حيث تعد إيطاليا شريكاً استراتيجياً رئيسياً في حوض البحر الأبيض المتوسط. وتستند هذه العلاقات إلى عقود من التعاون الدبلوماسي والاقتصادي، حيث تلعب روما دوراً محورياً كجسر للتواصل بين أوروبا والعالم العربي. ويشير الخبراء إلى أن التنسيق المستمر بين الجانبين يعد ركيزة أساسية لضمان أمن واستقرار منطقة المتوسط، خاصة في ظل التحديات الجيوسياسية المتنامية.

ملفات سياسية وأمنية ساخنة

تطرق الاجتماع بشكل موسع إلى التطورات المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تم تبادل وجهات النظر حول سبل خفض التصعيد في بؤر التوتر الحالية. وشملت النقاشات ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإحلال السلام والاستقرار، مع التركيز على القضايا المحورية مثل الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والملف الليبي الذي يحظى باهتمام خاص من الجانب الإيطالي نظراً لتأثيره المباشر على أمن جنوب أوروبا. وأكد الجانبان على أهمية الحلول السياسية الدبلوماسية كبديل وحيد للنزاعات المسلحة.

التعاون الاقتصادي وملف الطاقة والهجرة

لم تقتصر المباحثات على الشق السياسي فحسب، بل امتدت لتشمل الملفات الاقتصادية، وعلى رأسها أمن الطاقة. وتعتبر الشراكة في مجال الغاز والطاقة المتجددة من أهم ركائز التعاون الحالي، خاصة في ظل سعي أوروبا لتنويع مصادر الطاقة. كما ناقش الوزيران ملف الهجرة غير الشرعية، الذي يعد تحدياً مشتركاً يتطلب مقاربة شاملة تركز على التنمية في دول المصدر والعبور، وليس فقط الحلول الأمنية. ويُتوقع أن تسهم مخرجات هذا اللقاء في تعزيز التنسيق الدولي لمواجهة هذه التحديات العابرة للحدود، مما يعكس التزام البلدين بمسؤولياتهما تجاه الأمن والسلم الدوليين.

Continue Reading

السياسة

وزير الخارجية ونظيره البحريني: تعزيز الشراكة الاستراتيجية

بحث وزير الخارجية مع نظيره البحريني العلاقات الأخوية وسبل تعزيزها، مؤكداً عمق الروابط التاريخية والتنسيق المستمر لخدمة مصالح البلدين ودعم استقرار المنطقة.

Published

on

استعرض وزير الخارجية العلاقات الأخوية الراسخة والروابط التاريخية المتينة مع نظيره البحريني، وذلك خلال لقاء رسمي جمع بينهما لبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات. وجرى خلال الاجتماع التأكيد على أهمية العمل المشترك بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، بالإضافة إلى مناقشة أحدث المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وتبادل وجهات النظر حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.

عمق العلاقات التاريخية ووحدة المصير

تأتي هذه المباحثات استكمالاً لمسيرة طويلة من العلاقات المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين، والتي تتسم بخصوصية فريدة تتجاوز مفاهيم العلاقات الدبلوماسية التقليدية إلى مفهوم “وحدة المصير”. وتمتد هذه الروابط لعقود طويلة، مرتكزة على أواصر القربى والجوار والتاريخ المشترك، مما جعل النموذج الثنائي بين البلدين مثالاً يحتذى به في العلاقات البينية العربية والخليجية. وتستند هذه العلاقة إلى ثوابت راسخة أرست دعائمها قيادتا البلدين عبر التاريخ، لضمان استمرار التنسيق والتشاور في كافة الظروف.

أهمية التنسيق المشترك في ظل التحديات الراهنة

يكتسب هذا اللقاء أهمية بالغة في ظل الظروف الدقيقة والتحولات المتسارعة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط. ويعد التنسيق المستمر بين وزارتي الخارجية ركيزة أساسية لاستقرار منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتعمل الدبلوماسية في كلا البلدين بشكل دؤوب على توحيد الرؤى والمواقف تجاه الملفات السياسية والأمنية المعقدة، لضمان أمن الخليج ومواجهة التدخلات الخارجية، فضلاً عن دعم الجهود الرامية لإحلال السلام والاستقرار ومكافحة الإرهاب في المنطقة.

آفاق التعاون الاقتصادي والتنموي

لا تقتصر المباحثات الدبلوماسية على الشق السياسي فحسب، بل تمتد لتشمل دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتفعيل مخرجات مجالس التنسيق المشتركة. وتهدف هذه اللقاءات إلى تذليل العقبات أمام الارتقاء بالعلاقات التجارية والاستثمارية، بما يتماشى مع الرؤى التنموية الطموحة لكلا البلدين. ويشمل ذلك تعزيز التبادل التجاري، وتسهيل حركة التنقل، ودعم المشاريع التنموية المشتركة التي تعود بالنفع المباشر على المواطنين، مما يؤكد أن هذه اللقاءات الدورية هي ترجمة عملية لإرادة سياسية قوية تدفع نحو مزيد من التكامل والاندماج الاقتصادي والاجتماعي.

Continue Reading

السياسة

ترمب وشبكة الإخوان: استراتيجية البيت الأبيض لتأمين أمريكا

تفاصيل خطة البيت الأبيض وترمب لمواجهة شبكة الإخوان تحت شعار تأمين أمريكا. قراءة في الخلفية التاريخية، الأبعاد الأمنية، والتأثيرات الإقليمية المتوقعة.

Published

on

في خطوة تعكس توجهات الإدارة الأمريكية نحو تعزيز الأمن القومي، أشار البيت الأبيض إلى مساعي الرئيس دونالد ترمب الحثيثة لتبني استراتيجية شاملة تهدف إلى «تأمين أمريكا»، وذلك من خلال التركيز على مواجهة ما وصفه بشبكة «الإخوان». هذا التوجه لا يعد وليد اللحظة، بل يمثل امتداداً لرؤية سياسية طالما تبناها الرئيس وفريقه الاستشاري، والتي تضع مكافحة جماعات الإسلام السياسي في صلب أولويات السياسة الخارجية والداخلية للولايات المتحدة.

خلفية تاريخية وسياق متجدد

تعود جذور هذا التوجه إلى الفترة الرئاسية الأولى لترمب، حيث شهد عام 2019 نقاشات مكثفة داخل أروقة البيت الأبيض ووزارة الخارجية والبنتاغون حول إمكانية تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية أجنبية. حينها، كان الدافع الرئيسي هو الرغبة في تجفيف منابع التمويل والحد من النفوذ الأيديولوجي للجماعة. واليوم، يعاد طرح هذا الملف بقوة تحت شعار «تأمين أمريكا»، مما يشير إلى رغبة الإدارة في اتخاذ إجراءات أكثر حزماً تتجاوز مجرد العقوبات الفردية لتشمل الشبكة التنظيمية ككل.

الأهمية الاستراتيجية والأبعاد الأمنية

يرتكز المنظور الأمريكي الجديد على قناعة بأن الأمن الداخلي للولايات المتحدة مرتبط بشكل وثيق بتحجيم نفوذ الحركات المؤدلجة عابرة الحدود. ويرى مستشارو الأمن القومي أن مواجهة هذه الشبكة تعد خطوة استباقية لمنع استغلال النظام القانوني والمالي الأمريكي. وتتضمن الاستراتيجية المتوقعة تدقيقاً أشد صرامة على المؤسسات والجمعيات التي قد ترتبط فكرياً أو تنظيمياً بالجماعة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الاستخباراتي مع الدول التي تصنف الجماعة ككيان محظور.

التأثيرات الإقليمية والدولية المتوقعة

من المتوقع أن يلقى هذا التوجه ترحيباً واسعاً من قبل حلفاء واشنطن التقليديين في الشرق الأوسط، وتحديداً مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، وهي الدول التي اتخذت خطوات حاسمة ضد الجماعة في السنوات الماضية. هذا التناغم في الرؤى قد يؤدي إلى تعزيز التحالفات الأمنية والسياسية في المنطقة. في المقابل، قد يثير هذا التحرك توترات دبلوماسية مع دول أخرى تربطها علاقات تاريخية أو سياسية بتيارات الإسلام السياسي، مما قد يعيد تشكيل خريطة التحالفات في المنطقة.

تحديات قانونية وسياسية

على الرغم من الزخم السياسي، يواجه هذا المسعى تحديات قانونية داخلية في الولايات المتحدة، تتعلق بمعايير التصنيف وتأثيرها على الحريات المدنية والمؤسسات الخيرية. إلا أن إصرار البيت الأبيض على شعار «تأمين أمريكا» يوحي بأن الإدارة مستعدة لاستخدام كافة الأدوات التنفيذية المتاحة لتجاوز هذه العقبات، مما يجعل المرحلة المقبلة حاسمة في تحديد مستقبل التعامل الأمريكي مع حركات الإسلام السياسي.

Continue Reading

Trending