Connect with us

السياسة

مجزرة إسرائيلية في غزة.. والاحتلال يطالب بإخلاء 3 أحياء

فيما يتزايد الغضب ضد حركة «حماس» خصوصاً بعد دعوة عشائر حي الشجاعية إلى وقفة احتجاجية لرفض سيطرة فصيل أو جماعة بعينها

فيما يتزايد الغضب ضد حركة «حماس» خصوصاً بعد دعوة عشائر حي الشجاعية إلى وقفة احتجاجية لرفض سيطرة فصيل أو جماعة بعينها على القطاع، قتل 15 فلسطينياً بينهم خمسة أطفال وأصيب آخرون اليوم (الأربعاء) في مجزرة إسرائيلية جديدة استهدفت منازل في جباليا البلد وبيت لاهيا وسيارة في غزة.

وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن الغارتين دمرتا المنزل المستهدف وتضررت منازل مجاورة، مشيرة إلى أنه جرى انتشال طفلين ووالدهما أحياء من تحت ركام أحد المنزلين المستهدفين، وأشارت إلى أن طواقم الدفاع المدني تواجه صعوبات كبيرة في الوصول إلى المفقودين أسفل ركام المنزل الذي انهار بالكامل، موضحة أن قصفاً آخر استهدف مدينة بيت لاهيا ما أسفر عن مقتل فلسطيني، كما قُتل فلسطيني وأصيب اثنان آخران في قصف مسيّرة إسرائيلية مركبة مدنية في حي الزهور شمالي مدينة رفح.

بالمقابل، طلب جيش الاحتلال الإسرائيلي من سكان أحياء الزيتون وتل الهوا والشيخ عجلين الإخلاء فوراً، وبحسب بيان نشره المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي فإن أحياء حي الزيتون الغربي، تل الهوا، الشيخ عجلين، توسعة النفوذ والرمال الجنوبي ستتعرض لغارات.

وأشار جيش الاحتلال إلى أنه اعترض صاروخين أطلقا من وسط قطاع غزة، بينما سقط آخر بمنطقة مفتوحة.

بالمقابل، أعلنت «سرايا القدس» (فصيل فلسطيني) عن إطلاق الصواريخ على غلاف غزة، وقالت إنها قصفت مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني.

من جهة أخرى، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن الضغط على «حماس» سيتضمن الاستيلاء على أراضٍ في غزة «وأشياء أخرى لن أخوض في تفاصيلها»، متوعداً باستمرار الحرب حتى إعادة الرهائن.

أخبار ذات صلة

وقال نتنياهو: كلما استمرت «حماس» في رفض إطلاق سراح الرهائن سنزيد ممارسة ضغط يشمل الاستيلاء على الأراضي.

بدورها، حمّلت حركة «حماس» رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المسؤولية الكاملة لإفشال اتفاق تبادل الأسرى، موضحة أن العودة للحرب كانت قراراً مبيتاً عند نتنياهو لإفشال الاتفاق والرضوخ لابتزاز إيتمار بن غفير.

وطالبت «حماس» في بيان المجتمع الدولي والوسطاء بالضغط لإلزام نتنياهو بوقف العدوان والعودة لمسار المفاوضات، محذرة من خطورة التصعيد الإسرائيلي على حياة الرهائن.

وقالت الحركة: «كلما جرب الاحتلال استعادة أسراه بالقوة عاد بهم قتلى في توابيت»، متهمة نتنياهو بالكذب على أهالي الأسرى حين يزعم أن الخيار العسكري قادر على إعادتهم أحياء.

السياسة

الأمن السوري يعلن إحباط مخطط إرهابي في حمص

أعلنت إدارة الأمن العام في سورية اليوم (السبت) تنفذ عملية أمنية ضد أحد أوكار فلول النظام الرئيس السابق بشار الأسد

أعلنت إدارة الأمن العام في سورية اليوم (السبت) تنفذ عملية أمنية ضد أحد أوكار فلول النظام الرئيس السابق بشار الأسد في حي «الوعر» بمدينة حمص، مؤكدة العثور على أسلحة ومتفجرات كانت معدة لتنفيذ عمليات إرهابية في المنطقة، بحسب وكالة الأنباء السورية «سانا».

جاء ذلك بالتزامن مع مصادرة الضابطة العدلية في الهيئة الناظمة للاتصالات التابعة لوزارة ‏الاتصالات طائرتي درون، في طرطوس في إطار الحملة التي ‏تقوم بها لضبط الأمن.

ونقلت وكالة «سانا» عن مدير الضابطة المهندس عبد الرحمن زيدان: إن ‏مصادرة الطائرتين من أحد المحال التجارية في إطار المتابعة الدقيقة والدائمة للمخالفات، وعدم التهاون مع كل من يُخالف ‏القوانين والتعليمات الصادرة عن الهيئة، مبيناً إن هذا الإجراء، يهدف لمنع التشويش على الشبكات ‏المحلية، وتلافي الأضرار الممكن أن تطال بيانات المستخدمين من حيث ‏الأمان.

من جهة أخرى، أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية الأردنية طارق المجالي اليوم عن استئناف العمل بآلية الموافقة على دخول المجموعات السياحية من سورية إلى المملكة، وفقاً للضوابط والشروط المتبعة سابقاً، موضحاً أن هذه الآلية تُطبَّق بكفالة مكاتب السياحة والسفر المرخَّصة، على أن تكون مدة الزيارة محددة بشهر واحد فقط.

وأشار إلى أن القرار قد دخل حيز التنفيذ اعتباراً من تاريخ إعلانه، مؤكداً أن الجهات المعنية قد بدأت باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التطبيق السليم ضمن الأطر المحددة.

ولفت إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار دعم القطاع السياحي وتعزيز الحركة السياحية بين البلدين، فضلاً عن تيسير دخول الأخوة السوريين مع الحفاظ على أمن المملكة وضمان الالتزام بالاشتراطات المعتمدة.

وفي سياق آخر، قالت وكالة الأنباء السورية «سانا» إن الرئيس أحمد الشرع اجتمع اليوم مع وجهاء وأعيان من الطائفة الشيعيّة، مستعرضة صور اللقاء.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

قتلى وجرحى في قصف لـ«الدعم السريع».. والجيش السوداني يسيطر على مواقع في «أم درمان»

في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق

في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق ليبيا في غرب أم درمان، الذي يعد أكبر معاقل الدعم السريع.

وقالت مصادر عسكرية إن الجيش خاض اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع فجر اليوم واستطاع بسط السيطرة على المنطقة، مبينة أن التقدم لا يقتصر على أم درمان بل إن الجيش تقدم أيضاً في ولاية الجزيرة، ووصل قرب منطقة سُوبا جنوبي ولا يزال ينفذ عملية تمشيط في منطقة جبل أولياء الإستراتيجية.

وذكرت وسائل إعلام سودانية أن طائرات الجيش شنت هجمات على مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في محيط المدينة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات تابعة لها.

ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل أجهزة الجيش والمخابرات عملياتها في مناطق واسعة بالخرطوم للتأكد من خلو الأحياء السكنية والأعيان المدنية من مخلفات الحرب المتمثلة في المدافع والأسلحة والذخائر غير المنفجرة. وبحسب مصادر إعلامية فإن الحملة أدت إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة ومنظومات التشويش تابعة لقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.

أخبار ذات صلة

وكان الجيش قد أجلى مئات الأسرى من المدنيين والعسكريين الذين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في عدة معتقلات بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية إلى مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض. وبحسب القائد في الجيش السوداني اللواء محمد صالح أبو حليمة «4700 أسير كانوا في معتقلات الدعم السريع في الخرطوم في أوضاع مزرية».

بالمقابل، هاجمت قوات الدعم السريع قرى في منطقة الجُموعية أقصى جنوب أم درمان وقتلت 20 مدنياً وعشرات المصابين بعد فرارها من الخرطوم، واستهدفت القرى السكنية عقب إعلان الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم (الخميس).

وقصفت قوات الدعم السريع بالمسيرات والمدفعية الثقيلة أيضاً عددا من أحياء الفاشر، بالتزامن مع عملية انسحاب واسعة لها من المدينة.

Continue Reading

السياسة

وزير الداخلية يتابع سير العمل بمركز عمليات أمن المسجد الحرام

نقل وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز،

نقل وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للقوات الأمنية المشاركة في مهمة العمرة خلال شهر رمضان وتقديرهما لما يبذلونه من جهود كبيرة؛ للحفاظ على أمن وسلامة قاصدي البيت الحرام.

جاء ذلك خلال متابعة وزير الداخلية، أمس، سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام، واستمع خلال الزيارة التفقدية إلى شرح موجز من مدير الأمن العام الفريق محمد البسامي، عن النتائج الإيجابية التي أسهمت في تحقيقها الخطط الأمنية التي وُضِعَت مسبقًا لخدمة ضيوف البيت الحرام في موسم العمرة لهذا العام، مستعرضاً جهود القوات الأمنية المشاركة في مهمة العمرة.

ووقف الأمير عبدالعزيز بن سعود، على أحدث التقنيات المستخدمة في تنظيم الحركة من خلال التحليل المتقدم للبيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي، الذي أسهم في تأمين انسيابية دخول المعتمرين والمصلين في المسجد الحرام وخروجهم منه بكل يسر وسهولة في وقت قياسي.

وثمن وزير الداخلية الجهود التي بذلها رجال الأمن خلال مراحل تنفيذ الخطط الأمنية للعمرة، موجهًا ببذل المزيد من الجهود.

رافق وزير الداخلية، خلال الزيارة نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر الداود، ومساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد القحطاني، ومساعد وزير الداخلية الدكتور هشام الفالح، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور خالد البتال، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية محمد المهنا، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد العروان.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .