Connect with us

السياسة

للعام السادس على التوالي.. البنك السعودي الأول يتوج بجائزة أفضل بنك في المملكة لعام 2025

في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل نجاحاته، أعلن البنك السعودي الأول فوزه بجائزة «أفضل بنك في المملكة لعام 2025» والمقدمة

Published

on

في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل نجاحاته، أعلن البنك السعودي الأول فوزه بجائزة «أفضل بنك في المملكة لعام 2025» والمقدمة من قبل مجلة غلوبال فاينانس، ويأتي هذه التتويج تأكيداً على ريادة البنك في القطاع المصرفي السعودي وحرصه الدائم على تقديم خدمات مالية مبتكرة تلبي تطلعات عملائه وتواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.

ويؤكد هذا الفوز مدى ثقة القطاع المالي في «الأول»، حيث استطاع البنك طوال الأعوام الماضية ترسيخ مكانته كمؤسسة مصرفية ذات أداء مميز من خلال النمو المستمر في الأصول والربحية وتوسيع قاعدة العملاء، بالإضافة إلى تبنيه لأحدث التقنيات المالية وتقديم منتجات وخدمات مبتكرة تعزز من تجربة العميل.

حيث تم اختيار «الأول» بناءً على تصويت لجنة تضُم نُخبة من الخبراء الماليين الدوليين، الذين أخذوا بعين الاعتبار مجموعة من المعايير الأساسية، مثل الأداء المالي، ونمو الأعمال، وجودة الخدمة، ومبادرات التحول الرقمي، إلى جانب إدارة المخاطر واستراتيجيات الاستدامة.

وتعليقاً على هذه المناسبة، صرح العضو المنتدب الرئيس التنفيذي في «الأول» توني كريبس، قائلاً: «هذا التتويج هو دليل على مدى التفاني والالتزام والعمل الجاد من جميع منسوبي البنك وذلك لتقديم أفضل تجربة مصرفية لعملائنا. كما يُشير هذا التكريم إلى قدرتنا على مواكبة التحولات المتسارعة في القطاع المالي، ويعكس نجاحنا في تطبيق استراتيجيتنا القائمة على التمركز حول العميل والابتكار المستدام».

أخبار ذات صلة

وأضاف: «نحن ملتزمون بتقديم أفضل الخدمات المالية الموجهة لعملائنا وتطويرها وتعزيزها، من خلال خلق تجربة مصرفية متكاملة تساعدهم على الوصول لأهدافهم وفي الوقت نفسه تعزز من مساهمتنا في نمو الاقتصاد السعودي».

يواصل «الأول» ترسيخ مكانته كمؤسسة مالية رائدة تهتم وتتبنى أحدث التقنيات المصرفية، مرتكزاً على استراتيجيته التي تدعم الاقتصاد الوطني وتُسهم في دعم المجتمع، الأمر الذي يعزز من مكانته ودوره الفعال في تحقيق التنمية وتمكين القطاع المالي في المملكة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

وزير الخارجية السعودي يبحث تطورات المنطقة مع نظيريه الأمريكي والباكستاني

أجرى الأمير فيصل بن فرحان اتصالين مع وزيري خارجية أمريكا وباكistan لبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية وجهود التهدئة، وتعزيز العلاقات الثنائية.

Published

on

وزير الخارجية السعودي يبحث تطورات المنطقة مع نظيريه الأمريكي والباكستاني

في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها المملكة العربية السعودية لتعزيز الأمن والاستقرار، أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، اتصالين هاتفيين منفصلين مع كل من وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، أنتوني بلينكن، ونائب رئيس الوزراء وزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية، محمد إسحاق دار. وتركزت المباحثات على استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية.

تنسيق استراتيجي مع واشنطن

تناول الاتصال مع الوزير بلينكن تطورات الأوضاع في المنطقة، والجهود المبذولة لاحتواء التوترات. وتأتي هذه المباحثات في سياق الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد بين الرياض وواشنطن، والتي تمثل حجر زاوية في بنية الأمن الإقليمي منذ عقود. تاريخياً، عمل البلدان معاً لمواجهة تحديات مشتركة، بدءاً من أمن الطاقة وصولاً إلى مكافحة الإرهاب. وفي ظل التطورات الراهنة، لا سيما الحرب في قطاع غزة وتداعياتها الإنسانية، يكتسب التنسيق السعودي-الأمريكي أهمية قصوى للدفع نحو وقف إطلاق النار، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، ومنع توسع رقعة الصراع ليشمل دولاً أخرى في المنطقة، وهو ما قد يهدد الملاحة الدولية والاستقرار العالمي.

تعزيز العلاقات مع إسلام آباد

وفي اتصال آخر، استعرض الأمير فيصل بن فرحان مع نظيره الباكستاني محمد إسحاق دار، العلاقات الثنائية المتينة التي تجمع البلدين الشقيقين. ترتبط المملكة وباكistan بروابط تاريخية ودينية واقتصادية عميقة، حيث تستضيف المملكة جالية باكستانية كبيرة تساهم في التنمية، كما يجمع البلدين تعاون وثيق في المجالين الدفاعي والأمني. وتطرقت المباحثات إلى آخر المستجدات الإقليمية والدولية، مما يعكس حرص البلدين على توحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبخاصة تلك التي تهم العالم الإسلامي. ويعد هذا التواصل امتداداً للزيارات المتبادلة والتشاور المستمر بين قيادتي البلدين لتعزيز الشراكة في مختلف المجالات.

أهمية التحركات الدبلوماسية السعودية

تعكس هذه الاتصالات الدور المحوري الذي تلعبه المملكة العربية السعودية كقوة استقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي. فمن خلال سياستها الخارجية النشطة، تسعى المملكة إلى بناء جسور الحوار، وتخفيف حدة الاستقطاب، وإيجاد حلول دبلوماسية للأزمات المعقدة. ويؤكد هذا الحراك الدبلوماسي على أن الرياض تواصل جهودها لضمان أمن المنطقة واستقرارها، مستفيدة من علاقاتها المتوازنة مع القوى الدولية الكبرى والشركاء الإقليميين الرئيسيين، بما يخدم مصالحها الوطنية ويدعم الأمن والسلم الدوليين.

Continue Reading

السياسة

البحرين وعمان: دعوة لحل سياسي توافقي في اليمن

أعربت البحرين وسلطنة عمان عن دعمهما الكامل للتوصل إلى حل سياسي شامل ودائم في اليمن، مؤكدتين على ضرورة خفض التصعيد وتغليب لغة الحوار لإنهاء الأزمة.

Published

on

البحرين وعمان: دعوة لحل سياسي توافقي في اليمن

في ظل استمرار الأزمة اليمنية وتداعياتها الإنسانية والسياسية، جددت كل من مملكة البحرين وسلطنة عُمان دعوتهما إلى ضرورة التوصل إلى حلول سياسية توافقية لإنهاء الصراع، مؤكدتين على أهمية تغليب لغة الحوار وخفض التصعيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

وأعربت وزارة الخارجية البحرينية عن تقديرها العميق للدور المحوري الذي تلعبه المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في دعم أمن واستقرار الجمهورية اليمنية. وأكدت أن هذه الجهود تنطلق من مسؤولياتهما الأخوية والتزامهما الراسخ بأمن منطقة الخليج العربي ضمن إطار منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأشارت الوزارة إلى ثقة مملكة البحرين الكاملة في حكمة قيادتي المملكة والإمارات وقدرتهما على احتواء أي تباينات في وجهات النظر ضمن البيت الخليجي الواحد، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز التضامن ووحدة الصف.

السياق التاريخي للأزمة اليمنية

تعود جذور الأزمة اليمنية الحالية إلى عام 2011 مع اندلاع الاحتجاجات الشعبية التي أطاحت بالرئيس السابق علي عبد الله صالح. ورغم الجهود الانتقالية التي تلتها، بما في ذلك المبادرة الخليجية ومؤتمر الحوار الوطني الشامل، إلا أن التوترات استمرت، وبلغت ذروتها في عام 2014 بسيطرة جماعة الحوثي على العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة. هذا التطور أدى إلى تدخل عسكري بقيادة المملكة العربية السعودية في مارس 2015 لدعم الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، مما أدخل البلاد في صراع معقد وطويل الأمد تسبب في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

موقف عُمان الداعي للحوار

من جانبها، أكدت سلطنة عُمان على موقفها الثابت والداعي إلى ضبط النفس وتغليب صوت الحكمة. وفي بيان صادر عن وزارة خارجيتها، دعت السلطنة إلى معالجة كافة القضايا عبر الحوار البنّاء وتحقيق التفاهم الأخوي الذي يخدم مصلحة اليمن وأمن دول الجوار. وأعربت عن تأييدها الكامل للمواقف الداعية إلى خفض التصعيد واحتواء الأزمة من جذورها، مع التشديد على أهمية احترام سيادة الجمهورية اليمنية واستقرارها وإرادة شعبها في تقرير مصيره.

أهمية الحل السياسي وتأثيره الإقليمي والدولي

تكتسب هذه الدعوات أهمية بالغة نظرًا للموقع الاستراتيجي لليمن الذي يطل على مضيق باب المندب، أحد أهم الممرات الملاحية في العالم. إن استمرار الصراع لا يهدد أمن اليمن وشعبه فحسب، بل يمتد تأثيره ليزعزع استقرار المنطقة بأكملها ويؤثر على حركة التجارة العالمية. لذلك، يمثل التوصل إلى حل سياسي شامل ضرورة ملحة للمجتمع الدولي. وجددت البحرين دعمها لكافة المبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى حل سياسي دائم، يستند إلى المرجعيات الثلاث المتفق عليها: المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما يضمن الحفاظ على سيادة اليمن ووحدته وسلامة أراضيه، ويحقق تطلعات شعبه نحو الأمن والازدهار.

Continue Reading

السياسة

فوضى الطيران الأوروبي: أسباب إلغاء وتأخير مئات الرحلات

تشهد مطارات أوروبا فوضى واسعة مع إلغاء 32 رحلة وتأخير 402. تعرف على الأسباب من نقص الموظفين إلى كثافة الحركة وتأثيرها على آلاف المسافرين.

Published

on

فوضى الطيران الأوروبي: أسباب إلغاء وتأخير مئات الرحلات

ضربت حالة من الفوضى العارمة حركة الطيران في أنحاء أوروبا خلال الساعات الماضية، مما أدى إلى تقطع السبل بآلاف المسافرين وتكدسهم في المطارات الرئيسية. وأظهرت البيانات الأولية إلغاء ما لا يقل عن 32 رحلة جوية وتأخير 402 رحلة أخرى، مما تسبب في أزمة تشغيلية واسعة النطاق شملت مطارات حيوية في بلجيكا، إسبانيا، فرنسا، وفنلندا، إلى جانب مراكز سفر دولية كبرى.

خلفية الأزمة: تحديات متراكمة في قطاع الطيران

لا تعتبر هذه الاضطرابات حدثًا معزولًا، بل هي نتيجة لتراكم تحديات معقدة يواجهها قطاع الطيران الأوروبي منذ التعافي من جائحة كوفيد-19. فبعد أن قامت شركات الطيران والمطارات بتسريح أعداد هائلة من الموظفين خلال فترة الإغلاق، واجهت صعوبة بالغة في إعادة التوظيف والتدريب بالسرعة الكافية لمواكبة الانفجار غير المسبوق في الطلب على السفر. هذا النقص الحاد في الأطقم الجوية، موظفي الخدمات الأرضية، وأفراد الأمن، جعل النظام بأكمله هشًا وغير قادر على استيعاب أي ضغوط إضافية، خاصة خلال مواسم الذروة مثل العطلات الصيفية.

تفاصيل الاضطرابات في المطارات الكبرى

تركزت الأزمة بشكل خاص في مطارات محورية مثل إسطنبول صبيحة كوكجن، ومدريد باراخاس، وباريس شارل ديغول، وهلسنكي فانتا. وشهدت هذه المطارات ضغطًا هائلاً، حيث امتلأت صالات المغادرة والوصول بالمسافرين المحبطين، وتفاقمت المشكلة مع نقص واضح في الخدمات الأساسية. ووصلت فترات التأخير في بعض الحالات إلى أكثر من ست ساعات، مما أدى إلى تفويت رحلات ربط وتخريب خطط السفر لمئات العائلات ورجال الأعمال.

التأثير الإقليمي والدولي للأزمة

تمتد تداعيات هذه الفوضى إلى ما هو أبعد من المطارات المتضررة مباشرة. فنظرًا للطبيعة المتشابكة لشبكة الطيران الأوروبية، فإن أي تأخير في مطار رئيسي مثل باريس أو مدريد يتسبب في سلسلة من التأخيرات المتعاقبة عبر القارة بأكملها، وهو ما يُعرف بـ “تأثير الدومينو”. كما أن هذه الاضطرابات تؤثر على حركة الطيران العالمية، حيث تعمل هذه المطارات كنقاط عبور رئيسية للرحلات المتجهة إلى آسيا والأمريكتين والشرق الأوسط. اقتصاديًا، تؤدي هذه الأزمات إلى خسائر فادحة لشركات الطيران وتضر بقطاع السياحة الذي يعتمد بشكل كبير على سلاسة حركة النقل الجوي.

نصائح للمسافرين المتضررين

في ظل هذه الظروف، أصدرت شركات الطيران المتضررة توجيهات للركاب بضرورة التحقق المستمر من تحديثات رحلاتهم عبر التطبيقات والمواقع الرسمية قبل التوجه إلى المطار. كما دعتهم إلى التواصل المباشر مع مكاتب خدمة العملاء لترتيب حجوزات بديلة أو الاستفسار عن حقوقهم في الحصول على تعويضات، والتي قد تشمل توفير إقامة فندقية وقسائم طعام ومشروبات وفقًا للوائح حماية الركاب الأوروبية (EU261) عند الاقتضاء.

Continue Reading

Trending