السياسة
لدعم وتمكين المزارعين.. «البيئة» تطلق البوابة الرقمية للخضار والفواكه
أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة البوابة الرقمية للخضار والفواكه ؛ للمساهمة في تمكين ودعم المزارعين وضمان
أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة البوابة الرقمية للخضار والفواكه ؛ للمساهمة في تمكين ودعم المزارعين وضمان استمرارية الوفرة والمعروض الغذائي وتعزيز المخزونات الزراعية المحلية وفق مستهدفات رؤية 2030.
جاء ذلك خلال توقيع الوزارة أمس اتفاقية مع شركة الرياض للتعمير لإطلاق البوابة الرقمية لسوق التعمير للخضار والفواكه بحضور وكيل الوزارة لشؤون الزراعة المهندس أحمد بن صالح العيادة، والرئيس التنفيذي لشركة التعمير جهاد بن عبد الرحمن القاضي.
مثّل «الوزارة» في الاتفاقية مدير فرع الوزارة بمنطقة الرياض الدكتور علي آل منصور، فيما مثل شركة الرياض للتعمير الرئيس التنفيذي لأسواق النفع العام وليد عبدالله الخرجي.
وتأتي هذه الاتفاقية الموقعة بمقر الوزارة بالرياض ضمن جهود الوزارة لتطوير أسواق النفع العام ورفع جودة المنتجات، مما يساهم في تحقيق الاستدامة والرقابة الفعالة في السوق، وضمن جهودها في أتمتة عملية دخول المنتجات الزراعية الطازجة للسوق المحلية، لاستثمار التقنيات الحديثة وتسهيل الربط بين المزارع والمسوق الزراعي لرفع كفاءة الأعمال، في تحقيق التسجيل المبكر للمنتجات الطازجة ومعرفة مصادرها وجودتها والقدرة على تتبعها.
وتهدف الاتفاقية إلى إطلاق منصة إلكترونية تتيح متابعة رحلة المنتج من المزرعة إلى السوق ومنها إلى المستهلك النهائي، مما يحقق أقصى التزام بالمتطلبات الحكومية وتمكين ودعم السعودة في القطاع، وتطوير البوابة الرقمية التي ستسهم في تحسين آلية دخول المنتجات الزراعية إلى السوق، من خلال تسجيل المزارعين والمسوقين مسبقاً، عبر الربط التقني مع بوابة «نما» للحصول على بيانات السجل الزراعي.
وتقوم المنصة على أتمتة عملية دخول المنتجات الطازجة للسوق المحلية، لضمان استمرارية الوفرة والمعروض الغذائي وتعزيز المخزونات المحلية، كما يحقق التسجيل المبكر للمنتجات الطازجة معرفة مصادرها وجودتها والقدرة على تتبعها، كما تساهم في تسهيل الربط بين المزارع والمسوق الزراعي لرفع كفاءة الأعمال، والذي يسهم في تمكين المتعاملين من الحصول على السعر العادل.
السياسة
برنامج التحليل الاستخباري للتحالف الإسلامي بمشاركة 10 دول
برنامج التحليل الاستخباري للتحالف الإسلامي يعزز قدرات 20 متدربًا من 10 دول لفهم وتحليل المعلومات الأمنية بدقة وفعالية في مواجهة الإرهاب.
التحليل الاستخباري: أداة أساسية لمواجهة التحديات الأمنية
أطلق التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب برنامجًا تدريبيًا جديدًا بعنوان التحليل الاستخباري في مقره بالرياض، بمشاركة 20 متدربًا من 10 دول أعضاء في التحالف.
يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز قدرات المشاركين في فهم وتحليل المعلومات بشكل منهجي لدعم اتخاذ القرارات الأمنية الدقيقة.
ما هو التحليل الاستخباري؟
التحليل الاستخباري هو عملية جمع وتحليل المعلومات لتقديم رؤى تساعد في اتخاذ قرارات مستنيرة. يشمل ذلك فهم طبيعة التفكير وأنواعه ومهاراته الأساسية، بالإضافة إلى التعرف على صفات المحلل الناجح.
في الحياة اليومية، يمكن تشبيه ذلك بعملية اتخاذ قرار شراء سيارة جديدة؛ حيث يجمع الشخص المعلومات حول الأسعار والمواصفات والآراء قبل اتخاذ القرار النهائي.
أهمية البرنامج للدول الأعضاء
أكد اللواء الطيار الركن محمد المغيدي، الأمين العام للتحالف، أن هذا البرنامج يأتي ضمن جهود التحالف لتطوير القدرات المؤسسية والفردية للدول الأعضاء. يهدف إلى تمكين الكوادر الوطنية من أدوات التحليل العلمي والعملي للتعامل مع الأزمات الأمنية والفكرية.
التحليل الاستخباري أصبح عنصرًا حاسمًا في حماية الأمن الوطني والإقليمي. يساعد المتخصصين على اكتساب مهارات استباقية لفهم الأزمات قبل وقوعها ومعالجتها بوعي واحتراف.
التأثير على المجتمع والأفراد
من خلال هذه البرامج التدريبية، يسعى التحالف إلى تعزيز القدرات وتطوير الكفاءات الوطنية في المجالات الأمنية والفكرية والإعلامية والعسكرية ذات الصلة بمحاربة الإرهاب.
هذه الجهود تساهم في خلق مجتمع أكثر أماناً واستقراراً، حيث يتمكن الأفراد من العيش والعمل بثقة وأمان دون الخوف من التهديدات الإرهابية.
مستقبل مشرق بالتعاون والتدريب
التعاون بين الدول الأعضاء وتبادل الخبرات والمعرفة يُعدّ أساسياً لمواجهة التحديات المعاصرة التي تواجه العالم اليوم.
من خلال برامج مثل التحليل الاستخباري، يمكن للدول العمل معاً لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مما ينعكس إيجابياً على حياة المواطنين اليومية ويعزز التنمية المستدامة للمجتمعات.
السياسة
مستفيدي مسك يشاركون في الجمعية العامة للأمم المتحدة
مؤسسة مسك تشارك في الجمعية العامة للأمم المتحدة لتعزيز دور الشباب وتمكين النساء والفتيات، اكتشف كيف يساهمون في صناعة الأثر الدولي.
مشاركة مؤسسة مسك في الجمعية العامة للأمم المتحدة
شاركت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، تحت شعار “إعادة التأكيد على الالتزام وتوفير الموارد وتسريع تنفيذ إعلان ومنهج عمل بكين من أجل تمكين النساء والفتيات”. هذه المشاركة تأتي في إطار تعزيز دور الشباب في القيادة وصناعة الأثر على المستوى الدولي.
تفاصيل المشاركة والأنشطة المنفذة
تضمنت مشاركة مسك برنامجاً متكاملاً يُبرز دور الشباب، حيث شارك أربعة شبان من مستفيدي المؤسسة: منال الشمراني، سلطان مدخلي، نورة الدوسري وعبدالله البيز. كانت مشاركتهم تهدف إلى إيصال صوت الشباب وبناء شراكات جديدة وتبادل الخبرات مع نظرائهم من مختلف أنحاء العالم.
شارك الوفد في ورشة جماعية واحدة وقمة قيادية واحدة وثلاث جلسات حوارية واجتماع رسمي واحد على هامش أسبوع الأمم المتحدة. كما حصل الوفد على فرصتين رسميتين للمشاركة بالكلمة خلال أعمال الجمعية العامة، فيما مثّل اثنان من أعضائه المملكة ضمن الوفد السعودي الرئيسي.
ورش العمل والجلسات الحوارية
استُهلت الأنشطة بورشة العمل الجماعية “بناء روابط من أجل مستقبل واعد”، التي نظمتها منظمة (Project Everyone) واستضافها مكتب مبعوث الأمين العام المعني بالشباب. شارك ممثلو شباب مسك: منال الشمراني وسلطان مدخلي في هذه الورشة التي تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي بين الشباب.
كما شارك الوفد في قمة القادة عبر فعالية رعتها “مسك” في مركز الاتفاق العالمي للأمم المتحدة (UNGC Hub). وعلى صعيد الجلسات الحوارية، تضمنت المشاركة نشاطين تفاعليين بمشاركة شباب مسك وشركائهم من الشباب العالمي، بحضور يصل إلى 60 مشاركاً.
اجتماعات رسمية وتنسيق دولي
شهد البرنامج اجتماعاً رسمياً مع الشركاء الدوليين للتنسيق حول مسارات التعاون وتمكين مشاركة الشباب في المبادرات المتصلة بتمكين النساء والفتيات. هذا الاجتماع يعكس التزام المؤسسة بتعزيز التعاون الدولي لدعم قضايا تمكين المرأة والشباب.
تحليل اقتصادي وتأثير المشاركة
المؤشرات المالية:
إن مشاركة مؤسسة مثل “مسك” في فعاليات دولية كهذه تعزز مكانة الاقتصاد المحلي عبر بناء علاقات وشراكات دولية يمكن أن تؤدي إلى استثمارات مستقبلية وزيادة التبادل التجاري والثقافي. كما أن التركيز على تمكين النساء والفتيات يساهم بشكل غير مباشر في تحسين المؤشرات الاقتصادية المتعلقة بالعمل النسائي والمساواة بين الجنسين.
التأثير الاقتصادي المحلي والعالمي:
على المستوى المحلي، يمكن أن تسهم هذه المشاركات الدولية في تطوير مهارات الشباب السعودي وتعزيز قدراتهم القيادية مما ينعكس إيجاباً على سوق العمل المحلي ويزيد من تنافسيتهم عالمياً. أما على الصعيد العالمي، فإن تعزيز العلاقات والشراكات الدولية يسهم في تحسين صورة المملكة كمركز للاستثمار والابتكار والتعاون الدولي.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
التوقعات المستقبلية:
من المتوقع أن تستمر مؤسسة “مسك” وغيرها من المؤسسات السعودية الرائدة في تعزيز حضورها الدولي والمساهمة الفاعلة في القضايا العالمية مثل تمكين المرأة والشباب والتنمية المستدامة. هذا التوجه يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق التنوع الاقتصادي بعيدًا عن الاعتماد الكلي على النفط.
السياق الاقتصادي العام:
في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الحالية مثل التضخم واضطرابات سلاسل الإمداد والنزاعات الجيوسياسية، تعتبر مثل هذه المشاركات الدولية فرصة لتعزيز التعاون الدولي وإيجاد حلول مشتركة للتحديات المشتركة. إن التركيز على تمكين النساء والفتيات هو جزء لا يتجزأ من تحقيق نمو اقتصادي شامل ومستدام يعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي العالمي.
السياسة
“دعم السعودية للقضية الفلسطينية: موقف وتطورات هامة”
السعودية تلعب دوراً محورياً في دعم القضية الفلسطينية، وتساهم في جهود وقف التصعيد في غزة، تعرف على تفاصيل الدعم والتطورات الهامة.
خطة ترمب لإيقاف الحرب في غزة: دور السعودية في دعم القضية الفلسطينية
في ظل النزاع المستمر في قطاع غزة، برزت خطة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب كإحدى المحاولات الدولية لوقف التصعيد العسكري بين إسرائيل وحركة حماس. وقد وافقت حركة حماس على هذه الخطة التي تضمنت بنودًا تهدف إلى إنهاء الاحتلال ووقف التهجير، بالإضافة إلى إدخال المساعدات الإنسانية للفلسطينيين دون شروط مسبقة.
الدور السعودي في دعم القضية الفلسطينية
تُشير هذه الخطة إلى الجهود الدبلوماسية المكثفة التي بذلتها المملكة العربية السعودية على المستويين الإقليمي والدولي لدعم القضية الفلسطينية. لطالما أكدت الرياض على أهمية إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ورفضت بشكل قاطع سياسات الاحتلال والتهجير.
لقد ظلت المملكة ثابتة في مواقفها الداعمة للفلسطينيين، وسعت جاهدة للحصول على تأييد دولي واسع لمبادئها. هذا الدعم الدولي لم يقتصر فقط على الحكومات بل شمل أيضًا الشعوب التي أبدت تعاطفًا مع الموقف السعودي الثابت تجاه حقوق الفلسطينيين.
التأثير السعودي على السياسة الأمريكية
من الواضح أن الموقف السعودي القوي كان له تأثير ملموس على البنود التي تضمنتها خطة ترمب. إذ أن إدراج نقاط مثل عدم ضم الضفة الغربية وإدخال المساعدات الإنسانية يعكس مدى التأثير الذي مارسته المملكة في صياغة هذه الخطة. كما أن إشارة الرئيس الأمريكي إلى أن خطته تمهد الطريق لحل الدولتين تتماشى مع الرؤية السعودية والعربية الأوسع لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
التحديات المستقبلية وآفاق الحلول
رغم الجهود المبذولة، لا تزال التحديات كبيرة أمام تحقيق حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية. إلا أن الدعم المستمر من قبل السعودية والدول العربية والإسلامية يشكل ركيزة أساسية نحو تحقيق حلم الفلسطينيين بإقامة دولتهم المستقلة. إن العمل الجماعي والتنسيق الدولي هما المفتاح لضمان تنفيذ الحلول المقترحة وتحقيق السلام المنشود.
في الختام، تبقى القضية الفلسطينية محور اهتمام المجتمع الدولي، وتستمر الجهود الدبلوماسية بقيادة المملكة العربية السعودية في لعب دور محوري لتحقيق الاستقرار والسلام العادل والشامل في المنطقة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية