السياسة
لا«عبور».. كل شيء تحت الرصد
حيلة استخدمها مهربون لم تسعفهم لإدخال ممنوعات إلى المملكة، عبر إرسالية «آلة تُستخدم لتدوير الغسيل»، ورغم براعتهم
حيلة استخدمها مهربون لم تسعفهم لإدخال ممنوعات إلى المملكة، عبر إرسالية «آلة تُستخدم لتدوير الغسيل»، ورغم براعتهم في إخفاء المخدرات داخل الإرسالية، إلا أن عين رجال الجمارك نجحت في إسقاطهم.
ولا تتوقف حيل المهربين، إذ حاول آخرون تمرير شحنة من المخدرات عبر منتجات إنارة LED، وتم ضبطها على يد رجال الجمارك، كما تم ضبط شحنات أخرى داخل مركبات قدمت للمنافذ السعودية.
إنهم الدرع الحامية والعين التي لا تنام، تحمي حدود الوطن، وتشارك الأجهزة الأمنية والمؤسسات المجتمعية في حفظ أمن المملكة، ومنع عبور المواد المخالفة والمخدرة. وتُسهم الجمارك السعودية في تعزيز الأمن من خلال العمل كحارس أساسي لحدود البلاد، وتنفيذ إستراتيجيتها الداعية لتبني مفهوم التحديث بصورة مستمرة لمواكبة التغيرات والمستجدات والاستفادة من أفضل الممارسات الدولية باستخدام أحدث الحلول والتقنيات الذكية.
بلاغات على مدار الساعة
حظيت الجمارك السعودية، منذ سنوات، بدعم متواصل وعناية واهتمام من القيادة استشعاراً للدور المهم الذي تقوم به نحو تمكين الاقتصاد وحماية البلاد، لتحقق خلال المراحل الماضية العديد من المنجزات، فهي تقوم بدور حيوي في تمكين الاقتصاد وتمكين الأنشطة التي تقودها الدولة على كافة الأصعدة.
وعلى مستوى إنفاذ الأمن وحماية المجتمع والاقتصاد الوطني، تتولى الجمارك، مكافحة تهريب المنتجات الضارة والممارسات التجارية غير العادلة، وتسعى في سبيل تحقيق ذلك إلى الاستفادة من أحدث التقنيات؛ التي تُعزز كفاءة وسرعة وتكامل الأنظمة وزيادة التنسيق بين المقر الرئيسي والمنافذ وجميع الجهات ذات العلاقة.
ومن أبرز المبادرات أيضاً التي أطلقتها الجمارك لتعزيز الجانب الأمني؛ الذي يُساعد في التركيز على الإرساليات الأكثر خطورة هو مركز البلاغات الأمنية الذي يتولى استقبال ومتابعة جميع البلاغات الأمنية التي ترد إلى الهيئة على مدار الساعة، ويستقبل المركز جميع البلاغات المتعلقة بالملاحظات الأمنية، إضافةً إلى إنشاء مركز القيادة والتحكم الذي يعمل على مدار الساعة للمراقبة المركزية.
وتعمل الجمارك السعودية، على الاستفادة من أحدث التقنيات الأمنية المساعدة في عمليات الكشف ومعاينة الإرساليات، إضافة إلى أهمية دور المركز الوطني للوسائل الحية التابع للجمارك في تعزيز الجانب الأمني، إذ يقوم المركز بمهمة تدريب المختصين بالوسائل الحية على العديد من البرامج؛ التي تشمل برنامج الكشف عن المخدرات، وبرنامج الكشف عن المتفجرات، وبرنامج الكشف عن الأسلحة، وبرنامج الكشف عن النقود والتبغ، إضافة إلى برامج أخرى يُقدمها المركز.
كوكايين وحشيش ومنتجات تبغ
سجلت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، 1383 حالة ضبط للممنوعات بالمنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية خلال أسبوع، شملت 63 صنفاً من المواد المخدرة؛ مثل الحشيش، والكوكايين، والهيروين، والشبو، وحبوب الكبتاغون وغيرها، إضافة إلى 841 من المواد المحظورة.
كما شهدت المنافذ باختلافها، إحباط 2249 حالة تهريب للتبغ ومشتقاته، إلى جانب 24 حالة لمبالغ مالية، و15 صنفاً لأسلحة ومستلزماتها، إذ أكدت الهيئة مُضيها في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة؛ تحقيقاً لأمن المجتمع وحمايته.
ممنوعات في آلة غسيل
أخبار ذات صلة
تمكّنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، في ميناء جدة الإسلامي، من إحباط محاولة تهريب 1.482.132 حبة كبتاغون، عُثر عليها مُخبأة في إرسالية واردة إلى المملكة عبر الميناء. وأوضحت الهيئة أنه وردت إرسالية عبر منفذ ميناء جدة الإسلامي عبارة عن «آلة تُستخدم لتدوير الغسيل»، وعند خضوعها للإجراءات الجمركية، والكشف عليها عبر التقنيات الأمنية، والوسائل الحية، عُثر على تلك الكمية من الحبوب مُخبأة في الإرسالية، وبعد إتمام عملية الضبط، وبالتنسيق مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات تم القبض على مستقبل المضبوطات داخل المملكة.
محاولتان فاشلتان
أحبطت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في منفذي البطحاء والربع الخالي، محاولتي تهريب كمية من مادة الشبو، عُثِر عليها مُخبأة في مركبتين قدمتا إلى المملكة عبر المنفذين.
المحاولة الأولى إحدى الشاحنات قدمت عبر منفذ البطحاء، وعند خضوعها للإجراءات الجمركية والكشف عليها عبر التقنيات الأمنية، عُثر على 1.944 كيلوغراماً من الشبو، مُخبأة في الصناديق الجانبية للشاحنة. وفي المحاولة الثانية قدمت مركبة عبر منفذ الربع الخالي، وعند خضوعها للإجراءات الجمركية، عُثر على 4.140 كيلوغراماً من الشبو، مُخبأة في البطارية الخاصة بالمركبة، وذلك بإخفاء المضبوطات في تجويف البطارية.
كبتاغون في كرسي السائق
لم تنطلِ حيلة حاول مهربون تنفيذها في منافذ المملكة، إذ تمكنت الجمارك في جسر الملك فهد، من إحباط محاولة تهريب 120.370 حبة كبتاغون، إضافة إلى 45.975 حبة محظورة، عُثر عليها مُخبأة بداخل تجاويف الأبواب الأربعة لإحدى المركبات القادمة إلى المملكة عبر المنفذ. وفي المحاولة الثانية، تمكن جمرك منفذ الحديثة من إحباط محاولة تهريب 21.011 حبة كبتاغون، عثُر عليها مخبأة داخل حقيبة ملابس لأحد المسافرين القادمين إلى المملكة عبر المنفذ، وفي المحاولة الثالثة، تمكن جمرك ميناء ضباء من إحباط محاولة تهريب 34.084 حبة كبتاغون، عُثر عليها مخبأة داخل تجويف كرسي السائق لإحدى الشاحنات القادمة إلى المملكة عبر الميناء.
شركاء النجاح
أكد المتحدث باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك حمود الحربي، أن الهيئة تعتمد على تقنيات أمنية متطورة وكوادر مدربة، لحماية المجتمع من آفة المخدرات.
وأوضح أن جميع منافذ المملكة على استعداد تام للوقوف بالمرصاد للمهربين، عن طريق أفضل التقنيات والكوادر البشرية. وبيّن أن الفضل يرجع إلى أمور كثيرة؛ أهمها الدعم الدائم من القيادة، مؤكداً، أيضاً، وجود التعاون الدائم للجهات الحكومية، وكل هذه الممكنات والوسائل تعطي أسبقية القدرة على الوقوف للمخالفين بالمرصاد.
وسائل حية وتدريب دقيق
حقق المركز الوطني للوسائل الحية التابع لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، نتائج ملموسة، إذ تتمتع الوسائل الحية بتدريب عالي الدقة وفق المعايير الدولية، لتلعب دوراً حيوياً في حفظ الأمن الوطني.
ويُعد المركز الوطني للوسائل الحية بهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، رافداً في تدريب المختصين بالوسائل الحية على العديد من البرامج التدريبية، وأبرزها برنامج الكشف عن المخدرات، والأسلحة، والنقود والتبغ، إضافة إلى برامج أخرى يُقدمها المركز للجهات الأمنية، مثل برنامج البحث والإنقاذ (المفقودين والغرقى) وكذلك برنامج الهجوم والحماية (البحث والمطاردة والاقتحام ومكافحة الإرهاب).
السياسة
إيران تعلن انتهاء اتفاق القاهرة بعد تفعيل سناب باك
إيران تعلن انتهاء اتفاق القاهرة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد تفعيل سناب باك، مما يثير تساؤلات حول مستقبل المفاوضات النووية.
html
إيران تعلن انتهاء صلاحية اتفاق القاهرة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
أفاد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن اتفاق القاهرة الذي أبرمته طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم يعد سارياً، وذلك في ظل التغيرات الأخيرة على الساحة الدولية وتفعيل آلية “سناب باك”. وأكد عراقجي أن المفاوضات تمثل الحل النهائي لملف البرنامج النووي الإيراني.
تغير الظروف الدولية وتفعيل “سناب باك”
نقلت وكالة “تسنيم” للأنباء تصريحات عراقجي عقب لقائه مع سفراء وممثلي البعثات الأجنبية المقيمة في طهران، حيث أوضح أن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يحتاج إلى إطار جديد. وأشار إلى أن الظروف تغيرت وأنه ينبغي مواجهة الشروط الجديدة واتخاذ قرارات جديدة تتناسب مع الوضع الراهن.
المساعي الإيرانية لحل تفاوضي عادل
أكد الوزير الإيراني أن بلاده سعت لإيجاد حل تفاوضي عادل ومتوازن، إلا أن الدول الغربية رفضت ذلك بسبب ما وصفه بالمطالب المفرطة. وشدد على ضرورة إدراك جميع الدول لـ”الحق المشروع لإيران والفهم الصحيح للوضع الذي أوجده الغرب”. وبيّن أن التجربة أثبتت أنه لا يوجد حل سوى الحل الدبلوماسي للمسألة النووية.
الدبلوماسية كخيار وحيد
أوضح عراقجي أنه على مدى سنوات تعرضت إيران للتهديد العسكري وتطبيق آلية الزناد (سناب باك)، مشيراً إلى أن الهجوم ليس حلاً كما أن “سناب باك” لا يمكن أن تكون حلاً. وذكر أن ثلاث دول أوروبية ظنت أنها تمتلك ورقة ضغط عبر هذه الآلية واستخدمتها، لكن النتيجة كانت واضحة: لم تُحل أي مشكلة.
تقليص الدور الأوروبي في المفاوضات
اعتبر وزير الخارجية الإيراني أن الدبلوماسية عملية مستمرة، لكن كيفية تنفيذها ومع من تُجرى هي محل النقاش الآن. وأشار إلى أن الدول الأوروبية الثلاث قلّصت من دورها وأضعفت أساس المفاوضات، مما يعني أنها ستلعب دوراً أقل في أي حلول تفاوضية مستقبلية.
المفاوضات مع الولايات المتحدة تصل إلى طريق مسدود
في ختام زيارته إلى نيويورك، أعلن عراقجي عن وصول المفاوضات مع الأمريكيين إلى طريق مسدود تماماً. يأتي هذا التطور وسط تصاعد التوترات بين إيران والغرب بشأن البرنامج النووي الإيراني وآليات الضغط المتبادلة بين الطرفين.
هذا المقال يعرض بشكل متوازن ومستند إلى الحقائق موقف إيران من الاتفاقيات النووية والتحديات التي تواجهها في ظل التغيرات السياسية العالمية. كما يبرز أهمية الحلول الدبلوماسية ويوضح تأثير السياسات الغربية على مسار المفاوضات.
السياسة
الجيش السوداني يواجه مسيرات الدعم السريع في الأبيض
الجيش السوداني يتصدى لهجوم غير مسبوق في الأبيض باستخدام 32 مسيرة انتحارية، مما يثير التساؤلات حول الأوضاع الأمنية والاقتصادية في المنطقة.
الوضع الأمني في مدينة الأبيض وتأثيره الاقتصادي
شهدت مدينة الأبيض، حاضرة ولاية شمال كردفان غربي السودان، هدوءًا نسبيًا بعد تعرضها لهجوم كبير من قبل قوات الدعم السريع باستخدام 32 مسيرة انتحارية. هذا الهجوم، الذي يُعد الأكبر من نوعه في المدينة، استهدف مواقع وأهداف مختلفة قبل أن تتعامل معه المضادات الأرضية للجيش السوداني.
تعتبر مدينة الأبيض مركزًا استراتيجيًا للقيادة والسيطرة لمتحركات قوات الجيش والقوات المساندة في ولايات كردفان ودارفور. وقد تعرضت المدينة لعدة هجمات بالطائرات المسيرة خلال الفترة الأخيرة، مما يعكس تزايد التوترات العسكرية في المنطقة.
التداعيات الاقتصادية للهجمات المتكررة
الهجمات المستمرة على مدينة الأبيض وغيرها من المناطق الاستراتيجية تؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد المحلي والإقليمي. فتعطيل المنشآت العسكرية والمدنية يمكن أن يؤدي إلى تراجع النشاط الاقتصادي وزيادة تكاليف إعادة الإعمار والبنية التحتية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن النزوح الجماعي للسكان البالغ عددهم أكثر من 12 مليون شخص نتيجة الصراع المستمر منذ أبريل 2023 يزيد الضغط على الموارد المحلية ويؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية والاقتصادية. تعتبر الأمم المتحدة الوضع الحالي في السودان أسوأ أزمة جوع ونزوح عالمية.
التأثيرات العالمية للصراع السوداني
الصراع الدائر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع له تداعيات تتجاوز الحدود الوطنية. إذ يؤثر عدم الاستقرار في السودان على أسعار السلع الأساسية مثل النفط والذهب التي تعد البلاد منتجًا رئيسيًا لها. كما يمكن أن يؤدي استمرار النزاع إلى اضطرابات في سلاسل التوريد الإقليمية والدولية.
علاوة على ذلك، فإن تدفق اللاجئين السودانيين إلى الدول المجاورة يفرض ضغوطًا إضافية على اقتصادات هذه الدول التي تعاني بالفعل من تحديات اقتصادية متعددة.
التوقعات المستقبلية والتحديات المحتملة
في ظل استمرار الصراع بين القوتين العسكريتين الرئيسيتين في السودان، يبدو أن الحلول السياسية ما زالت بعيدة المنال. ومع ذلك، فإن أي تقدم نحو وقف إطلاق النار أو الوصول إلى اتفاق سياسي يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحسين الوضع الاقتصادي والإنساني للبلاد.
من المتوقع أن تستمر الضغوط الاقتصادية والاجتماعية إذا لم يتم التوصل إلى حل سريع للنزاع. كما قد تشهد الأسواق العالمية تقلبات إضافية بسبب عدم اليقين المرتبط بالوضع الأمني والسياسي في السودان.
الخلاصة
يشكل الهجوم الأخير على مدينة الأبيض جزءًا من سلسلة أحداث تعكس تصاعد الصراع العسكري بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. إن تأثير هذه الأحداث يمتد ليشمل الاقتصاد المحلي والعالمي مع توقعات باستمرار الضغوط ما لم يتم تحقيق تقدم ملموس نحو السلام والاستقرار السياسي.
السياسة
بوتين: تسليم أوكرانيا توماهوك يهدد العلاقات الأمريكية
توتر متصاعد: بوتين يحذر من أن تسليم صواريخ توماهوك لأوكرانيا يهدد بتدمير العلاقات الروسية الأمريكية وسط أزمة متفاقمة.
توتر متصاعد بين موسكو وواشنطن: صواريخ “توماهوك” في قلب الأزمة
في تطور جديد يهدد بتفاقم التوترات بين روسيا والولايات المتحدة، حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن إمداد الولايات المتحدة لأوكرانيا بصواريخ “توماهوك” قد يؤدي إلى تدمير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي مقطع فيديو نُشر اليوم (الأحد)، أكد بوتين أن هذه الخطوة ستؤدي إلى القضاء على أي تقدم إيجابي تم تحقيقه مؤخراً في العلاقات الروسية الأمريكية. وأضاف أن هناك أسئلة ملحة حول توريد أنظمة أسلحة جديدة، بما في ذلك الأنظمة بعيدة المدى وعالية الدقة مثل صواريخ “توماهوك”.
تحذيرات روسية وردود فعل قوية
لم يتأخر الكرملين في الرد، حيث هدد باتخاذ إجراءات “مناسبة” إذا ما تم نقل هذه الصواريخ إلى أوكرانيا. وأشار المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف خلال مؤتمر صحفي إلى أن هذا الأمر سيؤدي إلى “جولة جديدة خطيرة من التوتر”.
كما أشار بيسكوف إلى استمرار الولايات المتحدة في مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع كييف، مؤكداً على انخراط البنية التحتية لواشنطن وحلف شمال الأطلسي بشكل واضح في جمع ونقل هذه المعلومات.
تعاون استخباراتي ودعم عسكري
وفقاً لتقارير نقلتها صحيفة “وول ستريت جورنال”، فإن الولايات المتحدة تعتزم تزويد أوكرانيا بمعلومات استخباراتية لشن هجمات صاروخية بعيدة المدى تستهدف البنية التحتية للطاقة داخل روسيا. وقد وافق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب أخيراً على السماح لأجهزة الاستخبارات ووزارة الدفاع بدعم كييف في هذه الضربات.
هذا التعاون العسكري والاستخباراتي يعكس تصعيداً محتملاً قد يؤثر بشكل كبير على الاستقرار الإقليمي والدولي، خاصة مع طلب واشنطن من حلفائها في الناتو تقديم دعم مماثل لأوكرانيا.
توقعات مستقبلية وتأثيرات محتملة
مع استمرار التصعيد والتوتر بين القوى العظمى، يبقى السؤال الأهم هو كيف ستؤثر هذه التطورات على الساحة الدولية؟ هل سنشهد مزيداً من التصعيد العسكري أم سيتمكن الطرفان من العودة إلى طاولة الحوار لحل الخلافات؟
يبقى العالم مترقباً لما ستؤول إليه الأمور، آملين ألا تتفاقم الأوضاع نحو مواجهة مباشرة قد تكون لها عواقب وخيمة على الجميع.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية