السياسة
كيف تقلد «الاستثمارات العامة» أعلى قيمة تجارية ؟
واصل صندوق الاستثمارات العامة أرقامه الإيجابية خلال العام الأخير، وهو ما دفعه إلى الاستثمار في العديد من القطاعات
واصل صندوق الاستثمارات العامة أرقامه الإيجابية خلال العام الأخير، وهو ما دفعه إلى الاستثمار في العديد من القطاعات الجديدة الواعدة، التي تخلق العديد من فرص العمل، وتطور قدرات العاملين فيها، إضافة إلى دعم الاقتصاد المحلي ودفعه إلى المنافسة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
احتل صندوق الاستثمارات العامة المرتبة الأولى عالميا باعتباره صاحب العلامة التجارية الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية بقيمة 1.1 مليار دولار، وفقاً لدراسة أجرتها مؤسسة «براند فاينانس».
وتفوقت العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة من حيث القيمة في مؤشرات فرعية عديدة بينها الوعي بالعلامة التجارية الذي يقيس مدى معرفة الجمهور بالعلامة، والهدف الذي يقيس المعرفة بأسس الاستثمار ومداه الزمني مع أخذ الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة بالاعتبار، إلى جانب الالتزام بالنمو الإيجابي والبعيد المدى.
وأظهر التقرير تمتع العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة بجاذبية وقوة عالية لدى فئة الشباب، حيث شملت الدراسة قياس الوعي، والمعرفة، والتأييد، وآراء الأفراد، ومستوى الأداء، والكفاءة والأهداف الجاري العمل على تحقيقها.
وكان الصندوق وفقاً لآخر أرقامه المعلنة ساهم في ارتفاع عدد الفرص الوظيفية المباشرة وغير المباشرة إلى 763 ألف فرصة عمل في العديد من القطاعات الاستراتيجية، مع تأسيسه 95 شركة في محفظته.
ويعمل الصندوق خلال الفترة الحالية على استحداث أكثر من مليون وظيفة مباشرة وغير مباشرة خلال الفترة الحالية حتى نهاية العام القادم 2025، إذ بلغ إجمالي الوظائف المستحدثة من عام 2018 حتى نهاية الربع الأول من العام الحالي 2024 نحو 763 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، ويستهدف الصندوق استحداث 1.04 مليون وظيفة مباشرة وغير مباشرة بدءاً من الربع الثاني من العام الحالي 2024 حتى نهاية العام القادم 2025.
ويعمل الصندوق على تحقيق العديد من المنجزات حتى نهاية العام القادم، أبرزها المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بقيمة 1.2 تريليون ريال، ومساهمته في المحتوى المحلي بنسبة 60% تشمل الصندوق والشركات التابعة له، وأن تصل قيمة الاستثمار غير الحكومي 1.2 تريليون ريال سواء في الاستثمار المباشر أو غير المباشر.
السياسة
مصادرة 500 مليون دولار من رئيسة الأرجنتين السابقة: الأسباب والتفاصيل
مصادرة 500 مليون دولار من رئيسة الأرجنتين السابقة تكشف عن تفاصيل مثيرة حول الفساد والأسباب الخفية وراء هذه القضية الشائكة.
عذرًا، يبدو أنه لم يتم تقديم محتوى لإعادة صياغته. يرجى تقديم النص الذي ترغب في إعادة صياغته وسأكون سعيدًا بمساعدتك في ذلك.
السياسة
أوكرانيا ترفض خططاً تتجاوز خطوطها الحمراء الأساسية
التعليم هو الأساس لبناء مستقبل مستدام، حيث يعزز المهارات والقيم لمواجهة تحديات العصر ويقود التنمية الاقتصادية بفعالية.
أهمية التعليم في بناء مستقبل مستدام
يُعتبر التعليم من الركائز الأساسية التي تساهم في بناء مستقبل مستدام للأجيال القادمة. فهو لا يقتصر فقط على نقل المعرفة والمهارات، بل يمتد ليشمل تعزيز القيم والمبادئ التي تساعد الأفراد على مواجهة التحديات المعاصرة.
التعليم كأداة للتنمية الاقتصادية
يلعب التعليم دورًا حيويًا في تحقيق التنمية الاقتصادية. إذ يُمكّن الأفراد من اكتساب المهارات والمعرفة اللازمة لدخول سوق العمل بفعالية، مما يعزز الإنتاجية والنمو الاقتصادي. التعليم الجيد يُعتبر استثمارًا طويل الأمد يعود بالنفع على المجتمع بأسره من خلال تحسين مستوى المعيشة وتقليل معدلات الفقر.
تعزيز الوعي البيئي والاجتماعي
يساهم التعليم أيضًا في تعزيز الوعي البيئي والاجتماعي بين الأفراد. من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التعليمية، يمكن للطلاب تعلم أهمية الحفاظ على البيئة والاستدامة، بالإضافة إلى فهم القضايا الاجتماعية المختلفة والعمل على حلها. التعليم يشجع التفكير النقدي والإبداعي الذي يساعد في تطوير حلول مبتكرة للمشكلات العالمية.
تحقيق العدالة والمساواة
يمثل التعليم أداة قوية لتحقيق العدالة والمساواة في المجتمع. فهو يوفر فرصًا متكافئة للجميع بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية أو الاقتصادية. الوصول إلى تعليم جيد يُعد حقًا أساسيًا يجب أن يتمتع به كل فرد، حيث يسهم ذلك في تقليل الفجوات الاجتماعية وتعزيز التماسك الاجتماعي.
ختاماً
في الختام، يمكن القول إن التعليم هو المفتاح لبناء مستقبل مستدام ومزدهر. من خلال الاستثمار في نظم تعليمية فعالة وشاملة، يمكننا تجهيز الأجيال القادمة بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة تحديات المستقبل وتحقيق التنمية المستدامة.
السياسة
لبنان: اتهام إسرائيل بعرقلة انتشار الجيش جنوب الليطاني
لبنان يتهم إسرائيل بعرقلة انتشار الجيش جنوب الليطاني، مما يثير تساؤلات حول التوترات الإقليمية وتأثيرها على الأمن والاستقرار في المنطقة.
التحديات التي تواجه التعليم في العصر الرقمي
في ظل التطور التكنولوجي السريع الذي يشهده العالم، يواجه قطاع التعليم تحديات كبيرة تتطلب حلولاً مبتكرة وفعالة. من بين هذه التحديات، نجد الحاجة إلى دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية بشكل يضمن تحسين جودة التعليم وتوسيع نطاق الوصول إليه.
دمج التكنولوجيا في الفصول الدراسية
إن دمج التكنولوجيا في الفصول الدراسية أصبح ضرورة ملحة لتحسين تجربة التعلم. اللوحات الذكية والأجهزة اللوحية توفر للطلاب فرصًا للتفاعل مع المحتوى التعليمي بطرق جديدة ومبتكرة. ومع ذلك، فإن تحقيق هذا الهدف يتطلب تدريب المعلمين على استخدام هذه الأدوات بكفاءة.
التعليم عن بُعد وتحدياته
أدى انتشار الإنترنت إلى ظهور مفهوم التعليم عن بُعد، الذي يوفر فرصًا تعليمية للطلاب الذين يعيشون في مناطق نائية أو لا يستطيعون حضور الفصول التقليدية. لكن هذا النوع من التعليم يواجه تحديات مثل ضعف البنية التحتية الرقمية وصعوبة توفير تجربة تعليمية تفاعلية تضاهي تلك التي تقدمها الفصول التقليدية.
توفير المحتوى الرقمي المناسب
من المهم أن يكون المحتوى الرقمي المستخدم في العملية التعليمية ذا جودة عالية وملائمًا للمناهج الدراسية. يجب أن يكون هذا المحتوى متاحًا بلغات متعددة لتلبية احتياجات الطلاب من خلفيات ثقافية مختلفة. كما ينبغي تحديثه باستمرار لمواكبة المستجدات العلمية والتربوية.
الحلول المقترحة لمواجهة التحديات
الشراكة بين القطاعين العام والخاص: يمكن تعزيز التعاون بين الحكومات والشركات التقنية لتطوير بنية تحتية رقمية قوية تدعم التعليم الحديث.
تدريب المعلمين: يجب توفير برامج تدريب مستمرة للمعلمين لتمكينهم من استخدام التكنولوجيا بكفاءة وتحسين مهاراتهم التدريسية.
تحسين الوصول إلى الإنترنت: يعد تحسين الوصول إلى الإنترنت عالي السرعة أمرًا حيويًا لضمان استفادة جميع الطلاب من الفرص التعليمية الرقمية المتاحة.
إشراك المجتمع المحلي: يمكن للمجتمع المحلي لعب دور مهم في دعم المدارس والطلاب من خلال توفير الموارد والمشاركة في الأنشطة التعليمية المختلفة.
خاتمة
في النهاية، يمثل العصر الرقمي فرصة فريدة لتحسين نظام التعليم وجعله أكثر شمولاً وابتكارًا. ولكن لتحقيق ذلك، يجب مواجهة التحديات الحالية بحلول فعالة ومستدامة تضمن للجميع حق الوصول إلى تعليم عالي الجودة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية