السياسة
فعالية «شغف» تستقطب رواد الأعمال بحثا عن جودة الحياة
انطلقت مساء اليوم (الخميس) الفعاليات المصاحبة لحفل الذكرى الـ٧٥ عاما، وتدشين مركز غرفة مكة المكرمة للمعارض والفعاليات
انطلقت مساء اليوم (الخميس) الفعاليات المصاحبة لحفل الذكرى الـ٧٥ عاما، وتدشين مركز غرفة مكة المكرمة للمعارض والفعاليات برعاية وحضور مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بحضور وزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، وكوكبة من رجال وسيدات الأعمال. حيث انطلقت فعاليات «ملتقى شغف» التي تستهدف رواد ورائدات الأعمال، من خلال جلسات حوارية سلطت الضوء على عالم رواد الأعمال وأصحاب الشغف.
وفيما شهدت الفعالية معرضا متنوعا مصاحبا لها، قدم الإعلامي طراد سندي، فعالية شغف، حيث استضاف على المسرح الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة المهندس أحمد الضريس، الذي قدم تعريفاً ببرنامج جودة الحياة الذي انطلق عام ٢٠١٨م ويعنى بتحسين جودة حياة المواطن والزائر، عبر استحداث خيارات جديدة حيوية تعزز مشاركتهم.
وأوضح الضريس الكيفية التي يرتبط بها البرنامج بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠، وعرض على المسرح حزمة الفرص الاستثمارية التي يقدمها البرنامج، وآليات العمل الضخمة القائمة على وضع سياسات وإجراءات ضابطة لعمل القطاع الخاص في القطاعات السياحية والثقافية والرياضية والترفيهية وغيرها من القطاعات المستهدفة.
وتحت عنوان «الوعي المالي والشغف» بدأت الجلسة الحوارية، وتحدث فيها المدير التنفيذي لشركة سعودية خاصة في قطاع التجزئة عبدالله مشاط، والعضو المنتدب لشركة تمرة المالية صلاح خاشقجي، عن التعامل مع الشغف وتطويره عبر البحث عن مصادر المعلومات الموثوقة التي تورث الشخص مهارة في مجال عمله ودراية مهنية. ثم تحدث عدد من الضيوف عن مراحل تحويل الشغف إلى مشروع يضخ بالحياة، ودعا صلاح خاشقجي إلى تنويع مصادر الدخل والاستثمار.
التطبيقات الإلكترونية كان لها نصيب على مسرح شغف، حيث قدم المهندس فواز نشار نبذة عن تطبيق «ابخص» وهو منصة لخدمة الأفراد ومختلف القطاعات عن طريق تقديم محفظة إلكترونية للنقاط، وشرح أهمية التطبيقات في عالم اليوم، وفي ختام يوم «شغف» كرمت غرفة مكة المكرمة المشاركين وبعض الضيوف.
السياسة
غارات إسرائيلية تشعل التوتر في جنوب لبنان
غارات إسرائيلية تهز النبطية، تسفر عن قتلى وجرحى وسط تصاعد التوتر بجنوب لبنان، تفاصيل التصعيد العسكري في تقريرنا الكامل.
تصعيد عسكري في النبطية: غارات إسرائيلية ومخاوف من تصاعد التوتر
شهدت مدينة النبطية جنوبي لبنان اليوم (الأحد) تصعيداً عسكرياً جديداً بعد سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت منطقة كفر رمان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، وفق ما أفادت به تقارير إعلامية لبنانية. وأكدت وزارة الصحة اللبنانية أن القصف الإسرائيلي أدى إلى مقتل أربعة شبان وإصابة ثلاثة آخرين، بعدما استهدفت طائرة مسيّرة سيارتهم على طريق دوحة كفر رمان، في واحدة من أكثر الضربات دموية منذ أشهر.
تحليق مكثف للطيران الإسرائيلي
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأن المدينة كانت تستعد ظهر اليوم لتشييع أحد الضحايا حين تجددت المخاوف من غارات إضافية، بينما تحدث شهود عن تحليق مكثف للطيران الإسرائيلي في أجواء الجنوب. هذه التطورات تأتي وسط توتر متزايد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتكرر الاشتباكات بشكل متقطع.
الموقف الإسرائيلي: الدفاع عن النفس
وفي تل أبيب، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن بلاده ستواصل ممارسة حقها في الدفاع عن النفس ضد حزب الله، محذراً من أن الجيش سيتصرف عند الضرورة إذا لم تتخذ بيروت إجراءات واضحة لمنع الهجمات على الشمال الإسرائيلي. كما شدد خلال اجتماع لمجلس الوزراء على ضرورة حماية الحدود الشمالية، ملوحاً بخطوات أوسع في حال استمرار التهديدات المسلحة من لبنان.
التوترات الإقليمية والوساطة الدولية
تأتي هذه التطورات بعد عام تقريباً من الاتفاق الذي رعته الأمم المتحدة بين الجانبين لوقف إطلاق النار، والذي بدأ يترنح مع اشتداد الحرب في غزة منذ أكتوبر الماضي. وعلى الرغم من الوساطة الأمريكية المستمرة، فإن تبادل القصف عبر الحدود الجنوبية للبنان لا يزال متقطعاً لكنه متزايد الحدة.
ردود الفعل اللبنانية والدولية
أما الحكومة اللبنانية، فأكدت في بيان مقتضب أنها تتابع التطورات بأعلى درجات التنسيق مع قيادة الجيش، معربة عن رفضها تحويل الأراضي اللبنانية إلى ساحة مواجهة مفتوحة، ودعت إلى تحرك دولي لاحتواء الأزمة ومنع تفاقم الأوضاع الأمنية.
في هذا السياق المعقد والمتشابك للأحداث الإقليمية والدولية، تبرز أهمية التحركات الدبلوماسية الهادفة إلى تهدئة الأوضاع ومنع التصعيد العسكري الذي قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الاستقرار الإقليمي برمته.
السياسة
ترمب يثير الجدل في الصين بتصريحاته حول تايوان
ترمب يثير الجدل بتصريحات غامضة حول تايوان وسط توترات أمريكية-صينية، فهل هي سياسة مدروسة أم غموض استراتيجي؟ اكتشف التفاصيل!
تصريحات ترمب حول تايوان تثير الجدل وسط توترات أمريكية-صينية
أثار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب موجة جديدة من الجدل بعد رفضه توضيح موقف الولايات المتحدة في حال أقدمت الصين على غزو تايوان، مكتفياً برد مقتضب قال فيه: ستعرفون إذا حدث ذلك. جاءت هذه التصريحات خلال مقابلة أجرتها معه شبكة سي بي إس نيوز، حيث سُئل عن موقفه من احتمال قيام الصين بعمل عسكري ضد تايوان.
غموض استراتيجي أم سياسة مدروسة؟
في رده على السؤال، أوضح ترمب قائلاً: لن أخبركم بما سنفعله، لأنني لا أريد كشف أسرار الدولة. لكن الجانب الآخر يعرف جيداً ما أعنيه. وأضاف أن موضوع تايوان لم يُطرح أبداً في محادثاته مع الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال اجتماعاتهما السابقة. هذا الغموض يثير تساؤلات حول ما إذا كان يعكس استراتيجية مدروسة تهدف إلى إبقاء الخيارات مفتوحة أمام الإدارة الأمريكية.
التوترات الإقليمية والدعم الأمريكي لتايوان
تأتي تصريحات ترمب في وقت يشهد فيه العالم توترات متزايدة بين بكين وواشنطن، خاصة في ظل الدعم الأمريكي المستمر لتايوان. تعتبر الصين تايوان جزءاً لا يتجزأ من أراضيها وترفض أي محاولات لفصلها سياسياً. بينما تستمر الولايات المتحدة في تزويد تايوان بالأسلحة والتدريب العسكري تحت شعار الدفاع عن الديمقراطية، وهو ما تعتبره بكين استفزازاً يهدد استقرار المنطقة.
ردود الفعل الدولية والإقليمية
على الرغم من عدم وضوح موقف ترمب العلني، إلا أن تصريحاته قد تؤدي إلى زيادة التوترات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. يرى بعض المحللين أن الغموض الذي يتبناه ترمب قد يكون جزءاً من استراتيجية الردع التي تهدف إلى إبقاء الصين غير متأكدة من رد الفعل الأمريكي المحتمل. ومع ذلك، فإن هذا النهج قد يزيد من تعقيد العلاقات الأمريكية-الصينية ويؤثر على الاستقرار الإقليمي.
التحليل السعودي للموقف الدولي
من منظور دبلوماسي سعودي، يمكن النظر إلى الوضع الراهن كفرصة لتعزيز الحوار والتفاهم بين القوى الكبرى لضمان استقرار المنطقة. تدرك المملكة العربية السعودية أهمية الحفاظ على التوازن الاستراتيجي وتجنب التصعيد العسكري الذي قد يؤثر سلباً على الاقتصاد العالمي وأمن الطاقة.
في النهاية، يبقى الموقف الأمريكي تجاه تايوان مسألة حساسة تتطلب إدارة دقيقة وحذرة لضمان عدم تصاعد التوترات بشكل يضر بالمصالح الدولية والإقليمية المشتركة.
السياسة
العثور على المدعية العسكرية الإسرائيلية حية بعد بحث طويل
العثور على المدعية العسكرية الإسرائيلية يفعات تومر يروشالمي حية بعد اختفائها، وسط جدل استقالتها بسبب تسريب فيديو اعتداء جنود على أسير فلسطيني.
العثور على المدعية العسكرية الإسرائيلية بعد اختفائها
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، عن العثور على المدعية العسكرية العامة الإسرائيلية، اللواء يفعات تومر يروشالمي، بعد ساعات من البحث المكثف إثر اختفائها صباح اليوم. يأتي هذا التطور في سياق استقالتها قبل يومين بسبب تورطها في تسريب فيديو يوثق اعتداء جنود إسرائيليين جنسياً وجسدياً على أسير فلسطيني.
خلفية الاستقالة والتسريب
استقالت اللواء يروشالمي من منصبها في 31 أكتوبر بعد اعترافها بتسريب تسجيل مراقبة أمنية من مرفق “سدي تيمان”، يظهر خمسة جنود يعتدون جنسياً على أسير فلسطيني في يوليو 2024. أثار التسريب الذي بثته قناة 12 الإسرائيلية احتجاجات يمينية عنيفة واعتقال الجنود بتهم الإيذاء الجسدي الشديد.
دافعت يروشالمي عن قرارها بالتسريب، معتبرة أنه كان “ضرورياً لمواجهة الدعاية الكاذبة ضد الجهاز القانوني العسكري”، مؤكدة على ضرورة التحقيق في أي شبهة عنف ضد الأسرى.
ردود الفعل السياسية والحقوقية
أثار التسريب غضباً سياسياً واسعاً. حيث هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس يروشالمي بأنها “غير مستحقة لارتداء زي الجيش”. بينما رحب وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير بالاستقالة ونشر فيديو يقف فيه فوق أسرى فلسطينيين مقيدين، مطالباً بإعدام من وصفهم بأنهم “مهاجمو 7 أكتوبر”.
من جهة أخرى، وصفت منظمات حقوقية مثل “المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان” الحادثة بأنها “مأساة إنسانية”، مشيرة إلى أنها تكشف عن “ثقافة الإفلات من العقاب في الجيش الإسرائيلي”.
البحث والعثور على يروشالمي
بعد العثور على سيارة يروشالمي مهجورة قرب شاطئ الجرف شمالي تل أبيب وبداخلها رسالة تثير مخاوف جدية بشأن مصيرها، أجرت الشرطة عمليات بحث واسعة ومكثفة. وأكدت المصادر لاحقاً أنه تم التواصل معها وهي بخير.
تحليل الموقف وتأثيره المستقبلي
تعكس هذه الأحداث توترات داخل المؤسسة العسكرية والقضائية الإسرائيلية وسط اتهامات بالانحياز وتزايد الضغوط السياسية. قد تؤدي هذه التطورات إلى إعادة النظر في آليات الرقابة والمساءلة داخل الجيش الإسرائيلي لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث.
الموقف السعودي:
في ظل التوترات المتصاعدة والانتقادات الدولية المحتملة لإسرائيل بشأن حقوق الإنسان، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تلعب دورًا دبلوماسيًا محوريًا عبر تعزيز الحوار الدولي حول قضايا حقوق الإنسان ودعم الجهود الرامية لتحقيق العدالة والمساءلة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية