Connect with us

السياسة

علامة HONOR تفتح باب الحجز المسبق للحاسوب المحمول الرائع HONOR MagicBook Art 14

ـ يتميز بتصميم فائق النحافة، شاشة مريحة للعين، وميزة AI Cross-OS للتفاعل مع عدة أجهزة مختلفة في نفس الوقت.

أعلنت HONOR

ـ يتميز بتصميم فائق النحافة، شاشة مريحة للعين، وميزة AI Cross-OS للتفاعل مع عدة أجهزة مختلفة في نفس الوقت.

أعلنت HONOR العلامة التجارية الرائدة إطلاق الحاسوب المحمول HONOR MagicBook Art 14، وهو جهاز حاسوب متطور مصمم لتعزيز تجربة المستخدم. بسمك لا يتجاوز 1 سم فقط، يأتي الحاسوب HONOR MagicBook Art 14 بشاشة مريحة للعين من نوع OLED مقاس 14.6 إنش وبدقة 3.1K، وكاميرا مغناطيسية قابلة للفصل، ومحطة عمل ذكية عبر الأنظمة (AI Cross-OS WorkStation) للتفاعل مع عدة أجهزة مختلفة في نفس الوقت، إلى جانب نظام صوت مكاني بفضل ستة مكبرات صوت، ليضع معياراً جديداً في سوق أجهزة الحاسوب المحمولة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر عمر بطارية طويلا وقدرات شحن سريع، مما يجعله الرفيق المثالي للعمل والترفيه.

تصميم مبتكر وقوة تحمل عالية

من أجل تصميم حاسب محمول يضع معايير جديدة للتصميم خفيف الوزن والمتانة الفائقة، يرتقي HONOR MagicBook Art 14 بمفهوم الابتكار إلى مستويات غير مسبوقة. يتضمن هذا الحاسوب تصميمًا خفيفًا فريدًا من نوعه مع بطارية بتصميم غير متجانس، وهو مصنوع من مواد متقدمة. الجسم مصنوع من سبائك المغنيسيوم، في حين تم تصنيع لوحة المفاتيح من التيتانيوم المتين، مما ينتج عنه وزن أخف بكثير مقارنة بالمواد التقليدية دون المساس بالمتانة. كما يتميز بنظام تبريد بالبخار وتصميم هوائي متكامل لضمان تجربة اتصال سلسة عبر الإنترنت وتبريد فعال للحرارة. كل هذه الميزات تجعل من HONOR MagicBook Art 14 جهازًا خفيفًا للغاية وسهل الحمل، متفوقًا على غيره من الأجهزة الرائدة في السوق. بالإضافة إلى ذلك، يتيح تصميم البطارية غير المتجانس استغلال المساحة بشكل أفضل بنسبة 28%، مما يوفر سعة 60 واطا في الساعة للاستخدام المطول. يُعد HONOR MagicBook Art 14 الخيار الأمثل للإنتاجية والترفيه بفضل تصميمه الأنيق والمريح، مما يجعله مناسباً بشكل خاص للطلاب والمحترفين الذين يحتاجون إلى جهاز متين وقابل للحمل للمهام اليومية.

ميزات موجهة للمستخدم دون التضحية بالخصوصية

بفضل فلسفة التصميم المتمحورة حول المستخدم لإطلاق العنان للإبداع مع الحفاظ على الخصوصية، يأتي HONOR MagicBook Art 14 بتصميم كاميرا فريد من نوعه الرائد في الصناعة، والذي يتميز بتصميم مغناطيسي قابل للفصل يعزز الخصوصية والمرونة، مما يمكّن المستخدمين من تخصيص إعداداتهم وإلهامهم للسعي وراء طموحاتهم الإبداعية. يأتي الحاسب بتصميم منحنيات فريد وتقنية طلاء مميزة، حيث يُظهر التزام HONOR بالتميز في كل من التصميم الجمالي والأداء القوي. بدمج المنحنيات مع التصميم خفيف الوزن، يفتح HONOR MagicBook Art 14 إمكانيات جديدة في التصميم للمستخدمين، وهو مفيد بشكل خاص للعاملين عن بُعد والطلاب عبر الإنترنت الذين يحتاجون إلى الحفاظ على خصوصيتهم أثناء الاجتماعات والمحاضرات.

تجربة صوتية وبصرية على أعلى مستوى

يوفر جهاز HONOR MagicBook Art 14 تجربة صوتية وبصرية استثنائية بفضل شاشة العرض الكاملة بحجم 14.6 إنش التي تدعم تقنية اللمس، والمزودة بأفضل حلول حماية العين بما في ذلك تقنية التعتيم ذات التردد العالي (4320 هرتز PWM) وتقنية التعتيم الديناميكي ووضع الكتاب الإلكتروني. كما يتميز بنسبة شاشة إلى الهيكل تبلغ 97%، وهي الأكبر بين أجهزة الحاسوب المحمولة بحجم 14 إنش، مما يضمن تجربة مشاهدة غنية وآمنة تحسن تمامًا من طريقة تفاعل المستخدمين مع أجهزتهم. بالإضافة إلى ذلك، يضم الحاسوب نظاما صوتيا مكانيا مكونا من ستة مكبرات صوت، مع أربعة مكبرات صوت منخفضة التردد (woofers) ومكبرين عاليي التردد (tweeters)، مما يضمن جودة صوت استثنائية دون تشويش. يرتقي الميكروفون ثنائي الاتجاه المزود بتقنية تقليل الضوضاء عن طريق الذكاء الاصطناعي بالأداء الصوتي إلى مستويات غير مسبوقة، مما يجعل HONOR MagicBook Art 14 الخيار الأمثل للمتعلمين عن بُعد والعاملين الذين يحتاجون إلى تجربة صوتية وبصرية عالية الجودة للاجتماعات الافتراضية والدروس عبر الإنترنت.

أداء قوي واتصال سلس

يأتي HONOR MagicBook Art 14 بمعالج Intel® Core™ Ultra 7 155H عالي الأداء ورسوميات Intel® Arc™ المخصصة، مما يوفر أداءً استثنائيًا للمهام الصعبة مثل الألعاب وإنشاء المحتوى. تعزز الشراكة الاستراتيجية بين HONOR وMicrosoft تجربة التكامل عبر الأنظمة، مما يوفر تجربة Copilot مدمجة تمامًا تعمل بسلاسة مع ميزة MagicRing. يدعم الحاسوب التكامل عبر الأجهزة المتوافقة من خلال ميزات مثل إدارة البريد الإلكتروني الذكية، وتحليل البيانات وعرضها بشكل بصري مفصل بالإضافة إلى التفريغ والتلخيص الفوري. بفضل نظام التشغيل MagicOS 8.0.1، يستفيد المستخدمون من تجربة سلسة بفضل مجموعة واسعة من الميزات الذكية بما في ذلك العمل عبر عدة شاشات، وHONOR Connect، وHONOR Notes، وخاصية Global Favorites. هذا يجعل HONOR MagicBook Art 14 خيارًا مثاليًا للعاملين عن بُعد والمتعلمين عبر الإنترنت الذين يحتاجون إلى أداء مهام متعددة بكفاءة واتصال سلس ومتكامل عبر الأجهزة المختلفة.

منافذ الاتصال المتعددة والذاكرة القوية

بفضل العتاد القوي في HONOR MagicBook Art 14، ترتقي HONOR بتجربة المستخدم إلى آفاق جديدة. لتعزيز الراحة الكاملة، يأتي الحاسوب بعدة منافذ بما في ذلك Thunderbolt 4 وUSB-C وUSB-A ومنافذ HDMI ومقبس سماعات/ميكروفون 3.5 مم، مما يتيح تجربة استخدام سلسة. مع ذاكرة تصل إلى 32 جيجابايت عالية التردد، يمكن للمستخدمين توصيل ما يحتاجونه بالجهاز لتحقيق الكفاءة طوال اليوم. هذا يجعله مفيدًا بشكل خاص للعاملين عن بُعد والطلاب عبر الإنترنت الذين يحتاجون إلى توصيل مختلف الملحقات والأجهزة لتعزيز إنتاجيتهم وتجربة التعلم الخاصة بهم.

السعر والتوفر

يتوفر HONOR MagicBook Art 14 للحجز المسبق باللون الأخضر الزمردي بسعر 5999 ريالا. عند الشراء، سيحصل العملاء على هدايا مجانية مع هذا الحجز بقيمة 3015 ريالا بما في ذلك سماعات Bose والماوس وحقيبة الظهر HONOR واشتراك لمدة 12 شهرًا في Microsoft Office 365، بالإضافة إلى الخدمات المجانية والتي تتضمن ضمانا لمدة 24 شهرا، ضمانا في دول مجلس التعاون ودعم البرامج مجاناً لمدة 24 شهرا.

السياسة

تعليم جازان يعزز الأمن السيبراني بـ«لا تفتح لهم باب»

اختُتمت فعاليات ملتقى التوعية بالأمن السيبراني «لا تفتح لهم باب» والمعرض المصاحب في محطته الثامنة، والذي استضافته

اختُتمت فعاليات ملتقى التوعية بالأمن السيبراني «لا تفتح لهم باب» والمعرض المصاحب في محطته الثامنة، والذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان بمركز الأمير سلطان الحضاري، برعاية مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول المهندس مرهف بن محمد المدني، وحضور المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي.

وأكد مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول خلال الملتقى أن الأمن السيبراني أصبح ضرورة لجميع المؤسسات والجهات الحكومية لضمان حماية البنية الرقمية واستمرارية الأعمال بكفاءة وأمان، مشيراً إلى أن وزارة التعليم وبتوجيه من وزير التعليم تولي هذا الجانب اهتماماً كبيراً لتعزيز الوعي وتطبيق أفضل الممارسات الآمنة داخل المجتمع التعليمي.

وبين أن الحملة تُعد امتداداً لجهود الوزارة في تعزيز الحماية الرقمية، وتُنفذ بالشراكة بين الإدارة العامة للأمن السيبراني بوزارة التعليم وإدارات التعليم العامة في مختلف المناطق، لنشر ثقافة الوعي والتصدي للتهديدات السيبرانية.

أخبار ذات صلة

من جانبه أكد المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي عقدي أن البيانات والمعلومات الحكومية تُعد ثروة وطنية تستوجب الحماية، وهو ما تحرص عليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- عبر خطط إستراتيجية تنفذها وزارة التعليم لتحصين البيئات التعليمية ووسائطها الرقمية.

وشهد الملتقى والمعرض المصاحب له خلال يوميه حضور أكثر من 2700 من منسوبي ومنسوبات التعليم وطلاب وطالبات المدارس وأولياء الأمور وأفراد المجتمع، إلى جانب عدد من المهتمين والمختصين الذين تفاعلوا مع البرامج المقدمة والأنشطة التفاعلية التي تحاكي الهجمات السيبرانية، إضافة إلى ورش عمل وجلسات إرشادية ومسابقات وألعاب تعليمية تهدف إلى ترسيخ مفاهيم الأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، وتمكين الأفراد من التعرف على المخاطر السيبرانية والتصدي لها بفعالية.

واختُتم الملتقى بورشة توعوية للأمن السيبراني قدمها الدكتور عبدالله البليهي استعرض فيها أبرز الممارسات الخاطئة في الأمن السيبراني بقطاع التعليم وطرق الوقاية منها.

Continue Reading

السياسة

هل بدأ الغرب ينفُر من إسرائيل ؟

تغيرات حادة تضرب مواقف الغرب تجاه الحرب في غزة. الخطاب الأوروبي يتجاوز الصمت والمواقف الرمادية نحو خطوات تحمل

تغيرات حادة تضرب مواقف الغرب تجاه الحرب في غزة. الخطاب الأوروبي يتجاوز الصمت والمواقف الرمادية نحو خطوات تحمل طابعاً عملياً. ومحاسبة إسرائيل لم تعد مجرد صدى لضغط الشارع أو ارتجاج أمام صور الموت، بل مؤشر على تحول عميق في النظرة إلى شريك كان يُعامل بامتيازات استثنائية.

في هذا السياق، جاءت تحركات أوروبية وأمريكية تحمل إشارات مغايرة.

اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، يوم 20 مايو 2025، حمل مؤشرات على بداية افتراق هادئ عن المسار التقليدي للتعامل مع إسرائيل. للمرة الأولى، طُرحت علناً إمكانية مراجعة اتفاقية الشراكة التجارية بين الطرفين، وهي خطوة ما كانت لتُناقش بهذا العلن لولا التحول العميق في المزاج السياسي الأوروبي. ورغم غياب إجماع كامل، فإن دعم 17 دولة من أصل 27 لهذا الخيار أظهر أن القضية لم تعد مؤجلة. خطوة سياسية تتجاوز بعدها الاقتصادي، وتفتح الباب أمام مشروطية جديدة في العلاقة مع تل أبيب.

تبدل المزاج الأوروبي.. ومصير الشراكة مع إسرائيل

التلويح بتجميد اتفاقية الشراكة، رغم أنه لم يحظَ بإجماع كامل، يمثّل اختراقاً في نمط الخطاب. تصريحات الممثلة العليا للسياسة الخارجية كايا كالاس، كانت حادة: «الشراكة مع إسرائيل لا يمكن أن تستمر إن لم تحترم حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية».

فيما نُقل عن مسؤولين في بروكسل أن إدراج هذا الملف لم يعد من المحرمات، خصوصاً بعد تقارير حقوقية دولية اتهمت الجيش الإسرائيلي بعرقلة دخول المساعدات واستهداف مدنيين.

دول مثل إسبانيا وإيرلندا وبلجيكا ولوكسمبورغ وسلوفينيا كانت الأكثر وضوحاً، داعية إلى ربط استمرار العلاقات بالمحاسبة الجادة. رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز قال في البرلمان: «لا يمكن للاتحاد الأوروبي أن يكافئ إسرائيل بشراكة اقتصادية فيما تواصل تدمير غزة».

في المقابل، ألمانيا والنمسا ودول أوروبية شرقية دعت إلى الفصل بين السياسة والتجارة. ورغم تحفظها، لم تمنع تمرير رسالة سياسية صريحة: النموذج السابق للعلاقة لم يعد صالحاً.

من لندن، كانت المفاجأة؛ فقد أعلنت الحكومة البريطانية تعليق المفاوضات التجارية مع إسرائيل، في سابقة تعكس شعوراً متنامياً بالإحراج الغربي. وزير الخارجية البريطاني برر القرار بـ«الخطاب المتطرف والمقزز لبعض وزراء الحكومة الإسرائيلية»، داعياً إلى رفع الحصار عن غزة والسماح بدخول المساعدات.

في المحصلة، موقف الدول الـ17 يعكس تشكُّل كتلة أوروبية جديدة بدأت ترى في العلاقة مع إسرائيل عبئاً أخلاقياً لا يمكن الدفاع عنه أمام الرأي العام.

أمريكا تضغط من الظل.. دون نزع الغطاء الإستراتيجي

في واشنطن، لا تزال الضغوط تمارس بصيغة أقل علنية. ورغم استمرار الدعم العسكري، إلا أن إدارة ترمب تواجه مأزقاً متصاعداً مع تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة. تقارير في (نيويورك تايمز) و(واشنطن بوست) تحدثت عن رسائل مغلقة تحذر من أن «استمرار العمليات يهدد شكل العلاقة الإستراتيجية».

لكن حدود الضغط واضحة: لا تفكيك للشراكة، بل إعادة ضبطها. فالإدارة الأمريكية، وإن لم تعلن تغييراً جذرياً، تسعى لإعادة هندسة العلاقة دون خسارة موقعها في الملف الإسرائيلي.

إسرائيل ترد.. وتحضر ورقة طوارئ

إسرائيل، بدورها، سارعت إلى رفض أي خطوات أوروبية عقابية، ووصفتها بـ«تجاهل للحقائق الأمنية». وزارة الخارجية الإسرائيلية أعلنت أن تل أبيب ستواجه ما اعتبرته «محاولات عزل»، مؤكدة أنها «لن تتراجع عن حماية مواطنيها».

تسريبات من داخل الخارجية الإسرائيلية تحدثت عن ورقة طوارئ دبلوماسية يجري إعدادها، تتضمن تحركاً نحو بعض الدول الأوروبية لتخفيف أثر هذه النقاشات، واستثمار التحفظ الألماني والنمساوي لصالح تثبيت الشراكة القائمة.

مدريد تتحرك.. ومسار اعتراف بالدولة الفلسطينية؟

في موازاة ذلك، تستعد مدريد لاستضافة اجتماع أوروبي- عربي مشترك لبحث سبل إنهاء الصراع في غزة، وطرح مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. هذا الاجتماع لا يبدو تقليدياً، بل يندرج ضمن تصور أوروبي أولي لعقد سياسي جديد في الإقليم، يضع أوروبا في موقع صانع التوازن، لا مجرد شاهد عليه.

التحرك الإسباني يعكس إدراكاً بأن القضية لم تعد ملفاً خارجياً، بل اختبار مباشر لموقع أوروبا على خارطة التأثير.

تداعيات مفتوحة

الأسئلة الكبرى بدأت تُطرح: هل يتحول الاتحاد الأوروبي من لاعب قلق إلى طرف يفرض قواعده؟ وهل تنجح أمريكا في احتواء الأزمة دون إسقاط شريكها؟

هل تملك إسرائيل ما يكفي من الحلفاء لوقف هذا الانزياح في ميزان السياسة الغربية؟

الأسئلة كثيرة، واللحظة أكثر هشاشة مما تبدو. لكن المؤكد أن العلاقة مع إسرائيل لم تعد مقدسة كما كانت، وأن ملامح مساءلة دولية بدأت تتشكل، حتى إن لم تُعلن بكامل ملامحها. ما يجري الآن ليس فقط مساءلة لإسرائيل، بل تبدل مزاج

الوزن الاقتصادي.. والحذر الأوروبي

بلغ إجمالي تجارة السلع بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل عام 2024 نحو 42.6 مليار يورو، شكلت منها الواردات الأوروبية 15.9 مليار يورو. تتصدرها الآلات ومعدات النقل (7 مليارات يورو – 43.9%)، تليها المواد الكيميائية (2.9 مليار يورو – 18%)، والسلع المصنعة الأخرى (1.9 مليار يورو – 12.1%).

الأرقام تعكس تداخلاً اقتصادياً معقداً، لكن المزاج الجديد في بروكسل ولندن يشير إلى أن كفة الأخلاق السياسية بدأت تفرض نفسها، ولو ببطء.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بعد رحلة عطاء فريدة.. جدة التعليمية تودّع صانع التميز

بعد أكثر من ثلاثين عاماً من العطاء التربوي والقيادي، يترجّل الدكتور معجب بن جار الله الزهراني عن منصته العملية،

بعد أكثر من ثلاثين عاماً من العطاء التربوي والقيادي، يترجّل الدكتور معجب بن جار الله الزهراني عن منصته العملية، تاركاً خلفه سيرة استثنائية تفيض أثراً في كل زاوية من زوايا التعليم، وإرثاً تربوياً لا يُنسى.

في تعليم جدة، لم يكن مجرد مسؤول، بل كان صوتاً حكيماً ومرجعية تربوية تملأ المكان ثقة وطمأنينة. صمّام أمان يشبه في سَمته نخبة الجيل الذهبي الذي عمل معهم عن قرب من التربويَيْن الراحلين عبدالله الثقفي، وكمال الغامدي رحمهما الله، وأحمد بن علي الزهراني حفظه الله.

الدكتور الزهراني، الحاصل على الدكتوراه في أصول التربية والماجستير في الإدارة التربوية والتخطيط، تنقّل بين مواقع التأثير التربوي: من معلم ومدير، إلى مدير تعليم ومستشار، فمؤسس لمركز التميز، ومحكّم ومدقق معتمد لمعايير الجودة، ومتحدث حاضر في أهم المنتديات التربوية.

عرف عنه حُسن الاستماع، ورهافة التذوق الفني، خصوصاً في دعمه المستمر لمعلمين ومعلمات التربية الفنية، فكان يرى في الفن رسالة لا تقل شأناً عن أي مناهج، ويُجيد الإنصات للريشة كما يُجيد قراءة الأثر. كما كان يُتقن التعامل مع الإعلام والإعلاميين، لأنه كان يعي تماماً دورهم المحوري في إيصال الرسالة التربوية، ويؤمن أن اكتمال العمل لا يتم إلا بتكامل الجهود الإعلامية مع الجهود التعليمية.

أخبار ذات صلة

اليوم، وبينما يطوي صفحة من عمره المهني، يبقى اسمه حاضراً في كل مبادرة أطلقها، وكل خطة كتبها، وكل قائد صاغه فكراً. فالذين يصنعون الفرق لا يُغيبهم التقاعد… بل يخلدهم الأثر.

من الميدان.. نرفع له تحية وفاء، ونكتب اسمه في سجل القامات التي مرت من هنا، فغيّرت، وأثرت، وبقيت.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .