Connect with us

السياسة

عبدالرحمن بن عياف يرعى حفل تخريج الدفعة 105 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية

نيابة عن وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، رعى نائب وزير الدفاع الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف في

نيابة عن وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، رعى نائب وزير الدفاع الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف في مقر كلية الملك فيصل الجوية، اليوم، حفل تخريج الدفعة 105 من طلبة الكلية.

وكان في استقباله لدى وصوله مقر الكلية، رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، وقائد القوات الجوية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، وقائد كلية الملك فيصل الجوية المكلف اللواء الطيار الركن علي بن محمد الحماد.

وفور وصول نائب وزير الدفاع، عُزِف السلام الملكي، ثم بُدئ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم.

عقب ذلك، ألقى قائد كلية الملك فيصل الجوية المكلف كلمة بهذه المناسبة، رحَّب فيها بنائب وزير الدفاع في حفل تخريج الدفعة 105 من طلبة الكلية بعد إتمام مسيرتهم الدراسية والتدريبية على أحدث التقنيات العالمية في مجالات علوم الطيران والعلوم الفنية، مشيراً إلى أن من بين الخريجين البالغ عددهم 181 خريجاً أشقاء من المملكة الأردنية الهاشمية ومملكة البحرين والجمهورية التونسية.

ثم ألقى الخريج محمد بن عبدالله آل مشافي كلمة الخريجين، عبَّر فيها عن شكرهم لرعاية نائب وزير الدفاع لحفل تخريجهم، سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ القيادة الرشيدة ويديم على الوطن نعمة الأمن والأمان.

بعد ذلك، أدى الخريجون القسم، ثم رددوا نشيد الكلية، وأُعلنت النتائج، وكرَّم نائب وزير الدفاع الطلبة المتفوقين. واختُتم الحفل بعزف السلام الملكي والتقاط صورة تذكارية مع الخريجين.

حضر الحفل مساعد وزير الدفاع المهندس طلال بن عبدالله العتيبي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البِياري، والمستشار في وزارة الدفاع الرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير الوزارة الدكتور سمير بن عبدالعزيز الطبيّب، وعدد من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وأولياء أمور الخريجين.

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .