Connect with us

السياسة

عائلات الأسرى الإسرائيليين يطلقون اعتصاماً مفتوحاً ويطوقون وزارة الدفاع

أطلقت عائلات الأسرى الإسرائيليين وحركات احتجاجية اليوم (السبت) تظاهرات واعتصامات مفتوحة بمحيط مقر وزارة الدفاع

أطلقت عائلات الأسرى الإسرائيليين وحركات احتجاجية اليوم (السبت) تظاهرات واعتصامات مفتوحة بمحيط مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، للضغط على حكومة نتنياهو لإتمام تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة التبادل وإعادة ذويهم المحتجزين بقطاع غزة.

وأكد المتظاهرون في بيان اليوم أن حركات احتجاجية عدة من بينها أمهات ضد العنف و حراس الديمقراطية أطلقوا اعتصاماً مفتوحاً في محيط وزارة الدفاع اعتباراً من مساء اليوم، داعين الحركات الإسرائيلية إلى الانضمام إليهم بعد التظاهرات عبر إقامة خيام تطوق مقر الوزارة الواقع في منطقة الكرياه؛ حتى يتم الإفراج عن جميع الأسرى بغزة.

وقالت هيئة عائلات الإسرائيليين: الحرب ستقتل الرهائن ونتنياهو حول حياتهم إلى لعبة شطرنج لخدمة مصالحه، مضيفة: كيف يعقل أن الرئيس دونالد ترمب يهتم بحياة المختطفين أكثر من نتنياهو.

وأشارت إلى أن نتنياهو يتعمد إيجاد أزمة في محادثات الصفقة للعودة إلى الحرب، مشيرة إلى أن نتنياهو يتخذ الحرب للتهرب من قضايا يحاكم فيها بـالفساد.

ولفت إلى أن الحرب لن تعيد الأسرى بل ستقتلهم ولكن صفقة تبادل من دفعة واحدة ستنقذ الأسرى، مستندة على تقارير صحيفة نيويورك تايمز التي قالت إن 41 مختطفاً قتلوا خلال الحرب.

وأكدت الهيئة أن مصالح نتنياهو لا تتماهى مع مصلحة إسرائيل التي تطالب بإعادة الأسرى، مطالبين بالعمل بكل قوة من أجل إعادة الأسرى، وداعين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى عدم السماح لنتنياهو بالتضحية بأرواح الأسرى والعودة للحرب لأنها لن تعيد أبناءهم.

أخبار ذات صلة

وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد قالت إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، سيجري مساء اليوم تقييماً للوضع حول مفاوضات إطلاق سراح الأسرى، مبينة نتنياهو سيعقد غداً اجتماعاً مع أعضاء الكابينت الأمني لمناقشة آخر التطورات.

وكانت صحيفة معاريف قد قالت إن قادة هذه الحركات الاحتجاجية التي شاركت سابقاً بمظاهرات رافضة لخطط ادعت حكومة بنيامين نتنياهو أنها لإصلاح القضاء سيجتمعون الليلة في ساحة هابيما بتل أبيب وذلك لأول مرة منذ عام ونصف، مشيرة إلى أن قادة الحركات الاحتجاجية سيقودون لاحقاً مسيرة بعنوان «القوة من أجل الديمقراطية» نحو مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية.

ونقلت الصحيفة عن قادة الاحتجاج قولهم: كما أوقفنا الانقلاب في 2023، سنمنع الدمار مرة أخرى في 2025 وسنوجه بالتخلي عن الأسرى بغزة.

بدورها قالت القناة الـ12 الاسرائيلية إن والدة الأسير الإسرائيلي بغزة ماتان ردا، هي من أطلقت الدعوة إلى تطويق وزارة الدفاع، وسرعان ما انضمت إليها عائلات الأسرى ونشطاء ومجموعات احتجاجية مختلفة.

السياسة

الرئاسة السورية تعلن الاتفاق على اندماج «قسد» في مؤسسات الدولة

أعلنت الرئاسة السورية اليوم (الإثنين) توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية «قسد» ضمن مؤسسات الدولة

أعلنت الرئاسة السورية اليوم (الإثنين) توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية «قسد» ضمن مؤسسات الدولة السورية، والتأكيد على وحدة أراضي البلاد ورفض التقسيم.

وقالت الرئاسة في بيان على منصة «إكس» إن الرئيس أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقّعا على الاتفاق الذي يقضي بوقف إطلاق النار في كامل الأراضي السورية.

وتضمن الاتفاق دمج المؤسسات المدنية والعسكرية كافة في شمال شرق سورية ضمن الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، إضافة إلى وقف إطلاق النار على كل الأراضي السورية، وضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية ومؤسسات الدولة كافة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية، وضمان عودة كل المهجّرين السوريين إلى بلداتهم وحمايتهم من قِبَل الدولة.

وشمل الاتفاق دعم الدولة السورية في مكافحة فلول الأسد وكل التهديدات، ورفض دعوات التقسيم وخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة.

وشددت الدولة السورية على حق المجتمع الكردي في المواطنة وكل الحقوق، مؤكدة على ضرورة أن تعمل اللجان التنفيذية على تطبيق الاتفاق بما لا يتجاوز نهاية العام الحالي.

وتأسست قوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصاراً بـ«قسد» بدعم أمريكي في 10 أكتوبر 2015، في محافظة الحسكة بسورية، لقتال تنظيم «داعش» الإرهابي، وتتألف القوات بشكل رئيسي من وحدات حماية الشعب، وهي القوة الكردية المسلحة الرئيسية، وتعتبر العمود الفقري لـ«قسد» ومن وحدات حماية المرأة، وهو جناح عسكري نسائي مرتبط بوحدات حماية الشعب.

وتضم هذه القوات فصائل عربية وسريانية آشورية، انضمت إلى «قسد» لتوسيع قاعدتها الشعبية والعسكرية، خصوصاً في المناطق ذات الأغلبية العربية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

البنيان يفوض مديري التعليم بإنهاء تكليف المديرين التابعين لهم وإغلاق الإدارات ومكاتب التعليم

فوض وزير التعليم يوسف البنيان، المهندس محمد بن ناصر الغامدي مساعد الوزير وفقا لمنصبه وطوال فترة شغله له بالصلاحية

فوض وزير التعليم يوسف البنيان، المهندس محمد بن ناصر الغامدي مساعد الوزير وفقا لمنصبه وطوال فترة شغله له بالصلاحية الآتية: الموافقة على تمديد خدمة شاغل الوظيفة التعليمية بعد بلوغه السن النظامية للإحالة للتقاعد أثناء العام الدراسي واقتضت مصلحة العمل تمديد خدمته، بما لا يتجاوز بداية العطلة الصيفية لذلك العام، على أن يرفع لنا إن كانت هناك حاجة ملحة تدعو إلى استمراره بعد ذلك للرفع للمقام السامي لطلب تمديد خدمته وفقا لما ورد في لائحة الوظائف التعليمية وإلغاء تفويضها لمديري عموم التعليم.

وتضمن القرار أن يفوض مديرو التعليم في كل من منطقة مكة المكرمة ومنطقة المدينة المنورة ومنطقة الرياض ومنطقة القصيم والمنطقة الشرقية ومنطقة عسير ومنطقة تبوك ومنطقة حائل ومنطقة الحدود الشمالية ومنطقة جازان ومنطقة نجران ومنطقة الباحة ومنطقة الجوف ومحافظة جدة ومحافظة الطائف ومحافظة الأحساء وفقاً لمناصبهم ووفقاً لمتطلبات تنفيذ إطار التحول المعتمد بالصلاحيات الآتية: اعتماد إغلاق إدارات التعليم بالمحافظات ومكاتب التعليم التابعة لهم، وفقاً لإطار التحول المعتمد ووفقاً للأنظمة واللوائح والإجراءات المنظمة لذلك واعتماد إنهاء تكليف مديري التعليم بالمحافظات التابعة لهم، ومديري مكاتب التعليم التابعة لهم، وفقاً لإطار التحول المعتمد ووفقاً للأنظمة واللوائح والإجراءات المنظمة لذلك واعتماد نقل مديري التعليم بالمحافظات التابعة لهم وفقاً للحاجة لخدماتهم وخبراتهم وبناء على طلب مقدم من قبلهم، للاستعانة بهم كمستشارين مرتبطين بهم مباشرة، ووفقاً للأنظمة واللوائح والإجراءات المنظمة لذلك، دون أن يترتب على ذلك أي التزامات مالية واعتماد العمل بالتعديلات والتوجهات الصادرة من الفريق الإشرافي على مشروع التحول في منظومة حوكمة إدارات ومكاتب التعليم، ومن ضمنها التعديلات التنظيمية المتعلقة بالهيكل التنظيمي لإدارات التعليم العامة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الأمم المتحدة: قطع الكهرباء والمساعدات عن غزة إنذار بإبادة جماعية

نددت المقررة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، اليوم (الإثنين)،

نددت المقررة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، اليوم (الإثنين)، بقطع إسرائيل إمدادات الكهرباء عن قطاع غزة، معتبرة ذلك انذارا بإبادة جماعية، خصوصاً أن قطع الكهرباء يعني عدم وجود مياه نظيفة.

وكتبت ألبانيز على حسابها في «إكس»: عدم فرض عقوبات وحظر أسلحة على إسرائيل يعني دعمها في ارتكاب واحدة من أكثر جرائم الإبادة الجماعية في غزة، التي يمكن منعها في تاريخنا، مضيفة: إنذار بإبادة جماعية! إن قطع إسرائيل إمدادات الكهرباء عن غزة يعني عدم وجود محطات تحلية مياه عاملة، وبالتالي عدم وجود مياه نظيفة.

في الوقت ذاته، أكد المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ثمين الخيطان أن منع إسرائيل دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة أمر يتنافى مع مسؤولياتها تجاه القانون الدولي، مطالبا المجتمع الدولي بعدم السماح بانتشار الجوع مرة أخرى في غزة.

وقال الخيطان إن إسرائيل بصفتها قوة احتلال ملزمة بتوفير جميع الإمكانات اللازمة لضمان وصول الغذاء والإمدادات الطبية للسكان في غزة، إضافة إلى تأمين النظام الصحي، مبينا أن إسرائيل يجب أن تسمح بإدخال المساعدات الإنسانية والحاجات الأساسية الأخرى، وأن تسهل وصولها إلى القطاع.

وشدد على ضرورة سماح جميع أطراف النزاع بمرور المساعدات الإنسانية بسرعة ودون عوائق وتسهيل وصولها، محذرا من التداعيات السلبية لارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية وانتشار المخاوف بشأن إمكانية الوصول إلى الحاجات الأساسية المنقذة للحياة في غزة مستقبلا.

وكانت إسرائيل قد أعلنت أمس أنها قررت وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء فورا، رغم أن إمدادات الكهرباء إلى القطاع متوقفة فعليا منذ بداية الحرب في أكتوبر 2023.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .