Connect with us

السياسة

ضحاياها 28 فلسطينيا.. مجزرة إسرائيلية جديدة في غزة

على وقع استمرار المجازر الإسرائيلية في غزة، تستأنف حركتا فتح وحماس، اليوم (الثلاثاء)، الاجتماعات التي تستضيفها

على وقع استمرار المجازر الإسرائيلية في غزة، تستأنف حركتا فتح وحماس، اليوم (الثلاثاء)، الاجتماعات التي تستضيفها العاصمة المصرية للاتفاق على آليات إدارة القطاع المنكوب بعد انتهاء الحرب. وكشفت مصادر مصرية أن هذه المرة الرابعة التي يلتقي فيها الوفدان الفلسطينيان في القاهرة، بعد أن أخفقا من قبل في الخروج بصيغة لإدارة القطاع المدمر بعد أكثر من عام على الحرب الإسرائيلية التي تفجرت في السابع من أكتوبر 2023. وأفصحت المصادر أن وفد حركة فتح اشترط أن تكون له الحصة الأكبر في اختيار الأعضاء الـ15 الذين سيديرون غزة.

وتحدثت عن وجود ضغوط عربية من أجل التوصل إلى لجنة مهنية بعيدا عن حركتي فتح وحماس، بهدف قبولها من الأطراف الدولية للتعامل معها وإدخال المساعدات وإعادة الإعمار.

وشهدت القاهرة خلال الأشهر الماضية اجتماعات من أجل تشكيل لجنة تدير شؤون القطاع بعد انتهاء الحرب تحت إشراف الحكومة الفلسطينية في رام الله، وهو ما يرفضه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حتى الآن.

في غضون ذلك، استشهد 28 فلسطينيا في غارات إسرائيلية مكثفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، فيما قتل 4 من قوات الاحتلال بينهم ضابطان في اشتباكات بمنطقة بيت حانون. وأكد شهود عيان أن دبابات الاحتلال قصفت حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة بشكل عنيف، ما أسفر عن دمار واسع طال المنازل والبنية التحتية.

ومع استمرار القصف الإسرائيلي المكثف، يزداد تفاقم الوضع الإنساني في القطاع المحاصر، إذ تضررت مئات المنازل وتشرد آلاف الأشخاص، بينما تواجه المستشفيات ضغطا هائلا بسبب تزايد أعداد الجرحى والنازحين.

وتعاني المستشفيات خصوصا من نقص حاد في الإمدادات الطبية، في حين يعاني السكان من نقص بالمواد الغذائية والمياه الصالحة للشرب، ما ينذر بكارثة إنسانية وشيكة.

من جهته، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال مقتل قائد في السرية 932 التابعة للواء ناحال، بالإضافة لمقتل ضابط وجندي آخرين في اشتباكات بمنطقة بيت حانون.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن إجمالي عدد قتلى الجيش منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة ارتفع إلى 826 ضابطا وجنديا.

السياسة

وزير الخارجية يبحث مع نظيره البريطاني المستجدات الإقليمية

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، مع وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، مع وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة ديفيد لامي، المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

جاء ذلك، خلال اتصال هاتفي تلقاه اليوم (الأربعاء)، الأمير فيصل بن فرحان من ديفيد لامي.

Continue Reading

السياسة

بزعامة رئيس البرلمان.. تشكيل تحالف سني جديد في العراق

أُعلن في العاصمة العراقية بغداد، في وقت متأخر الليلة الماضية، تشكيل «ائتلاف القيادة السنية الموحدة» الذي يجمع

أُعلن في العاصمة العراقية بغداد، في وقت متأخر الليلة الماضية، تشكيل «ائتلاف القيادة السنية الموحدة» الذي يجمع عدداً من الشخصيات السياسية السنية، وسط غياب لزعيم حزب «تقدم» ورئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي.

ويضم الائتلاف الجديد رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني، رئيس تحالف السيادة خميس الخنجر، رئيس تحالف عزم مثنى السامرائي، رئيس حزب الجماهير أحمد الجبوري (أبو مازن)، ورئيس كتلة المبادرة زياد الجنابي.

وجاء الإعلان عن الائتلاف عقب اجتماع مغلق ضم القيادات السياسية في بغداد. وقال الائتلاف على صفحته في فيسبوك إنه سيتم الإعلان عن برنامج الائتلاف السياسي الجديد في وقت لاحق.

وأوضح أن الائتلاف سيأخذ على عاتقه المضي بإنجاز الملفات الإنسانية والحقوقية والقانونية والسياسية وتحصيلها لأبناء المكون السني في عموم العراق والمحافظات الشمالية والغربية على وجه التحديد.

وتشكل الائتلاف الجديد في غياب حزب «تقدم» بزعامة محمد الحلبوسي الحاصل على 37 مقعدا من أصل 329، وهو ثاني أكبر كتلة في البرلمان الحالي.

Continue Reading

السياسة

أين اختفى الرئيس الكوري المعزول؟

أكدت الشرطة الكورية الجنوبية اليوم (الأربعاء)، أنها تتعقب مكان وجود الرئيس المعزول يون سيوك يول، وسط شائعات تفيد

أكدت الشرطة الكورية الجنوبية اليوم (الأربعاء)، أنها تتعقب مكان وجود الرئيس المعزول يون سيوك يول، وسط شائعات تفيد بأنه ربما فر من مقر الإقامة الرئاسي، وهو مهدد بالتوقيف بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة قصيرة مطلع الشهر الماضي.

ونقلت وكالة «يونهاب» عن مسؤول في الشرطة قوله: «لا نستطيع الكشف عن مكان وجود الرئيس على وجه التحديد، ونواصل تعقب مكانه».

وكان أوه دونغ-وون رئيس مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، قد أثار أمس، شائعات حول فرار «يون»، إذ أخبر المشرعين خلال جلسة برلمانية أنه لم يسمع شيئا محددا حول ما إذا كان يون قد بقي في مقر الإقامة أم لا.

وعندما سئل عما إذا كان يون قادرا على الفرار، أجاب «أوه»: «نفكر في عدة احتمالات».

بدوره، زعم النائب أن غيو-بيك من الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي، أنه لديه معلومات تفيد بأن «يون» قد غادر بالفعل مقر الإقامة ويختبئ في مكان آخر، قائلا: «تلقيت بلاغا، وسمعت أمس أن الشرطة أجرت أيضا تقييما مشابها فيما يتعلق بهذا الشأن».

ونفى المكتب الرئاسي هذه الشائعات، مؤكدا أن الرئيس يون في مقر إقامته حاليا.

ويعد يون أول رئيس في السلطة يواجه محاولة اعتقال على خلفية فرضه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر الماضي، وهو القرار الذي لم يدم طويلا، وأدى إلى حالة من الفوضى السياسية في كوريا الجنوبية، أحد أكبر اقتصادات آسيا.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .