Connect with us

السياسة

صحف عالمية: تعثر المفاوضات ينذر بعودة الحرب إلى غزة

أبرزت صحف ومواقع عالمية عدة مواضيع في مقدمتها تعثر المفاوضات بشأن قطاع غزة، والدعم الأوروبي للرئيس الأوكراني

Published

on

أبرزت صحف ومواقع عالمية عدة مواضيع في مقدمتها تعثر المفاوضات بشأن قطاع غزة، والدعم الأوروبي للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد المشادة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

ورأت صحيفة «واشنطن بوست» أن تعثر المفاوضات بين حماس وإسرائيل يزيد من احتمالات عودة القتال رغم غياب مؤشرات على رغبة أي من طرفي الصراع في استئناف الحرب فور انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.

واعتبرت في تقرير لها أن آمال الوقف الدائم للحرب تراجعت منذ بدء المسؤولين الإسرائيليين والإدارة الأمريكية الدعوة إلى تمديد المرحلة الأولى، ما يؤكد رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرحلة الأكثر خطورة على مستقبله السياسي.

أخبار ذات صلة

ودعت صحيفة «جيروزاليم بوست» إسرائيل إلى أن تتعلم مما حدث للرئيس الأوكراني من قواعد ترمب المتغيرة في الخطاب الدبلوماسي. وذكرت أن إسرائيل لا تستطيع أن تفترض أن المعايير الدبلوماسية التقليدية ستظل دون تغيير، فإذا كان يتوقع أن تقدم أوكرانيا -وهي دولة في حالة حرب- أي شيء مقابل الدعم، فلا يمكن لإسرائيل أن تتوقع أنها ستتلقى دعماً غير مشروط إلى أجل غير مسمى.

ونشرت صحيفة «لوموند» تقريراً وصف وضع أوكرانيا بعد الجدال الذي جرى بين ترمب وزيلينسكي بالخطير أكثر من أي وقت مضى. وأفاد بأن «أوكرانيا باتت تعيش حالة غير مسبوقة من الضعف وسط كتلة أوروبية متصدعة». واعتبر التقرير أن «دفاع زيلينسكي عن الحقائق والقيم سيكون تضحية رمزية بلا جدوى في حال تخلت الولايات المتحدة عن دعم بلاده».

فيما كتبت صحيفة «واشنطن تايمز» أن العديد من القادة الأوروبيين لجأوا إلى مواقع التواصل لتقديم بعض الدعم إلى الرئيس الأوكراني بعد زيارته المثيرة للجدل إلى البيت الأبيض. ولفتت إلى أن المسؤولين الأوروبيين حرصوا على تجنب توجيه انتقادات مباشرة إلى إدارة ترمب في بياناتهم رغم تدهور العلاقات مع واشنطن.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

من هو طبطبائي الذي اغتالته إسرائيل ؟

أكد مسؤول أمريكي رفيع المستوى اليوم (الأحد) أن إسرائيل لم تطلع واشنطن مسبقاً على الضربة التي نفذت في الضاحية الجنوبية لبيروت، مؤكداً في تصريحات نقلها موقع «أكسيوس» الإخباري أن الإدارة الأمريكية أُخطرت فقط بعد تنفيذ الغارة مباشرة.وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة كانت تعلم منذ أيام أن إسرائيل تستعد لتصعيد عملياتها العسكرية في لبنان، لكنها لم تكن على علم بموعد أو مكان أو هوية الهدف المرتبط بالضربة التي نفذت اليوم وطالت القيادي العسكري البارز في حزب الله هيثم علي الطبطبائي.من جهة أخرى، ذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع أن الجيش الإسرائيلي استهدف القيادي العسكري البارز في حزب الله هيثم علي الطبطبائي داخل ما وصفوه بـ«منزل آمن» في بيروت، مؤكدين أن طبطبائي يعد الرجل الثاني في التنظيم من حيث الأهمية العملياتية واستهدفه سلاح الجو الإسرائيلي في حارة حريك في بيروت.**media[2619365]**وتولى طبطبائي الملقب أيضاً بـ«أبو علي» منصباً قيادياً متقدماً في الحزب، وشغل مسؤوليات عسكرية في سورية واليمن، كما قاد قوات النخبة في حزب الله على مدار السنوات الأخيرة.وشارك طبطبائي العام الماضي مع محمد حيدر في إعادة تأهيل وتعزيز القدرات العسكرية للحزب، وتعد هذه الغارة الإسرائيلية هي الثالثة لاستهداف موقع طبطبائي.وتشير المعلومات إلى أن والد طبطبائي إيراني، ووالدته لبنانية، ويقيم في لبنان، وهو مدرج على قائمة المطلوبين لدى الولايات المتحدة، مع مكافأة قدرها 5 ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقاله.

Published

on

تدشين الجسر البحري بين صفوى ورأس تنورة بالشرقية
Continue Reading

السياسة

اغتيال الرجل الثاني في حزب الله ..إسرائيل تهدد بتوسيع التصعيد نحو بيروت

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم (الأحد)، غارة جوية على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة شقة هيثم علي الطبطبائي (أبوعلي)، رئيس أركان حزب الله والرجل الثاني.ووفق المعطيات الإسرائيلية، تعد هذه ثالث محاولة لاغتياله، إذ أكدت القناة الـ12، أن إسرائيل حاولت قتله مرتين خلال الحرب الأخيرة مع حزب الله، وأفادت بأن هذه الضربة نُفّذت بالتنسيق مع الأمريكيين.وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن الطبطبائي يُعد أحد أبرز القياديين العسكريين، وشريكا أساسيا للقيادي العسكري محمد حيدر في إعادة بناء القدرات العسكرية للحزب، ما يفسّر حجم التركيز الإسرائيلي عليه خلال الأسابيع الماضية.وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنّ إسرائيل ستواصل القيام بما يلزم لمنع «حزب الله» من إعادة بناء قدراته.وقال: «في نهاية الأسبوع، شنّ الجيش الإسرائيلي هجوما في لبنان وسنفعل كل ما يلزم لمنع «حزب الله» من إعادة بناء قدراته ضدنا».وأضاف أنّ إسرائيل مسؤولة عن أمنها وقرارات إحباط الهجمات يتخذها الجيش ونحن نقرر دون انتظار موافقة أي جهة.وتأتي الغارة الإسرائيلية ضمن مناخ تصعيدي متدرّج في الساعات الأخيرة، مع ازدياد وتيرة التهديدات الصادرة من القيادات العسكرية الإسرائيلية، التي تتحدث عن اقتراب «مرحلة حسم» على الجبهة الشمالية.وامتدّ هذا التصعيد من الجنوب -حيث تُسجَّل خروقات يومية وعمليات اغتيال- إلى قلب الضاحية، في تطور يقرأ كرسالة مباشرة بأن إسرائيل مستعدة لتوسيع بنك أهدافها متى قررت الانتقال إلى مرحلة أعلى.وتعد ضربة حارة حريك إنذارا واضحا بأن التصعيد لم يعد محصورا بالحدود الجنوبية، وأن أي اشتعال واسع قد يبدأ من نقطة تتجاوز الهدنة نفسها، وصولا إلى بيروت.

Published

on

تدشين الجسر البحري بين صفوى ورأس تنورة بالشرقية
Continue Reading

السياسة

بعد جريمة قتل زوج وإحراق زوجته.. حظر تجوال في حمص

فرضت السلطات السورية اليوم (الأحد) حظر تجوال مؤقت من الساعة الخامسة مساء حتى الخامسة صباحاً في محافظة حمص وسط البلاد، عقب جريمة قتل راح ضحيتها رجل وزوجته.وعزّزت قوات الأمن الداخلي انتشارها في بلدة زيدل بريف حمص بعد جريمة قتل، ودعت الأهالي إلى التحلي بضبط النفس وتجنّب أي ردود فعل قد تؤدي إلى توترات أوسع.وأعلن قائد الأمن الداخلي في حمص العميد مرهف النعسان أن رجلاً وزوجته عثر عليهما مقتولَين داخل منزلهما في بلدة زيدل جنوبي المدينة، مع إشارة إلى أن جثة الزوجة كانت قد أُحرقت بعد مقتلها.وأضاف أن التحقيقات الأولية كشفت وجود عبارات ذات طابع طائفي مكتوبة في موقع الجريمة، ما يوحي بمحاولة مبيّتة لإثارة الفتنة بين أبناء المنطقة.وأكد النعسان أن الجهات الأمنية فتحت تحقيقاً واسعاً لكشف ملابسات الجريمة، وتحديد هوية الجناة وضبطهم، مشدداً على أن «الهدف من هذا العمل الإجرامي واضح، وهو توتير الخطاب الطائفي، وزعزعة النسيج الاجتماعي».وتحدثت مصادر محلية أن أفراداً من قبيلة بني خالد قاموا باقتحام ضاحية الباسل، التي يسكنها عدد من المواطنين من الطائفة العلوية، بينهم ضباط سابقون في النظام، بدعوى «الثأر» للضحية، معتقدين أن مرتكبي الجريمة من سكان تلك المنطقة.وحذّرت قوات الأمن من أن مثل هذه التصرفات قد تؤدي إلى تصعيد خطير، داعية الجميع إلى ترك الأمر للجهات المختصة.وطالب العميد النعسان الأهالي بالثبات وعدم الانجرار وراء الشائعات أو الدوافع الانتقامية، لافتاً إلى أن قوى الأمن تعمل بحيادية ومسؤولية لضمان سلامة المواطنين وتحقيق العدالة.وانتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر حرق مركبات وسماع أصوات رصاص غزير.

Published

on

تدشين الجسر البحري بين صفوى ورأس تنورة بالشرقية
Continue Reading

Trending