Connect with us

السياسة

سلمان بن سلطان يلتقي رئيس مجلس أمناء مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية

التقى أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس أمناء مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية الأمير سلمان بن سلطان

التقى أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس أمناء مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، في مكتبه، بالأمين العام للمجمع الدكتور فهد بن مبارك الوهبي والوفد المرافق له.

وخلال اللقاء، استعرض التقرير السنوي إنجازات مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية للعام 2023م، كما شاهد الأمير سلمان بن سلطان، عرضاً مرئياً عن أبرز المشاريع التقنية المزمع إنجازها خلال العام الحالي 2024م، بالإضافة إلى أبرز البوابات الإلكترونية التي يعتزم المجمع إطلاقها والتي تساهم في تحقيق رؤية ورسالة المجمع.

ونوّه أمير منطقة المدينة المنورة، بالاهتمام الذي توليه حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، والعناية بالتراث الحضاري العربي والإسلامي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية، يُعد واجهة ثقافية رائدة حظيت بنقلة نوعية ليكون حاضناً للإرث المعرفيّ الثمين الذي يُقدّم للمستفيدين بما ييسر لهم سُبل البحث والمعرفة وتعزيز المحافظة على المكتبات الوقفية وخدمتها وإتاحتها للباحثين والعامة وذلك في إطار الرعاية والعناية التي توليها الدولة للمؤسسات العلمية والثقافية والفكرية في المملكة.

من جهته، قدّم أمين عام المجمع، عظيم شكره وامتنانه لسمو أمير منطقة المدينة المنورة، على اهتمامه ودعمه لمشاريع المجمع التي تتواكب مع حجم الرعاية التي توليها القيادة الرشيدة لجميع القطاعات الحكومية في سبيل الارتقاء بالخدمات المقدمة لسكّان المنطقة وزوارها الكرام.

وكانت خدمات مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية قد دُشنت مؤخراً في المقر الجديد الذي انتقل إليه المجمع بصفة مؤقتة إلى حين الانتهاء من إنشاء مقره الدائم ضمن مشروع توسعة وتطوير مسجد قباء والمنطقة المحيطة به، ويضم المجمع ما يزيد على 40 مكتبة وقفية تشتمل على ما يزيد عن 100 ألف كتاب إلى جانب مكتبة الكتب النادرة التي تضم ما يزيد عن 30 ألف كتاب نادر وما يزيد عن 25 ألف مخطوطة أصلية وأكثر من 1850 مصحفا نادرا، بالإضافة إلى المقتنيات الثمينة، كما يُعنى بطباعة الدراسات والأبحاث في مجالاته العلمية المتنوعة ونشرها لتكون بين أيدي القراء والمثقفين.

السياسة

بوتين يشكر الكوريين الشماليين على قتالهم ضد القوات الأوكرانية في «كورسك»

بعد تأكيدات كوريا الشمالية للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، أعرب الرئيس

بعد تأكيدات كوريا الشمالية للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم (الاثنين)، عن امتنانه لرئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وللقيادة العليا في بيونغ يانغ، على دعمهم عبر مشاركة مقاتليهم في صفوف القوات الروسية على الجبهات ضد الجيش الأوكراني.

وشكر بوتين الجنود الكوريين الشماليين على قتالهم ضد القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية.

وأشاد بوتين، في بيان صدر عن الكرملين صباح اليوم (الإثنين)، بـ«بطولة، ومستوى التدريب الخاص العالي، وإخلاص المقاتلين الكوريين (الشماليين) الذين دافعوا، جنباً إلى جنب مع المقاتلين الروس، عن وطننا كما لو كان وطنهم».

وأضاف البيان: «الأصدقاء الكوريون تصرفوا انطلاقاً من شعور بالتضامن والعدالة والرفقة الحقيقية».

وتابع: «نقدّر ذلك كثيراً ونشعر بالامتنان الصادق شخصياً للرفيق كيم جونغ أون… وللشعب الكوري الشمالي».

وجاء بيان بوتين بعد تأكيد كوريا الشمالية إرسالها جنوداً إلى روسيا للمساعدة في حربها ضد أوكرانيا.

وكانت كوريا الشمالية أكدت للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، حسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية الاثنين، مشيرة إلى أن جنودها ساعدوا موسكو في استعادة مناطق في كورسك الروسية كانت تحت السيطرة الأوكرانية لأشهر.

أخبار ذات صلة

وذكرت الوكالة أن «وحدات فرعية من القوات المسلحة الكورية الشمالية شاركت في عمليات تحرير مناطق كورسك المحتلة»، لافتة إلى أن الجهود الحربية لتلك القوات «تكللت بالنجاح».

وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن نشر القوات الشمالية تم «بأمر» من الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وفقاً لمعاهدة الدفاع المشترك بين بيونغ يانغ وموسكو.

ونشرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أول تأكيد لنشر قوات في روسيا، نقلاً عن اللجنة العسكرية المركزية في كوريا الشمالية، وذلك بعد أشهر من إرسال آلاف الجنود الكوريين الشماليين إلى روسيا للقتال في منطقة كورسك الواقعة على خط المواجهة، بحسب وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.

وأرسلت كوريا الشمالية 3 آلاف عسكري إضافي إلى روسيا هذا العام لدعم الجيش الروسي في حربه على أوكرانيا، وفق ما أعلنت سول الخميس في بيان.

وفي سياق آخر، نقلت وكالة الإعلام الروسية عن السفير الروسي لدى بيونغ يانغ قوله إن روسيا وكوريا الشمالية ستبدآن قريباً بناء جسر بري فوق نهر تومين بين البلدين. ويهدف هذا المشروع لزيادة «التبادلات الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية».

Continue Reading

السياسة

إيران ترد على تهديدات نتنياهو: أي ضربة ستقابل فوراً برد انتقامي

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (الإثنين)، رداً على التهديدات التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (الإثنين)، رداً على التهديدات التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول برنامج طهران النووي: «لا يوجد خيار عسكري، وبالتأكيد لا يوجد حل عسكري، وأي ضربة ستقابل فوراً برد انتقامي».

وأضاف: «وهم إسرائيل بأنها قادرة على إملاء ما يجوز أو ما لا يجوز لإيران القيام به منفصل تماماً عن الواقع».

وحذر مستشار المرشد الإيراني بدوره من نتائج «لا يمكن تصورها» بعد تهديدات نتنياهو بتدمير المفاعلات النووية الإيرانية.

وقال نتنياهو (الأحد)، في الوقت الذي تجري فيه واشنطن وطهران محادثات للتوصل إلى اتفاق نووي، إن «الاتفاق الناجح هو ذاك الذي يقضي على قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم لأغراض التسلح النووي»، مشدداً على أن أي اتفاق يجب أن «يحرمها من الصواريخ البالستية».

وعقدت الولايات المتحدة وإيران حتى الآن 3 جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة عُمانية بهدف التوصل إلى اتفاق يمنع طهران من الحصول على سلاح نووي مقابل رفع العقوبات الاقتصادية القوية التي فرضتها واشنطن عليها.

وبعد محادثات في روما هذا الشهر، قالت سلطنة عمان إن الولايات المتحدة وإيران تسعيان للتوصل إلى اتفاق يجعل طهران «خالية تماماً» من الأسلحة النووية ويرفع عنها العقوبات، ولكن «مع الحفاظ على قدرتها على تطوير الطاقة النووية السلمية».

وقال نتنياهو في تصريحات خلال وقت متأخر من مساء الأحد في القدس بمؤتمر لرابطة الأخبار اليهودية إن «الاتفاق الجيد» الوحيد هو الذي ينجم عنه إزالة «كل البنية التحتية» على غرار الاتفاق الذي أبرمته ليبيا مع الغرب في عام 2003، وشهد تخليها عن برامجها النووية والكيميائية والبيولوجية والصاروخية.

وتابع في إشارة إلى محادثة أجراها مع ترمب «نحن على اتصال وثيق بالولايات المتحدة. لكنني قلت إن إيران لن تمتلك، بأي حال، أي أسلحة نووية».

أخبار ذات صلة

واعتبر أن إسرائيل «تعرضت لهجوم بربري من إيران»، متهماً طهران بأنها أصبحت «المحرك الرئيسي للهجمات على إسرائيل».

كما شدد على أن إسرائيل تشكل العائق الأكبر أمام المشروع الإيراني في الشرق الأوسط، مضيفاً: «حطمنا المحور الإيراني لكن ما زال أمامنا الكثير لننجزه».

ويتعهد مسؤولون إسرائيليون منذ فترة طويلة بالحيلولة دون حصول طهران على أسلحة نووية، وهو التأكيد الذي كرره نتنياهو.

ولم تستبعد إسرائيل مهاجمة منشآت إيران النووية خلال الأشهر المقبلة، لكن رويترز نقلت في 19 أبريل عن مسؤول إسرائيلي ومصدرين مطلعين قولهم إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أبلغ نتنياهو بأن الولايات المتحدة غير مستعدة لدعم مثل هذه العملية في الوقت الراهن.

وأشار نتنياهو في تصريحاته إلى أنه أبلغ ترمب بأن أي اتفاق نووي مع إيران يجب أن يمنعها أيضاً من تطوير صواريخ باليستية.

وذكر مسؤول إيراني لرويترز هذا الشهر أن طهران تعتبر برنامجها الصاروخي نقطة الخلاف الرئيسية في المحادثات مع الولايات المتحدة.

Continue Reading

السياسة

للمرة الأولى.. كوريا الشمالية تعترف بنشر قوات عسكرية في روسيا

أكدت كوريا الشمالية للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، حسبما أفادت وكالة

أكدت كوريا الشمالية للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، حسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية (الإثنين)، مشيرة إلى أن جنودها ساعدوا موسكو في استعادة مناطق في كورسك الروسية كانت تحت السيطرة الأوكرانية لأشهر.

وذكرت الوكالة أن «وحدات فرعية من القوات المسلحة الكورية الشمالية شاركت في عمليات تحرير مناطق كورسك المحتلة»، لافتة إلى أن الجهود الحربية لتلك القوات «تكللت بالنجاح».

وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن نشر القوات الشمالية تم «بأمر» من الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وفقاً لمعاهدة الدفاع المشترك بين بيونغ يانغ وموسكو.

ونشرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أول تأكيد لنشر قوات في روسيا، نقلاً عن اللجنة العسكرية المركزية في كوريا الشمالية، بعد أشهر من إرسال آلاف الجنود الكوريين الشماليين إلى روسيا للقتال في منطقة كورسك الواقعة على خط المواجهة، بحسب وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية.

وأرسلت كوريا الشمالية ثلاثة آلاف عسكري إضافي إلى روسيا هذا العام لدعم الجيش الروسي في حربه على أوكرانيا، وفق ما أعلنت سيئول (الخميس) في بيان. وفي سياق آخر، نقلت وكالة الإعلام الروسية عن السفير الروسي لدى بيونغ يانغ قوله إن روسيا وكوريا الشمالية ستبدآن قريباً بناء جسر بري فوق نهر تومين بين البلدين، ويهدف هذا المشروع لزيادة «التبادلات الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية».

وأكدت سيئول (الخميس) أنّ كوريا الشمالية أرسلت ثلاثة آلاف عسكري إضافي إلى روسيا هذا العام، بعد أن كانت قد أرسلت في السابق 11 ألفاً آخرين لإسناد الجيش الروسي في حربه على أوكرانيا.

أخبار ذات صلة

وأشار المصدر نفسه إلى أن بيونغ يانغ تواصل كذلك إمداد موسكو بصواريخ ومدافع وذخائر.

وتضمن بيان لهيئة الأركان العامة الكورية الجنوبية أنه «تمّ إرسال ما يقدّر بنحو 3 آلاف عسكري إضافي كتعزيزات بين يناير وفبراير».

وتابعت أنّ نحو أربعة آلاف عسكري كوري شمالي قُتلوا أو أصيبوا بجروح على خطوط الجبهة، من أصل 11 ألف عسكري كوري شمالي أرسلتهم بيونغ يانغ لإسناد حليفتها.

ووفق البيان فإنّ كوريا الشمالية تواصل إمداد روسيا «بالصواريخ ومعدّات المدفعية والذخيرة».

وتطرقت هيئة الأركان العامة الكورية الجنوبية في بيانها إلى أنّه «حتى الآن، تشير التقديرات إلى أنّ كوريا الشمالية زوّدت روسيا بكمية كبيرة من الصواريخ البالستية القصيرة المدى، إضافة إلى نحو 220 قطعة من المدافع الذاتية الحركة من عيار 170 ملم، وراجمات الصواريخ من عيار 240 ملم».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .