السياسة
«سلام» تفوز بجائزة أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات
فازت شركة «سلام»، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، بجائزة «أسرع علامة تجارية نمواً

فازت شركة «سلام»، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، بجائزة «أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة العربية السعودية لعام 2024»، في حفل توزيع جوائز «بيزنس تابلويد Business Tabloid» السنوي الخامس في دبي. وتؤكد هذه الجائزة التزام «سلام» المستمر في النمو والتطور، وتميّزها في قيادة التحول الرقمي مع التركيز على الابتكار، والشراكات الاستراتيجية، وتعزيز البنية التحتية الرقمية في المملكة.
وتسعى شركة «سلام» عبر خططها الاستراتيجية الطموحة إلى الاستفادة من الإمكانات الكبرى للنمو في قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة. ويتماشى هذا الطموح مع الأهداف الرئيسية لرؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق نقلة نوعية وقفزة كبرى في تطوير البنية التحتية والقدرات الرقمية للمملكة لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي رائد في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، وترسيخ مكانتها البارزة ضمن أفضل 20 دولة رقمية على مستوى العالم.
وقال المهندس أحمد العنقري الرئيس التنفيذي لشركة «سلام» في تصريح بهذه المناسبة: «إن تتويج «سلام» بجائزة أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة، يُعد شرفاً كبيراً لنا، ودليلاً راسخاً على التزامنا التام بتمكين حلول الاتصالات وتقنية المعلومات والحوسبة السحابية والخدمات المُدارة. وكل مبادرة نقوم بها تمثل خطوة مهمة نحو إنشاء نظام رقمي سلس ومتكامل وآمن للجميع. ويؤكد هذا الفوز استمرار قراراتنا الاستراتيجية، بما في ذلك الشراكات المؤثرة، والتطورات التكنولوجية، في دفعنا نحو مستقبل أفضل، إذ يمكن لكل فرد وشركة في المنطقة أن تزدهر في مجتمع رقمي شامل. ومن خلال التعاون مع «سلام» يمكن للشركات والمستخدمين النهائيين على حد سواء استغلال الإمكانات الكاملة للتحول الرقمي، والتقدم نحو مستقبل مترابط وآمن ومليء بالفرص الواعدة».
وخلال العام الماضي، نجحت «سلام» في تنفيذ مبادرات استراتيجية مهمة ساهمت بشكل كبير في تعزيز ريادتها في السوق وتميّزها التشغيلي. ومن خلال بيع أصول شبكة الألياف الضوئية التابعة لها إلى شركة خدمات ربط التقنية للاتصالات (TLS)، استطاعت «سلام» تبسيط عملياتها وتوسيع الوصول إلى البنية التحتية المتطورة، مما يتيح للعديد من مقدمي الخدمات والباحثين الاستفادة من هذه التكنولوجيا. وتمثل هذه الخطوة قفزة نوعية في التميّز التشغيلي، مما يضمن أن الشركات في جميع أنحاء المملكة يمكنها الاستفادة من الحصول على اتصالات عالية الجودة وذات موثوقية لا مثيل لها، وتُعد هذه الخطوة ضرورية لتشغيل الأعمال الرقمية الحالية والابتكارات المستقبلية.
كما نجحت «سلام» أيضاً في بناء شراكات مهمة مع شركات رائدة عالمياً في مجال الأمن السيبراني لتعزيز تدابير الأمن السيبراني لديها، من خلال توفير حلول أمان هجومية متقدمة، وخدمات اختبار الاختراق التي تضمن حلول اتصال قوية وآمنة. ومع دمج حلول الأمان الهجومية المتقدمة وخدمات اختبار الاختراق التي أصبحت الآن جزءاً لا يتجزأ من خدمات «سلام»، يمكن للشركات والمستخدمين النهائيين حصولهم على أعلى معايير الأمان. وتعمل هذه الشراكة على تمكين العملاء من تحسين وضعهم الأمني بشكل كبير، مما يخفف بشكل فعّال التهديدات السيبرانية المتزايد في البيئة الرقمية الحالية. ونتيجةً لهذه الإجراءات يرتفع مستوى الثقة والاطمئنان بين المستخدمين، مما يؤكد التزام «سلام» بالابتكار وحماية الأصول الرقمية واستدامتها.
وبفضل مجموعة العروض المتميّزة التي صممت خصيصاً لشركات الاتصالات الخارجية، تؤكد «سلام» التزامها الراسخ بتقديم حلول اتصال لا مثيل لها مدعومة بالمرونة، واتفاقيات مستوى الخدمة المتميّزة والفعّالة. ومع استمرار «سلام» في توسيع قدرات شبكتها، تظل الشريك المثالي في تطوير البنية التحتية الرقمية المستقبلية، وتعزيز حلول الاتصال وتقنية المعلومات والاتصالات والحوسبة السحابية والخدمات المُدارة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
بالنسبة للشركاء والعملاء المحتملين الذين يتطلعون إلى مستقبل واعد حيث تمهد التكنولوجيا الطريق للنمو، تقدم «سلام» لهم فرصة قيّمة للاستفادة من تطورها التقني، ورؤيتها الاستراتيجية، وشراكاتها الهادفة والمثمرة لرفع مستوى عملياتهم وتأمين حضورهم الرقمي وتوسيع آفاقكم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. يمكنكم التواصل مع شركة «سلام» الآن لاستكشاف كيفية تحويل التحديات إلى فرص واعدة.
السياسة
قصف الدعم السريع يودي بحياة 30 نازحاً في الفاشر
تصعيد خطير في السودان: قصف الدعم السريع يودي بحياة 30 نازحاً في الفاشر، ويزيد التوتر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. اقرأ التفاصيل.

الهجوم الدامي في الفاشر: تصعيد جديد في الصراع السوداني
في تصاعد خطير للأحداث في السودان، شهدت مدينة الفاشر شمال دارفور هجوماً مروعاً بطائرة مسيرة نفذته قوات الدعم السريع، مما أسفر عن مقتل 30 شخصاً على الأقل. هذا الهجوم الذي استهدف مخيماً للنازحين يعكس التوتر المتزايد بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
قصف متكرر واستهداف للمخيمات
أعلنت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر، وهي مجموعة محلية معنية بتوثيق انتهاكات الحرب، أن هذا القصف هو الثاني من نوعه الذي يستهدف مركز إيواء بحي درجة في المدينة. وأكدت التنسيقية أن هناك جثثاً لا تزال عالقة داخل خنادق حفرت للحماية، مما يبرز حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها سكان المنطقة.
كسر الحصار الجوي: إنجاز للجيش السوداني
في أواخر الشهر الماضي، نجحت قوات الجيش السوداني في كسر الحصار الجوي المفروض على مدينة الفاشر. وتمكنت من إسقاط بعض المساعدات الغذائية والذخائر على المدينة المحاصرة، وهو أول اختراق من نوعه منذ أبريل الماضي. هذا الإنجاز يعكس قدرة الجيش على التكيف مع الظروف الصعبة ومحاولة توفير الإغاثة للسكان المحاصرين.
تصاعد المعارك واستخدام المسيرات الانتحارية
اشتدت المعارك بين الجانبين في دارفور وكردفان بشكل ملحوظ بعد استعادة الجيش السيطرة على العاصمة الخرطوم. وظهرت المسيرات الانتحارية كسلاح جديد تستخدمه قوات الدعم السريع بكثافة لزيادة الضغط العسكري والنفسي على خصومها.
الوضع الإنساني الكارثي وتحذيرات الأمم المتحدة
حذّرت الأمم المتحدة من محنة نحو مليون شخص محاصرين في مدينة الفاشر والمخيمات المحيطة بها. هؤلاء السكان أصبحوا محرومين فعلياً من المساعدات والخدمات الأساسية بسبب استمرار النزاع وتصاعد العنف.
الحرب المستمرة بين قوات الجيش والدعم السريع تسببت حتى الآن في مقتل عشرات الآلاف ونزوح الملايين، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح والجوع في العالم وفق تأكيدات الأمم المتحدة.
التوقعات المستقبلية: هل يمكن وقف التصعيد؟
مع استمرار التصعيد العسكري واستخدام الأسلحة الحديثة مثل الطائرات المسيرة والمسيرات الانتحارية، يبدو أن الحلول السياسية لا تزال بعيدة المنال. ومع ذلك، فإن الضغوط الدولية قد تلعب دوراً حاسماً في دفع الأطراف المتنازعة نحو طاولة المفاوضات لإنهاء هذه الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
السياسة
المساعدات السعودية تصل غزة: الطائرة الإغاثية الـ67 للشعب الفلسطيني
المساعدات السعودية تصل غزة: الطائرة الإغاثية الـ67 تحمل سلالًا غذائية وحقائب إيوائية دعماً للشعب الفلسطيني. اكتشف تفاصيل الدعم المستمر.

الطائرة الإغاثية السعودية الـ67 تصل إلى مطار العريش: دعم لا ينقطع للشعب الفلسطيني
في خطوة جديدة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بدعم الشعب الفلسطيني، وصلت أمس (الجمعة) الطائرة الإغاثية السعودية الـ67 إلى مطار العريش الدولي بمصر.
هذه الطائرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتنسيق مع وزارة الدفاع وسفارة المملكة العربية السعودية في القاهرة، تحمل على متنها سلالًا غذائية وحقائب إيوائية.
وتأتي هذه المساعدات تمهيدًا لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني الشقيق داخل قطاع غزة، في إطار الدعم السعودي المستمر للتخفيف من محنة المجاعة القاسية والظروف المعيشية الصعبة التي يعاني منها القطاع.
التزام سعودي ثابت تجاه غزة
تُعد هذه الرحلة جزءًا من سلسلة طويلة من الجهود الإنسانية التي تبذلها المملكة لدعم الشعب الفلسطيني. فقد أصبح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رمزًا للعطاء والمساعدة في الأوقات الحرجة.
67 طائرة إغاثية حتى الآن هي دليل واضح على التزام السعودية بتقديم الدعم المستمر لغزة. هذا الالتزام يعكس الرؤية الإنسانية للمملكة وحرصها الدائم على الوقوف بجانب الأشقاء في الأوقات الصعبة.
إحصائيات وأرقام تتحدث عن نفسها
منذ بداية الأزمة الحالية في قطاع غزة، لم تتوقف الجهود السعودية عن تقديم الدعم. فالمساعدات الغذائية والإيوائية التي تقدمها الطائرات الإغاثية تلعب دورًا حاسمًا في تحسين الظروف المعيشية للسكان المتضررين.
السلال الغذائية والحقائب الإيوائية ليست مجرد أرقام؛ بل هي حياة تُعاد لأسر فقدت الكثير بسبب الظروف القاسية. إن توفير الغذاء والمأوى يمثل شريان الحياة للعديد من الأسر الفلسطينية التي تعيش تحت وطأة الحصار والدمار.
نظرة مستقبلية: هل يستمر الدعم؟
التوقعات المستقبلية تشير إلى استمرار الدعم السعودي لغزة. فالالتزامات السابقة والحالية تؤكد أن المملكة ستواصل جهودها لتعزيز الاستقرار وتحسين الأوضاع الإنسانية في القطاع.
مع تزايد الاحتياجات وتفاقم الأزمات، يبقى السؤال: كيف يمكن تعزيز التعاون الدولي لتقديم المزيد من الدعم لغزة؟ الإجابة تكمن في استمرار التنسيق بين الدول والمنظمات الدولية لضمان وصول المساعدات بشكل فعال ومستدام.
ختامًا، تبقى الجهود السعودية نموذجًا يُحتذى به عالميًا. فالدعم الذي تقدمه المملكة ليس مجرد مساعدة إنسانية؛ بل هو رسالة تضامن وأخوة تُعبر عن الروابط القوية بين الشعوب العربية والإسلامية.
السياسة
تأثير العقوبات الأمريكية على الانتخابات العراقية 2023
العقوبات الأمريكية تهز الساحة السياسية العراقية قبيل الانتخابات، فهل ستعيد تشكيل التحالفات وتؤثر على النتائج؟ اكتشف التفاصيل المثيرة!

العقوبات الأمريكية وتأثيرها على المشهد السياسي العراقي
في توقيت حرج يسبق الانتخابات التشريعية العراقية المقررة في العاشر من نوفمبر، ألقت العقوبات الأمريكية بظلالها على الساحة السياسية في العراق. فقد أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية قائمة تضم كيانات وشخصيات عراقية وفصائل تابعة للحشد الشعبي وأخرى مرتبطة بالخارج ضمن لائحة العقوبات. هذه الخطوة تأتي في إطار الضغط المستمر الذي تمارسه الولايات المتحدة على إيران وحلفائها في المنطقة.
خلفية تاريخية وسياسية
منذ عام 2003، شهد العراق تحولات سياسية كبيرة بعد سقوط نظام صدام حسين، حيث برزت قوى جديدة على الساحة السياسية، من بينها الحشد الشعبي الذي تشكل لمواجهة تنظيم “داعش”. ومع مرور الوقت، أصبحت بعض الفصائل داخل الحشد تمتلك نفوذاً سياسياً وعسكرياً كبيراً، مما أثار قلق الولايات المتحدة وحلفائها بسبب ارتباط بعض هذه الفصائل بإيران.
رسالة سياسية واضحة
الخطوة الأمريكية الأخيرة ليست مجرد إجراء مالي بل تحمل رسالة سياسية واضحة. فقد أكدت السفارة الأمريكية في بغداد عبر بيان نشرته على منصة X أن الولايات المتحدة تسعى إلى ممارسة أقصى ضغط على إيران وقوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني التي تدعم وكلاء لها في المنطقة. البيان الأمريكي لم يترك مجالاً للشك حين حدد بالاسم مجموعتين فاعلتين في العراق هما كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق، واصفاً إياهما بأنهما جماعات مسلحة تقوض سيادة العراق وتضعف اقتصاده.
التوقيت وتأثيره على الانتخابات
يأتي توقيت العقوبات متزامناً مع العد التنازلي للانتخابات العراقية، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي. فالعقوبات لا تستهدف كيانات هامشية بل تطال أفراداً وفصائل تعد لاعبين مركزيين في بنية السلطة ومؤسسات الدولة العراقية. العديد من الشخصيات المعاقبة ليسوا مجرد مرشحين للبرلمان بل بينهم قادة سياسيون يتمتعون بنفوذ كبير.
وجهات نظر مختلفة
الموقف الأمريكي: ترى الولايات المتحدة أن هذه العقوبات ضرورية للحد من النفوذ الإيراني المتزايد في العراق والمنطقة بشكل عام. وتعتبر واشنطن أن دعم قوة القدس للفصائل المسلحة يشكل تهديداً مباشراً لمصالحها وللاستقرار الإقليمي.
الموقف العراقي: تتباين الآراء داخل العراق حول تأثير هذه العقوبات؛ فبينما يرى البعض أنها خطوة ضرورية لضمان استقلال القرار العراقي عن التأثيرات الخارجية، يعتبر آخرون أنها قد تزيد من تعقيد الوضع الداخلي وتؤثر سلباً على العملية الانتخابية.
السعودية ودورها الاستراتيجي
الموقف السعودي: تنظر المملكة العربية السعودية إلى استقرار العراق كجزء أساسي من استقرار المنطقة ككل. ومن هذا المنطلق، تدعم الرياض الجهود الرامية إلى تعزيز السيادة العراقية وتقليل التدخلات الخارجية التي قد تؤثر سلباً على الأمن الإقليمي. كما تسعى السعودية لتعزيز العلاقات الثنائية مع بغداد بما يخدم مصالح البلدين ويعزز التعاون الاقتصادي والسياسي بينهما.
تحليل دبلوماسي:
“إن الموقف السعودي يعكس توازناً استراتيجياً يسعى لتحقيق الاستقرار الإقليمي عبر دعم السياسات التي تعزز استقلال الدول العربية عن التأثيرات الخارجية.”
الخلاصة
في ظل التطورات الأخيرة والعقوبات المفروضة، يبقى المشهد السياسي العراقي معقدًا ومتغيرًا بسرعة. ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية، سيكون للعراق فرصة لإعادة تشكيل خريطته السياسية بما يتناسب مع تطلعات شعبه واستقراره الإقليمي والدولي. وفي هذا السياق، تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا عبر دعمها للاستقرار والسيادة الوطنية للعراق ضمن إطار دبلوماسي متوازن واستراتيجي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية