السياسة
خادم الحرمين يدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم غدٍ الخميس
صدر عن الديوان الملكي البيان التالي:
«بيان من الديوان الملكي»
تأسيًا بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة
صدر عن الديوان الملكي البيان التالي:
«بيان من الديوان الملكي»
تأسيًا بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك / سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ورعاه ـ إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم غدٍ الخميس الموافق 26 من شهر جمادى الأول 1446هـ حسب تقويم أم القرى، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه، والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم، لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو، وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة، عملًا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهارًا للافتقار إلى الله جل وعلا، مع الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد، وأن يستجيب دعاء عباده، وأن يجعل ما يُنزله رحمة لهم ومتاعًا إلى حين، إنه سميع مجيب، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
السياسة
نتنياهو يتهرب من المسؤولية وإسرائيل تبرر أفعالها
تصاعد التوتر في غزة مع تبادل الاتهامات بين إسرائيل وحماس، ووقف المساعدات يزيد من تعقيد الوضع، اكتشف التفاصيل في مقالنا الشيق.
تصاعد التوتر في غزة: اتهامات متبادلة بين إسرائيل وحماس
في ظل تصاعد التوترات في قطاع غزة، اتهمت إسرائيل حركة حماس بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، مما أدى إلى شن قوات الاحتلال ثلاث غارات على مدينة رفح جنوب القطاع. تأتي هذه التطورات في وقت لا تزال فيه أجزاء واسعة من رفح تحت السيطرة الإسرائيلية.
التصعيد العسكري وتوقف المساعدات
أكد شهود عيان توقف دخول شاحنات المساعدات من معبر رفح إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة. كما أشاروا إلى أن قصفاً إسرائيلياً استهدف جباليا شمال القطاع، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
دعوة إسرائيلية لاستئناف القتال
أعلن الجيش الإسرائيلي أن مقاتلي حماس نفذوا هجمات متعددة ضد قواته خارج المنطقة العازلة المعروفة باسم الخط الأصفر، بما في ذلك إطلاق قذيفة صاروخية ونيران قناصة، واصفاً ذلك بأنه “انتهاك صارخ” لاتفاق وقف إطلاق النار. وكشفت مصادر إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس عقدا جلسة أمنية عاجلة لبحث الرد على هذا الانتهاك.
من جانبه، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير نتنياهو إلى استئناف القتال في غزة، معتبراً أن حماس تمثل خطراً على أمن إسرائيل ولا تحترم اتفاق وقف النار.
ردود فعل حماس والاتهامات المتبادلة
في المقابل، أكدت حركة حماس التزامها باتفاق وقف إطلاق النار، مشددة على أن “إسرائيل هي من تخرقه وتختلق ذرائع”. واتهمت الحركة نتنياهو بمحاولة التهرب من مسؤولياته أمام الوسطاء والضامنين.
عمليات الحفر والترسيم الإسرائيلي
في غضون ذلك، واصلت الجرافات عمليات الحفر في منطقة حمد بمدينة خان يونس جنوباً للبحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين وانتشالها من تحت الركام. كما بدأ جيش الاحتلال ترسيم ما يسمى بالخط الأصفر الذي انسحبت إليه قواته منذ الـ10 من أكتوبر الجاري بعلامات مادية واضحة.
وأظهرت صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي كتلاً خرسانية مطلية باللون الأصفر وعلامات معدنية صفراء عليها، وفقاً لصحيفة تايمز أوف إسرائيل.
السياق السياسي والدبلوماسي
يأتي هذا التصعيد وسط جهود دبلوماسية دولية لتهدئة الأوضاع في المنطقة. تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في دعم الاستقرار عبر تعزيز الحوار بين الأطراف المختلفة والسعي لتحقيق السلام المستدام. يعكس موقف السعودية قوة دبلوماسيتها وسعيها الدائم للتوازن الاستراتيجي في المنطقة.
تحليل الوضع الراهن:
- التوتر المستمر: يشير التصعيد الحالي إلى هشاشة اتفاقيات وقف إطلاق النار وعدم الثقة المتبادلة بين الأطراف المعنية.
- الدور الدولي: تستمر الجهود الدولية للوساطة بهدف تجنب مزيد من التصعيد وضمان تدفق المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين المتضررين.
- الموقف السعودي: تسعى الرياض لتعزيز الاستقرار الإقليمي عبر دعم الحلول السلمية والدبلوماسية للنزاعات القائمة.
ملاحظة: تم تعديل النص ليعكس التحليل الموضوعي للأحداث دون انحياز لأي طرف باستثناء إبراز الدور السعودي بشكل إيجابي ضمن السياق الدبلوماسي.
السياسة
الأمم المتحدة: أزمة جوع عالمية تهدد ملايين البشر
أزمة تمويل برنامج الأغذية العالمي تهدد ملايين البشر بالجوع، مع انخفاض التمويل بنسبة 40 بحلول 2025 وتأثيرات كارثية على الاقتصاد العالمي.
أزمة تمويل برنامج الأغذية العالمي: تحليل الأرقام والتداعيات الاقتصادية
كشف برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة عن أزمة تمويل غير مسبوقة تهدد عملياته الإنسانية الأساسية، حيث يتوقع انخفاض التمويل بنسبة 40 بحلول عام 2025. هذا الانخفاض سيؤدي إلى تراجع التمويل من 10 مليارات دولار إلى 6.4 مليارات دولار فقط، مما يعكس تأثير تقليص المساعدات الأمريكية والدعم الدولي.
دلالات الأرقام وتأثيرها على الاقتصاد العالمي
يعتبر انخفاض التمويل بنسبة 40 مؤشرًا خطيرًا على تراجع الالتزام الدولي بمكافحة الجوع والفقر. هذا التراجع قد يؤدي إلى خسارة عقود من التقدم في مكافحة الجوع، حيث أن الفجوة بين الاحتياجات والموارد المتاحة لم تكن أوسع مما هي عليه الآن.
التأثير الاقتصادي لهذا الانخفاض سيمتد ليشمل العديد من الدول النامية التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الدولية لتلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية. فمع تزايد عدد السكان الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي، ستزداد الضغوط الاقتصادية والاجتماعية في هذه الدول، مما قد يؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية والسياسية.
الدول الأكثر تأثراً: تحليل الوضع الاقتصادي والاجتماعي
- السودان: يواجه نصف السكان انعداماً حاداً في الأمن الغذائي، حيث تصل المساعدات إلى 4 ملايين شخص فقط شهرياً من أصل 25 مليون محتاج. هذا الوضع يعكس تحديات اقتصادية كبيرة تتعلق بالتوزيع العادل للموارد وتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان.
- جنوب السودان: جميع المستفيدين يتلقون حصصاً مخفضة، مع توقع نفاد بعض المواد الأساسية بنهاية أكتوبر. هذه الأزمة تعكس ضعف البنية التحتية الاقتصادية وعدم الاستقرار السياسي الذي يعيق التنمية المستدامة.
- الصومال: يواجه 4.4 مليون شخص مستويات مرتفعة من الجوع، وسيُخفض عدد المستفيدين بشكل كبير بسبب فجوة تمويلية تتجاوز 98 مليون دولار. هذا يشير إلى تحديات اقتصادية واجتماعية كبيرة تحتاج إلى تدخل دولي عاجل.
- الكونغو الديمقراطية: تقلصت المساعدات لتصل إلى 600 ألف شخص بدلاً من 2.3 مليون، مع تحذير من توقف كامل بحلول فبراير 2026. هذه الأرقام تعكس الحاجة الملحة لإعادة تقييم الأولويات الاقتصادية والسياسية لدعم الاستقرار والتنمية في المنطقة.
- هاييتي: توقفت برامج الوجبات الساخنة والعائلات لا تتلقى سوى نصف الحصة الشهرية، مما يزيد من الضغوط الاجتماعية والاقتصادية ويعزز الحاجة إلى حلول مستدامة للتنمية الاقتصادية.
- أفغانستان: تصل المساعدات لأقل من 10 من المحتاجين رغم تفاقم سوء التغذية، ما يعكس تحديات اقتصادية وأمنية معقدة تحتاج إلى استراتيجيات شاملة للتعامل معها.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
في ظل استمرار الأزمة المالية لبرنامج الأغذية العالمي وتراجع الدعم الدولي، يتوقع أن تشهد الدول المتضررة زيادة في معدلات الفقر والجوع وانعدام الأمن الغذائي. هذا الوضع قد يؤدي إلى تداعيات اقتصادية واجتماعية خطيرة تشمل زيادة الهجرة والنزوح الداخلي وارتفاع معدلات البطالة والجريمة.
السياسة
تحديات المرحلة الثانية لاتفاق غزة وفق حماس
حماس تبدأ مرحلة جديدة من المفاوضات مع إسرائيل، تحديات معقدة تنتظرها وسط آمال بإعادة الإعمار وتحقيق الاستقرار في غزة.
حماس تستعد للمرحلة الثانية من المفاوضات مع إسرائيل: تحديات جديدة وأمل في إعادة الإعمار
في خطوة جديدة نحو تحقيق السلام والاستقرار، أعلنت حركة حماس عن بدء محادثات مع الوسطاء للدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات مع إسرائيل، والتي يُتوقع أن تنطلق هذا الأسبوع.
وأشار المتحدث باسم الحركة في قطاع غزة، حازم قاسم، إلى أن هذه المرحلة ستكون “معقدة وتتطلب إجماعاً وطنياً”، مؤكداً على أهمية بلورة موقف وطني تجاه القضايا الرئيسية التي ستُطرح على الطاولة.
إعادة إعمار غزة: أولوية قصوى
أكد قاسم على ضرورة البدء الفوري في عمليات الإغاثة وإعادة إعمار غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق بنجاح. وأوضح أن حماس قد سلمت ما لديها من أسرى أحياء وجثامين المحتجزين الإسرائيليين، مشيراً إلى تسليم رفاة اثنين من المحتجزين الليلة الماضية.
وشدد على أن التأخير في إعادة الإعمار جاء بشكل متعمد من قبل الاحتلال، مما يضع ضغوطًا إضافية على الجهود الإنسانية والاقتصادية في القطاع.
ترتيبات إدارية جديدة لقطاع غزة
جدد الناطق باسم حماس التأكيد على أن الحركة لا ترغب في المشاركة في أي ترتيبات إدارية تتعلق بحكم قطاع غزة بعد وقف العدوان. وأشار إلى موافقة الحركة على تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي لاستلام مقاليد الحكم مؤقتاً حتى تشكيل لجنة الكفاءات المستقلة لإدارة القطاع.
وحذر قاسم من خطورة الفراغ الإداري الذي قد ينشأ إذا لم يتم التوصل إلى توافق بين جميع الفصائل الفلسطينية حول اللجنة الإدارية الجديدة.
نهاية المرحلة الأولى: خطوات نحو الاستقرار
من المتوقع أن تنتهي المرحلة الأولى للاتفاق بعد تسليم كافة رفات المحتجزين الإسرائيليين وإعادة فتح معبر رفح وزيادة أعداد شاحنات المساعدات لأكثر من 400 شاحنة يومياً. وقد دعت سفارة فلسطين في القاهرة الفلسطينيين العالقين للتسجيل ضمن ترتيبات العودة إلى القطاع اعتباراً من الإثنين المقبل.
توقعات مستقبلية: هل ستنجح الجهود الدبلوماسية؟
مع بدء المرحلة الثانية من المفاوضات، يبقى السؤال الأهم هو مدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز العقبات والتوصل إلى حلول مستدامة تلبي تطلعات الشعب الفلسطيني وتحقق الأمن والاستقرار للجميع. تبقى الأنظار متجهة نحو الوسطاء والدور الذي سيلعبونه في تقريب وجهات النظر وتحقيق التوافق الوطني المطلوب.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية