Connect with us

السياسة

خادم الحرمين يتلقى تهاني نجاح الحج من قيادات الإمارات والكويت والبحرين وقطر

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز برقية تهنئة بمناسبة نجاح الحج من رئيس دولة الإمارات العربية

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز برقية تهنئة بمناسبة نجاح الحج من رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي أعرب عن خالص التهاني بالنجاح الكبير لموسم الحج لهذا العام، الذي تحقق بفضل من الله تعالى ثم بفضل العناية الكريمة التي أولاها خادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة ومؤسساتها لخدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بطمأنينة وأمان.

كما هنأ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس دولة الإمارات نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، في برقيتين مماثلتين، خادم الحرمين الشريفين بمناسبة نجاح موسم الحج لعام 1445هـ.

كما تلقى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقيتي تهنئة من أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وأعرب عن خالص تهانيه بالنجاح الكبير الذي تحقق بفضل الله تعالى ثم بفضل ما أولاه خادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة ممثلة في الوزارات والقطاعات كافة من عناية كريمة أسهمت بكل جدارة في إنجاحه.

وأشاد أمير دولة الكويت بالخطوات الوثابة لأعمال التوسعة ونموها التي يشهدها بيت الله الحرام واستحداث الخدمات والتقنيات الذكية الحديثة المنتشرة في جميع المشاعر التي تلبي احتياجات الحجاج وتعود عليهم بالنفع وتيسير أداء المناسك والتي هي دائماً محل إشادة وتقدير وثناء الجميع.

كما هنأ ولي عهد الكويت الشيخ صباح خالد الحمد الصباح الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة نجاح موسم الحج.

وهنأ ملك مملكة البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة أخاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمناسبة النجاح الكبير والتنظيم الدقيق والمميز لموسم حج هذا العام، وأعرب في برقية بعثها لخادم الحرمين الشريفين عن أخلص تهانيه بالنجاح الذي تحقق بفضل من الله سبحانه وتعالى والجهود الكبيرة والرعاية الكريمة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين، وحكومته الرشيدة ممثلة في الوزارات والقطاعات والجهات المعنية كافة، التي سخّرت كل جهودها وطاقاتها على مدار الساعة بتنظيم شعيرة الحج وإنجاحها وخدمة حجاج بيت الله الحرام والسهر على راحتهم، مما أسهم في تأدية مناسك حجهم بكل يسر وسهولة وأمان وطمأنينة.

وأشاد ملك البحرين بأعمال التوسعة المستمرة التي يشهدها المسجد الحرام، وما تم استحداثه من خدمات مميزة وتقنيات ذكية حديثة ومتطورة في جميع المنافذ والمرافق والمشاعر المقدسة، التي تلبي احتياجات الحجاج وتعود عليهم بالنفع وتيسير أداء مناسكهم، وهي دائماً محل إشادة وثناء وتقدير الجميع.

ودعا ملك البحرين المولى جل وعلا أن يتقبّل من ضيوف الرحمن حجهم وطاعاتهم، وأن يمنّ عليهم بالأجر والمغفرة، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويديم عليه موفور الصحة والعافية والعمر المديد، وينعم على المملكة العربية السعودية وشعبها بمزيد من التقدم والازدهار والرخاء والاستقرار والأمن والأمان تحت قيادته الحكيمة، وأن يعيد هذه المناسبة المباركة على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

كما هنأ ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، في برقيتين، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة النجاح الكبير والتنظيم المميز لموسم الحج.

من جانب آخر، تلقى خادم الحرمين الشريفين برقية تهنئة من أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام، وأعرب أمير قطر عن تمنياته للمملكة العربية السعودية المزيد من التقدم والازدهار.

كما تلقى خادم الحرمين الشريفين تهاني نائب أمير دولة قطر الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، ورئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني.

السياسة

مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رفع العقوبات عن سورية، حيث تحوّلت تلك اللحظة إلى رمز أيقوني للمحبة والتقدير، وعبّرت عن عمق التأثير الإنساني والسياسي الذي باتت تمثله المملكة على الساحة الدولية.

وأوضح مركز الدراسات في إنفوجرافيك تحليلي، أن ردة فعل ولي العهد، بوضع يديه على صدره، لامست قلوب السوريين وأشعلت موجة من رسائل الامتنان والاعتزاز على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون تعبيراً صادقاً عن الأخوة والدعم، وامتداداً لنهج القيادة السعودية في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات.

وأبرز التقرير، أن هذه اللحظة الإنسانية تمثل تتويجاً لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية والإنسانية التي قادها ولي العهد، وأثمرت عن قرار رفع العقوبات، مشيراً إلى أن الصور المتداولة لردة الفعل أصبحت تُستخدم كأيقونة تعبر عن الإخلاص والوفاء.

وتصدّرت وسوم مثل «#محمد_بن_سلمان و#رفع_العقوبات»، و«#رمز_العروبة»، قائمة الترند في عدد من الدول، بينما حفلت المنصات برسائل مثل: «موقف يدخل التاريخ»، و«السوريون لن ينسوا هذا المشهد»، و«شكراً من القلب يا سمو الأمير»، في تأكيد على أن ما حدث لم يكن مجرد لحظة عابرة، بل حدث إنساني له أبعاده السياسية والعاطفية.

واختتم المركز تحليله بالإشارة إلى أن ما جرى يعكس ثقل السعودية في ميزان القرارات الدولية، وقدرتها على التأثير الفاعل في ملفات معقدة، خصوصاً تلك المرتبطة بالاستقرار الإقليمي ومصير الشعوب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

دمشق تضيء شكراً للسعودية.. صور ولي العهد تملأ الشوارع الرئيسية في سورية

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة جمعت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في مشهد اختزل مشاعر ملايين السوريين، وعبّر عن حجم الامتنان الشعبي لما اعتبروه انتصاراً دبلوماسياً وإنسانياً.

هذا الامتنان، ترجمة شعبية واسعة بـ «رمزية الموقف»، الذي عكس عمق الحضور السعودي في الملفات الإقليمية، وقدرتها على إحداث اختراق حقيقي في القضايا الشائكة.

وتزامنت رسائل السوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع صور اللوحات المنتشرة في شوارع دمشق، وجاءت العبارات محمّلة بالدعاء والثناء: «شكراً من القلب يا محمد بن سلمان»، «موقفك لن يُنسى»، «السعودية أعادت الأمل لسورية».

ويعكس هذا المشهد مؤشراً واضحاً على أن الدور السعودي يلامس الوجدان العربي، وبات حاضراً في وعي الشعوب قبل نصوص الاتفاقات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

التحرك السعودي يكسر القيود الاقتصادية على سورية

في تحوّل تاريخي بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، بعد وساطة دبلوماسية قادها باقتدار ولي العهد الأمير محمد

في تحوّل تاريخي بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، بعد وساطة دبلوماسية قادها باقتدار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فُتحت بذلك نافذة جديدة للتعافي الاقتصادي في بلد أنهكته القيود والحصار لأكثر من عقد.

توقّع خبراء الاقتصاد، أن يؤدي هذا القرار إلى تحريك عجلة النمو، واستعادة قدر من الاستقرار النقدي والتمويلي، خصوصاً إذا ما تزامن مع تدفقات استثمارية من دول الخليج، تقودها المملكة. وأكدوا أن هذه الخطوة ليست فقط نهاية مرحلة، بل بداية مسار اقتصادي جديد.

وطوال 12 عاماً، شكّلت العقوبات الأمريكية منظومة من القيود التي شلّت الاقتصاد السوري، ومن أبرزها: حظر التحويلات البنكية، ما أدى إلى تراجع التحويلات بنسبة 80%، تجميد تعامل البنوك العالمية مع المصارف السورية، مسبباً أزمة سيولة حادة، مما خفّض التجارة الخارجية وانهيار الليرة السورية وارتفاع أسعار الغذاء والوقود وفقدان نحو 2.5 مليون وظيفة بسبب انسحاب الشركات الدولية، انقطاع الطاقة والكهرباء، مع تغطية لا تتجاوز 10 ساعات يومياً.

أستاذ المالية الدولية الدكتور وليد الغصاب، توقّع نمواً سنوياً يقارب 6% خلال السنوات الثلاث القادمة إذا ما دُعمت البنية التحتية بتمويلات خليجية.

فيما قال المستشار الاقتصادي عيد العيد، إن القرار يمثل «نقلة استراتيجية في الاقتصاد العربي»، مرجّحاً دخول تمويلات واستثمارات تفوق 8 مليارات دولار في المرحلة الأولى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .