كشفت هيئة الأزياء أن مساهمة صناعة الأزياء في الناتج المحلي الإجمالي بلغت نسبة 2.5% مقارنةً بـ 1.4% للعام الماضي.

وقالت الهيئة، في تقريرها السنوي عن حالة قطاع الأزياء في السعودية، إن قيمة سوق الأزياء السعودية في عام 2023 بلغ نحو 30 مليار دولار أمريكي. وتوقعت أن تصل قيمة سوق الأزياء السعودية في عام 2028 إلى 42 مليار دولار أمريكي.

وأوضحت الهيئة أن حصة النساء في القوى العاملة في مجال الأزياء بعام 2023 تمثل 52% في السعودية.

وقدمت الهيئة تقريرها السنوي الحديث خلال عرض إبداعي في الجولة الاستثمارية للهيئة في لندن. ويستعرض التقرير السنوي رؤى جديدة في المشهد الديناميكي للأزياء السعودية، ويكشف اتجاهات وفرصا مثيرة للاهتمام بالنمو والاستثمار. كما يقدم التقرير للقراء بيانات الصناعة حول حالة الأزياء في السعودية التي تمتد عبر الأزياء، والسلع الفاخرة، والمجوهرات، والمستحضرات التجميلية، والأعمال التجارية. ويدرس التقرير مشهد الأزياء ويقدم رؤى رئيسية من خبراء الصناعة.

تشارك القوات البحرية في العروض الخاصة بها بمناسبة اليوم الوطني الـ94 في كل من الرياض وجدة والجبيل وذلك يومي 21 و22 سبتمبر.

وتستهل القوات البحرية استعراضها مساء اليوم (السبت) في شاطئ الفناتير بالجبيل بالمنطقة الشرقية في تمام الساعة 4:30 مساء، حيث تتضمن العروض استعراضاً للزوارق البحرية، وعرضاً جويا لطائرة «صقر البحر»، وتنفيذ غارة برمائية وتطهير مبنى، ومسيرة عسكرية بالإضافة إلى معرض الأسلحة والمعدات واستعراض فصيل المهارات العسكرية.

وفي الرياض ستقدم القوات البحرية مسيرة للدراجين في بوابة الدرعية في تمام الساعة 4 عصراً.

كما ستقدم يوم الأحد 22 سبتمبر بمدينة جدة مجموعة من العروض في (ارت بروميناد- نادي اليخوت- الواجهة البحرية) تتضمن استعراضاً للقطع البحرية ومسيرة للعربات العسكرية وعرضاً جوياً مصغرا لطائرة «صقر البحر» ومسيرة لأبناء شهداء القوات البحرية ومعرضاً للأسلحة والمعدات بالإضافة إلى عرض ليلي لسفن «جلالة الملك»، وذلك في تمام الساعة الرابعة مساء.

قال إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور حسين آل الشيخ في خطبة الجمعة: إن الكثير من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي يقحمون أنفسهم في ما لا يعلمون، فيتحدثون بغير تخصص في كل مجال، سياسي أو طبي أو اجتماعي أو تعبير للرؤى، فيخدعون الأغرار، ويقصد الكثير منهم أكل أموال الناس بالباطل مما ينالهم جراء المتابعين.

وحذر خطيب المسجد النبوي المسلمين من الشائعات، والأراجيف، وتتابع المعلومات ولو كثر ناقلوها، وعظم شائعوها، إنما الميزان الأدق المعرفة الكاملة عن صدق الأخبار وصحتها، ومدى تحقق المصلحة الخاصة والعامة من تناقلها ونشرها وتداولها، مع وجوب مراعاة عدم وجود المفسدة من نشرها وإذاعتها.

وتابع: في عالم اليوم تلاطمت من كل جانب الأخبار والمعلومات إلى أسماع الناس وأبصارهم وعقولهم، وتدفقت عليهم سيول من الأطروحات في شتى المجالات، فإن المسلم في أشدّ الضرورة إلى المرتكزات التي يضبط بها جوارحه، ويجنبها أسباب الانحرافات والزلل، من منطلق وقطعيات الشريعة ومقاصد وأصول الدين.