Connect with us

السياسة

تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة الرياض

أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حُكم حد الحرابة في كل من ريان بن حسين بن سعد الشهراني – سعودي الجنسية

أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حُكم حد الحرابة في كل من ريان بن حسين بن سعد الشهراني – سعودي الجنسية – وعبدالله أحمد باسعد – يمني الجنسية – لإقدامهم على السطو المسلح على محل تجاري يعمل به صديق انجمنتي بوراكال ـ هندي الجنسية ـ والاعتداء عليه بضربه عدة مرات على رأسه مما أدى إلى وفاته.

وبفضل من الله، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما، وأن ما قاما به يعد ضربًا من ضروب الحرابة وأن يكون عقوبته القتل حدًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا بإقامة حد الحرابة بحق المذكورين وأن يكون ذلك بقتلهما.

وقد تم تنفيذ حكم القتل حدًا بالجانيين اليوم (السبت) تاريخ 9 / 8 / 1446هـ الموافق 8 / 2 / 2025م بمنطقة الرياض.

ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين ويسلب أموالهم، وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

السياسة

البرهان لحزب البشير: لا فرصة لتحكموا على أشلاء السودانيين

أعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبدالفتاح البرهان، قرب تشكيل حكومة تكنوقراط. وكشف في تصريحات له، اليوم

أعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبدالفتاح البرهان، قرب تشكيل حكومة تكنوقراط. وكشف في تصريحات له، اليوم (السبت)، أنه سيتم التوافق على رئيس وزراء مدني لتشكيل حكومة من التكنوقراط. وقال البرهان: «إن من يريد أن يقاتل خلف لافتة سياسية عليه إلقاء السلاح». وخاطب حزب البشير بقوله: «لا فرصة لكم لتحكموا على أشلاء السودانيين»، إلا أن قائد الجيش السوداني أعلن ترحيبه بكل من يصحح موقفه من السياسيين. واتهم البرهان جبهة الحرية والتغيير بمساندة الدعم السريع، قائلاً: «أنتم وهو سواء». وأكد أنه لا مكان لتنسيقية «تقدم» ما لم توقف دعم التمرد.

Continue Reading

السياسة

القبض على 6 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 95 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي

قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير على (6) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية،

قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير على (6) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبهم (95,070) قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.

وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني 995@gdnc.gov.sa، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

Continue Reading

السياسة

هل تنجح المساعي الأفريقية في حل أزمة الكونغو الديمقراطية؟

في محاولة للبحث عن حل لأزمة الكونغو الديمقراطية، يجتمع زعماء تكتلات إقليمية من شرق وجنوب أفريقيا في العاصمة التنزانية

في محاولة للبحث عن حل لأزمة الكونغو الديمقراطية، يجتمع زعماء تكتلات إقليمية من شرق وجنوب أفريقيا في العاصمة التنزانية دار السلام، اليوم (السبت)، للبحث عن حل للصراع في شرق الكونغو الديمقراطية، بعد أن سيطر متمردون مدعومون من رواندا على مدينة رئيسية.

واستولى متمردو حركة «23 مارس» M23 الأسبوع الماضي على جوما أكبر مدن شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وبرغم الإعلان عن وقف إطلاق النار من جانب واحد، واصل المتمردون الزحف نحو بوكافو في هجوم أسفر عن سقوط آلاف الضحايا، وفجر مخاوف من اندلاع حرب إقليمية.

ووفق مصادر مطلعة، فإن رئيسي الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي والرواندي بول كاجامي اللذين تبادلا اللوم بشأن تصاعد العنف، وافقا على حضور القمة التي تسعى إلى إحراز تقدم بعد تعثر عمليتي سلام في لواندا، ونيروبي مع تصاعد التوترات.

من جانبه، شدد معهد دراسات الأمن في جنوب إفريقيا في تقرير له، على أن الأولوية العاجلة لوقف إطلاق النار، وفتح طرق الإمداد لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.

ومددت حركة M23 الشهر الماضي سيطرتها على مناجم الكولتان والذهب وخام القصدير في إقليم كيفو الشمالي، ما أدى إلى تشريد الآلاف في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

وساعدت جماعات الإغاثة في تخفيف العبء عن المستشفيات المكتظة، في حين يسابق العاملون الزمن لدفن جثث ما لا يقل عن ألفي شخص سقطوا في معركة جوما، وسط مخاوف من انتشار الأمراض.

وكانت واشنطن حذرت من عقوبات محتملة ضد المسؤولين الروانديين والكونجوليين، ما يزيد من أهمية إيجاد حل للأزمة التي تعود جذورها إلى تداعيات طويلة لحرب الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994، والصراع من أجل السيطرة على الموارد المعدنية في الكونغو الديمقراطية.

وتقول حكومة الكونغو، إن الحركة تعمل بالوكالة لحساب رواندا، وهو ما تنفيه الجماعة المتمردة. وترفض رواندا الاتهامات بأن آلافاً من جنودها يقاتلون إلى جانب حركة M23، لكنها تقول إنها تتصرف دفاعاً عن النفس.

وفي المقابل، تتهم رواندا الجيش الكونغولي بالانضمام إلى فصائل مسلحة تقودها عرقية “الهوتو”، والتي تقول إنها عازمة على القضاء على عرقية التوتسي في الكونغو، وتهديد رواندا، ودعت كينشاسا مراراً إلى التفاوض مباشرة مع المتمردين.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .