السياسة
تمديد الفترة الاسترشادية لنظام المدخلات والمنتجات العضوية بدول الخليج عاماً إضافياً
رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة.
وفي بداية الجلسة،

رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة.
وفي بداية الجلسة، اطّلع مجلس الوزراء على مضمون الرسالتين اللتين تلقاهما ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من رئيس جمهورية غينيا، ورئيس جمهورية المالديف، وتتصلان بالعلاقات بين المملكة وبلديهما.
ووافق مجلس الوزراء على تمديد الفترة الاسترشادية لقانون (نظام) المدخلات والمنتجات العضوية الموحد في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عاماً إضافياً.
وأوضح وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن المجلس تناول مجمل أعمال الدولة خلال الأيام الماضية، لا سيما ما يتعلق بتعزيز أواصر التعاون مع دول العالم ومنظماته، وما يسهم في تحسين سرعة وفعالية العمل المشترك على مختلف الصعد.
وأشاد مجلس الوزراء في هذا السياق، بنتائج الحوار الاستراتيجي الأول بين المملكة ومنظمة الصحة العالمية، وما جرى خلاله من الاتفاق على مواصلة التنسيق الثنائي وتحديد المبادرات المشتركة، والتأكيد على الالتزام بدعم الجهود الدولية لتعزيز الصحة الإقليمية والعالمية، واستمرار التعاون في مواجهة الأزمات الصحية.
وتابع المجلس، مستجدات الأحداث وتطوراتها في المنطقة والعالم، وما تبذله المملكة من مساعٍ مع الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية ضمن الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى دعم السودان ووصول المساعدات الإنسانية ووقف الأعمال العدائية؛ وفقاً لنتائج محادثات جدة السابقة، والقانون الإنساني الدولي.
تحسين جودة الحياة وتسهيل الأعمال
وبين أن مجلس الوزراء استعرض في الشأن المحلي، مؤشرات أداء عدد من الجهات الحكومية خلال الفترة الماضية، مقدراً جهودها في خدمة المواطنين والمقيمين وتيسير تعاملاتهم؛ بما في ذلك استمرارها في تطوير منصاتها الرقمية، وإسهاماتها في تحسين جودة الحياة، وتسهيل ممارسة الأعمال، وتعزيز التنافسية، وتحقيق كفاءة العمل الحكومي.
قوة ومرونة اقتصاد المملكة
عبر المجلس، عن تمنياته بالتوفيق للطلاب والطالبات في العام الدراسي الجديد، مؤكداً ما توليه الدولة من اهتمام بالغ بقطاع التعليم وعناية مستمرة بجودة مخرجاته؛ لمواصلة ما تحقق من إنجازات ونجاحات في هذا الميدان كان آخرها حصول عدد من الجامعات على تصنيفات متقدمة عالمياً.
وبارك مجلس الوزراء، البدء في تنفيذ برنامج تطوير محاور الطرق الدائرية والرئيسة في مدينة الرياض؛ الذي يشكل إضافة نوعية في خدمات النقل وتسهيل الحركة المرورية؛ لمواكبة النمو السكاني والمشاريع العمرانية والاقتصادية، وترسيخ مكانتها البارزة ضمن العواصم العالمية.
وعدّ المجلس، استقرار معدل التضخم عند 1.5 % في شهر يوليو الماضي تأكيداً على قوة ومتانة اقتصاد المملكة، وفاعلية الخطط والتدابير الاستباقية المتخذة لمواجهة موجة ارتفاع الأسعار العالمية.
قرارات:
– اطّلع مجلس الوزراء، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انتهى إليه كل من مجلس الشؤون السياسية والأمنية، ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي:
– الموافقة على اتفاقية مقر بين حكومة المملكة العربية السعودية والاتحاد العربي لجمعيات المراجعين الداخليين.
– الموافقة على اتفاقية بين حكومة السعودية وحكومة جمهورية قبرص بشأن الإعفاء من متطلبات التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة والخدمة.
– الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تشجيع الاستثمار المباشر بين حكومة السعودية وحكومة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية.
– الموافقة على مذكرة تفاهم لتبادل المعلومات والتعاون التقني في مسائل الرقابة النووية بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية السعودية والمكتب الوطني للأمان النووي في جمهورية التشيك.
– تفويض وزير المالية رئيس مجلس إدارة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك – أو من ينيبه – بالتوقيع على مشروع اتفاقية بين حكومة السعودية وحكومة الجمهورية التونسية حول التعاون والمساعدة المتبادلة في المسائل الجمركية.
– تفويض وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة المساحة الجيولوجية السعودية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الموريتاني في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون العلمي الجيولوجي بين هيئة المساحة الجيولوجية السعودية في السعودية والوكالة الوطنية للبحوث الجيولوجية والأملاك المعدنية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية، والتوقيع عليه.
– الموافقة على النموذج الاسترشادي لاتفاقية تعاون بين الهيئة العامة للنقل السعودية والجهات النظيرة لها في الدول الأخرى، في مجال النقل البري، وتفويض وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للنقل – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجهات النظيرة في الدول الأخرى، في شأن مشروع اتفاقية تعاون في ضوء النموذج المشار إليه، والتوقيع عليه.
– تفويض رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمنافسة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب العراقي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تعزيز المنافسة ومكافحة الممارسات الاحتكارية بين الهيئة العامة للمنافسة السعودية ومجلس شؤون المنافسة ومنع الاحتكار في جمهورية العراق، والتوقيع عليه.
– الموافقة على مذكرة تفاهم في مجال منع الفساد ومكافحته بين هيئة الرقابة ومكافحة الفساد السعودية وهيئة مكافحة الفساد في ماليزيا.
– الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال التأمينات الاجتماعية بين المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية السعودية والمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي في المملكة الأردنية الهاشمية.
– الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون وتبادل الأخبار بين وكالة الأنباء السعودية ووكالة أنباء البحرين.
– الموافقة على تمديد الفترة الاسترشادية لقانون (نظام) المدخلات والمنتجات العضوية الموحد في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عاماً إضافياً.
– الموافقة على قرارات المؤتمر (السابع والعشرين) للاتحاد البريدي العالمي، بشأن إجراء بعض التعديلات على البروتوكول الإضافي لدستور الاتحاد البريدي العالمي، والبروتوكول الإضافي للنظام العام للاتحاد البريدي العالمي، والاتفاقية البريدية العالمية وبروتوكولها الختامي.
– اعتماد الحسابين الختاميين لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، وصندوق تنمية الموارد البشرية، لعامين ماليين سابقين.
ترقيات:
الموافقة على ترقيتين إلى المرتبة (الرابعة عشرة) بالأمانة العامة لمجلس الوزراء، وذلك على النحو التالي:
ــ ترقية ناصر بن عبدالله بن إبراهيم الحميِّد إلى وظيفة (مدير عام).
ــ ترقية عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالله التويجري إلى وظيفة (مستشار لغوي).
كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقريران سنويان لمؤسسة حديقة الملك سلمان، والمركز الوطني لكفاءة وترشيد المياه، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات.
السياسة
إطلاق نار بجزيرة أمريكية: 24 قتيلاً وجريحاً في حادث مروع
مأساة في سانت هيلينا: إطلاق نار يودي بحياة 4 ويصيب 20 في مطعم بولاية ساوث كارولاينا، تفاصيل صادمة تنتظر القارئ.

مأساة في سانت هيلينا: إطلاق نار يودي بحياة 4 ويصيب 20 آخرين
شهدت جزيرة سانت هيلينا بولاية ساوث كارولاينا الأمريكية حادثة إطلاق نار مروعة داخل مطعم، أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة ما لا يقل عن عشرين آخرين. الحادثة التي وصفت بـ”المأساوية” وقعت في الساعات الأولى من صباح اليوم (الأحد) في حانة ويليز بار آند غريل.
تفاصيل الجريمة المروعة
أفاد مكتب قائد شرطة مقاطعة بيوفورت بأن الشرطة تلقت بلاغاً قبل الساعة الواحدة صباحاً بقليل، وتوجهت فوراً إلى موقع الحادثة. عند وصولهم، وجدوا عدة أشخاص مصابين بجروح ناجمة عن طلقات نارية، بينهم أربعة في حالة حرجة.
فيما لم يتم الكشف بعد عن أسماء الضحايا انتظاراً لإخطار ذويهم، امتنعت الشرطة عن تقديم تفاصيل إضافية لحين تقدم التحقيقات. وصف المكتب ما حدث بأنه “مأساوي وصعب على الجميع”، مشيراً إلى أن الحانة كانت تعج بمئات الأشخاص وقت وقوع إطلاق النار.
انقسام سياسي حول أسباب الجرائم
جزيرة سانت هيلينا تُعد مركزاً تاريخياً لثقافة الأمريكيين من أصل أفريقي، لكنها لم تكن بمنأى عن تزايد حوادث إطلاق النار العشوائي التي اجتاحت الولايات المتحدة خلال العقد الماضي. هذه الظاهرة أثارت انقساماً سياسياً حاداً حول سبل التصدي لها.
الديموقراطيون يطالبون بفرض قيود أكثر صرامة على امتلاك الأسلحة النارية للحد من مثل هذه الجرائم المروعة. بينما يتمسك الجمهوريون بحقوق حمل السلاح ويطالبون بتطبيق أكثر فاعلية للقوانين القائمة بدلاً من فرض قيود جديدة.
تحليل وتوقعات مستقبلية
مع استمرار تزايد حوادث إطلاق النار العشوائي في الولايات المتحدة، يبدو أن الحلول السياسية لا تزال بعيدة المنال بسبب الانقسامات الحادة بين الحزبين الرئيسيين. ومع ذلك، فإن الضغط الشعبي المتزايد قد يدفع نحو إيجاد حلول وسطى تتضمن تحسين إجراءات الفحص الخلفي للمشترين وتعزيز برامج التوعية المجتمعية حول مخاطر الأسلحة النارية.
في الختام, تبقى حادثة سانت هيلينا تذكيراً مؤلماً بالحاجة الملحة لاتخاذ خطوات جادة وفعالة للحد من انتشار العنف المسلح وضمان سلامة المواطنين الأبرياء في كل مكان بالولايات المتحدة.
السياسة
إطلاق نار في ساوث كارولاينا: مقتل 4 وإصابة 20 شخصاً
حادثة إطلاق نار مروعة في سانت هيلينا بساوث كارولاينا تودي بحياة 4 وتصيب 20، التفاصيل الصادمة تنتظركم في المقال الكامل.

حادثة إطلاق نار مروعة في سانت هيلينا: 4 قتلى و20 جريحاً
شهدت جزيرة سانت هيلينا، الواقعة قبالة سواحل ولاية ساوث كارولاينا، حادثة إطلاق نار مروعة صباح الأحد، أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة عشرين آخرين. وأكد مكتب قائد شرطة مقاطعة بوفورت أن الحادث وقع في مطعم بالجزيرة في وقت مبكر من الصباح.
تفاصيل الحادثة
وفقاً للبيان الصادر عن الشرطة، هرع العديد من الضحايا والشهود إلى المتاجر والمنازل القريبة بحثاً عن الأمان بعد وقوع الحادث. وأوضح البيان أن الحادثة كانت مأساوية وصعبة على الجميع، معبراً عن تعاطف السلطات وصلواتها مع الضحايا وأسرهم.
التحقيقات الجارية
لم تُكشف بعد هويات القتلى والجرحى، فيما يواصل رجال الشرطة التحقيق لكشف ملابسات الواقعة. وتعمل السلطات على جمع المعلومات والأدلة لتحديد المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي.
الضحايا في حالة حرجة: من بين المصابين العشرين، هناك أربعة أشخاص في حالة حرجة يتلقون العلاج اللازم في المستشفيات المحلية.
ردود الفعل والتعاطف
أثارت الحادثة ردود فعل واسعة وتعاطفاً كبيراً من المجتمع المحلي والسلطات. ويأمل الجميع في سرعة الكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة لضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي مستقبلاً.
السياسة
رئيس الكاميرون: هل يصبح أكبر حكام العالم سنًا؟
انتخابات الكاميرون: هل يواصل بول بيا، أكبر حكام العالم سنًا، حكمه بعد 43 عامًا في السلطة؟ تحديات سياسية ومنافسة شرسة تلوح في الأفق.

الانتخابات الرئاسية في الكاميرون: تحديات وآمال
أدلى الناخبون في الكاميرون بأصواتهم اليوم في انتخابات رئاسية تُعدّ محورية، حيث يُتوقع أن تمدد حكم الرئيس بول بيا، الذي يبلغ من العمر 92 عاماً ويُعتبر أكبر حكام العالم سنّاً. يتولى بيا السلطة منذ 43 عاماً، مما يجعله أحد أطول الحكام بقاءً في السلطة على مستوى العالم.
التحديات السياسية والمنافسة الانتخابية
يواجه الرئيس بيا منافسة من المتحدث الحكومي السابق عيسى تشيروما، البالغ من العمر 76 عاماً. تشيروما مدعوم من قوى معارضة تسعى لإنهاء حكم بيا الطويل. ومع ذلك، تشير التحليلات إلى أن فوز بيا مجدداً يبدو مرجحاً بسبب سيطرته القوية على أجهزة الدولة والانقسامات بين خصومه التسعة الآخرين.
أدلى الرئيس بصوته في حي باستوس بالعاصمة ياوندي، حيث صرح قائلاً: “لننتظر ونرى اسم الفائز”، وذلك وسط إجراءات أمنية مشددة وإقبال واسع من الناخبين. هذه الانتخابات تأتي في ظل ركود اقتصادي تعيشه البلاد منذ عقود، رغم ما تمتلكه من موارد طبيعية غنية مثل النفط والكاكاو.
آمال التغيير والإصلاح الاقتصادي
يأمل المعارضون أن تؤدي الانتخابات إلى تغيير سياسي واقتصادي بعد سنوات طويلة من الحكم المستمر. يبلغ عدد الناخبين المسجلين حوالي 8 ملايين شخص، وبدأ التصويت عند الساعة السابعة صباحاً بتوقيت غرينتش واستمر حتى الخامسة مساءً. يُنتظر إعلان النتائج خلال خمسة عشر يوماً.
تُجرى الانتخابات بجولة واحدة يفوز فيها المرشح الذي يحصل على الأغلبية البسيطة. يخوض الرئيس بيا سباقه الثامن تحت شعار المجد والأمل، مما يعكس رغبته في الاستمرار بالسلطة رغم التحديات التي تواجهها البلاد.
السياق الإقليمي والدولي
تأتي هذه الانتخابات في وقت تشهد فيه المنطقة تحديات سياسية وأمنية متعددة. تظل الكاميرون محور اهتمام دولي نظرًا لموقعها الاستراتيجي ومواردها الطبيعية الغنية. كما أن استقرارها السياسي يُعتبر عاملاً مهماً لاستقرار المنطقة ككل.
موقف المجتمع الدولي
يتابع المجتمع الدولي عن كثب تطورات الانتخابات في الكاميرون، حيث تأمل العديد من الدول والمنظمات الدولية أن تسفر العملية الانتخابية عن نتائج تعزز الديمقراطية والاستقرار الاقتصادي والسياسي في البلاد.
في الختام, تبقى الأنظار متجهة نحو نتائج هذه الانتخابات وما ستسفر عنه من تغييرات محتملة على الساحة السياسية والاقتصادية للكاميرون. وبينما يترقب المواطنون والمراقبون الدوليون النتائج بفارغ الصبر، يبقى السؤال الأهم هو مدى قدرة النظام السياسي الحالي على تحقيق الإصلاحات المطلوبة لتحقيق التنمية المستدامة والاستقرار المنشودين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية