Connect with us

السياسة

تفعيل اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص

فعّلت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص بالتعاون والشراكة مع

فعّلت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص بالتعاون والشراكة مع هيئة حقوق الإنسان تحت شعار: (لن نتخلى عن أي طفل)، من منطلق مسؤوليتها في حماية العاملين ورفع مستوى امتثال المنشآت بأنظمة سوق العمل.

وأنشأت الوزارة إدارة تُعنى بمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص؛ لدراسة جميع الحالات الواردة لها، والتعامل معها بسريّة وإحالتها إلى الجهات المختصة، كما أصدرت نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، والانضمام إلى الاتفاقيات والبروتوكولات التي تُعنى بمكافحة تلك الجرائم، ونظمت ورش عمل تدريبية استهدفت تأهيل منسوبي الوزارة من فئة المراقبين ومراكز الاتصال، والمراقبين الميدانيين، وأصحاب العمل والعاملين، ودور الإيواء على مكافحة الاتجار بالأشخاص والعمل القسري، وذلك بغرض حماية العاملين وتوفير بيئة عمل آمنة لهم.

وسنّت وزارة الموارد البشرية، العديد من التشريعات والسياسات لحماية العاملين وأصحاب العمل من الممارسات غير النظامية والتوعية بحقوقهم التعاقدية، فيما أطلقت العديد من البرامج الداعمة لمكافحتها؛ منها مبادرة (تحسين العلاقة التعاقدية) الهادفة إلى تحسين العلاقة التعاقدية بين العاملين وأصحاب العمل، وكذلك برنامج (توثيق العقود)، وبرنامج (حماية الأجور)، وكذلك برنامج (ودّي) لتسوية الخلافات العماليّة، منظمةً العديد من الحملات للتوعية والتثقيف بعواقب الجريمة وحقوق وواجبات العاملين في المنشآت والعاملين من الخدمة المنزلية، وذلك بالتعاون مع الغرف التجارية ومنشآت القطاع الخاص في كافة مناطق المملكة.

وعلى صعيد العمليات الرقابية، واصلت الوزارة جهودها بتنظيم العديد من الحملات للفحص الاستباقي على حالات الاشتباه بالاتجار بالأشخاص بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة ضمن الحملة الوطنية المشتركة لمكافحة الاتجار بالأشخاص.

وأولت المملكة أهمية كبيرة في مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، من خلال التعاون على مختلف المستويات الوطنية والإقليمية والدولية ومكافحة هذه الجريمة العابرة للحدود؛ بتفعيل وتنفيذ الخطة الوطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، والتي ترتكز على أربعة محاور رئيسية، وهي: (الوقاية، الحماية والمساعدة، الملاحقة القضائية والتعاون الوطني والإقليمي والدولي).

السياسة

السعودية واليمن تتفقان على تأسيس 3 شركات للطاقة والاتصالات والمعارض

أعلن مجلس الأعمال السعودي اليمني باتحاد الغرف السعودية إطلاق 6 مبادرات لتعزيز التبادلات التجارية والاستثمارية

أعلن مجلس الأعمال السعودي اليمني باتحاد الغرف السعودية إطلاق 6 مبادرات لتعزيز التبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين ودعم جهود التنمية الاقتصادية باليمن، جاء ذلك خلال مباحثات اجتماع مجلس الأعمال المشترك المنعقد، اليوم، بمكة المكرمة بمشاركة أكثر من 300 من المستثمرين السعوديين واليمنيين.

وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي اليمني الدكتور عبدالله بن مرعي بن محفوظ إنه تم الاتفاق على تأسيس 3 شركات سعودية يمنية، الأولى للطاقة المتجددة؛ بهدف إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية برأسمال قدره 100 مليون دولار لتغذية الأراضي اليمنية بالكهرباء. والثانية للاتصالات عبر شبكة الاتصالات الفضائية «ستارلينك». والثالثة للمعارض والمؤتمرات في اليمن لتسويق المنتجات السعودية وإقامة المعارض التي تسهم في إعادة إعمار اليمن.

من جهته أشاد رئيس الجانب اليمني في مجلس الأعمال المشترك عبدالمجيد سعيد محسن السعدي بنظام الاستثمار السعودي الجديد، مضيفاً أن كثيراً من رؤوس الأموال اليمنية بالدول العربية بدأت تتوجه للمملكة في ظل الفرص الكبيرة، إذ تقدر الاستثمارات اليمنية في السوق السعودية بنحو 18 مليار ريال وتحتل بذلك المرتبة الثالثة.

وتتضمن المبادرات تطوير المعابر الحدودية بين المملكة واليمن من خلال تطوير البنية التحتية والخدمات اللوجستية لزيادة حجم التبادل التجاري، الذي يبلغ حالياً 6.3 مليار ريال، تشكل الواردات اليمنية منه فقط 655 مليون ريال رغم إمكانات اليمن بقطاعات التعدين والزراعة والثروة الحيوانية والسمكية.

كما دعت التوصيات إلى إنشاء محاجر صحية لفحص المواشي والمنتجات الزراعية والسمكية اليمنية؛ بهدف زيادة الصادرات اليمنية إلى المملكة، وتأسيس مدن غذائية ذكية بالمناطق الحدودية؛ بهدف تعزيز الأمن الغذائي وخلق بيئة اقتصادية مستدامة للتعاون بهذا القطاع، وذلك عبر تحسين استخدام الموارد الطبيعية وتطوير تقنيات حديثة لدعم الإنتاج الغذائي المحلي، في ظل التحديات المرتبطة بضمان سلاسل الإمداد الغذائي على الصعيد الإقليمي والدولي.

وأكدت التوصيات ضرورة تذليل التحديات البنكية والائتمانية التي تواجه التجار السعوديين واليمنيين في تصدير منتجاتهم عبر معالجة وضع البنوك اليمنية وفتح قنوات للتعاون مع البنوك السعودية وتطوير قطاع الصرافة باليمن.

وتشمل المبادرات تأسيس نادي المستثمرين اليمنيين بالمملكة لزيادة حجم الاستثمارات السعودية واليمنية والدخول بشراكات ومشاريع مشتركة..

وتركزت مباحثات مجلس الأعمال السعودي اليمني على الفرص الاستثمارية بقطاعات الطاقة المتجددة والزراعة والثروة الحيوانية والاتصالات والصادرات.

Continue Reading

السياسة

ولادة المها العربي الـ15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية

احتفت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية بولادة المها العربي الـ15 منذ انطلاق برنامجها لإعادة التوطين في أواخر

احتفت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية بولادة المها العربي الـ15 منذ انطلاق برنامجها لإعادة التوطين في أواخر عام 2022، ويُعد هذا البرنامج جزءاً من الخطة المتكاملة للتطوير والتنمية التي أُطلقت تحت إشراف ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير المحمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.

وعدّ الرئيس التنفيذي للمحمية السيد أندرو زالوميس ولادة المها العربي الـ15 إنجازاً بارزاً في جهودنا للحفاظ على الحياة الفطرية، كما تُسهم في دعم المبادرات الإقليمية الهادفة إلى بناء مجموعات برية مستدامة لهذا النوع الفريد الذي يُجسد جزءاً من التراث الثقافي العربي في موطنه الأصلي.

وكان المها العربي قد أُعلن انقراضه في البرية عبر الجزيرة العربية خلال سبعينيات القرن الماضي؛ بسبب الصيد الجائر وفقدان الموائل الطبيعية، إلا أن البرامج المستمرة لحمايته أسهمت في تصنيفه لاحقاً ضمن فئة «المعرض للخطر» وفق القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، ما يعكس تقدماً ملموساً في تعافيه.

وتواصل المحمية تنفيذ برامج استعادة الموائل الطبيعية لدعم الأنواع المُعاد توطينها وتعزيز قدرتها على الصمود البيئي، مع إعادة ربط النظم البيئية عبر مساحات واسعة، ما يُجسد التزام المحمية بحماية التنوع البيئي وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 ومبادرة السعودية الخضراء.

Continue Reading

السياسة

ردا على هجوم واسع بالمسيرات ..بوتين يهدد أوكرانيا بمزيد من الدمار

توعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أوكرانيا بمزيد من الدمار، غداة هجوم واسع بالمسيرات شنته كييف وطال برجا سكنيا

توعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أوكرانيا بمزيد من الدمار، غداة هجوم واسع بالمسيرات شنته كييف وطال برجا سكنيا في مدينة قازان، ولم يسفر عن وقوع إصابات. وقال في كلمة متلفزة خلال اجتماع حكومي، اليوم(الأحد): أيا كان ومهما حاولوا التدمير، سيواجهون دمارا مضاعفا، وسيندمون على ما يحاولون القيام به في بلادنا. وشنت أوكرانيا (السبت)، هجوما كبيرا بمسيّرات على مدينة قازان الروسية، على بعد ألف كيلومتر (620 ميلا) من الحدود، هو الأحدث في سلسلة هجمات جوية متصاعدة في إطار الصراع المستمر منذ نحو ثلاث سنوات. وأفاد مسؤولون محليون بأن طائرة بلا طيار اصطدمت بمبنى سكني شاهق في المدينة التي يزيد عدد سكانها على 1.3 مليون نسمة، ما ألحق أضرارا بالمبنى دون أن يسفر ذلك عن ضحايا. وصعّدت أوكرانيا من هجماتها على أهداف داخل روسيا خلال الأشهر القليلة الماضية، خصوصا بعد أن منحتها واشنطن الشهر الماضي الإذن باستخدام صواريخ لضرب أهداف عسكرية في المناطق الروسية القريبة من الحدود بين البلدين.

واتهم الرئيس الروسي خصوم بلاده بتصعيد الوضع، ودعا إلى عدم إثارة المخاوف بشأن حرب عالمية ثالثة، لكنه أكد أن المخاطر كثيرة وهي تتزايد، ونحن نرى ما يفعله عدونا، هو يقوم بتصعيد الوضع. وقال: «إذا كان هذا ما يريدونه، فليكن كذلك.. ونحن سنقوم دائماً بالرد على أي تحدٍّ».

ولم يستبعد بوتين تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، إذا كانت هناك رغبة في ذلك من جانب واشنطن، لافتاً إلى أن روسيا لن تبني علاقاتها مع الدول الأخرى إلا على أساس مصالحها.

ورداً على سؤال حول سبل تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، في لقاء مع قناة «روسيا 1»، اليوم (الأحد)، أكد أنه «يمكن فعل كل شيء، إذا كانت هناك رغبة.. لم نفقد هذه الرغبة أبداً»، بحسب ما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وتابع «إذا بنت روسيا علاقات مع دولة ما، فلن تبنيها إلا على أساس مصالح الدولة الروسية».

وأكد بوتين في 19 ديسمبر الجاري، في «الخط المباشر»، أنه مستعد للتحدث والاجتماع مع الرئيس المنتخب دونالد ترمب. وقال «أنا مستعد لهذه (المحادثة) في أي وقت، وسأكون مستعداً لعقد اجتماع إذا أراد ذلك».

وأضاف: «لا أعرف متى سنلتقي؛ لأنه لا يقول أي شيء عن هذا الأمر، ولم أتحدث معه على الإطلاق منذ أكثر من أربع سنوات، وأنا مستعد لذلك، بالطبع، في أي وقت».

وتابع بوتين: «إذا كان هناك يوماً ما لقاء مع الرئيس المنتخب حديثاً، فأنا متأكد من أنه سيكون لدينا شيء لنتحدث عنه».

وعلى خلفية التوتر المتصاعد بين روسيا والغرب، خصوصاً حلف شمال الأطلسي، وجهت موسكو انتقادات جديدة للحلف، واعتبر نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو، أن الناتو يستعد للحرب مع روسيا، مؤكداً أن بلاده تأخذ في الاعتبار هذه المخاطر في التخطيط العسكري ولا تنصح الغرب بتجربة ذلك.

وكان وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، قال إن على ألمانيا أن تكون مستعدة للتصدي لأي هجمات هجينة من روسيا، بما في ذلك الحملات على وسائل التواصل الاجتماعي التي تهدف إلى دعم أحزاب أقصى اليمين والشعبوية.

وقال لصحف مجموعة «فونكه» الألمانية الإعلامية في تصريحات نشرت اليوم الأحد: «روسيا تشن هجمات هجينة، وألمانيا في بؤرة استهدافها».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .