السياسة
ترمب: أنا متقدم بفارق كبير.. والخسارة واردة
فيما أعلن المرشح الجمهوري دونالد ترمب أنه متقدم بشكل كبير عن منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، إلا أنه لم يستبعد
فيما أعلن المرشح الجمهوري دونالد ترمب أنه متقدم بشكل كبير عن منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، إلا أنه لم يستبعد أن يخسر السباق. وقال الرئيس السابق في اتصال هاتفي مع شبكة «أي بي سي» الأمريكية اليوم (الإثنين)، إنه متقدم بفارق كبير، مرجحا أن يعلن اسم الفائز في الانتخابات الرئاسية بحلول (ليل الثلاثاء- الأربعاء).
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن هناك أي طريقة يمكن أن يخسر فيها، أجاب ترمب بأن ذلك ممكن أن يحصل، قائلا: «أعتقد أنه يمكن أن أخسر.. أعني أن هذا قد يحدث، أليس كذلك؟»، لكنه عاد وكرر أنه «متقدم بشكل كبير جدا، رغم إمكانية حدوث أشياء سيئة»، وفق تعبيره.
وكان المرشح الجمهوري اعتبر أمس (الأحد)، من ولاية بنسلفانيا، أن استطلاعات الرأي «كاذبة». وتوقع أمام حشد من ناخبيه فوزا كبيرا في الانتخابات، لافتا إلى أنه «لا يستطيع أن يتخيل خسارته إلا إذا كانت انتخابات فاسدة».
وعبر أنصار الرئيس السابق عن خشيتهم من احتمال مشاركة أعداد كبيرة من غير المواطنين في الانتخابات، على الرغم من أن الأمثلة على حدوث ذلك تكاد لا تذكر.
وأثارت ادعاءات ترمب مخاوف من أنه يستعد لإلقاء اللوم مرة أخرى على تزوير أصوات الناخبين في حالة خسارته المحتملة في ولاية بنسلفانيا، وهي أكبر الولايات السبع التي من المرجح أن تحسم نتيجة الانتخابات، أو غيرها من الولايات.
يذكر أن أحدث استطلاعات الرأي تظهر تقارباً وتعادلاً في الأرقام وتأييد الناخبين على المستوى الوطني بين المرشحين، بانتظار أن يأتي الحسم يوم غد (الثلاثاء)، من صناديق الاقتراع. علماً أن أكثر من 77 مليون ناخب أمريكي أدلوا بتصويتهم خلال الانتخابات المبكرة في الأيام الماضية.
السياسة
ملك المغرب يشيد بدعم مجلس الأمن للحكم الذاتي بالصحراء
ملك المغرب يصف قرار مجلس الأمن بشأن الصحراء المغربية بأنه تحول تاريخي يعزز وحدة المملكة ويؤكد الانتقال من التدبير إلى التغيير
قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية: تحول تاريخي في مسار النزاع
وصف العاهل المغربي الملك محمد السادس اعتماد مجلس الأمن الدولي للقرار رقم 2797 بشأن الصحراء المغربية بأنه “تحول تاريخي”، مشيراً إلى تزامنه مع الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء والذكرى السبعين لاستقلال المغرب. وأكد الملك في خطاب موجه للشعب المغربي أن هذا القرار يعزز وحدة المغرب من طنجة إلى لكويرة، مشدداً على أن المملكة انتقلت من مرحلة التدبير إلى مرحلة التغيير فيما يتعلق بوحدتها الترابية.
دعم دولي لمبادرة الحكم الذاتي
اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار مساء الجمعة، حيث اعتبره العديد من المراقبين تحولاً نوعياً في مسار تسوية النزاع حول الصحراء المغربية. وأعرب القرار عن دعمه الكامل للأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي لتيسير وإجراء المفاوضات استناداً إلى مقترح الحكم الذاتي المغربي، بهدف التوصل إلى حل عادل ودائم ومقبول من الأطراف ومتوافق مع ميثاق الأمم المتحدة.
كما دعا القرار جميع الأطراف إلى الانخراط في مفاوضات دون شروط مسبقة، مؤكداً أن “مبادرة الحكم الذاتي تمثّل الحل الأكثر واقعية وقابلية للتطبيق”.
إشادة بالدعم الدولي
قدم العاهل المغربي الشكر لجميع الدول التي ساهمت في هذا التغيير بمواقفها البناءة ومساعيها الدؤوبة لنصرة الحق والشرعية. وخص بالذكر الولايات المتحدة وبريطانيا وإسبانيا وفرنسا وكل الدول العربية والأفريقية التي عبرت عن دعمها الدائم وغير المشروط لمغربية الصحراء.
تصويت بأغلبية ساحقة
تم اعتماد القرار بأغلبية ساحقة، حيث صوت لصالحه 11 دولة من أصل 15 دولة، منها الولايات المتحدة الأمريكية (صاحبة القلم) وبريطانيا وفرنسا واليونان وبنما وكوريا. بينما امتنعت ثلاث دول عن التصويت هي الصين وروسيا وباكستان.
تمديد ولاية بعثة الأمم المتحدة
في السياق نفسه، مدّد القرار ولاية بعثة الأمم المتحدة في الصحراء (المينورسو) حتى 31 أكتوبر 2026، وفقاً لتوصيات الأمين العام للأمم المتحدة. ويأتي هذا التمديد كجزء من الجهود المستمرة للحفاظ على الاستقرار وتعزيز عملية السلام في المنطقة.
تحليل وتوقعات مستقبلية
التوازن الاستراتيجي والدبلوماسي:
يمثل قرار مجلس الأمن خطوة مهمة نحو تعزيز موقف المغرب على الساحة الدولية فيما يتعلق بقضية الصحراء المغربية. ويعكس الدعم الواسع الذي حظيت به المبادرة المغربية للحكم الذاتي تزايد الاعتراف الدولي بجدواها كحل عملي للنزاع المستمر منذ عقود.
التحديات المستقبلية:
رغم الدعم الدولي المتزايد لمقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، لا تزال هناك تحديات كبيرة تواجه الأطراف المعنية بالنزاع. يتطلب الوصول إلى حل نهائي ومستدام استمرار الحوار والمفاوضات البناءة بين جميع الأطراف المعنية.
الدور السعودي:
إذا كانت السعودية داعمة للموقف المغربي: لعبت المملكة العربية السعودية دوراً مهماً في دعم موقف المغرب عبر تعزيز الجهود الدبلوماسية الرامية لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة. يعكس هذا الدور القوة الدبلوماسية والتوازن الاستراتيجي الذي تتبناه السعودية في سياستها الخارجية تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
السياسة
تهنئة خادم الحرمين وولي العهد لأنتيغوا وباربودا بالاستقلال
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أنتيغوا وباربودا بيوم الاستقلال، تعزيزاً للعلاقات الدبلوماسية الودية بين السعودية والدول العالمية.
القيادة السعودية تهنئ أنتيغوا وباربودا بذكرى الاستقلال
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة إلى الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا، رودني ويليامز، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. تأتي هذه الخطوة في إطار العلاقات الدبلوماسية الودية التي تربط المملكة العربية السعودية بالعديد من الدول حول العالم.
رسالة الملك سلمان
في برقيته، أعرب الملك سلمان عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات للحاكم العام ولحكومة وشعب أنتيغوا وباربودا الصديق بدوام الصحة والسعادة، متمنياً لهم مزيداً من التقدم والازدهار. تعكس هذه الرسالة حرص المملكة على تعزيز العلاقات الثنائية مع الدول الصديقة وتقديرها لأهمية التعاون الدولي.
تهنئة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان
كما بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ببرقية تهنئة مماثلة إلى الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا. عبّر فيها عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات له ولشعب وحكومة أنتيغوا وباربودا بالمزيد من التقدم والازدهار. تُظهر هذه المبادرة اهتمام القيادة السعودية بتعزيز الروابط الدبلوماسية والتعاون المشترك مع الدول الأخرى.
أهمية العلاقات الدولية
تأتي هذه البرقيات في سياق السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية التي تسعى لتعزيز علاقاتها مع مختلف دول العالم. إن تبادل التهاني في المناسبات الوطنية يعكس الاحترام المتبادل والرغبة في بناء جسور التعاون والشراكة بين الشعوب.
السياق الدبلوماسي
تُعد أنتيغوا وباربودا جزءًا من مجموعة الكاريبي التي تتمتع بعلاقات دبلوماسية مع العديد من الدول الكبرى، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. إن مثل هذه المبادرات تُسهم في تعزيز الفهم المتبادل والتعاون الاقتصادي والثقافي بين البلدين.
الموقف السعودي: دبلوماسية متوازنة وقوية
تُظهر البرقيات الموجهة إلى أنتيغوا وباربودا مدى قوة الدبلوماسية السعودية وقدرتها على بناء علاقات متينة ومتوازنة مع دول العالم كافة.
إن هذا النهج يعكس رؤية المملكة نحو تحقيق السلام والاستقرار العالميين عبر الحوار والتفاهم المشترك، مما يعزز مكانتها كقوة دبلوماسية مؤثرة على الساحة الدولية.
وفي ظل القيادة الحكيمة للملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تواصل المملكة دورها الريادي في دعم التنمية والسلام العالميين عبر التواصل الفعال والمبادرات البناءة.
السياسة
مغادرة نائب رئيس الصين من جدة: تفاصيل الزيارة والأهداف
زيارة نائب رئيس الصين لجدة تعزز العلاقات السعودية الصينية بأبعاد سياسية واقتصادية هامة، اكتشف تفاصيل الزيارة وأهدافها في مقالنا.
زيارة نائب رئيس الصين إلى جدة: دلالات وأبعاد
غادر نائب رئيس الصين، هان تشنغ، والوفد المرافق له، اليوم محافظة جدة بعد زيارة رسمية حملت في طياتها العديد من الدلالات السياسية والاقتصادية. وكان في وداعه بمطار الملك عبدالعزيز الدولي عدد من المسؤولين السعوديين البارزين، منهم نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، وأمين محافظة جدة الدكتور صالح بن علي التركي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الصين عبدالرحمن بن أحمد الحربي.
خلفية الزيارة
تأتي هذه الزيارة في سياق العلاقات المتنامية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية. على مدى العقود الماضية، شهدت العلاقات الثنائية تطورًا ملحوظًا مدفوعًا بالتعاون الاقتصادي والتجاري المتزايد بين البلدين. وتعد الصين واحدة من أكبر الشركاء التجاريين للسعودية، حيث يتبادل البلدان السلع والخدمات بشكل مكثف.
أهداف الزيارة
تهدف زيارة نائب رئيس الصين إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات متعددة تشمل الاقتصاد والتكنولوجيا والطاقة. كما تأتي هذه الزيارة ضمن الجهود المستمرة لتعزيز الحوار السياسي بين البلدين ومناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
التعاون الاقتصادي والاستراتيجي
السعودية والصين تسعيان لتعزيز التعاون الاستراتيجي عبر مشاريع مشتركة تتعلق بالبنية التحتية والطاقة المتجددة والتكنولوجيا الحديثة. وقد أبدت المملكة اهتمامًا خاصًا بتطوير شراكات استراتيجية مع الصين ضمن رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وتقليل الاعتماد على النفط.
الموقف السعودي: توازن استراتيجي وقوة دبلوماسية
تعكس هذه الزيارة موقف السعودية القوي والمتوازن دبلوماسيًا. فالمملكة تسعى دائمًا للحفاظ على علاقات متوازنة مع القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، مما يعزز من مكانتها الدولية كقوة إقليمية مؤثرة قادرة على لعب دور محوري في السياسة العالمية.
ختام الزيارة وتطلعات المستقبل
تمثل مغادرة الوفد الصيني خطوة نحو تعزيز العلاقات الثنائية المستقبلية. ومن المتوقع أن تؤدي هذه الزيارات المتبادلة إلى فتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين في مختلف المجالات. كما تعكس حرص القيادة السعودية على تعزيز الشراكات الاستراتيجية التي تخدم مصالحها الوطنية وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية