السياسة
تحت رعاية الملك.. انطلاق المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.. 29 يناير القادم
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنطلق أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل، بنسخته الثانية
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنطلق أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل، بنسخته الثانية خلال الفترة من 29 إلى 30 يناير 2025 بالعاصمة الرياض.
وأعلن المؤتمر اليوم (الأربعاء) استضافة مجموعة رفيعة المستوى تضم أكثر من 200 مُتحدث من أبرز الخبراء الدوليين، والمسؤولين الحكوميين، والأكاديميين، ورؤساء المنظمات الدولية والمهنية من 50 دولة حول العالم، للمشاركة في نقاشات تتناول التحديات الراهنة والمستقبلية التي تواجه سوق العمل الدولي، وطرح حلول فعالة لمعالجتها. ويأتي أبرز المتحدثين في المؤتمر وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، والمدير العام لمنظمة العمل الدولية جيلبرت ف. هونغبو، وعالم الاقتصاد الحاصل على جائزة نوبل الاقتصاد لعام 2024 جيمس روبنسون، ومدير التوظيف والعمل والشؤون الاجتماعية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ستيفانو سكاربيتا، ورئيس اللجنة السعودية لسوق العمل الدكتور عبدالغني الصائغ، والرئيس التنفيذي لمؤسسة مسك الخيرية الدكتور بدر البدر، ومحافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عبدالعزيز حسن البوق، ورئيس هيئة حقوق الإنسان في السعودية الدكتورة هلا مزيد التويجري، ورئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن محمد السقاف، ورئيسة إستونيا السابقة كيرستي كاليولايد، ووزيرة العمل السابقة بإيطاليا أستاذة الاقتصاد السياسي بجامعة تورينو إيلسا فورنيرو.
ويقام المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية بالشراكة مع منظمة العمل الدولية (ILO)، والبنك الدولي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ومؤسسة مسك، ويفتتح أعماله لهذا العام بجلسة وزارية يُشارك فيها ما يزيد على 40 وزيرا للعمل من مختلف أنحاء العالم بهدف التعاون المشترك وتوحيد الجهود وإعادة هيكلة السوق، من خلال وضع أسس لبناء بيئة عمل تتسم بالتنوع، والشمول، والمرونة لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية. وتتضمن أعمال المؤتمر إطلاق «مسار الشباب»، وهو عبارة عن منصة جديدة ومبتكرة يسعى المؤتمر من خلالها إلى احتضان المواهب الشابة الذين تراوح فئتهم بين 16 و25 عاماً لتزويدهم بالمعرفة اللازمة، ودعمهم في رسم مساراتهم المهنية، ودمجهم مع خبراء عالميين من قطاع العمل، نظراً لأهمية ما تجلبه هذه الفئة من قيمة وتنوع للقوى العاملة في السوق. ويُطلق المؤتمر برنامجاً إرشادياً للمشاركين الشباب ليتمكنوا من بناء علاقات مهنية فعالة تستمر على المدى البعيد. وإلى جانب مسار الشباب ينطلق «مسار الخبرات» المصمم خصيصاً لأصحاب الخبرات الطويلة من الفئة العمرية الأكبر سناً، حيث يتشارك كلا المسارين في جلسة حوارية هادفة تُركز على أهمية دمج التعلم بين الأجيال، واستكشاف كيف يمكن للأجيال من مختلف الأعمار إيجاد فرص تعاونية تسهم بفعالية في إنشاء فرق عمل مستدامة وذات كفاءة عالية.
وتضم قائمة المتحدثين الرسميين مجموعة من أبرز المؤثرين على الصعيد العالمي، من بينهم كبار المسؤولين الحكوميين، وقادة عالميون، وخبراء سوق العمل من منظمات مثل كينغز تراست إنترناشيونال، ومعهد العمل الكوري، والجمعية الهندية لاقتصاديات العمل. الجدير بالذكر أن المؤتمر يستضيف متحدثين من مختلف أنحاء أوروبا، وآسيا، ومنطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وأمريكا الشمالية والجنوبية، لطرح الرؤى والمشاركة في جلسات حوارية تناقش موضوعات مهمة هي؛ التطوير وإعادة التأهيل المستمر للمهارات، ودور القوى العاملة المتنقلة، والتحديات التي يواجهها الشباب في سوق العمل، ودور الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتأثيرات جهود الاقتصاد الأخضر على أسواق العمل ومستقبلها.
السياسة
روسيا تعلن إسقاط 416 طائرة مسيرة أوكرانية
تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا مع إسقاط 416 طائرة مسيرة، مما يثير تساؤلات حول التداعيات الاقتصادية العالمية والمحلية. اكتشف المزيد!
التصعيد العسكري بين روسيا وأوكرانيا وتأثيره الاقتصادي
شهدت الساعات الأخيرة تصعيدًا ملحوظًا في الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا، حيث أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إسقاط 416 طائرة مسيرة أوكرانية و16 صاروخًا من طراز هيمارس خلال الـ24 ساعة الماضية. هذه الأرقام تعكس تصاعد حدة العمليات العسكرية وتزايد الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في النزاع.
دلالات الأرقام وتأثيرها على الاقتصاد المحلي والعالمي
إن إسقاط 416 طائرة مسيرة يشير إلى حجم الاستثمار الكبير في تكنولوجيا الطائرات المسيرة من قبل أوكرانيا، وهو ما يعكس تحولاً استراتيجيًا نحو استخدام الوسائل غير التقليدية في الحرب. هذا التحول يتطلب موارد مالية كبيرة، مما قد يؤثر سلبًا على الاقتصاد الأوكراني الذي يعاني بالفعل من ضغوط اقتصادية نتيجة الحرب المستمرة.
من ناحية أخرى، فإن استخدام صواريخ هيمارس الأمريكية الصنع يبرز دور الدعم الدولي لأوكرانيا، مما يزيد من تعقيد المشهد الجيوسياسي ويؤثر على العلاقات التجارية بين الدول الكبرى. يمكن أن يؤدي هذا التصعيد إلى زيادة التوترات الاقتصادية العالمية، خاصة إذا ما تم فرض عقوبات جديدة تؤثر على حركة التجارة الدولية وأسعار الطاقة.
الأضرار الاقتصادية للبنية التحتية
أفادت التقارير بتضرر البنية التحتية الحيوية في مدينة بريلوكي بمقاطعة تشيرنيغوف شمالي أوكرانيا نتيجة القصف الروسي، مما أدى إلى انقطاع جزئي في التيار الكهربائي. كما شهدت مدينة سومي شمالي أوكرانيا انقطاعات مماثلة وتضرر مرافق البنية التحتية ومنشآت الطاقة والسكك الحديدية.
تُعتبر هذه الهجمات على البنية التحتية الحيوية ذات تأثير كبير على الاقتصاد المحلي، حيث تؤدي إلى تعطيل الأنشطة الاقتصادية اليومية وزيادة تكاليف الإصلاح والصيانة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الانقطاعات الكهربائية تؤثر سلبًا على الإنتاج الصناعي والخدمات اللوجستية.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
في ظل استمرار التصعيد العسكري والاعتماد المتزايد على التكنولوجيا الحديثة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ المتطورة، يُتوقع أن تستمر الضغوط الاقتصادية على كل من روسيا وأوكرانيا. قد تواجه أوكرانيا تحديات أكبر نظرًا لاعتمادها الكبير على الدعم الخارجي واستنزاف مواردها المالية في العمليات العسكرية.
على المستوى العالمي، يمكن أن يؤدي استمرار النزاع إلى تقلبات في أسواق الطاقة والغذاء العالمية بسبب العقوبات المحتملة والتوترات الجيوسياسية المتزايدة. كما قد تتأثر الأسواق المالية بالاضطرابات السياسية والاقتصادية الناتجة عن هذا النزاع المستمر.
الخلاصة والتحليل النهائي
إن التصعيد الأخير بين روسيا وأوكرانيا يعكس تحولاً نحو استخدام تقنيات عسكرية متقدمة وزيادة الاعتماد عليها لتحقيق أهداف استراتيجية. ومع ذلك، فإن التكلفة الاقتصادية لهذا التصعيد ستكون باهظة لكل الأطراف المعنية وستؤدي إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية القائمة بالفعل.
من الضروري مراقبة التطورات المستقبلية بعناية وفهم تأثيراتها المحتملة ليس فقط على الاقتصادات المحلية ولكن أيضًا على الاقتصاد العالمي بشكل عام. إن الحلول الدبلوماسية والسياسية تبقى الخيار الأمثل لتجنب المزيد من الخسائر البشرية والمادية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي المنشود.
السياسة
فضيحة الصقيع القطبي: هل تتجاوز تداعيات ووترغيت؟
فضيحة الصقيع القطبي: هل تتفوق على ووترغيت؟ تحقيقات FBI تستهدف مشرعين جمهوريين بشأن تدخلات انتخابات 2020.
تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي: استهداف المشرعين الجمهوريين في إطار “الصقيع القطبي”
كشفت وثيقة حديثة عن قيام مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن بالوصول إلى سجلات هواتف تسعة أعضاء جمهوريين في الكونغرس، من بينهم ثمانية أعضاء حاليين في مجلس الشيوخ. يأتي هذا ضمن تحقيق يُعرف باسم “الصقيع القطبي” (Arctic Frost)، الذي يركز على مزاعم التدخل في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2020.
تفاصيل الوثيقة والتحقيق
الوثيقة التي أُفصح عنها تم تسليمها إلى الكونغرس، ونشرها السيناتور تشاك غراسلي، رئيس اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ عن ولاية أيوا. وأشار غراسلي إلى أن التحقيق وما صاحبه من استخدام سياسي للأجهزة الفيدرالية تحت إدارة بايدن قد يكون أسوأ من فضيحة ووترغيت الشهيرة.
بدأ التحقيق في أبريل 2022، وتولى الإشراف عليه المستشار الخاص السابق جاك سميث مع نهاية العام ذاته. وركزت الجهود على الطعون التي قدمها الرئيس السابق دونالد ترامب وحلفاؤه ضد نتائج انتخابات 2020، بما في ذلك محاولات تقديم قوائم بديلة من المندوبين الانتخابيين.
ردود فعل المشرعين
أبدى عدد من المشرعين الجمهوريين دهشتهم واستغرابهم من استهدافهم ضمن هذا التحقيق. ومن بين هؤلاء المشرعين البارزين الذين شملتهم الوثيقة: ليندسي غراهام، بيل هيغرتي، جوش هاولي، دان سوليفان، تومي توبرفيل، رون جونسون، سينثيا لوميس، مارشا بلاكبيرن والنائب مايك كيلي.
أكد السيناتور رون جونسون أن فريق مدير الـFBI الحالي اكتشف الوثيقة التي أثارت الدهشة بين الأعضاء المستهدفين الذين أكدوا عدم معرفتهم بأسباب استهدافهم.
تحليل وتداعيات
يثير الكشف عن هذه الإجراءات تساؤلات حول مدى استخدام الأجهزة الفيدرالية لأغراض سياسية خلال فترات الانتخابات الحساسة. ويشير بعض المحللين إلى أن مثل هذه التحركات قد تؤدي إلى تعميق الانقسامات السياسية وزيادة التوتر بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
الموقف السعودي
في سياق دولي أوسع، تُظهر المملكة العربية السعودية دائمًا موقفًا دبلوماسيًا متوازنًا تجاه القضايا الدولية الكبرى. وفيما يتعلق بالتدخلات الانتخابية والسياسية الداخلية للدول الأخرى، تلتزم الرياض بمبادئ السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى. يعكس هذا النهج قوة دبلوماسية واستراتيجية تعتمد على تعزيز الاستقرار والسلام الدولي عبر الحوار والتعاون البناء مع جميع الأطراف المعنية.
دعوات للمحاسبة
دعا السيناتور تشاك غراسلي النائب العام ومدير الـFBI كاش باتيل إلى محاسبة المتورطين فورًا فيما وصفه بالسلوك السياسي غير الدستوري والمروع لمكتب التحقيقات تحت إدارة بايدن. تأتي هذه الدعوات وسط مطالب متزايدة بالشفافية والمساءلة لضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث مستقبلاً.
ختام وتحليل مستقبلي
يبقى السؤال الأبرز حول كيفية تأثير هذه التطورات على المشهد السياسي الأمريكي الداخلي والخارجي. ومع استمرار النقاش حول دور الأجهزة الأمنية والفيدرالية في السياسة الأمريكية، يتطلع الكثيرون إلى خطوات إصلاحية تعزز الثقة العامة وتضمن احترام الحقوق الدستورية لجميع المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية.
السياسة
تنفيذ المرحلة الأولى من خطة ترمب: خارطة طريق شاملة
مفاوضات شرم الشيخ تفتح نافذة أمل لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحماس، وسط أجواء إيجابية وتفاؤل حذر بإمكانية تحقيق السلام.
html
مفاوضات شرم الشيخ: أمل في إنهاء الصراع بين إسرائيل وحماس
في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية على غزة، تتواصل الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع عبر مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة حماس. تأتي هذه المفاوضات وسط أجواء وصفها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأنها “إيجابية”، مما يعكس تفاؤلاً حذراً بإمكانية التوصل إلى اتفاق يضع حدًا للعنف المستمر.
خارطة طريق المباحثات
تستأنف المفاوضات في شرم الشيخ لليوم الثاني، حيث تركز النقاشات على القضايا الأساسية المتعلقة بوقف إطلاق النار وتهيئة الظروف اللازمة لتبادل الأسرى والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. وأوضح مسؤولون مطلعون أن الأطراف المعنية قد ناقشت خارطة طريق وآليات المباحثات، بما في ذلك تسليم الأسرى الإسرائيليين مقابل الأسرى الفلسطينيين، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع.
من المتوقع أن تستمر هذه المحادثات لمدة أسبوع تقريبًا، حيث يسعى الوسطاء إلى تحقيق تقدم ملموس في القضايا العالقة. ورغم عدم الوصول إلى اتفاق حول الأسماء المحددة للأسرى الفلسطينيين أو خرائط الانسحاب الإسرائيلي حتى الآن، إلا أن هناك إصرارًا على مواصلة الحوار لتحقيق نتائج إيجابية.
مطالب حركة حماس
أفاد مسؤولون من حركة حماس بأن الوفد قدم مطالب واضحة للوسطاء تتعلق بوقف النشاط العسكري الإسرائيلي في الأجواء الفلسطينية كشرط أساسي لتسهيل عملية التفاوض والوصول إلى حل شامل. كما أكدت الحركة استعدادها لإبرام اتفاق شامل إذا توفرت ضمانات أمريكية ودولية لوقف دائم لإطلاق النار وعدم استئناف الأعمال العدائية بعد تسليم المحتجزين الإسرائيليين.
تفاؤل دولي وإقليمي
مع انتهاء اليوم الأول من المفاوضات، أعرب الرئيس الأمريكي السابق ترامب عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب وفق الخطة المطروحة. هذا التفاؤل يعكس رغبة المجتمع الدولي والإقليمي في إنهاء النزاع وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
تعتبر المملكة العربية السعودية من الدول الداعمة للجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، وتسعى من خلال دعمها لهذه المبادرات إلى تعزيز الأمن الإقليمي والدولي. وتأتي هذه الجهود ضمن إطار دبلوماسي متوازن يهدف إلى تحقيق مصالح جميع الأطراف المعنية وضمان حقوق الشعب الفلسطيني.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية